على قدر أهل العزم تأتي العزائمُ<br><br>عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>يُكَلّفُ سيفُ الدّوْلَةِ الجيشَ هَمّهُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَيَطلُبُ عندَ النّاسِ ما عندَ نفسِه<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>وَقَفْتَ وَما في المَوْتِ شكٌّ لوَاقِفٍ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>تَمُرّ بكَ الأبطالُ كَلْمَى هَزيمَةً<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>تجاوَزْتَ مِقدارَ الشّجاعَةِ والنُّهَى<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>ضَمَمْتَ جَناحَيهِمْ على القلبِ ضَمّةً<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>لكل امرىءٍ من دهره ما تعوّدا<br><br>لكل امرىءٍ مِنْ دَهْرِهِ ما تَعَوّدَا<br><br>وعادَةُ سيفِ الدّوْلةِ الطعنُ في العدى<br><br>وعادَةُ سيفِ الدّوْلةِ الطعنُ في العدى<br><br>وعادَةُ سيفِ الدّوْلةِ الطعنُ في العدى<br><br>وعادَةُ سيفِ الدّوْلةِ الطعنُ في العدى<br><br>وَإنْ يُكذِبَ الإرْجافَ عنهُ بضِدّهِ<br><br>وَيُمْسِي بمَا تَنوي أعاديهِ أسْعَدَا<br><br>وَيُمْسِي بمَا تَنوي أعاديهِ أسْعَدَا<br><br>وَيُمْسِي بمَا تَنوي أعاديهِ أسْعَدَا<br><br>وَيُمْسِي بمَا تَنوي أعاديهِ أسْعَدَا<br><br>وَرُبّ مُريدٍ ضَرَّهُ ضَرَّ نَفْسَهُ<br><br>وَهادٍ إلَيهِ الجيشَ أهدى وما هَدى<br><br>وَهادٍ إلَيهِ الجيشَ أهدى وما هَدى<br><br>وَهادٍ إلَيهِ الجيشَ أهدى وما هَدى<br><br>وَهادٍ إلَيهِ الجيشَ أهدى وما هَدى<br><br>وَمُستَكْبِرٍ لم يَعرِفِ الله ساعَةً<br><br>رَأى سَيْفَهُ في كَفّهِ فتَشَهّدَا<br><br>رَأى سَيْفَهُ في كَفّهِ فتَشَهّدَا<br><br>رَأى سَيْفَهُ في كَفّهِ فتَشَهّدَا<br><br>رَأى سَيْفَهُ في كَفّهِ فتَشَهّدَا<br><br>هُوَ البَحْرُ غُصْ فيهِ إذا كانَ ساكناً<br><br>على الدُّرّ وَاحذَرْهُ إذا كان مُزْبِدَا<br><br>على الدُّرّ وَاحذَرْهُ إذا كان مُزْبِدَا<br><br>على الدُّرّ وَاحذَرْهُ إذا كان مُزْبِدَا<br><br>على الدُّرّ وَاحذَرْهُ إذا كان مُزْبِدَا<br><br>فإنّي رَأيتُ البحرَ يَعثُرُ بالفتى<br><br>وَهذا الذي يأتي الفتى مُتَعَمِّدَا<br><br>وَهذا الذي يأتي الفتى مُتَعَمِّدَا<br><br>وَهذا الذي يأتي الفتى مُتَعَمِّدَا<br><br>وَهذا الذي يأتي الفتى مُتَعَمِّدَا<br><br>تَظَلّ مُلُوكُ الأرْض خاشعَةً لَهُ<br><br>تُفارِقُهُ هَلْكَى وَتَلقاهُ سُجّدَا<br><br>تُفارِقُهُ هَلْكَى وَتَلقاهُ سُجّدَا<br><br>تُفارِقُهُ هَلْكَى وَتَلقاهُ سُجّدَا<br><br>تُفارِقُهُ هَلْكَى وَتَلقاهُ سُجّدَا<br><br>عيدٌ بأية حال عدت يا عيدُ<br><br>عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ<br><br>بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ<br><br>بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ<br><br>بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ<br><br>بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ<br><br>أمّا الأحِبّةُ فالبَيْداءُ دونَهُمُ<br><br>فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ<br><br>فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ<br><br>فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ<br><br>فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ<br><br>لم يَترُكِ الدّهْرُ مِنْ قَلبي وَلا كبدي<br><br>شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ<br><br>شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ<br><br>شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ<br><br>شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ<br><br>يا سَاقِيَيَّ أخَمْرٌ في كُؤوسكُما<br><br>أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟<br><br>أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟<br><br>أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟<br><br>أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟<br><br>أصَخْرَةٌ أنَا، ما لي لا تُحَرّكُني<br><br>هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ<br><br>هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ<br><br>هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ<br><br>هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ<br><br>إنّي نَزَلْتُ بكَذّابِينَ، ضَيْفُهُمُ<br><br>عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ<br><br>عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ<br><br>عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ<br><br>عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ<br><br>جودُ الرّجالِ من الأيدي وَجُودُهُمُ<br><br>منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ<br><br>منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ<br><br>منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ<br><br>منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ<br><br>ما يَقبضُ المَوْتُ نَفساً من نفوسِهِمُ<br><br>إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ<br><br>إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ<br><br>إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ<br><br>إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ<br><br>أكُلّمَا اغتَالَ عَبدُ السّوْءِ سَيّدَهُ<br><br>أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ<br><br>أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ<br><br>أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ<br><br>أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ<br><br>صَارَ الخَصِيّ إمَامَ الآبِقِينَ بِهَا<br><br>فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ<br><br>فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ<br><br>فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ<br><br>فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ<br><br>=العَبْدُ لَيْسَ لِحُرٍّ صَالِحٍ بأخٍ<br><br>لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ<br><br>لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ<br><br>لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ<br><br>لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ<br><br>لا تَشْتَرِ العَبْدَ إلاّ وَالعَصَا مَعَهُ<br><br>إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ<br><br>إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ<br><br>إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ<br><br>إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ<br><br>ما كُنتُ أحْسَبُني أحْيَا إلى زَمَنٍ<br><br>يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ<br><br>يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ<br><br>يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ<br><br>يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ<br><br>ولا تَوَهّمْتُ أنّ النّاسَ قَدْ فُقِدوا<br><br>وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ<br><br>وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ<br><br>وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ<br><br>وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ<br><br>لا خيل عِندك تهديها<br><br>لا خَيْلَ عِندَكَ تُهْديهَا وَلا مالُ<br><br>فَليُسْعِدِ النُّطْقُ إنْ لم تُسعِدِ الحالُ<br><br>فَليُسْعِدِ النُّطْقُ إنْ لم تُسعِدِ الحالُ<br><br>فَليُسْعِدِ النُّطْقُ إنْ لم تُسعِدِ الحالُ<br><br>فَليُسْعِدِ النُّطْقُ إنْ لم تُسعِدِ الحالُ<br><br>وَاجْزِ الأميرَ الذي نُعْمَاهُ فَاجِئَةٌ<br><br>بغَيرِ قَوْلٍ وَنُعْمَى النّاسِ أقْوَالُ<br><br>بغَيرِ قَوْلٍ وَنُعْمَى النّاسِ أقْوَالُ<br><br>بغَيرِ قَوْلٍ وَنُعْمَى النّاسِ أقْوَالُ<br><br>بغَيرِ قَوْلٍ وَنُعْمَى النّاسِ أقْوَالُ<br><br>لهوى النفوس سريرة لا تعلم<br><br>وَالهَمُّ يَخْتَرِمُ الجَسيمَ نَحَافَةً<br><br>وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ<br><br>وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ<br><br>وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ<br><br>وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ<br><br>ذو العَقلِ يَشقَى في النّعيمِ بعَقْلِهِ<br><br>وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.<br><br>وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.<br><br>وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.<br><br>وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.<br><br>وَمِنَ العَداوَةِ ما يَنَالُكَ نَفْعُهُ<br><br>وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ<br><br>وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ<br><br>وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ<br><br>وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ<br><br>ملومكما يجل عن الملام<br><br>وَمَنْ يَجِدُ الطّرِيقَ إلى المَعَالي<br><br>فَلا يَذَرُ المَطيَّ بِلا سَنَامِ<br><br>فَلا يَذَرُ المَطيَّ بِلا سَنَامِ<br><br>فَلا يَذَرُ المَطيَّ بِلا سَنَامِ<br><br>فَلا يَذَرُ المَطيَّ بِلا سَنَامِ<br><br>وَلم أرَ في عُيُوبِ النّاسِ شَيْئاً<br><br>كَنَقصِ القادِرِينَ على التّمَامِ<br><br>كَنَقصِ القادِرِينَ على التّمَامِ<br><br>كَنَقصِ القادِرِينَ على التّمَامِ<br><br>كَنَقصِ القادِرِينَ على التّمَامِ<br><br>أقَمْتُ بأرْضِ مِصرَ فَلا وَرَائي<br><br>تَخُبُّ بيَ الرّكابُ وَلا أمَامي<br><br>تَخُبُّ بيَ الرّكابُ وَلا أمَامي<br><br>تَخُبُّ بيَ الرّكابُ وَلا أمَامي<br><br>تَخُبُّ بيَ الرّكابُ وَلا أمَامي<br><br>وَمَلّنيَ الفِرَاشُ وَكانَ جَنبي<br><br>يَمَلُّ لِقَاءَهُ في كُلّ عامِ<br><br>يَمَلُّ لِقَاءَهُ في كُلّ عامِ<br><br>يَمَلُّ لِقَاءَهُ في كُلّ عامِ<br><br>يَمَلُّ لِقَاءَهُ في كُلّ عامِ<br><br>قَليلٌ عَائِدي سَقِمٌ فُؤادي<br><br>كَثِيرٌ حَاسِدي صَعْبٌ مَرَامي<br><br>كَثِيرٌ حَاسِدي صَعْبٌ مَرَامي<br><br>كَثِيرٌ حَاسِدي صَعْبٌ مَرَامي<br><br>كَثِيرٌ حَاسِدي صَعْبٌ مَرَامي<br><br>عَليلُ الجِسْمِ مُمْتَنِعُ القِيَامِ<br><br>شَديدُ السُّكْرِ مِنْ غَيرِ المُدامِ<br><br>شَديدُ السُّكْرِ مِنْ غَيرِ المُدامِ<br><br>شَديدُ السُّكْرِ مِنْ غَيرِ المُدامِ<br><br>شَديدُ السُّكْرِ مِنْ غَيرِ المُدامِ<br><br>وَزَائِرَتي كَأنّ بهَا حَيَاءً<br><br>فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ<br><br>فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ<br><br>فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ<br><br>فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ<br><br>بَذَلْتُ لهَا المَطَارِفَ وَالحَشَايَا<br><br>فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي<br><br>فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي<br><br>فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي<br><br>فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي<br><br>يَضِيقُ الجِلْدُ عَنْ نَفَسي وَعَنها<br><br>فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ<br><br>فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ<br><br>فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ<br><br>فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ<br><br>إِذا ما فارَقَتني غَسَّلَتني<br><br>كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ<br><br>كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ<br><br>كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ<br><br>كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ<br><br>كأنّ الصّبْحَ يَطرُدُها فتَجرِي<br><br>مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ<br><br>مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ<br><br>مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ<br><br>مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ<br><br>أُرَاقِبُ وَقْتَهَا مِنْ غَيرِ شَوْقٍ<br><br>مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ<br><br>مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ<br><br>مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ<br><br>مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ<br><br>وَيَصْدُقُ وَعْدُهَا وَالصّدْقُ شرٌّ<br><br>إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ<br><br>إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ<br><br>إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ<br><br>إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ<br><br>أبِنْتَ الدّهْرِ عِندي كُلُّ بِنْتٍ<br><br>فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ<br><br>فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ<br><br>فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ<br><br>فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ<br><br>جَرَحْتِ مُجَرَّحاً لم يَبقَ فيهِ<br><br>مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ<br><br>مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ<br><br>مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ<br><br>مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ<br><br>وَفَارقْتُ الحَبيبَ بِلا وَداعٍ<br><br>وَوَدّعْتُ البِلادَ بِلا سَلامِ<br><br>وَوَدّعْتُ البِلادَ بِلا سَلامِ<br><br>وَوَدّعْتُ البِلادَ بِلا سَلامِ<br><br>وَوَدّعْتُ البِلادَ بِلا سَلامِ<br><br>يَقُولُ ليَ الطّبيبُ أكَلْتَ شَيئاً<br><br>وَداؤكَ في شَرَابِكَ وَالطّعامِ<br><br>وَداؤكَ في شَرَابِكَ وَالطّعامِ<br><br>وَداؤكَ في شَرَابِكَ وَالطّعامِ<br><br>وَداؤكَ في شَرَابِكَ وَالطّعامِ<br><br>وَمَا في طِبّهِ أنّي جَوَادٌ<br><br>أضَرَّ بجِسْمِهِ طُولُ الجَمَامِ<br><br>أضَرَّ بجِسْمِهِ طُولُ الجَمَامِ<br><br>أضَرَّ بجِسْمِهِ طُولُ الجَمَامِ<br><br>أضَرَّ بجِسْمِهِ طُولُ الجَمَامِ<br><br>تَعَوّدَ أنْ يُغَبِّرَ في السّرَايَا<br><br>وَيَدْخُلَ مِنْ قَتَامٍ في قَتَامِ<br><br>وَيَدْخُلَ مِنْ قَتَامٍ في قَتَامِ<br><br>وَيَدْخُلَ مِنْ قَتَامٍ في قَتَامِ<br><br>وَيَدْخُلَ مِنْ قَتَامٍ في قَتَامِ