قصيدة حَكِّم سُيوفَكَ في رِقابِ العُذَّلِ<br>يقول الشاعر عنترة بن شداد:<br><br>حَكِّم سُيوفَكَ في رِقابِ العُذَّلِ<br><br>وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ<br><br>وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ<br><br>وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ<br><br>وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ<br><br>وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ<br><br>وَإِذا بُليتَ بِظالِمٍ كُن ظالِم<br><br>وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي<br><br>وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي<br><br>وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي<br><br>وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي<br><br>وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي<br><br>وَإِذا الجَبانُ نَهاكَ يَومَ كَريهَةٍ<br><br>خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ<br><br>خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ<br><br>خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ<br><br>خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ<br><br>خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ<br><br>فَاِعصِ مَقالَتَهُ وَلا تَحفِل بِه<br><br>وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ<br><br>وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ<br><br>وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ<br><br>وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ<br><br>وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ<br><br>وَاِختَر لِنَفسِكَ مَنزِلاً تَعلو بِهِ<br><br>أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ<br><br>أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ<br><br>أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ<br><br>أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ<br><br>أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ<br><br>فَالمَوتُ لا يُنجيكَ مِن آفاتِهِ<br><br>حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ<br><br>حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ<br><br>حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ<br><br>حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ<br><br>حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ<br><br>مَوتُ الفَتى في عِزَّةٍ خَيرٌ لَهُ<br><br>مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ<br><br>مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ<br><br>مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ<br><br>مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ<br><br>مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ<br><br>إِن كُنتَ في عَدَدِ العَبيدِ فَهِمَّتي<br><br>فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ<br><br>فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ<br><br>فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ<br><br>فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ<br><br>فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ<br><br>أَو أَنكَرَت فُرسانُ عَبسٍ نِسبَتي<br><br>فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي<br><br>فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي<br><br>فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي<br><br>فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي<br><br>فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي<br><br>وَبِذابِلي وَمُهَنَّدي نِلتُ العُل<br><br>لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ<br><br>لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ<br><br>لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ<br><br>لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ<br><br>لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ<br><br>وَرَمَيتُ مُهري في العَجاجِ فَخاضَهُ<br><br>وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ<br><br>وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ<br><br>وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ<br><br>وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ<br><br>وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ<br><br>خاضَ العَجاجَ مُحَجَّلاً حَتّى إِذ<br><br>شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ<br><br>شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ<br><br>شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ<br><br>شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ<br><br>شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ<br><br>وَلَقَد نَكَبتُ بَني حُريقَةَ نَكبَةً<br><br>لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ<br><br>لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ<br><br>لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ<br><br>لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ<br><br>لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ<br><br>وَقَتَلتُ فارِسَهُم رَبيعَةَ عَنوَةً<br><br>وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ<br><br>وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ<br><br>وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ<br><br>وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ<br><br>وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ<br><br>وَاِبنَي رَبيعَةَ وَالحَريشَ وَمالِك<br><br>وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ<br><br>وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ<br><br>وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ<br><br>وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ<br><br>وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ<br><br>وَأَنا اِبنُ سَوداءِ الجَبينِ كَأَنَّه<br><br>ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ<br><br>ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ<br><br>ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ<br><br>ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ<br><br>ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ<br><br>الساقُ مِنها مِثلُ ساقِ نَعامَةٍ<br><br>وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ<br><br>وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ<br><br>وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ<br><br>وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ<br><br>وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ<br><br>وَالثَغرُ مِن تَحتِ اللِثامِ كَأَنَّهُ<br><br>بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ<br><br>بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ<br><br>بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ<br><br>بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ<br><br>بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ<br><br>يا نازِلينَ عَلى الحِمى وَدِيارِهِ<br><br>هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي<br><br>هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي<br><br>هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي<br><br>هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي<br><br>هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي<br><br>قَد طالَ عِزَّكُم وَذُلّي في الهَوى<br><br>وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي<br><br>وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي<br><br>وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي<br><br>وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي<br><br>وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي<br><br>لا تَسقِني ماءَ الحَياةِ بِذِلَّةٍ<br><br>بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ<br><br>بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ<br><br>بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ<br><br>بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ<br><br>بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ<br><br>ماءُ الحَياةِ بِذِلَّةٍ كَجَهَنَّمٍ<br><br>وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ<br><br>وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ<br><br>وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ<br><br>وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ<br><br>وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ<br><br>قصيدة لِكُلِّ اِمرِئٍ مِن دَهرِهِ ما تَعَوَّدا<br>يقول الشاعر المتنبي:<br><br>لِكُلِّ اِمرِئٍ مِن دَهرِهِ ما تَعَوَّدا<br><br>وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا<br><br>وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا<br><br>وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا<br><br>وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا<br><br>وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا<br><br>وَأَن يُكذِبَ الإِرجافَ عَنهُ بِضِدِّهِ<br><br>وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا<br><br>وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا<br><br>وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا<br><br>وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا<br><br>وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا<br><br>وَرُبَّ مُريدٍ ضَرَّهُ ضَرَّ نَفسَهُ<br><br>وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى<br><br>وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى<br><br>وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى<br><br>وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى<br><br>وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى<br><br>وَمُستَكبِرٍ لَم يَعرِفِ اللَهَ ساعَةً<br><br>رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا<br><br>رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا<br><br>رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا<br><br>رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا<br><br>رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا<br><br>هُوَ البَحرُ غُص فيهِ إِذا كانَ ساكِناً<br><br>عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا<br><br>عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا<br><br>عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا<br><br>عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا<br><br>عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا<br><br>فَإِنّي رَأَيتُ البَحرَ يَعثُرُ بِالفَتى<br><br>وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا<br><br>وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا<br><br>وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا<br><br>وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا<br><br>وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا<br><br>تَظَلُّ مُلوكُ الأَرضِ خاشِعَةً لَهُ<br><br>تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا<br><br>تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا<br><br>تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا<br><br>تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا<br><br>تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا<br><br>وَتُحيِي لَهُ المالَ الصَوارِمُ وَالقَنا<br><br>وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا<br><br>وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا<br><br>وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا<br><br>وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا<br><br>وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا<br><br>ذَكيٌّ تَظَنّيهِ طَليعَةُ عَينِهِ<br><br>يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا<br><br>يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا<br><br>يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا<br><br>يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا<br><br>يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا<br><br>وَصولٌ إِلى المُستَصعَباتِ بِخَيلِهِ<br><br>فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا<br><br>فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا<br><br>فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا<br><br>فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا<br><br>فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا<br><br>لِذَلِكَ سَمّى اِبنُ الدُمُستُقِ يَومَهُ<br><br>مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا<br><br>مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا<br><br>مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا<br><br>مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا<br><br>مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا<br><br>سَرَيتَ إِلى جَيحانَ مِن أَرضِ آمِدٍ<br><br>ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا<br><br>ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا<br><br>ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا<br><br>ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا<br><br>ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا<br><br>فَوَلّى وَأَعطاكَ اِبنَهُ وَجُيوشَهُ<br><br>جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا<br><br>جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا<br><br>جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا<br><br>جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا<br><br>جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا<br><br>عَرَضتَ لَهُ دونَ الحَياةِ وَطَرفِهِ<br><br>وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا<br><br>وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا<br><br>وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا<br><br>وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا<br><br>وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا<br><br>وَما طَلَبَت زُرقُ الأَسِنَّةِ غَيرَهُ<br><br>وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا<br><br>وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا<br><br>وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا<br><br>وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا<br><br>وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا<br><br>فَأَصبَحَ يَجتابُ المُسوحَ مَخافَةً<br><br>وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا<br><br>وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا<br><br>وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا<br><br>وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا<br><br>وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا<br><br>وَيَمشي بِهِ العُكّازُ في الدَيرِ تائِباً<br><br>وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا<br><br>وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا<br><br>وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا<br><br>وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا<br><br>وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا<br><br>وَما تابَ حَتّى غادَرَ الكَرُّ وَجهَهُ<br><br>جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا<br><br>جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا<br><br>جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا<br><br>جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا<br><br>جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا<br><br>فَلَو كانَ يُنجي مِن عَليٍّ تَرَهُّبٌ<br><br>تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا<br><br>تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا<br><br>تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا<br><br>تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا<br><br>تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا<br><br>وَكُلُّ اِمرِئٍ في الشَرقِ وَالغَربِ بَعدَها<br><br>يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا<br><br>يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا<br><br>يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا<br><br>يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا<br><br>يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا<br><br>هَنيئاً لَكَ العيدُ الَّذي أَنتَ عيدُهُ<br><br>وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا<br><br>وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا<br><br>وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا<br><br>وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا<br><br>وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا<br><br>وَلا زالَتِ الأَعيادُ لُبسَكَ بَعدَهُ<br><br>تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا<br><br>تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا<br><br>تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا<br><br>تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا<br><br>تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا<br><br>فَذا اليَومُ في الأَيّامِ مِثلُكَ في الوَرى<br><br>كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ<br><br>كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ<br><br>كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ<br><br>كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ<br><br>كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ<br><br>هُوَ الجَدُّ حَتّى تَفضُلَ العَينُ أُختَها<br><br>وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا<br><br>وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا<br><br>وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا<br><br>وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا<br><br>وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا<br><br>فَيا عَجَباً مِن دائِلٍ أَنتَ سَيفُهُ<br><br>أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا<br><br>أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا<br><br>أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا<br><br>أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا<br><br>أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا<br><br>وَمَن يَجعَلِ الضِرغامَ بازاً لِصَيدِهِ<br><br>تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا<br><br>تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا<br><br>تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا<br><br>تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا<br><br>تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا<br><br>رَأَيتُكَ مَحضَ الحِلمِ في مَحضِ قُدرَةٍ<br><br>وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا<br><br>وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا<br><br>وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا<br><br>وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا<br><br>وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا<br><br>وَما قَتَلَ الأَحرارَ كَالعَفوِ عَنهُمُ<br><br>وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا<br><br>وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا<br><br>وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا<br><br>وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا<br><br>وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا<br><br>إِذا أَنتَ أَكرَمتَ الكَريمَ مَلَكتَهُ<br><br>وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا<br><br>وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا<br><br>وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا<br><br>وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا<br><br>وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا<br><br>وَوَضعُ النَدى في مَوضِعِ السَيفِ بِالعُلا<br><br>مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى<br><br>مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى<br><br>مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى<br><br>مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى<br><br>مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى<br><br>وَلَكِن تَفوقُ الناسَ رَأياً وَحِكمَةً<br><br>كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا<br><br>كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا<br><br>كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا<br><br>كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا<br><br>كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا<br><br>يَدِقُّ عَلى الأَفكارِ ما أَنتَ فاعِلٌ<br><br>فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا<br><br>فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا<br><br>فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا<br><br>فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا<br><br>فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا<br><br>أَزِل حَسَدَ الحُسّادِ عَنّي بِكَبتِهِم<br><br>فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا<br><br>فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا<br><br>فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا<br><br>فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا<br><br>فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا<br><br>إِذا شَدَّ زَندي حُسنُ رَأيِكَ فيهِمِ<br><br>ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا<br><br>ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا<br><br>ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا<br><br>ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا<br><br>ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا<br><br>وَما أَنا إِلّا سَمهَرِيٌّ حَمَلتَهُ<br><br>فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا<br><br>فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا<br><br>فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا<br><br>فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا<br><br>فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا<br><br>وَما الدَهرُ إِلّا مِن رُواةِ قَلائِدي<br><br>إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً<br><br>إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً<br><br>إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً<br><br>إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً<br><br>إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً<br><br>فَسارَ بِهِ مَن لا يَسيرُ مُشَمِّرا<br><br>وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا<br><br>وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا<br><br>وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا<br><br>وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا<br><br>وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا<br><br>أَجِزني إِذا أُنشِدتَ شِعراً فَإِنَّما<br><br>بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا<br><br>بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا<br><br>بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا<br><br>بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا<br><br>بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا<br><br>وَدَع كُلَّ صَوتٍ غَيرَ صَوتي فَإِنَّني<br><br>أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى<br><br>أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى<br><br>أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى<br><br>أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى<br><br>أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى<br><br>تَرَكتُ السُرى خَلفي لِمَن قَلَّ مالُهُ<br><br>وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا<br><br>وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا<br><br>وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا<br><br>وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا<br><br>وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا<br><br>وَقَيَّدتُ نَفسي في ذَراكَ مَحَبَّةً<br><br>وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا<br><br>وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا<br><br>وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا<br><br>وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا<br><br>وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا<br><br>إِذا سَأَلَ الإِنسانُ أَيّامَهُ الغِنى<br><br>وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا<br><br>وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا<br><br>وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا<br><br>وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا<br><br>وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا<br><br>أجمل أشعار الإمام الشافعي في الحكمة<br>يقول الشاعر:<br><br>دعِ الأَيّامَ تَفعَلُ ما تَشاءُ<br><br>وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ<br><br>وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ<br><br>وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ<br><br>وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ<br><br>وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ<br><br>وَلا تَجزَع لِحادِثَةِ اللَيالي<br><br>فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ<br><br>فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ<br><br>فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ<br><br>فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ<br><br>فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ<br><br>وَكُن رَجُلاً عَلى الأَهوالِ جَلداً<br><br>وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ<br><br>وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ<br><br>وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ<br><br>وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ<br><br>وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ<br><br>وَإِن كَثُرَت عُيوبُكَ في البَرايا<br><br>وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ<br><br>وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ<br><br>وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ<br><br>وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ<br><br>وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ<br><br>تَسَتَّر بِالسَخاءِ فَكُلُّ عَيبٍ<br><br>يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ<br><br>يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ<br><br>يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ<br><br>يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ<br><br>يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ<br><br>وَلا تُرِ لِلأَعادي قَطُّ ذُلّاً<br><br>فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعداء بَلاءُ<br><br>فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعداء بَلاءُ<br><br>فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعداء بَلاءُ<br><br>فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعداء بَلاءُ<br><br>فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعداء بَلاءُ<br><br>وَلا تَرجُ السَماحَةَ مِن بَخيلٍ<br><br>فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ<br><br>فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ<br><br>فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ<br><br>فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ<br><br>فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ<br><br>وَرِزقُكَ لَيسَ يُنقِصُهُ التَأَنّي<br><br>وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ<br><br>وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ<br><br>وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ<br><br>وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ<br><br>وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ<br><br>وَلا حُزنٌ يَدومُ وَلا سُرورٌ<br><br>وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ<br><br>وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ<br><br>وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ<br><br>وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ<br><br>وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ<br><br>إِذا ما كُنتَ ذا قَلبٍ قَنوعٍ<br><br>فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ<br><br>فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ<br><br>فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ<br><br>فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ<br><br>فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ<br><br>وَمَن نَزَلَت بِساحَتِهِ المَنايا<br><br>فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ<br><br>فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ<br><br>فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ<br><br>فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ<br><br>فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ<br><br>وَأَرضُ اللَهِ واسِعَةٌ وَلَكِن<br><br>إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ<br><br>إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ<br><br>إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ<br><br>إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ<br><br>إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ<br><br>دَعِ الأَيّامَ تَغدِرُ كُلَّ حِينٍ<br><br>فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ<br><br>فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ<br><br>فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ<br><br>فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ<br><br>فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ<br><br>ويقول أيضاُ:<br><br>لا يُدرِكُ الحِكمَةَ مَن عُمرُهُ<br><br>يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ<br><br>يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ<br><br>يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ<br><br>يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ<br><br>يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ<br><br>وَلا يَنالُ العِلمَ إِلّا فَتىً<br><br>خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ<br><br>خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ<br><br>خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ<br><br>خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ<br><br>خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ<br><br>لَو أَنَّ لُقمانَ الحَكيمَ الَّذي<br><br>سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ<br><br>سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ<br><br>سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ<br><br>سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ<br><br>سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ<br><br>بُلي بِفَقرٍ وَعِيالٍ لَما<br><br>فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ<br><br>فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ<br><br>فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ<br><br>فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ<br><br>فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ<br><br>قصائد جميلة للشاعر أبو العتاهية في الحكمة<br>يقول الشاعر:<br><br>قَد سَمِعنا الوَعظَ لَو يَنفَعُنا<br><br>وَقَرَأنا جُلَّ آياتِ الكُتُب<br><br>وَقَرَأنا جُلَّ آياتِ الكُتُب<br><br>وَقَرَأنا جُلَّ آياتِ الكُتُب<br><br>وَقَرَأنا جُلَّ آياتِ الكُتُب<br><br>وَقَرَأنا جُلَّ آياتِ الكُتُب<br><br>كُلُّ نَفسٍ سَتُوَفّى سَعيَها<br><br>وَلَها ميقاتُ يَومٍ قَد وَجَب<br><br>وَلَها ميقاتُ يَومٍ قَد وَجَب<br><br>وَلَها ميقاتُ يَومٍ قَد وَجَب<br><br>وَلَها ميقاتُ يَومٍ قَد وَجَب<br><br>وَلَها ميقاتُ يَومٍ قَد وَجَب<br><br>جَفَّتِ الأَقلامُ مِن قَبلُ بِما<br><br>خَتَمَ اللَهُ عَلَينا وَكَتَب<br><br>خَتَمَ اللَهُ عَلَينا وَكَتَب<br><br>خَتَمَ اللَهُ عَلَينا وَكَتَب<br><br>خَتَمَ اللَهُ عَلَينا وَكَتَب<br><br>خَتَمَ اللَهُ عَلَينا وَكَتَب<br><br>كَم رَأَينا مِن مُلوكٍ سادَةٍ<br><br>رَجَعَ الدَهرُ عَلَيهِم فَاِنقَلَب<br><br>رَجَعَ الدَهرُ عَلَيهِم فَاِنقَلَب<br><br>رَجَعَ الدَهرُ عَلَيهِم فَاِنقَلَب<br><br>رَجَعَ الدَهرُ عَلَيهِم فَاِنقَلَب<br><br>رَجَعَ الدَهرُ عَلَيهِم فَاِنقَلَب<br><br>وَعَبيدٍ خُوِّلوا ساداتِهِم<br><br>فَاِستَقَرَّ المُلكُ فيهِم وَرَسَب<br><br>فَاِستَقَرَّ المُلكُ فيهِم وَرَسَب<br><br>فَاِستَقَرَّ المُلكُ فيهِم وَرَسَب<br><br>فَاِستَقَرَّ المُلكُ فيهِم وَرَسَب<br><br>فَاِستَقَرَّ المُلكُ فيهِم وَرَسَب<br><br>لا تَقولَنَّ لِشَيءٍ قَد مَضى<br><br>لَيتَهُ لَم يَكُ بِالأَمسِ ذَهَب<br><br>لَيتَهُ لَم يَكُ بِالأَمسِ ذَهَب<br><br>لَيتَهُ لَم يَكُ بِالأَمسِ ذَهَب<br><br>لَيتَهُ لَم يَكُ بِالأَمسِ ذَهَب<br><br>لَيتَهُ لَم يَكُ بِالأَمسِ ذَهَب<br><br>وَاِسعَ لِليَومِ وَدَع هَمَّ غَدٍ<br><br>كُلُّ يَومٍ لَكَ فيهِ مُصطَرَب<br><br>كُلُّ يَومٍ لَكَ فيهِ مُصطَرَب<br><br>كُلُّ يَومٍ لَكَ فيهِ مُصطَرَب<br><br>كُلُّ يَومٍ لَكَ فيهِ مُصطَرَب<br><br>كُلُّ يَومٍ لَكَ فيهِ مُصطَرَب<br><br>يَهرُبُ المَرءُ مِنَ المَوتِ وَهَل<br><br>يَنفَعُ المَرءَ مِنَ المَوتِ الهَرَب<br><br>يَنفَعُ المَرءَ مِنَ المَوتِ الهَرَب<br><br>يَنفَعُ المَرءَ مِنَ المَوتِ الهَرَب<br><br>يَنفَعُ المَرءَ مِنَ المَوتِ الهَرَب<br><br>يَنفَعُ المَرءَ مِنَ المَوتِ الهَرَب<br><br>كُلُّ نَفسٍ سَتُقاسي مَرَّةً<br><br>كُرَبَ المَوتِ فَلِلمَوتِ كُرَب<br><br>كُرَبَ المَوتِ فَلِلمَوتِ كُرَب<br><br>كُرَبَ المَوتِ فَلِلمَوتِ كُرَب<br><br>كُرَبَ المَوتِ فَلِلمَوتِ كُرَب<br><br>كُرَبَ المَوتِ فَلِلمَوتِ كُرَب<br><br>أَيُّها الناسِ ما حَلَّ بِكُم<br><br>عَجَباً مِن سَهوِكُم كُلَّ العَجَب<br><br>عَجَباً مِن سَهوِكُم كُلَّ العَجَب<br><br>عَجَباً مِن سَهوِكُم كُلَّ العَجَب<br><br>عَجَباً مِن سَهوِكُم كُلَّ العَجَب<br><br>عَجَباً مِن سَهوِكُم كُلَّ العَجَب<br><br>أَسَقامٌ ثُمَّ مَوتٌ نازِلٌ<br><br>ثُمَّ قَبرٌ وَنُشورٌ وَجَلَب<br><br>ثُمَّ قَبرٌ وَنُشورٌ وَجَلَب<br><br>ثُمَّ قَبرٌ وَنُشورٌ وَجَلَب<br><br>ثُمَّ قَبرٌ وَنُشورٌ وَجَلَب<br><br>ثُمَّ قَبرٌ وَنُشورٌ وَجَلَب<br><br>وَحِسابٌ وَكِتابٌ حافِظٌ<br><br>وَمَوازينُ وَنارٌ تَلتَهِب<br><br>وَمَوازينُ وَنارٌ تَلتَهِب<br><br>وَمَوازينُ وَنارٌ تَلتَهِب<br><br>وَمَوازينُ وَنارٌ تَلتَهِب<br><br>وَمَوازينُ وَنارٌ تَلتَهِب<br><br>وَصِراطٌ مَن يَزُل عَن حَدِّهِ<br><br>فَإِلى خِزيٍ طَويلٍ وَنَصَب<br><br>فَإِلى خِزيٍ طَويلٍ وَنَصَب<br><br>فَإِلى خِزيٍ طَويلٍ وَنَصَب<br><br>فَإِلى خِزيٍ طَويلٍ وَنَصَب<br><br>فَإِلى خِزيٍ طَويلٍ وَنَصَب<br><br>حَسبِيَ اللَهُ إِلَهاً واحِداً<br><br>لا لَعَمرُ اللَهِ ما ذا بِلَعِب<br><br>لا لَعَمرُ اللَهِ ما ذا بِلَعِب<br><br>لا لَعَمرُ اللَهِ ما ذا بِلَعِب<br><br>لا لَعَمرُ اللَهِ ما ذا بِلَعِب<br><br>لا لَعَمرُ اللَهِ ما ذا بِلَعِب<br><br>يقول أيضاً:<br><br>يا طالِبَ الحِكمَةِ مِن أَهلِها<br><br>النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ<br><br>النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ<br><br>النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ<br><br>النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ<br><br>النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ<br><br>وَلأَصلُ يَسقي أَبَداً فَرعَهُ<br><br>وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ<br><br>وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ<br><br>وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ<br><br>وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ<br><br>وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ<br><br>مَن حَسَدَ الناسَ عَلى مالِهِم<br><br>تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ<br><br>تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ<br><br>تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ<br><br>تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ<br><br>تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ<br><br>وَالدَهرُ رَوّاغٌ بِأَبنائِهِ<br><br>يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ<br><br>يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ<br><br>يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ<br><br>يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ<br><br>يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ<br><br>يُلحِقُ آباءً بِأَبنائِهِم<br><br>وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ<br><br>وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ<br><br>وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ<br><br>وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ<br><br>وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ<br><br>وَالفِعلُ مَنسوبٌ إِلى أَهلِهِ<br><br>كَل شَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ<br><br>كَل شَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ<br><br>كَل شَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ<br><br>كَل شَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ<br><br>كَل شَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ