قصيدة ديني الحنيف

للشاعر محمود سامي البارودي:

دِينِي الْحَنِيفُ، وَرَبِّيَ اللَّهُ

وَ شهادتي أنْ ليسَ إلاَّ هو

وَ شهادتي أنْ ليسَ إلاَّ هو

وَ شهادتي أنْ ليسَ إلاَّ هو

وَ شهادتي أنْ ليسَ إلاَّ هو

وَ شهادتي أنْ ليسَ إلاَّ هو

لاَ جَاهَ لِي إِلاَّ بِطَاعتِهِ وَلَنِعْمَ

عُقْبَى الطَّاعَة ِ الْجَاهُ

عُقْبَى الطَّاعَة ِ الْجَاهُ

عُقْبَى الطَّاعَة ِ الْجَاهُ

عُقْبَى الطَّاعَة ِ الْجَاهُ

عُقْبَى الطَّاعَة ِ الْجَاهُ

أَنَا خَاشِعٌ لِجَلاَلِ قُدْرَتِهِ

مُتَقَلِّبُ الْجَنْبَيْنِ أَوَّاهُ

مُتَقَلِّبُ الْجَنْبَيْنِ أَوَّاهُ

مُتَقَلِّبُ الْجَنْبَيْنِ أَوَّاهُ

مُتَقَلِّبُ الْجَنْبَيْنِ أَوَّاهُ

مُتَقَلِّبُ الْجَنْبَيْنِ أَوَّاهُ

فَأَضَالِعِي لِلْوَجْدِ نَارُ غَضًى

وَمحاجري بالدمعِ أمواهُ

وَمحاجري بالدمعِ أمواهُ

وَمحاجري بالدمعِ أمواهُ

وَمحاجري بالدمعِ أمواهُ

وَمحاجري بالدمعِ أمواهُ

زهتِ القلوبُ بنورِ حكمتهِ

وَتَعَطَّرَتْ بِالذِّكْرِ أَفْوَاهُ

وَتَعَطَّرَتْ بِالذِّكْرِ أَفْوَاهُ

وَتَعَطَّرَتْ بِالذِّكْرِ أَفْوَاهُ

وَتَعَطَّرَتْ بِالذِّكْرِ أَفْوَاهُ

وَتَعَطَّرَتْ بِالذِّكْرِ أَفْوَاهُ

أَنَا أُمَّة ٌ وَحْدِي عَلَى سَرَفٍ

فِي حُبِّهِ، وَالنَّاسُ أَشْبَاهُ

فِي حُبِّهِ، وَالنَّاسُ أَشْبَاهُ

فِي حُبِّهِ، وَالنَّاسُ أَشْبَاهُ

فِي حُبِّهِ، وَالنَّاسُ أَشْبَاهُ

فِي حُبِّهِ، وَالنَّاسُ أَشْبَاهُ

إِنْ تَاهَ غَيْرِي بِالزَّمَانِ، فَلِي

قلبٌ بذكرِ اللهِ تياهُ

قلبٌ بذكرِ اللهِ تياهُ

قلبٌ بذكرِ اللهِ تياهُ

قلبٌ بذكرِ اللهِ تياهُ

قلبٌ بذكرِ اللهِ تياهُ

قصيدة سبحانك ربنا

للشاعر حمد بن خليفة أبو شهاب:

من علم الشعر أنغاماً وأوزان

وأودع القلب أفراحاً وأحزاناً

وأودع القلب أفراحاً وأحزاناً

وأودع القلب أفراحاً وأحزاناً

وأودع القلب أفراحاً وأحزاناً

وأودع القلب أفراحاً وأحزاناً

وعلم الحب أن القلب مورده

لو شح بالفيض عنه مات ظمآنا

لو شح بالفيض عنه مات ظمآنا

لو شح بالفيض عنه مات ظمآنا

لو شح بالفيض عنه مات ظمآنا

لو شح بالفيض عنه مات ظمآنا

وعلم الدمع أن الجفن موطنه

فسأل بالشجو فوق الخد غدرانا

فسأل بالشجو فوق الخد غدرانا

فسأل بالشجو فوق الخد غدرانا

فسأل بالشجو فوق الخد غدرانا

فسأل بالشجو فوق الخد غدرانا

وعلم العلم أن القلب مسكنه

والعقل نورٌ وإلا ظل حيرانا

والعقل نورٌ وإلا ظل حيرانا

والعقل نورٌ وإلا ظل حيرانا

والعقل نورٌ وإلا ظل حيرانا

والعقل نورٌ وإلا ظل حيرانا

وعلم الأرض أن الغيث ينعشه

لولاه ما لبست ورداً وريحانا

لولاه ما لبست ورداً وريحانا

لولاه ما لبست ورداً وريحانا

لولاه ما لبست ورداً وريحانا

لولاه ما لبست ورداً وريحانا

وعلم البحر أن يسجو لراكبه

ولو تناهيه دراً ومرجانا

ولو تناهيه دراً ومرجانا

ولو تناهيه دراً ومرجانا

ولو تناهيه دراً ومرجانا

ولو تناهيه دراً ومرجانا

وعلم القمر الزاهي بأن له

من ضوء الشمس الضحى نوراً وألوانا

من ضوء الشمس الضحى نوراً وألوانا

من ضوء الشمس الضحى نوراً وألوانا

من ضوء الشمس الضحى نوراً وألوانا

من ضوء الشمس الضحى نوراً وألوانا

وعلم العقل أشياء وميزه عما

سواه فأضحى العقل ميزانا

سواه فأضحى العقل ميزانا

سواه فأضحى العقل ميزانا

سواه فأضحى العقل ميزانا

سواه فأضحى العقل ميزانا

فيما يطيق وما يدركه قال به

حقاً وإلا جثا لله إيمان

حقاً وإلا جثا لله إيمان

حقاً وإلا جثا لله إيمان

حقاً وإلا جثا لله إيمان

حقاً وإلا جثا لله إيمان

وعلم الطير أن يشدو على فننٍ

فحرك الشدو أشجاناً ووجدانا

فحرك الشدو أشجاناً ووجدانا

فحرك الشدو أشجاناً ووجدانا

فحرك الشدو أشجاناً ووجدانا

فحرك الشدو أشجاناً ووجدانا

وعلم النجم أن يسري وعلمن

من الدليل لمجرانا ومسرانا

من الدليل لمجرانا ومسرانا

من الدليل لمجرانا ومسرانا

من الدليل لمجرانا ومسرانا

من الدليل لمجرانا ومسرانا

إن كان غيرك يا مولاي علمه

فليأتنا بدليل منه برهانا

فليأتنا بدليل منه برهانا

فليأتنا بدليل منه برهانا

فليأتنا بدليل منه برهانا

فليأتنا بدليل منه برهانا

سبحانك الله لا علمٌ ولا عملٌ

لنا بدونك يا ذا العرش سبحانا

لنا بدونك يا ذا العرش سبحانا

لنا بدونك يا ذا العرش سبحانا

لنا بدونك يا ذا العرش سبحانا

لنا بدونك يا ذا العرش سبحانا

قصيدة العز للإسلام

للشاعر أحمد شوقي:

العز للإسلام

منارة الوجود

هداية الإمام

ومطلع السعود

عصابة الصدِّيق

وراية الفاروق

والحق والوسيلة

والسمحة الظليلة

ومعقل الفضيلة

وغابة الأسود

الفُرس في لوائه

والهند في ضيائه

في الأرض صار كالعلم

بعزة تمحو الظلم

بين الكتاب والقلم

مظفّر الجنود

الشام من أسِرَّته

ومصر نور غرته

من هالة لهاله

يمزق الجهالة

ويهزم الضلالة

ويحطِم القيود

علاقة القلوب

وعروة الشعوب

مشى هدى ورحمه

بينهم وذمه

فليس بين أمّه

وأختها حدود

قصيدة الكعبة

للشاعر أحمد سالم باعطب:

يشْرحُ الهَمْسُ صدرها والضجيج

حين يأوي إلى حماها الحجيجُ

حين يأوي إلى حماها الحجيجُ

حين يأوي إلى حماها الحجيجُ

حين يأوي إلى حماها الحجيجُ

حين يأوي إلى حماها الحجيجُ

مهبطُ الوحيِ والقداسات فيها

يتسامى السَّنا ويزْكو الأريجُ

يتسامى السَّنا ويزْكو الأريجُ

يتسامى السَّنا ويزْكو الأريجُ

يتسامى السَّنا ويزْكو الأريجُ

يتسامى السَّنا ويزْكو الأريجُ

كلَّ يومٍ لها المواكبُ تترى

أنفسٌ خُشَّعٌ وبَحْرٌ يموج

أنفسٌ خُشَّعٌ وبَحْرٌ يموج

أنفسٌ خُشَّعٌ وبَحْرٌ يموج

أنفسٌ خُشَّعٌ وبَحْرٌ يموج

أنفسٌ خُشَّعٌ وبَحْرٌ يموج

وعليها مشاعرُ الخير تَزْهو

فإذا الأرضُ والسَّماءُ مروجُ

فإذا الأرضُ والسَّماءُ مروجُ

فإذا الأرضُ والسَّماءُ مروجُ

فإذا الأرضُ والسَّماءُ مروجُ

فإذا الأرضُ والسَّماءُ مروجُ

قصيدة يارب صل على النبي المجتبى

كتبها عبد الرحيم البرعي:

ياربِّ صلِّ على النبيِّ المجتبى

ما غردتْ في الأيكِ ساجعة ُ الربا

ما غردتْ في الأيكِ ساجعة ُ الربا

ما غردتْ في الأيكِ ساجعة ُ الربا

ما غردتْ في الأيكِ ساجعة ُ الربا

ما غردتْ في الأيكِ ساجعة ُ الربا

ياربِّ صلِّ على النبي وآلهِ

ما اهتَزَّتِ الأَثَلاتُ منْ نَفَسِ الصَّبا

ما اهتَزَّتِ الأَثَلاتُ منْ نَفَسِ الصَّبا

ما اهتَزَّتِ الأَثَلاتُ منْ نَفَسِ الصَّبا

ما اهتَزَّتِ الأَثَلاتُ منْ نَفَسِ الصَّبا

ما اهتَزَّتِ الأَثَلاتُ منْ نَفَسِ الصَّبا

ياربِّ صلِّ على النبي وآلهِ

ما لاح برقٌ في الأباطحَ أو خَبا

ما لاح برقٌ في الأباطحَ أو خَبا

ما لاح برقٌ في الأباطحَ أو خَبا

ما لاح برقٌ في الأباطحَ أو خَبا

ما لاح برقٌ في الأباطحَ أو خَبا

ياربِّ صلِّ على النبي وآلهِ

ما أمتْ الزوارُ نحوكَ يثربا

ما أمتْ الزوارُ نحوكَ يثربا

ما أمتْ الزوارُ نحوكَ يثربا

ما أمتْ الزوارُ نحوكَ يثربا

ما أمتْ الزوارُ نحوكَ يثربا

ياربِّ صلِّ على النبي وآلهِ

ما قال ذو كرمٍ لضيفٍ مرحبا

ما قال ذو كرمٍ لضيفٍ مرحبا

ما قال ذو كرمٍ لضيفٍ مرحبا

ما قال ذو كرمٍ لضيفٍ مرحبا

ما قال ذو كرمٍ لضيفٍ مرحبا

ياربِّ صلِّ على النبي وآلهِ

ما كوكبٌ في الجو قابلَ كوكبا

ما كوكبٌ في الجو قابلَ كوكبا

ما كوكبٌ في الجو قابلَ كوكبا

ما كوكبٌ في الجو قابلَ كوكبا

ما كوكبٌ في الجو قابلَ كوكبا

يارب صلِّ على الذي أدنيته

منْ قابَ قوسينِ الجنابَ الأقربا

منْ قابَ قوسينِ الجنابَ الأقربا

منْ قابَ قوسينِ الجنابَ الأقربا

منْ قابَ قوسينِ الجنابَ الأقربا

منْ قابَ قوسينِ الجنابَ الأقربا

باللهِ يا متلذذينَ بذكرهِ صلوا

عليهِ فما أحقَّ وأوجبا

عليهِ فما أحقَّ وأوجبا

عليهِ فما أحقَّ وأوجبا

عليهِ فما أحقَّ وأوجبا

عليهِ فما أحقَّ وأوجبا

صلوا على المختارِ فهوَ شفيعكمْ

في يومِ يبعثُ كلَّ طفلٍ أشيبا

في يومِ يبعثُ كلَّ طفلٍ أشيبا

في يومِ يبعثُ كلَّ طفلٍ أشيبا

في يومِ يبعثُ كلَّ طفلٍ أشيبا

في يومِ يبعثُ كلَّ طفلٍ أشيبا

صلوا على منْ ظللته غمامة ٌ

والجذعُ حنَّ لهُ وأفصحتِ الظبا

والجذعُ حنَّ لهُ وأفصحتِ الظبا

والجذعُ حنَّ لهُ وأفصحتِ الظبا

والجذعُ حنَّ لهُ وأفصحتِ الظبا

والجذعُ حنَّ لهُ وأفصحتِ الظبا

صلوا علي منْ تدخلونَ بجاههِ

دارَ السلامِ وتبلغونَ المطلبا

دارَ السلامِ وتبلغونَ المطلبا

دارَ السلامِ وتبلغونَ المطلبا

دارَ السلامِ وتبلغونَ المطلبا

دارَ السلامِ وتبلغونَ المطلبا

صلوا عليهِ وسلموا وترحموا

وردوا به حوضَ الكرامة ِ مشربا

وردوا به حوضَ الكرامة ِ مشربا

وردوا به حوضَ الكرامة ِ مشربا

وردوا به حوضَ الكرامة ِ مشربا

وردوا به حوضَ الكرامة ِ مشربا

صلى وسلمَ ذو الجلالِ عليكَ يا

من نورُ طلعتهِ يشقُّ الغيهبا

من نورُ طلعتهِ يشقُّ الغيهبا

من نورُ طلعتهِ يشقُّ الغيهبا

من نورُ طلعتهِ يشقُّ الغيهبا

من نورُ طلعتهِ يشقُّ الغيهبا

صلى وسلمَ ذو الجلالِ عليكَ ما

أحلاك ذكراً في القلوبِ وأعذبا

أحلاك ذكراً في القلوبِ وأعذبا

أحلاك ذكراً في القلوبِ وأعذبا

أحلاك ذكراً في القلوبِ وأعذبا

أحلاك ذكراً في القلوبِ وأعذبا

صلى وسلمَ ذو الجلالِ عليكَ ما

أوفاكَ للمتذممينَ وأحسبا

أوفاكَ للمتذممينَ وأحسبا

أوفاكَ للمتذممينَ وأحسبا

أوفاكَ للمتذممينَ وأحسبا

أوفاكَ للمتذممينَ وأحسبا

صلى وسلمَ ذو الجلالِ عليكَ ما

أزكاكَ في الرسلِ الكرامِ وأطيبا

أزكاكَ في الرسلِ الكرامِ وأطيبا

أزكاكَ في الرسلِ الكرامِ وأطيبا

أزكاكَ في الرسلِ الكرامِ وأطيبا

أزكاكَ في الرسلِ الكرامِ وأطيبا

صلى وسلمَ ذو الجلالِ عليكَ منْ

عبدِ الرحيمِ توسلاً وتقربا

عبدِ الرحيمِ توسلاً وتقربا

عبدِ الرحيمِ توسلاً وتقربا

عبدِ الرحيمِ توسلاً وتقربا

عبدِ الرحيمِ توسلاً وتقربا