أراك عصي الدمع شيمتك الصبر<br><br>يقول أبو فراس الحمداني:<br><br>أَراكَ عَصِيَّ الدَمعِ شيمَتُكَ الصَبرُ<br><br>أَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُ<br><br>أَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُ<br><br>أَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُ<br><br>أَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُ<br><br>أَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُ<br><br>أَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُ<br><br>بَلى أَنا مُشتاقٌ وَعِندِيَ لَوعَةٌ<br><br>وَلَكِنَّ مِثلي لايُذاعُ لَهُ سِرُّ<br><br>وَلَكِنَّ مِثلي لايُذاعُ لَهُ سِرُّ<br><br>وَلَكِنَّ مِثلي لايُذاعُ لَهُ سِرُّ<br><br>وَلَكِنَّ مِثلي لايُذاعُ لَهُ سِرُّ<br><br>وَلَكِنَّ مِثلي لايُذاعُ لَهُ سِرُّ<br><br>وَلَكِنَّ مِثلي لايُذاعُ لَهُ سِرُّ<br><br>إِذا اللَيلُ أَضواني بَسَطتُ يَدَ الهَوى<br><br>وَأَذلَلتُ دَمعاً مِن خَلائِقِهِ الكِبرُ<br><br>وَأَذلَلتُ دَمعاً مِن خَلائِقِهِ الكِبرُ<br><br>وَأَذلَلتُ دَمعاً مِن خَلائِقِهِ الكِبرُ<br><br>وَأَذلَلتُ دَمعاً مِن خَلائِقِهِ الكِبرُ<br><br>وَأَذلَلتُ دَمعاً مِن خَلائِقِهِ الكِبرُ<br><br>وَأَذلَلتُ دَمعاً مِن خَلائِقِهِ الكِبرُ<br><br>تَكادُ تُضيءُ النارُ بَينَ جَوانِحي<br><br>إِذا هِيَ أَذكَتها الصَبابَةُ وَالفِكرُ<br><br>إِذا هِيَ أَذكَتها الصَبابَةُ وَالفِكرُ<br><br>إِذا هِيَ أَذكَتها الصَبابَةُ وَالفِكرُ<br><br>إِذا هِيَ أَذكَتها الصَبابَةُ وَالفِكرُ<br><br>إِذا هِيَ أَذكَتها الصَبابَةُ وَالفِكرُ<br><br>إِذا هِيَ أَذكَتها الصَبابَةُ وَالفِكرُ<br><br>مُعَلِّلَتي بِالوَصلِ وَالمَوتُ دونَهُ<br><br>إِذا مِتَّ ظَمآناً فَلا نَزَلَ القَطرُ<br><br>إِذا مِتَّ ظَمآناً فَلا نَزَلَ القَطرُ<br><br>إِذا مِتَّ ظَمآناً فَلا نَزَلَ القَطرُ<br><br>إِذا مِتَّ ظَمآناً فَلا نَزَلَ القَطرُ<br><br>إِذا مِتَّ ظَمآناً فَلا نَزَلَ القَطرُ<br><br>إِذا مِتَّ ظَمآناً فَلا نَزَلَ القَطرُ<br><br>حَفِظتُ وَضَيَّعتِ المَوَدَّةَ بَينَنا<br><br>وَأَحسَنَ مِن بَعضِ الوَفاءِ لَكِ العُذرُ<br><br>وَأَحسَنَ مِن بَعضِ الوَفاءِ لَكِ العُذرُ<br><br>وَأَحسَنَ مِن بَعضِ الوَفاءِ لَكِ العُذرُ<br><br>وَأَحسَنَ مِن بَعضِ الوَفاءِ لَكِ العُذرُ<br><br>وَأَحسَنَ مِن بَعضِ الوَفاءِ لَكِ العُذرُ<br><br>وَأَحسَنَ مِن بَعضِ الوَفاءِ لَكِ العُذرُ<br><br>وَما هَذِهِ الأَيّامُ إِلّا صَحائِفٌ<br><br>لِأَحرُفِها مِن كَفِّ كاتِبِها بَشرُ<br><br>لِأَحرُفِها مِن كَفِّ كاتِبِها بَشرُ<br><br>لِأَحرُفِها مِن كَفِّ كاتِبِها بَشرُ<br><br>لِأَحرُفِها مِن كَفِّ كاتِبِها بَشرُ<br><br>لِأَحرُفِها مِن كَفِّ كاتِبِها بَشرُ<br><br>لِأَحرُفِها مِن كَفِّ كاتِبِها بَشرُ<br><br>بِنَفسي مِنَ الغادينَ في الحَيِّ غادَةً<br><br>هَوايَ لَها ذَنبٌ وَبَهجَتُها عُذرُ<br><br>هَوايَ لَها ذَنبٌ وَبَهجَتُها عُذرُ<br><br>هَوايَ لَها ذَنبٌ وَبَهجَتُها عُذرُ<br><br>هَوايَ لَها ذَنبٌ وَبَهجَتُها عُذرُ<br><br>هَوايَ لَها ذَنبٌ وَبَهجَتُها عُذرُ<br><br>هَوايَ لَها ذَنبٌ وَبَهجَتُها عُذرُ<br><br>تَروغُ إِلى الواشينَ فِيَّ وَإِنَّ لي<br><br>لَأُذناً بِها عَن كُلِّ واشِيَةٍ وَقرُ<br><br>لَأُذناً بِها عَن كُلِّ واشِيَةٍ وَقرُ<br><br>لَأُذناً بِها عَن كُلِّ واشِيَةٍ وَقرُ<br><br>لَأُذناً بِها عَن كُلِّ واشِيَةٍ وَقرُ<br><br>لَأُذناً بِها عَن كُلِّ واشِيَةٍ وَقرُ<br><br>لَأُذناً بِها عَن كُلِّ واشِيَةٍ وَقرُ<br><br>بَدَوتُ وَأَهلي حاضِرونَ لِأَنَّني<br><br>أَرى أَنَّ داراً لَستِ مِن أَهلِها قَفرُ<br><br>أَرى أَنَّ داراً لَستِ مِن أَهلِها قَفرُ<br><br>أَرى أَنَّ داراً لَستِ مِن أَهلِها قَفرُ<br><br>أَرى أَنَّ داراً لَستِ مِن أَهلِها قَفرُ<br><br>أَرى أَنَّ داراً لَستِ مِن أَهلِها قَفرُ<br><br>أَرى أَنَّ داراً لَستِ مِن أَهلِها قَفرُ<br><br>وَحارَبتُ قَومي في هَواكِ وَإِنَّهُم<br><br>وَإِيّايَ لَولا حُبَّكِ الماءُ وَالخَمرُ<br><br>وَإِيّايَ لَولا حُبَّكِ الماءُ وَالخَمرُ<br><br>وَإِيّايَ لَولا حُبَّكِ الماءُ وَالخَمرُ<br><br>وَإِيّايَ لَولا حُبَّكِ الماءُ وَالخَمرُ<br><br>وَإِيّايَ لَولا حُبَّكِ الماءُ وَالخَمرُ<br><br>وَإِيّايَ لَولا حُبَّكِ الماءُ وَالخَمرُ<br><br>فَإِن يَكُ ماقالَ الوُشاةُ وَلَم يَكُن<br><br>فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ ماشَيَّدَ الكُفرُ<br><br>فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ ماشَيَّدَ الكُفرُ<br><br>فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ ماشَيَّدَ الكُفرُ<br><br>فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ ماشَيَّدَ الكُفرُ<br><br>فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ ماشَيَّدَ الكُفرُ<br><br>فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ ماشَيَّدَ الكُفرُ<br><br>وَفَيتُ وَفي بَعضِ الوَفاءِ مَذَلَّةٌ<br><br>لِإِنسانَةٍ في الحَيِّ شيمَتُها الغَدرُ<br><br>لِإِنسانَةٍ في الحَيِّ شيمَتُها الغَدرُ<br><br>لِإِنسانَةٍ في الحَيِّ شيمَتُها الغَدرُ<br><br>لِإِنسانَةٍ في الحَيِّ شيمَتُها الغَدرُ<br><br>لِإِنسانَةٍ في الحَيِّ شيمَتُها الغَدرُ<br><br>لِإِنسانَةٍ في الحَيِّ شيمَتُها الغَدرُ<br><br>وَقورٌ وَرَيعانُ الصِبا يَستَفِزُّها<br><br>فَتَأرَنُ أَحياناً كَما أَرِنَ المُهرُ<br><br>فَتَأرَنُ أَحياناً كَما أَرِنَ المُهرُ<br><br>فَتَأرَنُ أَحياناً كَما أَرِنَ المُهرُ<br><br>فَتَأرَنُ أَحياناً كَما أَرِنَ المُهرُ<br><br>فَتَأرَنُ أَحياناً كَما أَرِنَ المُهرُ<br><br>فَتَأرَنُ أَحياناً كَما أَرِنَ المُهرُ<br><br>تُسائِلُني مَن أَنتَ وَهيَ عَليمَةٌ<br><br>وَهَل بِفَتىً مِثلي عَلى حالِهِ نُكرُ<br><br>وَهَل بِفَتىً مِثلي عَلى حالِهِ نُكرُ<br><br>وَهَل بِفَتىً مِثلي عَلى حالِهِ نُكرُ<br><br>وَهَل بِفَتىً مِثلي عَلى حالِهِ نُكرُ<br><br>وَهَل بِفَتىً مِثلي عَلى حالِهِ نُكرُ<br><br>وَهَل بِفَتىً مِثلي عَلى حالِهِ نُكرُ<br><br>فَقُلتُ كَما شاءَت وَشاءَ لَها الهَوى<br><br>قَتيلُكِ قالَت أَيَّهُم فَهُمُ كُثرُ<br><br>قَتيلُكِ قالَت أَيَّهُم فَهُمُ كُثرُ<br><br>قَتيلُكِ قالَت أَيَّهُم فَهُمُ كُثرُ<br><br>قَتيلُكِ قالَت أَيَّهُم فَهُمُ كُثرُ<br><br>قَتيلُكِ قالَت أَيَّهُم فَهُمُ كُثرُ<br><br>قَتيلُكِ قالَت أَيَّهُم فَهُمُ كُثرُ<br><br>فَقُلتُ لَها لَو شِئتِ لَم تَتَعَنَّتي<br><br>وَلَم تَسأَلي عَنّي وَعِندَكِ بي خُبرُ<br><br>وَلَم تَسأَلي عَنّي وَعِندَكِ بي خُبرُ<br><br>وَلَم تَسأَلي عَنّي وَعِندَكِ بي خُبرُ<br><br>وَلَم تَسأَلي عَنّي وَعِندَكِ بي خُبرُ<br><br>وَلَم تَسأَلي عَنّي وَعِندَكِ بي خُبرُ<br><br>وَلَم تَسأَلي عَنّي وَعِندَكِ بي خُبرُ<br><br>فَقالَت لَقَد أَزرى بِكَ الدَهرُ بَعدَنا<br><br>فَقُلتُ مَعاذَ اللَهِ بَل أَنتِ لا الدَهرُ<br><br>فَقُلتُ مَعاذَ اللَهِ بَل أَنتِ لا الدَهرُ<br><br>فَقُلتُ مَعاذَ اللَهِ بَل أَنتِ لا الدَهرُ<br><br>فَقُلتُ مَعاذَ اللَهِ بَل أَنتِ لا الدَهرُ<br><br>فَقُلتُ مَعاذَ اللَهِ بَل أَنتِ لا الدَهرُ<br><br>فَقُلتُ مَعاذَ اللَهِ بَل أَنتِ لا الدَهرُ<br><br>وَما كانَ لِلأَحزانِ لَولاكِ مَسلَكٌ<br><br>إِلى القَلبِ لَكِنَّ الهَوى لِلبِلى جِسرُ<br><br>إِلى القَلبِ لَكِنَّ الهَوى لِلبِلى جِسرُ<br><br>إِلى القَلبِ لَكِنَّ الهَوى لِلبِلى جِسرُ<br><br>إِلى القَلبِ لَكِنَّ الهَوى لِلبِلى جِسرُ<br><br>إِلى القَلبِ لَكِنَّ الهَوى لِلبِلى جِسرُ<br><br>إِلى القَلبِ لَكِنَّ الهَوى لِلبِلى جِسرُ<br><br>وَتَهلِكُ بَينَ الهَزلِ وَالجَدِّ مُهجَةٌ<br><br>إِذا ماعَداها البَينُ عَذَّبَها الهَجرُ<br><br>إِذا ماعَداها البَينُ عَذَّبَها الهَجرُ<br><br>إِذا ماعَداها البَينُ عَذَّبَها الهَجرُ<br><br>إِذا ماعَداها البَينُ عَذَّبَها الهَجرُ<br><br>إِذا ماعَداها البَينُ عَذَّبَها الهَجرُ<br><br>إِذا ماعَداها البَينُ عَذَّبَها الهَجرُ<br><br>فَأَيقَنتُ أَن لاعِزَّ بَعدي لِعاشِقٍ<br><br>وَأَنَّ يَدي مِمّا عَلِقتُ بِهِ صِفرُ<br><br>وَأَنَّ يَدي مِمّا عَلِقتُ بِهِ صِفرُ<br><br>وَأَنَّ يَدي مِمّا عَلِقتُ بِهِ صِفرُ<br><br>وَأَنَّ يَدي مِمّا عَلِقتُ بِهِ صِفرُ<br><br>وَأَنَّ يَدي مِمّا عَلِقتُ بِهِ صِفرُ<br><br>وَأَنَّ يَدي مِمّا عَلِقتُ بِهِ صِفرُ<br><br>إذا الشّعب يوماً أراد الحياة<br><br>يقول أبو القاسم الشّابي:<br><br>إِذا الشَّعْبُ يوماً أرادَ الحياةَ<br><br>فلا بُدَّ أنْ يَسْتَجيبَ القدرْ<br><br>فلا بُدَّ أنْ يَسْتَجيبَ القدرْ<br><br>فلا بُدَّ أنْ يَسْتَجيبَ القدرْ<br><br>فلا بُدَّ أنْ يَسْتَجيبَ القدرْ<br><br>فلا بُدَّ أنْ يَسْتَجيبَ القدرْ<br><br>فلا بُدَّ أنْ يَسْتَجيبَ القدرْ<br><br>ولا بُدَّ للَّيْلِ أنْ ينجلي<br><br>ولا بُدَّ للقيدِ أن يَنْكَسِرْ<br><br>ولا بُدَّ للقيدِ أن يَنْكَسِرْ<br><br>ولا بُدَّ للقيدِ أن يَنْكَسِرْ<br><br>ولا بُدَّ للقيدِ أن يَنْكَسِرْ<br><br>ولا بُدَّ للقيدِ أن يَنْكَسِرْ<br><br>ولا بُدَّ للقيدِ أن يَنْكَسِرْ<br><br>ومَن لم يعانقْهُ شَوْقُ الحياةِ<br><br>تَبَخَّرَ في جَوِّها واندَثَرْ<br><br>تَبَخَّرَ في جَوِّها واندَثَرْ<br><br>تَبَخَّرَ في جَوِّها واندَثَرْ<br><br>تَبَخَّرَ في جَوِّها واندَثَرْ<br><br>تَبَخَّرَ في جَوِّها واندَثَرْ<br><br>تَبَخَّرَ في جَوِّها واندَثَرْ<br><br>فويلٌ لمَنْ لم تَشُقْهُ الحياةُ<br><br>من صَفْعَةِ العَدَمِ المنتصرْ<br><br>من صَفْعَةِ العَدَمِ المنتصرْ<br><br>من صَفْعَةِ العَدَمِ المنتصرْ<br><br>من صَفْعَةِ العَدَمِ المنتصرْ<br><br>من صَفْعَةِ العَدَمِ المنتصرْ<br><br>من صَفْعَةِ العَدَمِ المنتصرْ<br><br>كذلك قالتْ ليَ الكائناتُ<br><br>وحدَّثَني روحُها المُستَتِرْ<br><br>وحدَّثَني روحُها المُستَتِرْ<br><br>وحدَّثَني روحُها المُستَتِرْ<br><br>وحدَّثَني روحُها المُستَتِرْ<br><br>وحدَّثَني روحُها المُستَتِرْ<br><br>وحدَّثَني روحُها المُستَتِرْ<br><br>ودَمْدَمَتِ الرِّيحُ بَيْنَ الفِجاجِ<br><br>وفوقَ الجبالِ وتحتَ الشَّجرْ<br><br>وفوقَ الجبالِ وتحتَ الشَّجرْ<br><br>وفوقَ الجبالِ وتحتَ الشَّجرْ<br><br>وفوقَ الجبالِ وتحتَ الشَّجرْ<br><br>وفوقَ الجبالِ وتحتَ الشَّجرْ<br><br>وفوقَ الجبالِ وتحتَ الشَّجرْ<br><br>إِذا مَا طَمحْتُ إلى غايةٍ<br><br>رَكِبتُ المنى ونَسيتُ الحَذرْ<br><br>رَكِبتُ المنى ونَسيتُ الحَذرْ<br><br>رَكِبتُ المنى ونَسيتُ الحَذرْ<br><br>رَكِبتُ المنى ونَسيتُ الحَذرْ<br><br>رَكِبتُ المنى ونَسيتُ الحَذرْ<br><br>رَكِبتُ المنى ونَسيتُ الحَذرْ<br><br>ولم أتجنَّبْ وُعورَ الشِّعابِ<br><br>ولا كُبَّةَ اللَّهَبِ المُستَعِرْ<br><br>ولا كُبَّةَ اللَّهَبِ المُستَعِرْ<br><br>ولا كُبَّةَ اللَّهَبِ المُستَعِرْ<br><br>ولا كُبَّةَ اللَّهَبِ المُستَعِرْ<br><br>ولا كُبَّةَ اللَّهَبِ المُستَعِرْ<br><br>ولا كُبَّةَ اللَّهَبِ المُستَعِرْ<br><br>ومن لا يحبُّ صُعودَ الجبالِ<br><br>يَعِشْ أبَدَ الدَّهرِ بَيْنَ الحُفَرْ<br><br>يَعِشْ أبَدَ الدَّهرِ بَيْنَ الحُفَرْ<br><br>يَعِشْ أبَدَ الدَّهرِ بَيْنَ الحُفَرْ<br><br>يَعِشْ أبَدَ الدَّهرِ بَيْنَ الحُفَرْ<br><br>يَعِشْ أبَدَ الدَّهرِ بَيْنَ الحُفَرْ<br><br>يَعِشْ أبَدَ الدَّهرِ بَيْنَ الحُفَرْ<br><br>فَعَجَّتْ بقلبي دماءُ الشَّبابِ<br><br>وضجَّت بصدري رياحٌ أُخَرْ<br><br>وضجَّت بصدري رياحٌ أُخَرْ<br><br>وضجَّت بصدري رياحٌ أُخَرْ<br><br>وضجَّت بصدري رياحٌ أُخَرْ<br><br>وضجَّت بصدري رياحٌ أُخَرْ<br><br>وضجَّت بصدري رياحٌ أُخَرْ<br><br>وأطرقتُ أُصغي لقصفِ الرُّعودِ<br><br>وعزفِ الرّياحِ وَوَقْعِ المَطَرْ<br><br>وعزفِ الرّياحِ وَوَقْعِ المَطَرْ<br><br>وعزفِ الرّياحِ وَوَقْعِ المَطَرْ<br><br>وعزفِ الرّياحِ وَوَقْعِ المَطَرْ<br><br>وعزفِ الرّياحِ وَوَقْعِ المَطَرْ<br><br>وعزفِ الرّياحِ وَوَقْعِ المَطَرْ<br><br>وقالتْ ليَ الأَرضُ لما سألتُ<br><br>أيا أمُّ هل تكرهينَ البَشَرْ<br><br>أيا أمُّ هل تكرهينَ البَشَرْ<br><br>أيا أمُّ هل تكرهينَ البَشَرْ<br><br>أيا أمُّ هل تكرهينَ البَشَرْ<br><br>أيا أمُّ هل تكرهينَ البَشَرْ<br><br>أيا أمُّ هل تكرهينَ البَشَرْ<br><br>أُباركُ في النَّاسِ أهلَ الطُّموحِ<br><br>ومَن يَسْتَلِذُّ ركوبَ الخطرْ<br><br>ومَن يَسْتَلِذُّ ركوبَ الخطرْ<br><br>ومَن يَسْتَلِذُّ ركوبَ الخطرْ<br><br>ومَن يَسْتَلِذُّ ركوبَ الخطرْ<br><br>ومَن يَسْتَلِذُّ ركوبَ الخطرْ<br><br>ومَن يَسْتَلِذُّ ركوبَ الخطرْ<br><br>وأَلعنُ مَنْ لا يماشي الزَّمانَ<br><br>ويقنعُ بالعيشِ عيشِ الحجرْ<br><br>ويقنعُ بالعيشِ عيشِ الحجرْ<br><br>ويقنعُ بالعيشِ عيشِ الحجرْ<br><br>ويقنعُ بالعيشِ عيشِ الحجرْ<br><br>ويقنعُ بالعيشِ عيشِ الحجرْ<br><br>ويقنعُ بالعيشِ عيشِ الحجرْ<br><br>هو الكونُ حيٌّ يحبُّ الحَيَاةَ<br><br>ويحتقرُ الميْتَ مهما كَبُرْ<br><br>ويحتقرُ الميْتَ مهما كَبُرْ<br><br>ويحتقرُ الميْتَ مهما كَبُرْ<br><br>ويحتقرُ الميْتَ مهما كَبُرْ<br><br>ويحتقرُ الميْتَ مهما كَبُرْ<br><br>ويحتقرُ الميْتَ مهما كَبُرْ<br><br>فلا الأُفقُ يَحْضُنُ ميتَ الطُّيورِ<br><br>ولا النَّحْلُ يلثِمُ ميْتَ الزَّهَرْ<br><br>ولا النَّحْلُ يلثِمُ ميْتَ الزَّهَرْ<br><br>ولا النَّحْلُ يلثِمُ ميْتَ الزَّهَرْ<br><br>ولا النَّحْلُ يلثِمُ ميْتَ الزَّهَرْ<br><br>ولا النَّحْلُ يلثِمُ ميْتَ الزَّهَرْ<br><br>ولا النَّحْلُ يلثِمُ ميْتَ الزَّهَرْ<br><br>ولولا أُمومَةُ قلبي الرَّؤومُ لمَا<br><br>ضمَّتِ الميْتَ تِلْكَ الحُفَرْ<br><br>ضمَّتِ الميْتَ تِلْكَ الحُفَرْ<br><br>ضمَّتِ الميْتَ تِلْكَ الحُفَرْ<br><br>ضمَّتِ الميْتَ تِلْكَ الحُفَرْ<br><br>ضمَّتِ الميْتَ تِلْكَ الحُفَرْ<br><br>ضمَّتِ الميْتَ تِلْكَ الحُفَرْ<br><br>فويلٌ لمنْ لم تَشُقْهُ الحَيَاةُ<br><br>منْ لعنةِ العَدَمِ المنتصرْ<br><br>منْ لعنةِ العَدَمِ المنتصرْ<br><br>منْ لعنةِ العَدَمِ المنتصرْ<br><br>منْ لعنةِ العَدَمِ المنتصرْ<br><br>منْ لعنةِ العَدَمِ المنتصرْ<br><br>منْ لعنةِ العَدَمِ المنتصرْ<br><br>قصيدة الحزن<br><br>يقول نزار قباني:<br><br>علمني حبك ..أن أحزن<br><br>و أنا محتاج منذ عصور<br><br>لامرأة تجعلني أحزن<br><br>لامرأة أبكي بين ذراعيها<br><br>مثل العصفور..<br><br>لامرأة.. تجمع أجزائي<br><br>كشظايا البللور المكسور<br><br>علمني حبك.. سيدتي<br><br>أسوء عادات<br><br>علمني أفتح فنجاني<br><br>في الليلة ألاف المرات..<br><br>و أجرب طب العطارين..<br><br>و أطرق باب العرافات..<br><br>علمني ..أخرج من بيتي..<br><br>لأمشط أرصفة الطرقات<br><br>و أطارد وجهك..<br><br>في الأمطار ، و في أضواء السيارات..<br><br>و أطارد طيفك..<br><br>حتى .. حتى ..<br><br>في أوراق الإعلانات ..<br><br>علمني حبك..<br><br>كيف أهيم على وجهي..ساعات<br><br>بحثا عن شعر غجري<br><br>تحسده كل الغجريات<br><br>بحثا عن وجه ٍ..عن صوتٍ..<br><br>هو كل الأوجه و الأصوات<br><br>أدخلني حبك.. سيدتي<br><br>مدن الأحزان..<br><br>و أنا من قبلك لم أدخل<br><br>مدن الأحزان..<br><br>لم أعرف أبداً..<br><br>أن الدمع هو الإنسان<br><br>أن الإنسان بلا حزنٍ<br><br>ذكرى إنسان..<br><br>علمني حبك..<br><br>أن أتصرف كالصبيان<br><br>أن أرسم وجهك ..<br><br>بالطبشور على الحيطان..<br><br>و على أشرعة الصيادين<br><br>على الأجراس..<br><br>على الصلبان<br><br>علمني حبك..<br><br>كيف الحب يغير خارطة الأزمان..<br><br>علمني أني حين أحب..<br><br>تكف الأرض عن الدوران<br><br>علمني حبك أشياءً..<br><br>ما كانت أبداً في الحسبان<br><br>فقرأت أقاصيص الأطفال..<br><br>دخلت قصور ملوك الجان<br><br>و حلمت بأن تتزوجني<br><br>بنت السلطان..<br><br>تلك العيناها .. أصفى من ماء الخلجان<br><br>تلك الشفتاها.. أشهى من زهر الرمان<br><br>و حلمت بأني أخطفها<br><br>مثل الفرسان..<br><br>و حلمت بأني أهديها<br><br>أطواق اللؤلؤ و المرجان..<br><br>علمني حبك يا سيدتي, ما الهذيان<br><br>علمني كيف يمر العمر..<br><br>ولا تأتي بنت السلطان..<br><br>رجعتُ لنفسي واتّهمتُ حصاتي<br><br>يقول حافظ إبراهيم:<br><br>رَجَعتُ لِنَفسي فَاِتَّهَمتُ حَصاتي<br><br>وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي<br><br>وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي<br><br>وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي<br><br>وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي<br><br>وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي<br><br>وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي<br><br>رَمَوني بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني<br><br>عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي<br><br>عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي<br><br>عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي<br><br>عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي<br><br>عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي<br><br>عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي<br><br>وَلَدتُ وَلَمّا لَم أَجِد لِعَرائِسي<br><br>رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي<br><br>رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي<br><br>رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي<br><br>رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي<br><br>رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي<br><br>رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي<br><br>وَسِعتُ كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً<br><br>وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ<br><br>وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ<br><br>وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ<br><br>وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ<br><br>وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ<br><br>وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ<br><br>فَكَيفَ أَضيقُ اليَومَ عَن وَصفِ آلَةٍ<br><br>وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ<br><br>وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ<br><br>وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ<br><br>وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ<br><br>وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ<br><br>وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ<br><br>أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ<br><br>فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي<br><br>فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي<br><br>فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي<br><br>فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي<br><br>فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي<br><br>فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي<br><br>فَيا وَيحَكُم أَبلى وَتَبلى مَحاسِني<br><br>وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي<br><br>وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي<br><br>وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي<br><br>وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي<br><br>وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي<br><br>وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي<br><br>فَلا تَكِلوني لِلزَمانِ فَإِنَّني<br><br>أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي<br><br>أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي<br><br>أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي<br><br>أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي<br><br>أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي<br><br>أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي<br><br>أَرى لِرِجالِ الغَربِ عِزّاً وَمَنعَةً<br><br>وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ<br><br>وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ<br><br>وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ<br><br>وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ<br><br>وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ<br><br>وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ<br><br>أَتَوا أَهلَهُم بِالمُعجِزاتِ تَفَنُّناً<br><br>فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ<br><br>فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ<br><br>فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ<br><br>فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ<br><br>فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ<br><br>فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ<br><br>أَيُطرِبُكُم مِن جانِبِ الغَربِ ناعِبٌ<br><br>يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي<br><br>يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي<br><br>يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي<br><br>يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي<br><br>يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي<br><br>يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي<br><br>وَلَو تَزجُرونَ الطَيرَ يَوماً عَلِمتُمُ<br><br>بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ<br><br>بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ<br><br>بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ<br><br>بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ<br><br>بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ<br><br>بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ<br><br>سَقى اللَهُ في بَطنِ الجَزيرَةِ أَعظُماً<br><br>يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي<br><br>يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي<br><br>يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي<br><br>يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي<br><br>يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي<br><br>يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي<br><br>حَفِظنَ وِدادي في البِلى وَحَفِظتُهُ<br><br>لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ<br><br>لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ<br><br>لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ<br><br>لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ<br><br>لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ<br><br>لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ<br><br>وَفاخَرتُ أَهلَ الغَربِ وَالشَرقُ مُطرِقٌ<br><br>حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ<br><br>حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ<br><br>حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ<br><br>حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ<br><br>حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ<br><br>حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ