قصيدة حسان بن ثابت في مدح الرسول<br><br>أغَرُّ، عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة خَاتَمٌ<br><br>مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ<br><br>مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ<br><br>مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ<br><br>مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ<br><br>مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ<br><br>وضمَّ الإلهُ اسمَ النبيّ إلى اسمهِ<br><br>إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ<br><br>إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ<br><br>إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ<br><br>إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ<br><br>إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ<br><br>وشقّ لهُ منِ اسمهِ ليجلهُ<br><br>فذو العرشِ محمودٌ، وهذا محمدُ<br><br>فذو العرشِ محمودٌ، وهذا محمدُ<br><br>فذو العرشِ محمودٌ، وهذا محمدُ<br><br>فذو العرشِ محمودٌ، وهذا محمدُ<br><br>فذو العرشِ محمودٌ، وهذا محمدُ<br><br>نَبيٌّ أتَانَا بَعْدَ يَأسٍ وَفَتْرَة<br><br>منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ<br><br>منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ<br><br>منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ<br><br>منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ<br><br>منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ<br><br>فَأمْسَى سِرَاجاً مُسْتَنيراً وَهَادِياً<br><br>يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ<br><br>وأنذرنا ناراً، وبشرَ جنة ً<br><br>وعلمنا الإسلامَ، فاللهَ نحمدُ<br><br>وعلمنا الإسلامَ، فاللهَ نحمدُ<br><br>وعلمنا الإسلامَ، فاللهَ نحمدُ<br><br>وعلمنا الإسلامَ، فاللهَ نحمدُ<br><br>وعلمنا الإسلامَ، فاللهَ نحمدُ<br><br>وأنتَ إلهَ الخلقِ ربي وخالقي<br><br>بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ<br><br>بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ<br><br>بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ<br><br>بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ<br><br>بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ<br><br>تَعَالَيْتَ رَبَّ الناسِ عن قَوْل مَن دَعا<br><br>سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ<br><br>سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ<br><br>سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ<br><br>سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ<br><br>سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ<br><br>لكَ الخلقُ والنعماءُ، والأمرُ كلهُ<br><br>فإيّاكَ نَسْتَهْدي، وإيّاكَ نَعْبُدُ<br><br>فإيّاكَ نَسْتَهْدي، وإيّاكَ نَعْبُدُ<br><br>فإيّاكَ نَسْتَهْدي، وإيّاكَ نَعْبُدُ<br><br>فإيّاكَ نَسْتَهْدي، وإيّاكَ نَعْبُدُ<br><br>فإيّاكَ نَسْتَهْدي، وإيّاكَ نَعْبُدُ<br><br>قصيدة محمود درويش في حب الوطن<br><br>علّقوني على جدائل نخلة<br><br>واشنقوني.. فلن أخون النخله!<br><br>هذه الأرض لي.. و كنت قديماً<br><br>أحلب النوق راضيا و موله<br><br>وطني ليس حزمة من حكايا<br><br>ليس ذكرى، و ليس حقل أهلّه<br><br>ليس ضوءا على سوالف فلّة<br><br>وطني غضبة الغريب على الحزن<br><br>وطفل يريد عيدا و قبلة<br><br>ورياح ضاقت بحجرة سجن<br><br>وعجوز يبكي بنيه.. و حقله<br><br>هذه الأرض جلد عظمي<br><br>وقلبي..<br><br>فوق أعشابها يطير كنخلة<br><br>علقوني على جدائل نخلة<br><br>واشنقوني فلن أخون النخلة !<br><br>قصيدة نزار قباني في الغزل<br><br>أحبيني .. ولا تتساءلي كيفا..<br><br>ولا تتلعثمي خجلا<br><br>ولا تتساقطي خوفا<br><br>أحبيني .. بلا شكوى<br><br>أيشكو الغمد .. إذ يستقبل السيفا؟<br><br>وكوني البحر والميناء..<br><br>كوني الأرض والمنفى<br><br>وكوني الصحو والإعصار<br><br>كوني اللين والعنفا..<br><br>أحبيني .. بألف وألف أسلوب<br><br>ولا تتكرري كالصيف..<br><br>إني أكره الصيفا..<br><br>أحبيني .. وقوليها<br><br>لأرفض أن تحبيني بلا صوت<br><br>وأرفض أن أواري الحب.<br><br>في قبر من الصمت<br><br>أحبيني .. بعيدا عن بلاد القهر والكبت<br><br>بعيداً عن مدينتنا التي شبعت من الموت..<br><br>بعيداً عن تعصبها..<br><br>بعيداً عن تخشبها..<br><br>أحبيني .. بعيداً عن مدينتنا<br><br>التي من يوم أن كانت<br><br>إليها الحب لا يأتي..<br><br>قصيدة الشافعيّ في حب الله<br><br>إليك إله الخلق أرفع رغبتي<br><br>وإن كنتُ- ياذا المنِّ والجود- مجرماً<br><br>وإن كنتُ- ياذا المنِّ والجود- مجرماً<br><br>وإن كنتُ- ياذا المنِّ والجود- مجرماً<br><br>وإن كنتُ- ياذا المنِّ والجود- مجرماً<br><br>وإن كنتُ- ياذا المنِّ والجود- مجرماً<br><br>ولَّما قسا قلبي، وضاقت مذاهبي<br><br>جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا<br><br>جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا<br><br>جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا<br><br>جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا<br><br>جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا<br><br>تعاظمني ذنبي فلَّما قرنتهُ<br><br>بعفوكَ ربي كانَ عفوكَ أعظما<br><br>بعفوكَ ربي كانَ عفوكَ أعظما<br><br>بعفوكَ ربي كانَ عفوكَ أعظما<br><br>بعفوكَ ربي كانَ عفوكَ أعظما<br><br>بعفوكَ ربي كانَ عفوكَ أعظما<br><br>فَمَا زِلْتَ ذَا عَفْوٍ عَنِ الذَّنْبِ لَمْ تَزَلْ<br><br>تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّة ً وَتَكَرُّمَا<br><br>تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّة ً وَتَكَرُّمَا<br><br>تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّة ً وَتَكَرُّمَا<br><br>تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّة ً وَتَكَرُّمَا<br><br>تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّة ً وَتَكَرُّمَا<br><br>فلولاكَ لم يصمد لإبليسَ عابدٌ<br><br>فكيفَ وقد أغوى َ صفيَّكَ آدما<br><br>فكيفَ وقد أغوى َ صفيَّكَ آدما<br><br>فكيفَ وقد أغوى َ صفيَّكَ آدما<br><br>فكيفَ وقد أغوى َ صفيَّكَ آدما<br><br>فكيفَ وقد أغوى َ صفيَّكَ آدما<br><br>فيا ليت شعري هل أصير لجنة ٍ<br><br>أهنا وأما للسعير فأندما<br><br>أهنا وأما للسعير فأندما<br><br>أهنا وأما للسعير فأندما<br><br>أهنا وأما للسعير فأندما<br><br>أهنا وأما للسعير فأندما<br><br>فإن تعفُ عني تعفُ عن متمردٍ<br><br>ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما<br><br>ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما<br><br>ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما<br><br>ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما<br><br>ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما<br><br>وإن تنتقمْ مني فلستُ بآيسٍ<br><br>ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما<br><br>ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما<br><br>ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما<br><br>ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما<br><br>ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما<br><br>فَللَّهِ دَرُّ الْعَارِفِ النَّدْبِ إنَّهُ<br><br>تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا<br><br>تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا<br><br>تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا<br><br>تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا<br><br>تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا<br><br>يُقِيمُ إذَا مَا الليلُ مَدَّ ظَلاَمَهُ<br><br>على نفسهِ من شدَّة الخوفِ مأتما<br><br>على نفسهِ من شدَّة الخوفِ مأتما<br><br>على نفسهِ من شدَّة الخوفِ مأتما<br><br>على نفسهِ من شدَّة الخوفِ مأتما<br><br>على نفسهِ من شدَّة الخوفِ مأتما<br><br>فَصِيحاً إِذَا مَا كَانَ فِي ذِكْرِ رَبِّهِ<br><br>وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا<br><br>وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا<br><br>وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا<br><br>وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا<br><br>وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا<br><br>ويذكرُ أياماً مضت من شبابهِ<br><br>وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَة ِ أَجْرَمَا<br><br>وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَة ِ أَجْرَمَا<br><br>وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَة ِ أَجْرَمَا<br><br>وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَة ِ أَجْرَمَا<br><br>وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَة ِ أَجْرَمَا<br><br>فَصَارَ قَرِينَ الهَمِّ طُولَ نَهَارِهِ<br><br>أخا السُّهدِ والنَّجوى إذا الليلُ أظلما<br><br>أخا السُّهدِ والنَّجوى إذا الليلُ أظلما<br><br>أخا السُّهدِ والنَّجوى إذا الليلُ أظلما<br><br>أخا السُّهدِ والنَّجوى إذا الليلُ أظلما<br><br>أخا السُّهدِ والنَّجوى إذا الليلُ أظلما<br><br>يَقُولُ حَبيبي أَنْتَ سُؤْلِي وَبُغْيَتِي<br><br>كفى بكَ للراجينَ سؤلاً ومغنما<br><br>كفى بكَ للراجينَ سؤلاً ومغنما<br><br>كفى بكَ للراجينَ سؤلاً ومغنما<br><br>كفى بكَ للراجينَ سؤلاً ومغنما<br><br>كفى بكَ للراجينَ سؤلاً ومغنما<br><br>ألستَ الذِّي غذيتني هديتني<br><br>وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا<br><br>وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا<br><br>وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا<br><br>وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا<br><br>وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا<br><br>عَسَى مَنْ لَهُ الإِحْسَانُ يَغْفِرُ زَلَّتي<br><br>ويسترُ أوزاري وما قد تقدما<br><br>ويسترُ أوزاري وما قد تقدما<br><br>ويسترُ أوزاري وما قد تقدما<br><br>ويسترُ أوزاري وما قد تقدما<br><br>ويسترُ أوزاري وما قد تقدما<br><br>قصيدة حافظ إبراهيم في مدح اللغة العربية<br><br>رَجَعْتُ لنفْسِي فاتَّهمتُ حَصاتِي<br><br>وناديْتُ قَوْمِي فاحْتَسَبْتُ حياتِي<br><br>وناديْتُ قَوْمِي فاحْتَسَبْتُ حياتِي<br><br>وناديْتُ قَوْمِي فاحْتَسَبْتُ حياتِي<br><br>وناديْتُ قَوْمِي فاحْتَسَبْتُ حياتِي<br><br>وناديْتُ قَوْمِي فاحْتَسَبْتُ حياتِي<br><br>رَمَوني بعُقمٍ في الشَّبابِ وليتَني<br><br>عَقِمتُ فلم أجزَعْ لقَولِ عِداتي<br><br>عَقِمتُ فلم أجزَعْ لقَولِ عِداتي<br><br>عَقِمتُ فلم أجزَعْ لقَولِ عِداتي<br><br>عَقِمتُ فلم أجزَعْ لقَولِ عِداتي<br><br>عَقِمتُ فلم أجزَعْ لقَولِ عِداتي<br><br>وَلَدتُ ولمَّا لم أجِدْ لعرائسي<br><br>رِجالاً وأَكفاءً وَأَدْتُ بناتِي<br><br>رِجالاً وأَكفاءً وَأَدْتُ بناتِي<br><br>رِجالاً وأَكفاءً وَأَدْتُ بناتِي<br><br>رِجالاً وأَكفاءً وَأَدْتُ بناتِي<br><br>رِجالاً وأَكفاءً وَأَدْتُ بناتِي<br><br>وسِعتُ كِتابَ اللهِ لَفظاً وغاية ً<br><br>وما ضِقْتُ عن آيٍ به وعِظاتِ<br><br>وما ضِقْتُ عن آيٍ به وعِظاتِ<br><br>وما ضِقْتُ عن آيٍ به وعِظاتِ<br><br>وما ضِقْتُ عن آيٍ به وعِظاتِ<br><br>وما ضِقْتُ عن آيٍ به وعِظاتِ<br><br>فكيف أضِيقُ اليومَ عن وَصفِ آلة<br><br>وتَنْسِيقِ أسماءٍ لمُخْترَعاتِ<br><br>وتَنْسِيقِ أسماءٍ لمُخْترَعاتِ<br><br>وتَنْسِيقِ أسماءٍ لمُخْترَعاتِ<br><br>وتَنْسِيقِ أسماءٍ لمُخْترَعاتِ<br><br>وتَنْسِيقِ أسماءٍ لمُخْترَعاتِ<br><br>أنا البحر في أحشائه الدر كامن<br><br>فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي<br><br>فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي<br><br>فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي<br><br>فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي<br><br>فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي<br><br>فيا وَيحَكُم أبلى وتَبلى مَحاسِني<br><br>ومنْكمْ وإنْ عَزَّ الدّواءُ أساتِي<br><br>ومنْكمْ وإنْ عَزَّ الدّواءُ أساتِي<br><br>ومنْكمْ وإنْ عَزَّ الدّواءُ أساتِي<br><br>ومنْكمْ وإنْ عَزَّ الدّواءُ أساتِي<br><br>ومنْكمْ وإنْ عَزَّ الدّواءُ أساتِي<br><br>فلا تَكِلُوني للزّمانِ فإنّني<br><br>أخافُ عليكم أن تَحينَ وَفاتي<br><br>أخافُ عليكم أن تَحينَ وَفاتي<br><br>أخافُ عليكم أن تَحينَ وَفاتي<br><br>أخافُ عليكم أن تَحينَ وَفاتي<br><br>أخافُ عليكم أن تَحينَ وَفاتي<br><br>أرى لرِجالِ الغَربِ عِزّاً ومَنعَة<br><br>وكم عَزَّ أقوامٌ بعِزِّ لُغاتِ<br><br>وكم عَزَّ أقوامٌ بعِزِّ لُغاتِ<br><br>وكم عَزَّ أقوامٌ بعِزِّ لُغاتِ<br><br>وكم عَزَّ أقوامٌ بعِزِّ لُغاتِ<br><br>وكم عَزَّ أقوامٌ بعِزِّ لُغاتِ<br><br>أتَوْا أهلَهُم بالمُعجِزاتِ تَفَنُّناً<br><br>فيا ليتَكُمْ تأتونَ بالكلِمَاتِ<br><br>فيا ليتَكُمْ تأتونَ بالكلِمَاتِ<br><br>فيا ليتَكُمْ تأتونَ بالكلِمَاتِ<br><br>فيا ليتَكُمْ تأتونَ بالكلِمَاتِ<br><br>فيا ليتَكُمْ تأتونَ بالكلِمَاتِ<br><br>أيُطرِبُكُم من جانِبِ الغَربِ ناعِبٌ<br><br>يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي<br><br>يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي<br><br>يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي<br><br>يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي<br><br>يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي<br><br>ولو تَزْجُرونَ الطَّيرَ يوماً عَلِمتُمُ<br><br>بما تحتَه مِنْ عَثْرَة ٍ وشَتاتِ<br><br>بما تحتَه مِنْ عَثْرَة ٍ وشَتاتِ<br><br>بما تحتَه مِنْ عَثْرَة ٍ وشَتاتِ<br><br>بما تحتَه مِنْ عَثْرَة ٍ وشَتاتِ<br><br>بما تحتَه مِنْ عَثْرَة ٍ وشَتاتِ<br><br>سقَى اللهُ في بَطْنِ الجزِيرة ِ أَعْظُماً<br><br>يَعِزُّ عليها أن تلينَ قَناتِي<br><br>يَعِزُّ عليها أن تلينَ قَناتِي<br><br>يَعِزُّ عليها أن تلينَ قَناتِي<br><br>يَعِزُّ عليها أن تلينَ قَناتِي<br><br>يَعِزُّ عليها أن تلينَ قَناتِي<br><br>حَفِظْنَ وِدادِي في البِلى وحَفِظْتُه<br><br>لهُنّ بقلبٍ دائمِ الحَسَراتِ<br><br>لهُنّ بقلبٍ دائمِ الحَسَراتِ<br><br>لهُنّ بقلبٍ دائمِ الحَسَراتِ<br><br>لهُنّ بقلبٍ دائمِ الحَسَراتِ<br><br>لهُنّ بقلبٍ دائمِ الحَسَراتِ<br><br>وفاخَرْتُ أَهلَ الغَرْبِ والشرقُ مُطْرِقٌ<br><br>حَياءً بتلكَ الأَعْظُمِ النَّخِراتِ<br><br>حَياءً بتلكَ الأَعْظُمِ النَّخِراتِ<br><br>حَياءً بتلكَ الأَعْظُمِ النَّخِراتِ<br><br>حَياءً بتلكَ الأَعْظُمِ النَّخِراتِ<br><br>حَياءً بتلكَ الأَعْظُمِ النَّخِراتِ<br><br>أرى كلَّ يومٍ بالجَرائِدِ مَزْلَقاً<br><br>مِنَ القبرِ يدنينِي بغيرِ أناة ِ<br><br>مِنَ القبرِ يدنينِي بغيرِ أناة ِ<br><br>مِنَ القبرِ يدنينِي بغيرِ أناة ِ<br><br>مِنَ القبرِ يدنينِي بغيرِ أناة ِ<br><br>مِنَ القبرِ يدنينِي بغيرِ أناة ِ<br><br>وأسمَعُ للكُتّابِ في مِصرَ ضَجّةً<br><br>فأعلَمُ أنّ الصَّائحِين نُعاتي<br><br>فأعلَمُ أنّ الصَّائحِين نُعاتي<br><br>فأعلَمُ أنّ الصَّائحِين نُعاتي<br><br>فأعلَمُ أنّ الصَّائحِين نُعاتي<br><br>فأعلَمُ أنّ الصَّائحِين نُعاتي<br><br>أَيهجُرنِي قومِي-عفا الله عنهمُ<br><br>إلى لغة ٍ لمْ تتّصلِ برواة ِ<br><br>إلى لغة ٍ لمْ تتّصلِ برواة ِ<br><br>إلى لغة ٍ لمْ تتّصلِ برواة ِ<br><br>إلى لغة ٍ لمْ تتّصلِ برواة ِ<br><br>إلى لغة ٍ لمْ تتّصلِ برواة ِ<br><br>سَرَتْ لُوثَة ُ الافْرَنجِ فيها كمَا سَرَى<br><br>لُعابُ الأفاعي في مَسيلِ فُراتِ<br><br>لُعابُ الأفاعي في مَسيلِ فُراتِ<br><br>لُعابُ الأفاعي في مَسيلِ فُراتِ<br><br>لُعابُ الأفاعي في مَسيلِ فُراتِ<br><br>لُعابُ الأفاعي في مَسيلِ فُراتِ<br><br>فجاءَتْ كثَوْبٍ ضَمَّ سبعين رُقْعة ً<br><br>مشكَّلة َ الأَلوانِ مُختلفاتِ<br><br>مشكَّلة َ الأَلوانِ مُختلفاتِ<br><br>مشكَّلة َ الأَلوانِ مُختلفاتِ<br><br>مشكَّلة َ الأَلوانِ مُختلفاتِ<br><br>مشكَّلة َ الأَلوانِ مُختلفاتِ<br><br>إلى مَعشَرِ الكُتّابِ والجَمعُ حافِلٌ<br><br>بَسَطْتُ رجائِي بَعدَ بَسْطِ شَكاتِي<br><br>بَسَطْتُ رجائِي بَعدَ بَسْطِ شَكاتِي<br><br>بَسَطْتُ رجائِي بَعدَ بَسْطِ شَكاتِي<br><br>بَسَطْتُ رجائِي بَعدَ بَسْطِ شَكاتِي<br><br>بَسَطْتُ رجائِي بَعدَ بَسْطِ شَكاتِي<br><br>فإمّا حَياة ٌ تبعثُ المَيْتَ في البِلى<br><br>وتُنبِتُ في تلك الرُّمُوسِ رُفاتي<br><br>وتُنبِتُ في تلك الرُّمُوسِ رُفاتي<br><br>وتُنبِتُ في تلك الرُّمُوسِ رُفاتي<br><br>وتُنبِتُ في تلك الرُّمُوسِ رُفاتي<br><br>وتُنبِتُ في تلك الرُّمُوسِ رُفاتي<br><br>وإمّا مَماتٌ لا قيامَة َ بَعدَهُ<br><br>مماتٌ لَعَمْرِي لمْ يُقَسْ بمماتِ<br><br>مماتٌ لَعَمْرِي لمْ يُقَسْ بمماتِ<br><br>مماتٌ لَعَمْرِي لمْ يُقَسْ بمماتِ<br><br>مماتٌ لَعَمْرِي لمْ يُقَسْ بمماتِ<br><br>مماتٌ لَعَمْرِي لمْ يُقَسْ بمماتِ