قصيدة لأن الشوق معصيتي<br><br>يقول فاروق جويدة:<br><br>لا تذكري الأمس إني عشتُ أخفيه..<br><br>إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.<br><br>إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.<br><br>إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.<br><br>إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.<br><br>إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.<br><br>قلبي وعيناكِ والأيام بينهما..<br><br>دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..<br><br>دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..<br><br>دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..<br><br>دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..<br><br>دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..<br><br>إن يخفقِ القلب كيف العمر نرجعه..<br><br>كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..<br><br>كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..<br><br>كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..<br><br>كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..<br><br>كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..<br><br>الشوق درب طويل عشت أسلكه..<br><br>ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..<br><br>ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..<br><br>ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..<br><br>ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..<br><br>ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..<br><br>جئنا إلى الدرب والأفراح تحملنا..<br><br>واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..<br><br>واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..<br><br>واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..<br><br>واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..<br><br>واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..<br><br>مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي..<br><br>والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..<br><br>والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..<br><br>والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..<br><br>والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..<br><br>والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..<br><br>قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني..<br><br>كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..<br><br>كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..<br><br>كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..<br><br>كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..<br><br>كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..<br><br>يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني..<br><br>كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..<br><br>كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..<br><br>كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..<br><br>كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..<br><br>كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..<br><br>حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا..<br><br>عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..<br><br>عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..<br><br>عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..<br><br>عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..<br><br>عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..<br><br>مازال ثوب المنى بالضوء يخدعني..<br><br>قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..<br><br>قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..<br><br>قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..<br><br>قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..<br><br>قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..<br><br>أشتاق في الليل عطراً منكِ يبعثني..<br><br>ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..<br><br>ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..<br><br>ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..<br><br>ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..<br><br>ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..<br><br>ولتسألي الليل هل نامت جوانحه..<br><br>ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..<br><br>ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..<br><br>ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..<br><br>ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..<br><br>ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..<br><br>يا فارس العشق هل في الحب مغفرة..<br><br>حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..<br><br>حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..<br><br>حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..<br><br>حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..<br><br>حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..<br><br>الحب كالعمر يسري في جوانحنا..<br><br>حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..<br><br>حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..<br><br>حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..<br><br>حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..<br><br>حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..<br><br>عاتبت قلبي كثيراً كيف تذكرها..<br><br>وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..<br><br>وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..<br><br>وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..<br><br>وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..<br><br>وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..<br><br>في كل يوم تُعيد الأمس في ملل..<br><br>قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..<br><br>قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..<br><br>قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..<br><br>قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..<br><br>قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..<br><br>إن تُرجعي العمر هذا القلب أعرفه..<br><br>مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..<br><br>مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..<br><br>مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..<br><br>مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..<br><br>مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..<br><br>أشتاق ذنبي ففي عينيكِ مغفرتي..<br><br>يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..<br><br>يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..<br><br>يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..<br><br>يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..<br><br>يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..<br><br>ماذا يفيد الأسى أدمنتُ معصيتي..<br><br>لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..<br><br>لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..<br><br>لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..<br><br>لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..<br><br>لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..<br><br>إني أرى العمر في عينيكِ مغفرة..<br><br>قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.<br><br>قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.<br><br>قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.<br><br>قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.<br><br>قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.<br><br>قصيدة على قدر أهل العزم تأتي العزائم<br><br>يقول المتنبي:<br><br>عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>يُكَلّفُ سيفُ الدّوْلَةِ الجيشَ هَمّهُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَيَطلُبُ عندَ النّاسِ ما عندَ نفسِه<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>يُفَدّي أتَمُّ الطّيرِ عُمْراً سِلاحَهُ<br><br>نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ<br><br>نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ<br><br>نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ<br><br>نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ<br><br>نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ<br><br>وَما ضَرّها خَلْقٌ بغَيرِ مَخالِبٍ<br><br>وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ<br><br>وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ<br><br>وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ<br><br>وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ<br><br>وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ<br><br>هَلِ الحَدَثُ الحَمراءُ تَعرِفُ لوْنَها<br><br>وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ<br><br>وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ<br><br>وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ<br><br>وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ<br><br>وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ<br><br>سَقَتْها الغَمَامُ الغُرُّ قَبْلَ نُزُولِهِ<br><br>فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ<br><br>فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ<br><br>فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ<br><br>فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ<br><br>فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ<br><br>بَنَاهَا فأعْلى وَالقَنَا يَقْرَعُ القَنَا<br><br>وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ<br><br>وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ<br><br>وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ<br><br>وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ<br><br>وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ<br><br>وَكانَ بهَا مثْلُ الجُنُونِ فأصْبَحَتْ<br><br>وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ<br><br>وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ<br><br>وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ<br><br>وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ<br><br>وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ<br><br>طَريدَةُ دَهْرٍ ساقَها فَرَدَدْتَهَا<br><br>على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ<br><br>على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ<br><br>على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ<br><br>على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ<br><br>على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ<br><br>تُفيتُ کللّيالي كُلَّ شيءٍ أخَذْتَهُ<br><br>وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ<br><br>وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ<br><br>وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ<br><br>وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ<br><br>وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ<br><br>إذا كانَ ما تَنْوِيهِ فِعْلاً مُضارِعاً<br><br>مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ<br><br>مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ<br><br>مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ<br><br>مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ<br><br>مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ<br><br>وكيفَ تُرَجّي الرّومُ والرّوسُ هدمَها<br><br>وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ<br><br>وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ<br><br>وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ<br><br>وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ<br><br>وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ<br><br>وَقَد حاكَمُوهَا وَالمَنَايَا حَوَاكِمٌ<br><br>فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ<br><br>فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ<br><br>فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ<br><br>فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ<br><br>فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ<br><br>أتَوْكَ يَجُرّونَ الحَديدَ كَأنّمَا<br><br>سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ<br><br>سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ<br><br>سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ<br><br>سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ<br><br>سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ<br><br>إذا بَرَقُوا لم تُعْرَفِ البِيضُ منهُمُ<br><br>ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ<br><br>ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ<br><br>ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ<br><br>ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ<br><br>ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ<br><br>خميسٌ بشرْقِ الأرْضِ وَالغرْبِ زَحْفُهُ<br><br>وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ<br><br>وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ<br><br>وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ<br><br>وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ<br><br>وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ<br><br>تَجَمّعَ فيهِ كلُّ لِسْنٍ وَأُمّةٍ<br><br>فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ<br><br>فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ<br><br>فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ<br><br>فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ<br><br>فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ<br><br>فَلِلّهِ وَقْتٌ ذَوّبَ الغِشَّ نَارُهُ<br><br>فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ<br><br>فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ<br><br>فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ<br><br>فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ<br><br>فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ<br><br>تَقَطّعَ ما لا يَقْطَعُ الدّرْعَ وَالقَنَا<br><br>وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ<br><br>وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ<br><br>وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ<br><br>وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ<br><br>وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ<br><br>وَقَفْتَ وَما في المَوْتِ شكٌّ لوَاقِفٍ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>تَمُرّ بكَ الأبطالُ كَلْمَى هَزيمَةً<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>تجاوَزْتَ مِقدارَ الشّجاعَةِ والنُّهَى<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>ضَمَمْتَ جَناحَيهِمْ على القلبِ ضَمّةً<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>بضَرْبٍ أتَى الهاماتِ وَالنّصرُ غَائِبٌ<br><br>وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ<br><br>وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ<br><br>وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ<br><br>وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ<br><br>وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ<br><br>حَقَرْتَ الرُّدَيْنِيّاتِ حتى طَرَحتَها<br><br>وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ<br><br>وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ<br><br>وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ<br><br>وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ<br><br>وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ<br><br>وَمَنْ طَلَبَ الفَتْحَ الجَليلَ فإنّمَا<br><br>مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ<br><br>مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ<br><br>مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ<br><br>مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ<br><br>مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ<br><br>نَثَرْتَهُمُ فَوْقَ الأُحَيْدِبِ كُلّهِ<br><br>كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ<br><br>كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ<br><br>كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ<br><br>كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ<br><br>كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ<br><br>تدوسُ بكَ الخيلُ الوكورَ على الذُّرَى<br><br>وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ<br><br>وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ<br><br>وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ<br><br>وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ<br><br>وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ<br><br>تَظُنّ فِراخُ الفُتْخِ أنّكَ زُرْتَهَا<br><br>بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ<br><br>بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ<br><br>بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ<br><br>بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ<br><br>بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ<br><br>إذا زَلِقَتْ مَشّيْتَها ببُطونِهَا<br><br>كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ<br><br>كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ<br><br>كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ<br><br>كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ<br><br>كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ<br><br>أفي كُلّ يَوْمٍ ذا الدُّمُسْتُقُ مُقدِمٌ<br><br>قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ<br><br>قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ<br><br>قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ<br><br>قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ<br><br>قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ<br><br>أيُنكِرُ رِيحَ اللّيثِ حتى يَذُوقَهُ<br><br>وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ<br><br>وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ<br><br>وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ<br><br>وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ<br><br>وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ<br><br>وَقد فَجَعَتْهُ بابْنِهِ وَابنِ صِهْرِهِ<br><br>وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ<br><br>وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ<br><br>وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ<br><br>وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ<br><br>وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ<br><br>مضَى يَشكُرُ الأصْحَابَ في فوْته الظُّبَى<br><br>لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ<br><br>لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ<br><br>لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ<br><br>لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ<br><br>لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ<br><br>وَيَفْهَمُ صَوْتَ المَشرَفِيّةِ فيهِمِ<br><br>على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ<br><br>على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ<br><br>على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ<br><br>على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ<br><br>على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ<br><br>يُسَرّ بمَا أعْطاكَ لا عَنْ جَهَالَةٍ<br><br>وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ<br><br>وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ<br><br>وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ<br><br>وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ<br><br>وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ<br><br>وَلَسْتَ مَليكاً هازِماً لِنَظِيرِهِ<br><br>وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ<br><br>وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ<br><br>وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ<br><br>وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ<br><br>وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ<br><br>تَشَرّفُ عَدْنانٌ بهِ لا رَبيعَةٌ<br><br>وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ<br><br>وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ<br><br>وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ<br><br>وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ<br><br>وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ<br><br>لَكَ الحَمدُ في الدُّرّ الذي ليَ لَفظُهُ<br><br>فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ<br><br>فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ<br><br>فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ<br><br>فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ<br><br>فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ<br><br>وَإنّي لَتَعْدو بي عَطَايَاكَ في الوَغَى<br><br>فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ<br><br>فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ<br><br>فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ<br><br>فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ<br><br>فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ<br><br>عَلى كُلّ طَيّارٍ إلَيْهَا برِجْلِهِ<br><br>إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ<br><br>إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ<br><br>إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ<br><br>إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ<br><br>إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ<br><br>ألا أيّها السّيفُ الذي لَيسَ مُغمَداً<br><br>وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ<br><br>وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ<br><br>وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ<br><br>وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ<br><br>وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ<br><br>هَنيئاً لضَرْبِ الهَامِ وَالمَجْدِ وَالعُلَى<br><br>وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ<br><br>وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ<br><br>وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ<br><br>وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ<br><br>وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ<br><br>وَلِمْ لا يَقي الرّحمنُ حدّيك ما وَقى<br><br>وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ.<br><br>وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ.<br><br>وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ.<br><br>وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ.<br><br>وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ.<br><br>قصيدة يا جارة الوادي<br><br>يقول أحمد شوقي:<br><br>يا جارة الوادي طربت وعادني<br><br>ما زادني شوقا إلى مرآك<br><br>ما زادني شوقا إلى مرآك<br><br>ما زادني شوقا إلى مرآك<br><br>ما زادني شوقا إلى مرآك<br><br>ما زادني شوقا إلى مرآك<br><br>فقطّعت ليلي غارقا نشوان في<br><br>ما يشبه الأحلام من ذكراك<br><br>ما يشبه الأحلام من ذكراك<br><br>ما يشبه الأحلام من ذكراك<br><br>ما يشبه الأحلام من ذكراك<br><br>ما يشبه الأحلام من ذكراك<br><br>مثلتُ في الذكرى هواك وفي الكرى<br><br>لما سموت به وصنت هواكِ<br><br>لما سموت به وصنت هواكِ<br><br>لما سموت به وصنت هواكِ<br><br>لما سموت به وصنت هواكِ<br><br>لما سموت به وصنت هواكِ<br><br>ولكم على الذكرى بقلبي عبرة<br><br>والذكريات صدى السنين الحاكي<br><br>والذكريات صدى السنين الحاكي<br><br>والذكريات صدى السنين الحاكي<br><br>والذكريات صدى السنين الحاكي<br><br>والذكريات صدى السنين الحاكي<br><br>ولقد مررت على الرياض بربوة<br><br>كم راقصت فيها رؤاي رؤاكِ<br><br>كم راقصت فيها رؤاي رؤاكِ<br><br>كم راقصت فيها رؤاي رؤاكِ<br><br>كم راقصت فيها رؤاي رؤاكِ<br><br>كم راقصت فيها رؤاي رؤاكِ<br><br>خضراء قد سبت الربيع بدلها<br><br>غنّاء كنتُ حيالها ألقاكِ<br><br>غنّاء كنتُ حيالها ألقاكِ<br><br>غنّاء كنتُ حيالها ألقاكِ<br><br>غنّاء كنتُ حيالها ألقاكِ<br><br>غنّاء كنتُ حيالها ألقاكِ<br><br>لم أدر ما طيب العناق على الهوى<br><br>والروض أسكره الصبا بشذاكِ<br><br>والروض أسكره الصبا بشذاكِ<br><br>والروض أسكره الصبا بشذاكِ<br><br>والروض أسكره الصبا بشذاكِ<br><br>والروض أسكره الصبا بشذاكِ<br><br>لم أدر والأشواق تصرخ في دمي<br><br>حتى ترفق ساعدي فطواك<br><br>حتى ترفق ساعدي فطواك<br><br>حتى ترفق ساعدي فطواك<br><br>حتى ترفق ساعدي فطواك<br><br>حتى ترفق ساعدي فطواك<br><br>وتأودت أعطاف بانكِ في يدي<br><br>واحمر من خديهما خداكِ<br><br>واحمر من خديهما خداكِ<br><br>واحمر من خديهما خداكِ<br><br>واحمر من خديهما خداكِ<br><br>واحمر من خديهما خداكِ<br><br>أين الشقائق منك حين تمايلا<br><br>وأحمرّ من خفريهما خدّاك<br><br>وأحمرّ من خفريهما خدّاك<br><br>وأحمرّ من خفريهما خدّاك<br><br>وأحمرّ من خفريهما خدّاك<br><br>وأحمرّ من خفريهما خدّاك<br><br>ودخلت في ليلين: فرعك والدجى<br><br>والسكر أغراني بما أغراك<br><br>والسكر أغراني بما أغراك<br><br>والسكر أغراني بما أغراك<br><br>والسكر أغراني بما أغراك<br><br>والسكر أغراني بما أغراك<br><br>فطغى الهوى وتناهبتك عواطفي<br><br>ولثمتُ كالصبح المنور فاكِ<br><br>ولثمتُ كالصبح المنور فاكِ<br><br>ولثمتُ كالصبح المنور فاكِ<br><br>ولثمتُ كالصبح المنور فاكِ<br><br>ولثمتُ كالصبح المنور فاكِ<br><br>وتعطلت لغة الكلام وخاطبت<br><br>قلبي بأحلى قبلة شفتاكِ<br><br>قلبي بأحلى قبلة شفتاكِ<br><br>قلبي بأحلى قبلة شفتاكِ<br><br>قلبي بأحلى قبلة شفتاكِ<br><br>قلبي بأحلى قبلة شفتاكِ<br><br>وبلغت بعض مآربي إذ حدّثت<br><br>عيني في لغة الهوى عيناكِ<br><br>عيني في لغة الهوى عيناكِ<br><br>عيني في لغة الهوى عيناكِ<br><br>عيني في لغة الهوى عيناكِ<br><br>عيني في لغة الهوى عيناكِ<br><br>لا أمس من عمر الزمان ولا غد<br><br>بنواك..آه من النوى رحماكِ<br><br>بنواك..آه من النوى رحماكِ<br><br>بنواك..آه من النوى رحماكِ<br><br>بنواك..آه من النوى رحماكِ<br><br>بنواك..آه من النوى رحماكِ<br><br>سمراء يا سؤلي وفرحة خاطري<br><br>جمع الزمان فكان يوم لقاكِ.<br><br>جمع الزمان فكان يوم لقاكِ.<br><br>جمع الزمان فكان يوم لقاكِ.<br><br>جمع الزمان فكان يوم لقاكِ.<br><br>جمع الزمان فكان يوم لقاكِ.<br><br>قصيدة تَعَمَّدني بِنُصْحِكَ في انْفِرَادِي<br><br>يقول الإمام الشافعي:<br><br>تَعَمَّدني بِنُصْحِكَ في انْفِرَادِي<br><br>وجنِّبني النصيحة َ في الجماعهْ<br><br>وجنِّبني النصيحة َ في الجماعهْ<br><br>وجنِّبني النصيحة َ في الجماعهْ<br><br>وجنِّبني النصيحة َ في الجماعهْ<br><br>وجنِّبني النصيحة َ في الجماعهْ<br><br>فَإِنَّ النُّصْحَ بَيْنَ النَّاسِ نَوْعٌ<br><br>من التوبيخِ لا أرضى استماعه<br><br>من التوبيخِ لا أرضى استماعه<br><br>من التوبيخِ لا أرضى استماعه<br><br>من التوبيخِ لا أرضى استماعه<br><br>من التوبيخِ لا أرضى استماعه<br><br>وَإنْ خَالَفْتنِي وَعَصَيْتَ قَوْلِي<br><br>فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه.<br><br>فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه.<br><br>فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه.<br><br>فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه.<br><br>فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه.