أشفقت من عبء البقاء وعابه وهذه قصيدة له يخاطب شاعراً يعرف بأبي الخطاب:[3]
أشفقت من عبء البقاء وعابه
ومللت من أري الزمان وصابه
ومللت من أري الزمان وصابه
ومللت من أري الزمان وصابه
ومللت من أري الزمان وصابه
ومللت من أري الزمان وصابه
ووجدت أحداث الليالي أولعت
بأخي الندى تثنيه عن آرابه
بأخي الندى تثنيه عن آرابه
بأخي الندى تثنيه عن آرابه
بأخي الندى تثنيه عن آرابه
بأخي الندى تثنيه عن آرابه
وأرى أبا الخطاب نال من الحجى
حظاً رواه الدهر عن خطابه
حظاً رواه الدهر عن خطابه
حظاً رواه الدهر عن خطابه
حظاً رواه الدهر عن خطابه
حظاً رواه الدهر عن خطابه
لا تطلبن كلامه متشبهاً
فالدر ممتنع على طلابه
فالدر ممتنع على طلابه
فالدر ممتنع على طلابه
فالدر ممتنع على طلابه
فالدر ممتنع على طلابه
أثني وخاف من ارتحال ثنائه
عني فقيد لفظه بكتابه
عني فقيد لفظه بكتابه
عني فقيد لفظه بكتابه
عني فقيد لفظه بكتابه
عني فقيد لفظه بكتابه
كلمٌ كنظم العقد يحسن تحته
معناه حسن الماء تحت صبابه
معناه حسن الماء تحت صبابه
معناه حسن الماء تحت صبابه
معناه حسن الماء تحت صبابه
معناه حسن الماء تحت صبابه
فتشوفت شوقاً إلى نفحاته
أفهامنا ورنت إلى آدابه
أفهامنا ورنت إلى آدابه
أفهامنا ورنت إلى آدابه
أفهامنا ورنت إلى آدابه
أفهامنا ورنت إلى آدابه
والنخل ما عكفت عليه طيوره
إلا لما علمته من أرطابه
إلا لما علمته من أرطابه
إلا لما علمته من أرطابه
إلا لما علمته من أرطابه
إلا لما علمته من أرطابه
ردت لطافته ودحدة ذهنه
وحش اللغات أوانساً بخطابه
وحش اللغات أوانساً بخطابه
وحش اللغات أوانساً بخطابه
وحش اللغات أوانساً بخطابه
وحش اللغات أوانساً بخطابه
والنحل يجني المر من نور الربى
فتصير شهداً في طريق رضابه
فتصير شهداً في طريق رضابه
فتصير شهداً في طريق رضابه
فتصير شهداً في طريق رضابه
فتصير شهداً في طريق رضابه
عجب الأنام لطول همة ماجد
أوفى به قصر وما أزري به
أوفى به قصر وما أزري به
أوفى به قصر وما أزري به
أوفى به قصر وما أزري به
أوفى به قصر وما أزري به
سهم الفتى أقصى مدى من سيفه
والرمح يوم طعانه وضرابه
والرمح يوم طعانه وضرابه
والرمح يوم طعانه وضرابه
والرمح يوم طعانه وضرابه
والرمح يوم طعانه وضرابه
هجر العراق تطرباً وتغرباً
ليفوز من سمط العلا بغرابه
ليفوز من سمط العلا بغرابه
ليفوز من سمط العلا بغرابه
ليفوز من سمط العلا بغرابه
ليفوز من سمط العلا بغرابه
والسمهرية ليس يشرف قدرها
حتى يسافر لدنها من غابه
حتى يسافر لدنها من غابه
حتى يسافر لدنها من غابه
حتى يسافر لدنها من غابه
حتى يسافر لدنها من غابه
والعضب لا يشفى امرأً من ثأره
إلا بعقد نجاده وقرابه
إلا بعقد نجاده وقرابه
إلا بعقد نجاده وقرابه
إلا بعقد نجاده وقرابه
إلا بعقد نجاده وقرابه
والله يرعى سرح كل فضيلةٍ
حتى يروحه إلى أربابه
حتى يروحه إلى أربابه
حتى يروحه إلى أربابه
حتى يروحه إلى أربابه
حتى يروحه إلى أربابه
يا من له قلمٌ حكى في فعله
أيم الغضا لولا سواد لعابه
أيم الغضا لولا سواد لعابه
أيم الغضا لولا سواد لعابه
أيم الغضا لولا سواد لعابه
أيم الغضا لولا سواد لعابه
عرفت جدودك إذ نطقت وطالما
لفظ القطا فأبان عن أنسابه
لفظ القطا فأبان عن أنسابه
لفظ القطا فأبان عن أنسابه
لفظ القطا فأبان عن أنسابه
لفظ القطا فأبان عن أنسابه
الأمر أيسر مما أنت مضمره
الأمرُ أيسرُ مما أنتَ مُضمرُهُ
فاطرَحْ أذاكَ ويسّرْ كلّ ما صَعُبا
فاطرَحْ أذاكَ ويسّرْ كلّ ما صَعُبا
فاطرَحْ أذاكَ ويسّرْ كلّ ما صَعُبا
فاطرَحْ أذاكَ ويسّرْ كلّ ما صَعُبا
فاطرَحْ أذاكَ ويسّرْ كلّ ما صَعُبا
ولا يسُرّك إن بلّغته أملٌ
ولا يهمّك غربيبٌ إذا نعبا
ولا يهمّك غربيبٌ إذا نعبا
ولا يهمّك غربيبٌ إذا نعبا
ولا يهمّك غربيبٌ إذا نعبا
ولا يهمّك غربيبٌ إذا نعبا
إنْ جدّ عالمُكَ الأرضيُّ في نبأٍ
يغشاهُمُ فتصوّرْ جِدّهم لَعبِا
يغشاهُمُ فتصوّرْ جِدّهم لَعبِا
يغشاهُمُ فتصوّرْ جِدّهم لَعبِا
يغشاهُمُ فتصوّرْ جِدّهم لَعبِا
يغشاهُمُ فتصوّرْ جِدّهم لَعبِا
ما الرّأي عندكَ في مَلكٍ تدينُ لهُ
مصرٌأيختارُ دون الرّاحةِ التّعبا
مصرٌأيختارُ دون الرّاحةِ التّعبا
مصرٌأيختارُ دون الرّاحةِ التّعبا
مصرٌأيختارُ دون الرّاحةِ التّعبا
مصرٌأيختارُ دون الرّاحةِ التّعبا
لن تستقيمَ أُمورُ النّاس في عصر
ولا استقامتْ فذا أمناً وذا رعبا
ولا استقامتْ فذا أمناً وذا رعبا
ولا استقامتْ فذا أمناً وذا رعبا
ولا استقامتْ فذا أمناً وذا رعبا
ولا استقامتْ فذا أمناً وذا رعبا
ولا يقومُ على حقٍّ بنو زمنٍ
من عهد آدمَ كانوا في الهوى شُعَبا[4]
من عهد آدمَ كانوا في الهوى شُعَبا[4]
من عهد آدمَ كانوا في الهوى شُعَبا[4]
من عهد آدمَ كانوا في الهوى شُعَبا[4]
من عهد آدمَ كانوا في الهوى شُعَبا[4]
المراجع ? أبو علاء المعري، ""يا للمفضل تكسوني مدائحه""، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-22. ? أبو العلاء المعري (1957م)، سقط الزند، بيروت: دار صادر، صفحة 29-30. ? أبو العلاء المعري (1957م)، سقط الزند، بيروت: دار صادر، صفحة 125-126. ? أبو العلاء المعري، ""الأمر أيسر مما أنت مضمره""، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-22."
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.