أجمل قصائد أبي نواس

الكاتب: رامي -
أجمل قصائد أبي نواس
"ألا فاسقني خمراً وقل لي: هي الخمر

وصف أبو نواس الخمر في القصيدة الآتية:[1]

ألا فاسقِني خمراً، وقل لي: هيَ الخمرُ،

ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ

ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ

ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ

ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ

ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ

ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ

فما العيْشُ إلاّ سكرَة ٌ بعد سكرة ٍ،

فإن طال هذا عندَهُ قَـصُــرَ الـدهــرُ

فإن طال هذا عندَهُ قَـصُــرَ الـدهــرُ

فإن طال هذا عندَهُ قَـصُــرَ الـدهــرُ

فإن طال هذا عندَهُ قَـصُــرَ الـدهــرُ

فإن طال هذا عندَهُ قَـصُــرَ الـدهــرُ

فإن طال هذا عندَهُ قَـصُــرَ الـدهــرُ

و ماالغَبْنُ إلاّ أن تـرَانيَ صـاحِـيا

و ما الغُنْـمُ إلا أن يُتَـعْـتعني الســكْرُ

و ما الغُنْـمُ إلا أن يُتَـعْـتعني الســكْرُ

و ما الغُنْـمُ إلا أن يُتَـعْـتعني الســكْرُ

و ما الغُنْـمُ إلا أن يُتَـعْـتعني الســكْرُ

و ما الغُنْـمُ إلا أن يُتَـعْـتعني الســكْرُ

و ما الغُنْـمُ إلا أن يُتَـعْـتعني الســكْرُ

فَبُحْ باسْمِ من تهوى ، ودعني من الكنى

فلا خيرَ في اللذّاتِ من دونها سِتْر

فلا خيرَ في اللذّاتِ من دونها سِتْر

فلا خيرَ في اللذّاتِ من دونها سِتْر

فلا خيرَ في اللذّاتِ من دونها سِتْر

فلا خيرَ في اللذّاتِ من دونها سِتْر

فلا خيرَ في اللذّاتِ من دونها سِتْر

ولا خيرَ في فتكٍ بدونِ مجانــة ؛

ولا في مجونٍ ليس يتبعُه كفرُ

ولا في مجونٍ ليس يتبعُه كفرُ

ولا في مجونٍ ليس يتبعُه كفرُ

ولا في مجونٍ ليس يتبعُه كفرُ

ولا في مجونٍ ليس يتبعُه كفرُ

ولا في مجونٍ ليس يتبعُه كفرُ

بكلّ أخي فتكٍ كأنّ جبينَه

هِلالٌ، وقد حَفّتْ به الأنجمُ الزُّهرُ

هِلالٌ، وقد حَفّتْ به الأنجمُ الزُّهرُ

هِلالٌ، وقد حَفّتْ به الأنجمُ الزُّهرُ

هِلالٌ، وقد حَفّتْ به الأنجمُ الزُّهرُ

هِلالٌ، وقد حَفّتْ به الأنجمُ الزُّهرُ

هِلالٌ، وقد حَفّتْ به الأنجمُ الزُّهرُ

و خَمّـارَة ٍ نَبّهْتُـها بعد هـجْعـَـة ٍ ،

و قد غـابت الجوزاءُ ، وارتفعَ النّسـرُ

و قد غـابت الجوزاءُ ، وارتفعَ النّسـرُ

و قد غـابت الجوزاءُ ، وارتفعَ النّسـرُ

و قد غـابت الجوزاءُ ، وارتفعَ النّسـرُ

و قد غـابت الجوزاءُ ، وارتفعَ النّسـرُ

و قد غـابت الجوزاءُ ، وارتفعَ النّسـرُ

فقالت: من الطُّرّاق ؟ قلنا : عصابة

خفافُ الأداوَى يُبْتَغَى لهُم خمرُ

خفافُ الأداوَى يُبْتَغَى لهُم خمرُ

خفافُ الأداوَى يُبْتَغَى لهُم خمرُ

خفافُ الأداوَى يُبْتَغَى لهُم خمرُ

خفافُ الأداوَى يُبْتَغَى لهُم خمرُ

خفافُ الأداوَى يُبْتَغَى لهُم خمرُ

ولا بدّ أن يزنوا، فقالت: أو الفِدا

بأبْلَجَ كالدّينَارِ في طرفهِ فَتْرُ

بأبْلَجَ كالدّينَارِ في طرفهِ فَتْرُ

بأبْلَجَ كالدّينَارِ في طرفهِ فَتْرُ

بأبْلَجَ كالدّينَارِ في طرفهِ فَتْرُ

بأبْلَجَ كالدّينَارِ في طرفهِ فَتْرُ

بأبْلَجَ كالدّينَارِ في طرفهِ فَتْرُ

فقلنا لها: هاتِيهِ، ما إن لمِثْلِنا

فديناك بالأهْـلينَ عن مثل ذا صَبــرُ

فديناك بالأهْـلينَ عن مثل ذا صَبــرُ

فديناك بالأهْـلينَ عن مثل ذا صَبــرُ

فديناك بالأهْـلينَ عن مثل ذا صَبــرُ

فديناك بالأهْـلينَ عن مثل ذا صَبــرُ

فديناك بالأهْـلينَ عن مثل ذا صَبــرُ

فجـاءَتْ بهِ كـالبَدْرِ ليلَة َ تـمّــهِ ،

تخالُ به سحراً، وليس به سحْرُ

تخالُ به سحراً، وليس به سحْرُ

تخالُ به سحراً، وليس به سحْرُ

تخالُ به سحراً، وليس به سحْرُ

تخالُ به سحراً، وليس به سحْرُ

تخالُ به سحراً، وليس به سحْرُ

فقُمنـا إليه واحداً بعدَ واحِـدٍ،

فكـان بهِ من صَـومِ غُـربتنـا الفِــطــرُ

فكـان بهِ من صَـومِ غُـربتنـا الفِــطــرُ

فكـان بهِ من صَـومِ غُـربتنـا الفِــطــرُ

فكـان بهِ من صَـومِ غُـربتنـا الفِــطــرُ

فكـان بهِ من صَـومِ غُـربتنـا الفِــطــرُ

فكـان بهِ من صَـومِ غُـربتنـا الفِــطــرُ

فبِتنا يرانا الله شَرَّ عِصابة ٍ،

نُجَرّرُ أذْيالَ الفُسوقِ ولا فَخْرُ

نُجَرّرُ أذْيالَ الفُسوقِ ولا فَخْرُ

نُجَرّرُ أذْيالَ الفُسوقِ ولا فَخْرُ

نُجَرّرُ أذْيالَ الفُسوقِ ولا فَخْرُ

نُجَرّرُ أذْيالَ الفُسوقِ ولا فَخْرُ

نُجَرّرُ أذْيالَ الفُسوقِ ولا فَخْرُ

دع عنك لومي فإن اللوم إغراء

ردّ على لائميه - كما يقول - لمعاقرة الخمر في القصيدة الآتية:[2]

دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ

ودَاوني بالّتي كانَتْ هيَ الدّاءُ

ودَاوني بالّتي كانَتْ هيَ الدّاءُ

ودَاوني بالّتي كانَتْ هيَ الدّاءُ

ودَاوني بالّتي كانَتْ هيَ الدّاءُ

ودَاوني بالّتي كانَتْ هيَ الدّاءُ

ودَاوني بالّتي كانَتْ هيَ الدّاءُ

صَفراءُ لا تَنْزلُ الأحزانُ سَاحَتها

لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ

لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ

لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ

لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ

لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ

لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ

مِنْ كف ذات حِرٍ في زيّ ذي ذكرٍ

لَها مُحِبّانِ لُوطيٌّ وَزَنّاءُ

لَها مُحِبّانِ لُوطيٌّ وَزَنّاءُ

لَها مُحِبّانِ لُوطيٌّ وَزَنّاءُ

لَها مُحِبّانِ لُوطيٌّ وَزَنّاءُ

لَها مُحِبّانِ لُوطيٌّ وَزَنّاءُ

لَها مُحِبّانِ لُوطيٌّ وَزَنّاءُ

َقامْت بِإبْريقِها ، والليلُ مُعْتَكِرٌ

فَلاحَ مِنْ وَجْهِها في البَيتِ لألاءُ

فَلاحَ مِنْ وَجْهِها في البَيتِ لألاءُ

فَلاحَ مِنْ وَجْهِها في البَيتِ لألاءُ

فَلاحَ مِنْ وَجْهِها في البَيتِ لألاءُ

فَلاحَ مِنْ وَجْهِها في البَيتِ لألاءُ

فَلاحَ مِنْ وَجْهِها في البَيتِ لألاءُ

فأرْسلَتْ مِنْ فَم الإبْريق صافيَة ً

كأنَّما أخذَها بالعينِ إغفاءُ

كأنَّما أخذَها بالعينِ إغفاءُ

كأنَّما أخذَها بالعينِ إغفاءُ

كأنَّما أخذَها بالعينِ إغفاءُ

كأنَّما أخذَها بالعينِ إغفاءُ

كأنَّما أخذَها بالعينِ إغفاءُ

َرقَّتْ عَنِ الماء حتى ما يلائمُها

لَطافَة ً، وَجَفا عَنْ شَكلِها الماءُ

لَطافَة ً، وَجَفا عَنْ شَكلِها الماءُ

لَطافَة ً، وَجَفا عَنْ شَكلِها الماءُ

لَطافَة ً، وَجَفا عَنْ شَكلِها الماءُ

لَطافَة ً، وَجَفا عَنْ شَكلِها الماءُ

لَطافَة ً، وَجَفا عَنْ شَكلِها الماءُ

فلَوْ مَزَجْتَ بها نُوراً لَمَازَجَها

حتى تَوَلدَ أنْوارٌ وأَضواءُ

حتى تَوَلدَ أنْوارٌ وأَضواءُ

حتى تَوَلدَ أنْوارٌ وأَضواءُ

حتى تَوَلدَ أنْوارٌ وأَضواءُ

حتى تَوَلدَ أنْوارٌ وأَضواءُ

حتى تَوَلدَ أنْوارٌ وأَضواءُ

دارتْ على فِتْيَة ٍ دانًَ الزمانُ لهمْ،

فَما يُصيبُهُمُ إلاّ بِما شاؤوا

فَما يُصيبُهُمُ إلاّ بِما شاؤوا

فَما يُصيبُهُمُ إلاّ بِما شاؤوا

فَما يُصيبُهُمُ إلاّ بِما شاؤوا

فَما يُصيبُهُمُ إلاّ بِما شاؤوا

فَما يُصيبُهُمُ إلاّ بِما شاؤوا

لتِلكَ أَبْكِي ، ولا أبكي لمنزلة ٍ

كانتْ تَحُلُّ بها هندٌ وأسماءُ

كانتْ تَحُلُّ بها هندٌ وأسماءُ

كانتْ تَحُلُّ بها هندٌ وأسماءُ

كانتْ تَحُلُّ بها هندٌ وأسماءُ

كانتْ تَحُلُّ بها هندٌ وأسماءُ

كانتْ تَحُلُّ بها هندٌ وأسماءُ

حاشى لِدُرَّة َ أن تُبْنَى الخيامُ لها

وَأنْ تَرُوحَ عَلَيْها الإبْلُ وَالشّاءُ

وَأنْ تَرُوحَ عَلَيْها الإبْلُ وَالشّاءُ

وَأنْ تَرُوحَ عَلَيْها الإبْلُ وَالشّاءُ

وَأنْ تَرُوحَ عَلَيْها الإبْلُ وَالشّاءُ

وَأنْ تَرُوحَ عَلَيْها الإبْلُ وَالشّاءُ

وَأنْ تَرُوحَ عَلَيْها الإبْلُ وَالشّاءُ

فقلْ لمنْ يدَّعِي في العلمِ فلسفة ً

حفِظْتَ شَيئًا ، وغابَتْ عنك أشياءُ

حفِظْتَ شَيئًا ، وغابَتْ عنك أشياءُ

حفِظْتَ شَيئًا ، وغابَتْ عنك أشياءُ

حفِظْتَ شَيئًا ، وغابَتْ عنك أشياءُ

حفِظْتَ شَيئًا ، وغابَتْ عنك أشياءُ

حفِظْتَ شَيئًا ، وغابَتْ عنك أشياءُ

لا تحْظُرالعفوَ إن كنتَ امرَأًَ حَرجًا

فَإنّ حَظْرَكَهُ في الدّين إزْراءُ

فَإنّ حَظْرَكَهُ في الدّين إزْراءُ

فَإنّ حَظْرَكَهُ في الدّين إزْراءُ

فَإنّ حَظْرَكَهُ في الدّين إزْراءُ

فَإنّ حَظْرَكَهُ في الدّين إزْراءُ

فَإنّ حَظْرَكَهُ في الدّين إزْراءُ

بك أستجير من الرّدى

كتب وهو في السجن لمحمد أمين يستجيره في القصيدة الآتية:[3]

بكَ أستجيرُ من الرّدَى ،

وأعوذُ من سطَوَاتِ باسِكْ

وأعوذُ من سطَوَاتِ باسِكْ

وأعوذُ من سطَوَاتِ باسِكْ

وأعوذُ من سطَوَاتِ باسِكْ

وأعوذُ من سطَوَاتِ باسِكْ

وأعوذُ من سطَوَاتِ باسِكْ

وحـيَــاة ِ رأسِـكَ لا أعُــو

دُ لمثلِها، وحياة ِ رَاسِكْ

دُ لمثلِها، وحياة ِ رَاسِكْ

دُ لمثلِها، وحياة ِ رَاسِكْ

دُ لمثلِها، وحياة ِ رَاسِكْ

دُ لمثلِها، وحياة ِ رَاسِكْ

دُ لمثلِها، وحياة ِ رَاسِكْ

مَنْ ذا يكونُ أبا نُوَا

سِـكَ إنْ قـتـلـتَ أبـا نــواسِــكْ !؟

سِـكَ إنْ قـتـلـتَ أبـا نــواسِــكْ !؟

سِـكَ إنْ قـتـلـتَ أبـا نــواسِــكْ !؟

سِـكَ إنْ قـتـلـتَ أبـا نــواسِــكْ !؟

سِـكَ إنْ قـتـلـتَ أبـا نــواسِــكْ !؟

سِـكَ إنْ قـتـلـتَ أبـا نــواسِــكْ !؟

يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة

كتب قبل وفاته في الزّهد القصيدة الآتية:[4]

يا ربِّ إنْ عَظُمَتْ ذُنُوبِي كَثْرَةً

فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ

فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ

فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ

فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ

فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ

فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ

إِنْ كَانَ لاَ يَرْجُوكَ إِلاَّ مُحْسِنٌ

فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرم

فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرم

فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرم

فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرم

فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرم

فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرم

أَدْعُوكَ رَبِّ كما أمرت تَضَرُّعاً

فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ

فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ

فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ

فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ

فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ

فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ

مَالِي إِلَيْكَ وَسِيلَةٌ إِلاّالرَّجَا

وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ

وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ

وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ

وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ

وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ

وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ

لقد طال في رسم الديار بكائي

قال في وصف الخمرة واللهو:[5]

لقَدْ طالَ في رَسْمِ الدّيارِ بُكائي

و قد طالَ تَردادي بها وعَنائي

و قد طالَ تَردادي بها وعَنائي

و قد طالَ تَردادي بها وعَنائي

و قد طالَ تَردادي بها وعَنائي

و قد طالَ تَردادي بها وعَنائي

و قد طالَ تَردادي بها وعَنائي

كأنّي مُريغٌ في الدّيار طَريدة ً ،

أرَاها أمَامي مَرّة ً، وَوَرائي

أرَاها أمَامي مَرّة ً، وَوَرائي

أرَاها أمَامي مَرّة ً، وَوَرائي

أرَاها أمَامي مَرّة ً، وَوَرائي

أرَاها أمَامي مَرّة ً، وَوَرائي

أرَاها أمَامي مَرّة ً، وَوَرائي

فلَمّا بَدا لي اليأسُ عَدّيْتُ ناقَتي

عن الدّار، واستوْلى عليّ عَزائي

عن الدّار، واستوْلى عليّ عَزائي

عن الدّار، واستوْلى عليّ عَزائي

عن الدّار، واستوْلى عليّ عَزائي

عن الدّار، واستوْلى عليّ عَزائي

عن الدّار، واستوْلى عليّ عَزائي

إلى بيتِ حانٍ لا تهرّ كلابُهُ

عَليّ، وَلا يُنكِرْنَ طُولَ ثَوَائي

عَليّ، وَلا يُنكِرْنَ طُولَ ثَوَائي

عَليّ، وَلا يُنكِرْنَ طُولَ ثَوَائي

عَليّ، وَلا يُنكِرْنَ طُولَ ثَوَائي

عَليّ، وَلا يُنكِرْنَ طُولَ ثَوَائي

عَليّ، وَلا يُنكِرْنَ طُولَ ثَوَائي

فإنْ تكن الصّهباءُ أوْدَتْ بتالِدي .

فلم توقِني أُكْرُومَتي وحيائي

فلم توقِني أُكْرُومَتي وحيائي

فلم توقِني أُكْرُومَتي وحيائي

فلم توقِني أُكْرُومَتي وحيائي

فلم توقِني أُكْرُومَتي وحيائي

فلم توقِني أُكْرُومَتي وحيائي

فما رِمتهُ حتى أتى دون ما حَوتْ

يَمينيَ حتّى رَيْطَتي وَحِذائي

يَمينيَ حتّى رَيْطَتي وَحِذائي

يَمينيَ حتّى رَيْطَتي وَحِذائي

يَمينيَ حتّى رَيْطَتي وَحِذائي

يَمينيَ حتّى رَيْطَتي وَحِذائي

يَمينيَ حتّى رَيْطَتي وَحِذائي

وَكأسٍ كمِصْباحِ السّماءِ شرِبْتُها،

على قُبْلة ٍ أو موْعدٍ بلِقائي

على قُبْلة ٍ أو موْعدٍ بلِقائي

على قُبْلة ٍ أو موْعدٍ بلِقائي

على قُبْلة ٍ أو موْعدٍ بلِقائي

على قُبْلة ٍ أو موْعدٍ بلِقائي

على قُبْلة ٍ أو موْعدٍ بلِقائي

أتتْ دونها الأيامُ . حتى كأنّها

تَساقُطُ نُورٍ مِنْ فُتُوقِ سَمَاءِ

تَساقُطُ نُورٍ مِنْ فُتُوقِ سَمَاءِ

تَساقُطُ نُورٍ مِنْ فُتُوقِ سَمَاءِ

تَساقُطُ نُورٍ مِنْ فُتُوقِ سَمَاءِ

تَساقُطُ نُورٍ مِنْ فُتُوقِ سَمَاءِ

تَساقُطُ نُورٍ مِنْ فُتُوقِ سَمَاءِ

ترى ضوْءها من ظاهرِ الكأسِ ساطعاً

عليكَ، وَإنْ غَطّيْتَها بغطاءِ

عليكَ، وَإنْ غَطّيْتَها بغطاءِ

عليكَ، وَإنْ غَطّيْتَها بغطاءِ

عليكَ، وَإنْ غَطّيْتَها بغطاءِ

عليكَ، وَإنْ غَطّيْتَها بغطاءِ

عليكَ، وَإنْ غَطّيْتَها بغطاءِ

تباركَ من ساسَ الأُمورَ بعلمه.

و فضّلَ هاروناً على الخلفــاءِ

و فضّلَ هاروناً على الخلفــاءِ

و فضّلَ هاروناً على الخلفــاءِ

و فضّلَ هاروناً على الخلفــاءِ

و فضّلَ هاروناً على الخلفــاءِ

و فضّلَ هاروناً على الخلفــاءِ

نعيشُ بخَيرٍ ما انْطَوَيْنا على التّقَى ،

و ما ساسَ دنيانا أبو الأُمناءِ

و ما ساسَ دنيانا أبو الأُمناءِ

و ما ساسَ دنيانا أبو الأُمناءِ

و ما ساسَ دنيانا أبو الأُمناءِ

و ما ساسَ دنيانا أبو الأُمناءِ

و ما ساسَ دنيانا أبو الأُمناءِ

إمامٌ يخافُ اللهَ. حتّى كأنّهُ

يُؤمّلُ رُؤْياهُ صَباحَ مَساءِ

يُؤمّلُ رُؤْياهُ صَباحَ مَساءِ

يُؤمّلُ رُؤْياهُ صَباحَ مَساءِ

يُؤمّلُ رُؤْياهُ صَباحَ مَساءِ

يُؤمّلُ رُؤْياهُ صَباحَ مَساءِ

يُؤمّلُ رُؤْياهُ صَباحَ مَساءِ

أشَمُّ، طُوَالُ السّاعدينِ. كأنّما

يُناطُ نِجاداَ سيْفِهِ بلواءِ

يُناطُ نِجاداَ سيْفِهِ بلواءِ

يُناطُ نِجاداَ سيْفِهِ بلواءِ

يُناطُ نِجاداَ سيْفِهِ بلواءِ

يُناطُ نِجاداَ سيْفِهِ بلواءِ

يُناطُ نِجاداَ سيْفِهِ بلواءِ

ولا تأخذ عن الأعراب لهواً

قال في وصف الخمر أيضاً:[6]

دَعِ الأَطلالَ تَسفيها الجَنوبُ

وَتُبلي عَهدَ جِدَّتِها الخُطوبُ

وَتُبلي عَهدَ جِدَّتِها الخُطوبُ

وَتُبلي عَهدَ جِدَّتِها الخُطوبُ

وَتُبلي عَهدَ جِدَّتِها الخُطوبُ

وَتُبلي عَهدَ جِدَّتِها الخُطوبُ

وَتُبلي عَهدَ جِدَّتِها الخُطوبُ

وخَلّ لِراكِبِ الوَجْناءِ أرْضاً

تَخُبُّ بها النَّجيبة ُ والنّجيبُ

تَخُبُّ بها النَّجيبة ُ والنّجيبُ

تَخُبُّ بها النَّجيبة ُ والنّجيبُ

تَخُبُّ بها النَّجيبة ُ والنّجيبُ

تَخُبُّ بها النَّجيبة ُ والنّجيبُ

تَخُبُّ بها النَّجيبة ُ والنّجيبُ

بلادٌ نَبْتُها عُشَرٌ وطَلْحٌ،

وأكثرُ صيْدِها ضَبُعٌ وذيبُ

وأكثرُ صيْدِها ضَبُعٌ وذيبُ

وأكثرُ صيْدِها ضَبُعٌ وذيبُ

وأكثرُ صيْدِها ضَبُعٌ وذيبُ

وأكثرُ صيْدِها ضَبُعٌ وذيبُ

وأكثرُ صيْدِها ضَبُعٌ وذيبُ

و لا تأخُذْ عن الأعرابِ لهْواً،

ولا عيْشاً فعيشُهُمُ جَديبُ

ولا عيْشاً فعيشُهُمُ جَديبُ

ولا عيْشاً فعيشُهُمُ جَديبُ

ولا عيْشاً فعيشُهُمُ جَديبُ

ولا عيْشاً فعيشُهُمُ جَديبُ

ولا عيْشاً فعيشُهُمُ جَديبُ

دَعِ الألبانَ يشْرَبُها رِجالٌ،

رقيقُ العيشِ بينهُم غريبُ

رقيقُ العيشِ بينهُم غريبُ

رقيقُ العيشِ بينهُم غريبُ

رقيقُ العيشِ بينهُم غريبُ

رقيقُ العيشِ بينهُم غريبُ

رقيقُ العيشِ بينهُم غريبُ

إذا رابَ الْحَلِيبُ فبُلْ عليهِ،

و لا تُحرَجْ فما"
شارك المقالة:
80 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook