قصيدة حب آخر<br>تقول غادة السمان في قصيدة حب آخر:<br><br>اخترعت حبك كي لا أظل تحت المطر بلا مظلة.<br><br>زوّرت لنفسي برقيات حب منك!<br><br>اخترعت حبك كمن يغني وحيداً في الظلام<br><br>كي لا يخاف.<br><br>حين نحب يصير القلب مأهولاً بالأشباح،<br><br>تستحمّ الذاكرة بالعطر والدمع ورائحة التفاح.<br><br>حين نحب ، ينتحب الانتظار على طاولة المقهى،<br><br>تمر هوادج الماضي في الشارع أمامنا، فنمطرها بالياسمين،<br><br>ننسى ضجيج الباعة الجوّالين بالميكروفونات،<br><br>ونواح سيارات الشرطة والإسعاف وأبواق الأعراس<br><br>والجنازات.<br><br>لن أرتب موتاي في كهف أعماقي بكامل نياشينهم،<br><br>لن أصفٌهم كعساكر ماتوا في شرخ الحزن،<br><br>ولن أجلس لأكتبهم بيد الظلال،<br><br>بل سأحبك، ولن أفشل في اختراع هذا الحب!<br><br>أحبّ من النساء وهن شتى<br>قال الفرزدق في الغزل:<br><br>أُحبُّ مِنَ النّسَاءِ، وَهُنّ شَتى،<br><br>حَدِيثَ النّزْرِ وَالحَدَقَ الكِلالا<br><br>حَدِيثَ النّزْرِ وَالحَدَقَ الكِلالا<br><br>حَدِيثَ النّزْرِ وَالحَدَقَ الكِلالا<br><br>حَدِيثَ النّزْرِ وَالحَدَقَ الكِلالا<br><br>حَدِيثَ النّزْرِ وَالحَدَقَ الكِلالا<br><br>حَدِيثَ النّزْرِ وَالحَدَقَ الكِلالا<br><br>مَوانِعُ للحَرَامِ بِغَيْرِ فُحْشٍ،<br><br>وَتَبْذُلُ ما يَكُونُ لها حَلالا<br><br>وَتَبْذُلُ ما يَكُونُ لها حَلالا<br><br>وَتَبْذُلُ ما يَكُونُ لها حَلالا<br><br>وَتَبْذُلُ ما يَكُونُ لها حَلالا<br><br>وَتَبْذُلُ ما يَكُونُ لها حَلالا<br><br>وَتَبْذُلُ ما يَكُونُ لها حَلالا<br><br>وَجَدْتُ الحُبَّ لا يَشْفِيهِ إلاّ<br><br>لِقَاءٌ يَقْتُلُ الغُلَلَ النِّهَالا<br><br>لِقَاءٌ يَقْتُلُ الغُلَلَ النِّهَالا<br><br>لِقَاءٌ يَقْتُلُ الغُلَلَ النِّهَالا<br><br>لِقَاءٌ يَقْتُلُ الغُلَلَ النِّهَالا<br><br>لِقَاءٌ يَقْتُلُ الغُلَلَ النِّهَالا<br><br>لِقَاءٌ يَقْتُلُ الغُلَلَ النِّهَالا<br><br>أقُولُ لِنِضْوَةٍ نَقِبَتْ يَدَاهَا،<br><br>وَكَدّحَ رَحْلُ رَاكِبِها المَحَالا<br><br>وَكَدّحَ رَحْلُ رَاكِبِها المَحَالا<br><br>وَكَدّحَ رَحْلُ رَاكِبِها المَحَالا<br><br>وَكَدّحَ رَحْلُ رَاكِبِها المَحَالا<br><br>وَكَدّحَ رَحْلُ رَاكِبِها المَحَالا<br><br>وَكَدّحَ رَحْلُ رَاكِبِها المَحَالا<br><br>وَلَوْ تَدْرِي لَقُلْتُ لِا اشْمَعِلّي،<br><br>ولا تَشْكي إليّ لَكِ الكَلالا<br><br>ولا تَشْكي إليّ لَكِ الكَلالا<br><br>ولا تَشْكي إليّ لَكِ الكَلالا<br><br>ولا تَشْكي إليّ لَكِ الكَلالا<br><br>ولا تَشْكي إليّ لَكِ الكَلالا<br><br>ولا تَشْكي إليّ لَكِ الكَلالا<br><br>فإنّك قَدْ بَلَغْتِ، فلا تَكُوني<br><br>كَطاحِنَةٍ وَقَدْ مُلِئَتْ ثِفَالا<br><br>كَطاحِنَةٍ وَقَدْ مُلِئَتْ ثِفَالا<br><br>كَطاحِنَةٍ وَقَدْ مُلِئَتْ ثِفَالا<br><br>كَطاحِنَةٍ وَقَدْ مُلِئَتْ ثِفَالا<br><br>كَطاحِنَةٍ وَقَدْ مُلِئَتْ ثِفَالا<br><br>كَطاحِنَةٍ وَقَدْ مُلِئَتْ ثِفَالا<br><br>فإنّ رَوَاحَكِ الأتْعَابُ عِنْدِي،<br><br>وتَكْليفي لَكِ العُصَبَ العِجَالا<br><br>وتَكْليفي لَكِ العُصَبَ العِجَالا<br><br>وتَكْليفي لَكِ العُصَبَ العِجَالا<br><br>وتَكْليفي لَكِ العُصَبَ العِجَالا<br><br>وتَكْليفي لَكِ العُصَبَ العِجَالا<br><br>وتَكْليفي لَكِ العُصَبَ العِجَالا<br><br>وَرَدِّي السّوْطَ مِنْكِ بحَيْثُ لاقَى<br><br>لَكِ الحَقَبُ الوَضِينَ بحَيْثُ جَالا<br><br>لَكِ الحَقَبُ الوَضِينَ بحَيْثُ جَالا<br><br>لَكِ الحَقَبُ الوَضِينَ بحَيْثُ جَالا<br><br>لَكِ الحَقَبُ الوَضِينَ بحَيْثُ جَالا<br><br>لَكِ الحَقَبُ الوَضِينَ بحَيْثُ جَالا<br><br>لَكِ الحَقَبُ الوَضِينَ بحَيْثُ جَالا<br><br>فَما تَرَكَتْ لَها صَحْراءُ غَوْلٍ،<br><br>ولا الصَّوّانُ مِنْ جَذْمٍ نِعَالا<br><br>ولا الصَّوّانُ مِنْ جَذْمٍ نِعَالا<br><br>ولا الصَّوّانُ مِنْ جَذْمٍ نِعَالا<br><br>ولا الصَّوّانُ مِنْ جَذْمٍ نِعَالا<br><br>ولا الصَّوّانُ مِنْ جَذْمٍ نِعَالا<br><br>ولا الصَّوّانُ مِنْ جَذْمٍ نِعَالا<br><br>تُدَهْدِي الجَنْدَلَ الحَرّيَّ لَمّا<br><br>عَلَتْ ضَلِضاً تُنَاقِلُهُ نِقَالا<br><br>عَلَتْ ضَلِضاً تُنَاقِلُهُ نِقَالا<br><br>عَلَتْ ضَلِضاً تُنَاقِلُهُ نِقَالا<br><br>عَلَتْ ضَلِضاً تُنَاقِلُهُ نِقَالا<br><br>عَلَتْ ضَلِضاً تُنَاقِلُهُ نِقَالا<br><br>عَلَتْ ضَلِضاً تُنَاقِلُهُ نِقَالا<br><br>فَإنّ أمَامَكِ المَهْدِيَّ يَهْدِي<br><br>بِهِ الرّحْمَنُ مَنْ خَشِيَ الضّلالا<br><br>بِهِ الرّحْمَنُ مَنْ خَشِيَ الضّلالا<br><br>بِهِ الرّحْمَنُ مَنْ خَشِيَ الضّلالا<br><br>بِهِ الرّحْمَنُ مَنْ خَشِيَ الضّلالا<br><br>بِهِ الرّحْمَنُ مَنْ خَشِيَ الضّلالا<br><br>بِهِ الرّحْمَنُ مَنْ خَشِيَ الضّلالا<br><br>وَقَصْرُكِ مِنْ نَدَاهُ، فَبَلّغِيني،<br><br>كَفَيْضِ البَحْرِ حِينَ عَلا وَسَالا<br><br>كَفَيْضِ البَحْرِ حِينَ عَلا وَسَالا<br><br>كَفَيْضِ البَحْرِ حِينَ عَلا وَسَالا<br><br>كَفَيْضِ البَحْرِ حِينَ عَلا وَسَالا<br><br>كَفَيْضِ البَحْرِ حِينَ عَلا وَسَالا<br><br>كَفَيْضِ البَحْرِ حِينَ عَلا وَسَالا<br><br>نَظَرْتُكَ مَا انْتَظَرْتَ الله حَتى<br><br>كَفَاكَ المَاحِلِينَ بكِ المحَالا<br><br>كَفَاكَ المَاحِلِينَ بكِ المحَالا<br><br>كَفَاكَ المَاحِلِينَ بكِ المحَالا<br><br>كَفَاكَ المَاحِلِينَ بكِ المحَالا<br><br>كَفَاكَ المَاحِلِينَ بكِ المحَالا<br><br>كَفَاكَ المَاحِلِينَ بكِ المحَالا<br><br>نَظَرْتُ بإذْنِكَ الدّوْلاتِ عِنْدِي،<br><br>وَقُلْتُ عَسَى الّذِي نَصَبَ الجِبَالا<br><br>وَقُلْتُ عَسَى الّذِي نَصَبَ الجِبَالا<br><br>وَقُلْتُ عَسَى الّذِي نَصَبَ الجِبَالا<br><br>وَقُلْتُ عَسَى الّذِي نَصَبَ الجِبَالا<br><br>وَقُلْتُ عَسَى الّذِي نَصَبَ الجِبَالا<br><br>وَقُلْتُ عَسَى الّذِي نَصَبَ الجِبَالا<br><br>يُمَلّكُهُ خَزَائِنَ كُلّ أرْضٍ،<br><br>وَلمْ أكُ يَائِساً مِنْ أنْ تُدَالا<br><br>وَلمْ أكُ يَائِساً مِنْ أنْ تُدَالا<br><br>وَلمْ أكُ يَائِساً مِنْ أنْ تُدَالا<br><br>وَلمْ أكُ يَائِساً مِنْ أنْ تُدَالا<br><br>وَلمْ أكُ يَائِساً مِنْ أنْ تُدَالا<br><br>وَلمْ أكُ يَائِساً مِنْ أنْ تُدَالا<br><br>فَأصْبَحَ غَيْرَ مُغْتَصَبٍ بِظُلْمٍ،<br><br>تُرَاثَ أبيكَ حِينَ إلَيْكَ آلا<br><br>تُرَاثَ أبيكَ حِينَ إلَيْكَ آلا<br><br>تُرَاثَ أبيكَ حِينَ إلَيْكَ آلا<br><br>تُرَاثَ أبيكَ حِينَ إلَيْكَ آلا<br><br>تُرَاثَ أبيكَ حِينَ إلَيْكَ آلا<br><br>تُرَاثَ أبيكَ حِينَ إلَيْكَ آلا<br><br>وَإنّكَ قَدْ نُصِرْتَ أعَزَّ نَصْرٍ،<br><br>على الحَجّاجِ إذْ بَعَثَ البِغالا<br><br>على الحَجّاجِ إذْ بَعَثَ البِغالا<br><br>على الحَجّاجِ إذْ بَعَثَ البِغالا<br><br>على الحَجّاجِ إذْ بَعَثَ البِغالا<br><br>على الحَجّاجِ إذْ بَعَثَ البِغالا<br><br>على الحَجّاجِ إذْ بَعَثَ البِغالا<br><br>مُفَصِّصَةً تُقَرِّبُ بِالدّوَاهي،<br><br>وَنَاكِثَةً تُريدُ لَكَ الزِّيَالا<br><br>وَنَاكِثَةً تُريدُ لَكَ الزِّيَالا<br><br>وَنَاكِثَةً تُريدُ لَكَ الزِّيَالا<br><br>وَنَاكِثَةً تُريدُ لَكَ الزِّيَالا<br><br>وَنَاكِثَةً تُريدُ لَكَ الزِّيَالا<br><br>وَنَاكِثَةً تُريدُ لَكَ الزِّيَالا<br><br>فَقَالَ الله: إنّكَ أنْتَ أعْلى<br><br>مِنَ المُتَلَمّسِينَ لَكَ الخَبَالا<br><br>مِنَ المُتَلَمّسِينَ لَكَ الخَبَالا<br><br>مِنَ المُتَلَمّسِينَ لَكَ الخَبَالا<br><br>مِنَ المُتَلَمّسِينَ لَكَ الخَبَالا<br><br>مِنَ المُتَلَمّسِينَ لَكَ الخَبَالا<br><br>مِنَ المُتَلَمّسِينَ لَكَ الخَبَالا<br><br>فأعطاكَ الخلاَفَةَ غَيْرَ غَصْبٍ،<br><br>وَلَمْ تَرْكَبْ لِتَغْصِبَهَا قِبَالا<br><br>وَلَمْ تَرْكَبْ لِتَغْصِبَهَا قِبَالا<br><br>وَلَمْ تَرْكَبْ لِتَغْصِبَهَا قِبَالا<br><br>وَلَمْ تَرْكَبْ لِتَغْصِبَهَا قِبَالا<br><br>وَلَمْ تَرْكَبْ لِتَغْصِبَهَا قِبَالا<br><br>وَلَمْ تَرْكَبْ لِتَغْصِبَهَا قِبَالا<br><br>فَلَمّا أنْ وَلِيتَ الأمْرَ شَدّتْ<br><br>يَدَاكَ مُمَرّةً لَهُمُ طِوَالا<br><br>يَدَاكَ مُمَرّةً لَهُمُ طِوَالا<br><br>يَدَاكَ مُمَرّةً لَهُمُ طِوَالا<br><br>يَدَاكَ مُمَرّةً لَهُمُ طِوَالا<br><br>يَدَاكَ مُمَرّةً لَهُمُ طِوَالا<br><br>يَدَاكَ مُمَرّةً لَهُمُ طِوَالا<br><br>حِبَالَ جَمَاعَةٍ وَحِبَالَ مُلْكٍ،<br><br>تَرَى لَهُمُ رَوَاسِيهَا ثِقَالا<br><br>تَرَى لَهُمُ رَوَاسِيهَا ثِقَالا<br><br>تَرَى لَهُمُ رَوَاسِيهَا ثِقَالا<br><br>تَرَى لَهُمُ رَوَاسِيهَا ثِقَالا<br><br>تَرَى لَهُمُ رَوَاسِيهَا ثِقَالا<br><br>تَرَى لَهُمُ رَوَاسِيهَا ثِقَالا<br><br>جَعَلْتَ لَهُمْ وَرَاءَكَ فاطْمَأنّوا،<br><br>مَكَانَ البَدْرِ، إذْ هَلَكُوَا هِلالا<br><br>مَكَانَ البَدْرِ، إذْ هَلَكُوَا هِلالا<br><br>مَكَانَ البَدْرِ، إذْ هَلَكُوَا هِلالا<br><br>مَكَانَ البَدْرِ، إذْ هَلَكُوَا هِلالا<br><br>مَكَانَ البَدْرِ، إذْ هَلَكُوَا هِلالا<br><br>مَكَانَ البَدْرِ، إذْ هَلَكُوَا هِلالا<br><br>وَليَّ العَهْدِ مِنْ أبَوَيْكَ، فِيهِ<br><br>خَلائِقُ قَدْ كَمَلْنَ لَهُ كَمالا<br><br>خَلائِقُ قَدْ كَمَلْنَ لَهُ كَمالا<br><br>خَلائِقُ قَدْ كَمَلْنَ لَهُ كَمالا<br><br>خَلائِقُ قَدْ كَمَلْنَ لَهُ كَمالا<br><br>خَلائِقُ قَدْ كَمَلْنَ لَهُ كَمالا<br><br>خَلائِقُ قَدْ كَمَلْنَ لَهُ كَمالا<br><br>تُقىً وَضَمَانَةً للنّاسِ عَدْلاً،<br><br>وأكْثَرَ مَنْ يُلاثُ بِهِ نَوَالا<br><br>وأكْثَرَ مَنْ يُلاثُ بِهِ نَوَالا<br><br>وأكْثَرَ مَنْ يُلاثُ بِهِ نَوَالا<br><br>وأكْثَرَ مَنْ يُلاثُ بِهِ نَوَالا<br><br>وأكْثَرَ مَنْ يُلاثُ بِهِ نَوَالا<br><br>وأكْثَرَ مَنْ يُلاثُ بِهِ نَوَالا<br><br>فَزَادَ النّاكِثِينَ الله رَغْماً،<br><br>ولا أرْضَى المَعاطِسَ وَالسَّبَالا<br><br>ولا أرْضَى المَعاطِسَ وَالسَّبَالا<br><br>ولا أرْضَى المَعاطِسَ وَالسَّبَالا<br><br>ولا أرْضَى المَعاطِسَ وَالسَّبَالا<br><br>ولا أرْضَى المَعاطِسَ وَالسَّبَالا<br><br>ولا أرْضَى المَعاطِسَ وَالسَّبَالا<br><br>فَكَانَ النّاكِثُونَ، وَما أرادُوا،<br><br>كَرَاعي الضّأنِ إذْ نَصَبَ الخِيَالا<br><br>كَرَاعي الضّأنِ إذْ نَصَبَ الخِيَالا<br><br>كَرَاعي الضّأنِ إذْ نَصَبَ الخِيَالا<br><br>كَرَاعي الضّأنِ إذْ نَصَبَ الخِيَالا<br><br>كَرَاعي الضّأنِ إذْ نَصَبَ الخِيَالا<br><br>كَرَاعي الضّأنِ إذْ نَصَبَ الخِيَالا<br><br>وَرَاءَ سَوَادِهَا يُخْشَى عَلَيْهَا،<br><br>لِيَمْنَعَهَا وَمَا أغْنى قِبَالا<br><br>لِيَمْنَعَهَا وَمَا أغْنى قِبَالا<br><br>لِيَمْنَعَهَا وَمَا أغْنى قِبَالا<br><br>لِيَمْنَعَهَا وَمَا أغْنى قِبَالا<br><br>لِيَمْنَعَهَا وَمَا أغْنى قِبَالا<br><br>لِيَمْنَعَهَا وَمَا أغْنى قِبَالا<br><br>فأْصْبَحَ كَعْبُكَ الأعْلى وأضْحَوْا<br><br>هَبَاءَ الرّيحِ يَتّبِعُ الشَّمَالا<br><br>هَبَاءَ الرّيحِ يَتّبِعُ الشَّمَالا<br><br>هَبَاءَ الرّيحِ يَتّبِعُ الشَّمَالا<br><br>هَبَاءَ الرّيحِ يَتّبِعُ الشَّمَالا<br><br>هَبَاءَ الرّيحِ يَتّبِعُ الشَّمَالا<br><br>هَبَاءَ الرّيحِ يَتّبِعُ الشَّمَالا<br><br>ألَسْتَ ابنَ الأئِمَةِ مِنْ قُرَيْشٍ،<br><br>وَحَسْبُكَ فَارِسُ الغَبْرَاءِ خَالا<br><br>وَحَسْبُكَ فَارِسُ الغَبْرَاءِ خَالا<br><br>وَحَسْبُكَ فَارِسُ الغَبْرَاءِ خَالا<br><br>وَحَسْبُكَ فَارِسُ الغَبْرَاءِ خَالا<br><br>وَحَسْبُكَ فَارِسُ الغَبْرَاءِ خَالا<br><br>وَحَسْبُكَ فَارِسُ الغَبْرَاءِ خَالا<br><br>إمَامٌ مِنْهُمُ للنّاسِ فِيهِمْ<br><br>أقَمْتَ المَيْلَ، فَاعْتَدَلَ اعْتِدالا<br><br>أقَمْتَ المَيْلَ، فَاعْتَدَلَ اعْتِدالا<br><br>أقَمْتَ المَيْلَ، فَاعْتَدَلَ اعْتِدالا<br><br>أقَمْتَ المَيْلَ، فَاعْتَدَلَ اعْتِدالا<br><br>أقَمْتَ المَيْلَ، فَاعْتَدَلَ اعْتِدالا<br><br>أقَمْتَ المَيْلَ، فَاعْتَدَلَ اعْتِدالا<br><br>عَمِلْتَ بِسُنّةِ الفَارُوقِ فِيهِمْ،<br><br>وَمِنْ عُثْمَانَ كُنْتَ لَهُمْ مِثَالا<br><br>وَمِنْ عُثْمَانَ كُنْتَ لَهُمْ مِثَالا<br><br>وَمِنْ عُثْمَانَ كُنْتَ لَهُمْ مِثَالا<br><br>وَمِنْ عُثْمَانَ كُنْتَ لَهُمْ مِثَالا<br><br>وَمِنْ عُثْمَانَ كُنْتَ لَهُمْ مِثَالا<br><br>وَمِنْ عُثْمَانَ كُنْتَ لَهُمْ مِثَالا<br><br>وَأمِّ ثَلاثَةٍ مَعَها ثَلاثٌ،<br><br>كَأنّ بِأُمّهِمْ وَبِهِمْ سُلالا<br><br>كَأنّ بِأُمّهِمْ وَبِهِمْ سُلالا<br><br>كَأنّ بِأُمّهِمْ وَبِهِمْ سُلالا<br><br>كَأنّ بِأُمّهِمْ وَبِهِمْ سُلالا<br><br>كَأنّ بِأُمّهِمْ وَبِهِمْ سُلالا<br><br>كَأنّ بِأُمّهِمْ وَبِهِمْ سُلالا<br><br>فَتَحْتَ لَهُمْ بإذْنِ الله رَوْحاً،<br><br>وَلا يَسْطِيعُ كَيْدُهُمُ احْتِيَالا<br><br>وَلا يَسْطِيعُ كَيْدُهُمُ احْتِيَالا<br><br>وَلا يَسْطِيعُ كَيْدُهُمُ احْتِيَالا<br><br>وَلا يَسْطِيعُ كَيْدُهُمُ احْتِيَالا<br><br>وَلا يَسْطِيعُ كَيْدُهُمُ احْتِيَالا<br><br>وَلا يَسْطِيعُ كَيْدُهُمُ احْتِيَالا<br><br>قصيدة القرار<br>يقول نزار قباني:<br><br>إني عشقتك .. واتخذت قراري<br><br>فلمن أقدم _ يا ترى _ أعذاري<br><br>لا سلطةً في الحب .. تعلو سلطتي<br><br>فالرأي رأيي .. والخيار خياري<br><br>هذي أحاسيسي .. فلا تتدخلي<br><br>أرجوك ، بين البحر والبحار ..<br><br>ظلي على أرض الحياد .. فإنني<br><br>سأزيد إصراراً على إصرار<br><br>ماذا أخاف ؟ أنا الشرائع كلها<br><br>وأنا المحيط .. وأنت من أنهاري<br><br>وأنا النساء ، جعلتهن خواتماً<br><br>بأصابعي .. وكواكباً بمداري<br><br>خليك صامتةً .. ولا تتكلمي<br><br>فأنا أدير مع النساء حواري<br><br>وأنا الذي أعطي مراسيم الهوى<br><br>للواقفات أمام باب مزاري<br><br>وأنا أرتب دولتي .. وخرائطي<br><br>وأنا الذي أختار لون بحاري<br><br>وأنا أقرر من سيدخل جنتي<br><br>وأنا أقرر من سيدخل ناري<br><br>أنا في الهوى متحكمٌ .. متسلطٌ<br><br>في كل عشق نكهة استعمار<br><br>فاستسلمي لإرادتي ومشيئتي<br><br>واستقبلي بطفولةٍ أمطاري..<br><br>إن كان عندي ما أقول .. فإنني<br><br>سأقوله للواحد القهار...<br><br>عيناك وحدهما هما شرعيتي<br><br>مراكبي ، وصديقتا أسفاري<br><br>إن كان لي وطنٌ .. فوجهك موطني<br><br>أو كان لي دارٌ .. فحبك داري<br><br>من ذا يحاسبني عليك .. وأنت لي<br><br>هبة السماء .. ونعمة الأقدار؟<br><br>من ذا يحاسبني على ما في دمي<br><br>من لؤلؤٍ .. وزمردٍ .. ومحار؟<br><br>أيناقشون الديك في ألوانه ؟<br><br>وشقائق النعمان في نوار؟<br><br>يا أنت .. يا سلطانتي ، ومليكتي<br><br>يا كوكبي البحري .. يا عشتاري<br><br>إني أحبك .. دون أي تحفظٍ<br><br>وأعيش فيك ولادتي .. ودماري<br><br>إني اقترفتك .. عامداً متعمداً<br><br>إن كنت عاراً .. يا لروعة عاري<br><br>ماذا أخاف ؟ ومن أخاف ؟ أنا الذي<br><br>نام الزمان على صدى أوتاري<br><br>وأنا مفاتيح القصيدة في يدي<br><br>من قبل بشارٍ .. ومن مهيار<br><br>وأنا جعلت الشعر خبزاً ساخناً<br><br>وجعلته ثمراً على الأشجار<br><br>سافرت في بحر النساء .. ولم أزل<br><br>_ من يومها _ مقطوعةً أخباري..<br><br>يا غابةً تمشي على أقدامها<br><br>وترشني يقرنفلٍ وبهار<br><br>شفتاك تشتعلان مثل فضيحةٍ<br><br>والناهدان بحالة استنفار<br><br>وعلاقتي بهما تظل حميمةً<br><br>كعلاقة الثوار بالثوار..<br><br>فتشرفي بهواي كل دقيقةٍ<br><br>وتباركي بجداولي وبذاري<br><br>أنا جيدٌ جداً .. إذا أحببتني<br><br>فتعلمي أن تفهمي أطواري..<br><br>من ذا يقاضيني ؟ وأنت قضيتي<br><br>ورفيق أحلامي ، وضوء نهاري<br><br>من ذا يهددني ؟ وأنت حضارتي<br><br>وثقافتي ، وكتابتي ، ومناري..<br><br>إني استقلت من القبائل كلها<br><br>وتركت خلفي خيمتي وغباري<br><br>هم يرفضون طفولتي .. ونبوءتي<br><br>وأنا رفضت مدائن الفخار..<br><br>كل القبائل لا تريد نساءها<br><br>أن يكتشفن الحب في أشعاري..<br><br>كل السلاطين الذين عرفتهم..<br><br>قطعوا يدي ، وصادروا أشعاري<br><br>لكنني قاتلتهم .. وقتلتهم<br><br>ومررت بالتاريخ كالإعصار ..<br><br>أسقطت بالكلمات ألف خليفة ..<br><br>وحفرت بالكلمات ألف جدار<br><br>أصغيرتي .. إن السفينة أبحرت<br><br>فتكومي كحمامةٍ بجواري<br><br>ما عاد ينفعك البكاء ولا الأسى<br><br>فلقد عشقتك .. واتخذت قراري..<br><br>تذكرت ليلى والسنين الخواليا<br><br>يقول قيس بن الملوح في حب ليلى:<br><br>تذكرت ليلى والسنين الخواليا<br><br>وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا<br><br>وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا<br><br>وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا<br><br>وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا<br><br>وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا<br><br>وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا<br><br>ويوم كظل الرمح قصرت ظله<br><br>بليلى فلهاني وما كنت لاهيا<br><br>بليلى فلهاني وما كنت لاهيا<br><br>بليلى فلهاني وما كنت لاهيا<br><br>بليلى فلهاني وما كنت لاهيا<br><br>بليلى فلهاني وما كنت لاهيا<br><br>بليلى فلهاني وما كنت لاهيا<br><br>فقال بصير القوم وألمحت كوكبا<br><br>بدا في سواد الليل فرداً يمانيا<br><br>بدا في سواد الليل فرداً يمانيا<br><br>بدا في سواد الليل فرداً يمانيا<br><br>بدا في سواد الليل فرداً يمانيا<br><br>بدا في سواد الليل فرداً يمانيا<br><br>بدا في سواد الليل فرداً يمانيا<br><br>فقلت له بل نار ليلى توقدت<br><br>بعليا تسامى ضوؤها فبدا ليا<br><br>بعليا تسامى ضوؤها فبدا ليا<br><br>بعليا تسامى ضوؤها فبدا ليا<br><br>بعليا تسامى ضوؤها فبدا ليا<br><br>بعليا تسامى ضوؤها فبدا ليا<br><br>بعليا تسامى ضوؤها فبدا ليا<br><br>فليت ركاب القوم لم تقطع الغضى<br><br>وليت الغضى ماشى الركاب لياليا<br><br>وليت الغضى ماشى الركاب لياليا<br><br>وليت الغضى ماشى الركاب لياليا<br><br>وليت الغضى ماشى الركاب لياليا<br><br>وليت الغضى ماشى الركاب لياليا<br><br>وليت الغضى ماشى الركاب لياليا<br><br>فياليل كم من حاجةٍ لي مهممةٍ<br><br>إذا جئتكم بالليل لم أدر ماهيا<br><br>إذا جئتكم بالليل لم أدر ماهيا<br><br>إذا جئتكم بالليل لم أدر ماهيا<br><br>إذا جئتكم بالليل لم أدر ماهيا<br><br>إذا جئتكم بالليل لم أدر ماهيا<br><br>إذا جئتكم بالليل لم أدر ماهيا<br><br>خليلي إن لا تبكياني ألتمس<br><br>خليلاً إذا أنزفت دمعي بكى ليا<br><br>خليلاً إذا أنزفت دمعي بكى ليا<br><br>خليلاً إذا أنزفت دمعي بكى ليا<br><br>خليلاً إذا أنزفت دمعي بكى ليا<br><br>خليلاً إذا أنزفت دمعي بكى ليا<br><br>خليلاً إذا أنزفت دمعي بكى ليا<br><br>وقد يجمع الله الشتيتين بعدما<br><br>يظنان كل الظن ان لا تلاقيا<br><br>يظنان كل الظن ان لا تلاقيا<br><br>يظنان كل الظن ان لا تلاقيا<br><br>يظنان كل الظن ان لا تلاقيا<br><br>يظنان كل الظن ان لا تلاقيا<br><br>يظنان كل الظن ان لا تلاقيا<br><br>لحى الله أقواماً يقولون إننا<br><br>وجدنا طوال الدهر للحب شافيا<br><br>وجدنا طوال الدهر للحب شافيا<br><br>وجدنا طوال الدهر للحب شافيا<br><br>وجدنا طوال الدهر للحب شافيا<br><br>وجدنا طوال الدهر للحب شافيا<br><br>وجدنا طوال الدهر للحب شافيا<br><br>ولم ينسني ليلى أفتقار ولا غنى<br><br>ولا توبة حتى أحتضنت السواريا<br><br>ولا توبة حتى أحتضنت السواريا<br><br>ولا توبة حتى أحتضنت السواريا<br><br>ولا توبة حتى أحتضنت السواريا<br><br>ولا توبة حتى أحتضنت السواريا<br><br>ولا توبة حتى أحتضنت السواريا<br><br>ولا نسوة صبغن كيداء جلعداً<br><br>لتشبه ليلى ثم عرضناها ليا<br><br>لتشبه ليلى ثم عرضناها ليا<br><br>لتشبه ليلى ثم عرضناها ليا<br><br>لتشبه ليلى ثم عرضناها ليا<br><br>لتشبه ليلى ثم عرضناها ليا<br><br>لتشبه ليلى ثم عرضناها ليا<br><br>خليلي لا والله لا أملك الذي<br><br>قضى الله في ليلى ولا ما قضى ليا<br><br>قضى الله في ليلى ولا ما قضى ليا<br><br>قضى الله في ليلى ولا ما قضى ليا<br><br>قضى الله في ليلى ولا ما قضى ليا<br><br>قضى الله في ليلى ولا ما قضى ليا<br><br>قضى الله في ليلى ولا ما قضى ليا<br><br>قضاها لغيري وابتلاني بحبها<br><br>فهلاِِ بشئٍ غير ليلى ابتلانيا<br><br>فهلاِِ بشئٍ غير ليلى ابتلانيا<br><br>فهلاِِ بشئٍ غير ليلى ابتلانيا<br><br>فهلاِِ بشئٍ غير ليلى ابتلانيا<br><br>فهلاِِ بشئٍ غير ليلى ابتلانيا<br><br>فهلاِِ بشئٍ غير ليلى ابتلانيا<br><br>وخبرتماني أن تيماء منزلاً<br><br>لليلى إذا ماالصيف ألقى المراسيا<br><br>لليلى إذا ماالصيف ألقى المراسيا<br><br>لليلى إذا ماالصيف ألقى المراسيا<br><br>لليلى إذا ماالصيف ألقى المراسيا<br><br>لليلى إذا ماالصيف ألقى المراسيا<br><br>لليلى إذا ماالصيف ألقى المراسيا<br><br>فهذه شهور الصيف عنا قد انقضت<br><br>فما للنوى ترمي بليلى المراميا<br><br>فما للنوى ترمي بليلى المراميا<br><br>فما للنوى ترمي بليلى المراميا<br><br>فما للنوى ترمي بليلى المراميا<br><br>فما للنوى ترمي بليلى المراميا<br><br>فما للنوى ترمي بليلى المراميا<br><br>فلو أن واشٍ باليمامة داره<br><br>وداري بأعلى حضرموت أهتدى ليا<br><br>وداري بأعلى حضرموت أهتدى ليا<br><br>وداري بأعلى حضرموت أهتدى ليا<br><br>وداري بأعلى حضرموت أهتدى ليا<br><br>وداري بأعلى حضرموت أهتدى ليا<br><br>وداري بأعلى حضرموت أهتدى ليا<br><br>وماذا لهم لا أحسن الله حالهم<br><br>من الحظ في تصريم ليلى حباليا<br><br>من الحظ في تصريم ليلى حباليا<br><br>من الحظ في تصريم ليلى حباليا<br><br>من الحظ في تصريم ليلى حباليا<br><br>من الحظ في تصريم ليلى حباليا<br><br>من الحظ في تصريم ليلى حباليا<br><br>وقد كنت أعلو حب ليلى فلم يزل<br><br>بي النقض والإبرام حتى علانيا<br><br>بي النقض والإبرام حتى علانيا<br><br>بي النقض والإبرام حتى علانيا<br><br>بي النقض والإبرام حتى علانيا<br><br>بي النقض والإبرام حتى علانيا<br><br>بي النقض والإبرام حتى علانيا<br><br>فيا رب سوِِ الحب بيني وبينها<br><br>يكون كفافاً لا عليا ولا ليا<br><br>يكون كفافاً لا عليا ولا ليا<br><br>يكون كفافاً لا عليا ولا ليا<br><br>يكون كفافاً لا عليا ولا ليا<br><br>يكون كفافاً لا عليا ولا ليا<br><br>يكون كفافاً لا عليا ولا ليا<br><br>فما طلع النجم الذي يهتدى به<br><br>ولا الصبح الا هيجا ذكرها ليا<br><br>ولا الصبح الا هيجا ذكرها ليا<br><br>ولا الصبح الا هيجا ذكرها ليا<br><br>ولا الصبح الا هيجا ذكرها ليا<br><br>ولا الصبح الا هيجا ذكرها ليا<br><br>ولا الصبح الا هيجا ذكرها ليا<br><br>ولا سرت ميلاً من دمشق ولا بدا<br><br>سهيلٍ لأهل الشام إلأ بدا ليا<br><br>سهيلٍ لأهل الشام إلأ بدا ليا<br><br>سهيلٍ لأهل الشام إلأ بدا ليا<br><br>سهيلٍ لأهل الشام إلأ بدا ليا<br><br>سهيلٍ لأهل الشام إلأ بدا ليا<br><br>سهيلٍ لأهل الشام إلأ بدا ليا<br><br>ولا سُميت عندي لها من سميةٍ<br><br>من الناس إلا بل دمعي ردائيا<br><br>من الناس إلا بل دمعي ردائيا<br><br>من الناس إلا بل دمعي ردائيا<br><br>من الناس إلا بل دمعي ردائيا<br><br>من الناس إلا بل دمعي ردائيا<br><br>من الناس إلا بل دمعي ردائيا<br><br>ولا هبت الريح الجنوب لأرضها<br><br>من الليل إلا بت للريحِ حانيا<br><br>من الليل إلا بت للريحِ حانيا<br><br>من الليل إلا بت للريحِ حانيا<br><br>من الليل إلا بت للريحِ حانيا<br><br>من الليل إلا بت للريحِ حانيا<br><br>من الليل إلا بت للريحِ حانيا<br><br>فأن تمنعوا ليلى وتحموا بلادها<br><br>علي فلن تحمواعلي القوافيا<br><br>علي فلن تحمواعلي القوافيا<br><br>علي فلن تحمواعلي القوافيا<br><br>علي فلن تحمواعلي القوافيا<br><br>علي فلن تحمواعلي القوافيا<br><br>علي فلن تحمواعلي القوافيا<br><br>فأشهد عند الله أني أُحبهاُ<br><br>فهذا لها عندي فما عندها ليا<br><br>فهذا لها عندي فما عندها ليا<br><br>فهذا لها عندي فما عندها ليا<br><br>فهذا لها عندي فما عندها ليا<br><br>فهذا لها عندي فما عندها ليا<br><br>فهذا لها عندي فما عندها ليا<br><br>قضى الله بالمعروف منها لغيرنا<br><br>وبالشوق مني والغرامِ قضى ليا<br><br>وبالشوق مني والغرامِ قضى ليا<br><br>وبالشوق مني والغرامِ قضى ليا<br><br>وبالشوق مني والغرامِ قضى ليا<br><br>وبالشوق مني والغرامِ قضى ليا<br><br>وبالشوق مني والغرامِ قضى ليا<br><br>وأن الذي أملتُ يأم مالك<br><br>أشاب فويدي واستهان فواديا<br><br>أشاب فويدي واستهان فواديا<br><br>أشاب فويدي واستهان فواديا<br><br>أشاب فويدي واستهان فواديا<br><br>أشاب فويدي واستهان فواديا<br><br>أشاب فويدي واستهان فواديا<br><br>أعد الليالي ليلة بعد ليلة<br><br>وقد عشت دهراً لا اعد اللياليا<br><br>وقد عشت دهراً لا اعد اللياليا<br><br>وقد عشت دهراً لا اعد اللياليا<br><br>وقد عشت دهراً لا اعد اللياليا<br><br>وقد عشت دهراً لا اعد اللياليا<br><br>وقد عشت دهراً لا اعد اللياليا<br><br>وأخرج من بين البيوت لعلني<br><br>أحدث عنك النفس بالليل خاليا<br><br>أحدث عنك النفس بالليل خاليا<br><br>أحدث عنك النفس بالليل خاليا<br><br>أحدث عنك النفس بالليل خاليا<br><br>أحدث عنك النفس بالليل خاليا<br><br>أحدث عنك النفس بالليل خاليا<br><br>أراني إذا صليت يممت نحوها<br><br>بوجهي وأن كان المصلي ورائيا<br><br>بوجهي وأن كان المصلي ورائيا<br><br>بوجهي وأن كان المصلي ورائيا<br><br>بوجهي وأن كان المصلي ورائيا<br><br>بوجهي وأن كان المصلي ورائيا<br><br>بوجهي وأن كان المصلي ورائيا<br><br>ومابي إشراك ولكن حبها<br><br>وعظم الجوى اعيا الطبيب المداويا<br><br>وعظم الجوى اعيا الطبيب المداويا<br><br>وعظم الجوى اعيا الطبيب المداويا<br><br>وعظم الجوى اعيا الطبيب المداويا<br><br>وعظم الجوى اعيا الطبيب المداويا<br><br>وعظم الجوى اعيا الطبيب المداويا<br><br>احب من الأسماء ما وافق اسمها<br><br>أو أشبهه أو كان منه مدانيا<br><br>أو أشبهه أو كان منه مدانيا<br><br>أو أشبهه أو كان منه مدانيا<br><br>أو أشبهه أو كان منه مدانيا<br><br>أو أشبهه أو كان منه مدانيا<br><br>أو أشبهه أو كان منه مدانيا<br><br>خليلي ليلى أكبر الحاجِ والمُنى<br><br>فمن لي بليلى أو فمن ذا لها بيا<br><br>فمن لي بليلى أو فمن ذا لها بيا<br><br>فمن لي بليلى أو فمن ذا لها بيا<br><br>فمن لي بليلى أو فمن ذا لها بيا<br><br>فمن لي بليلى أو فمن ذا لها بيا<br><br>فمن لي بليلى أو فمن ذا لها بيا<br><br>لعمري لقد أبكيتني ياحمامة<br><br>العقيق وأبكيت العيون البواكيا<br><br>العقيق وأبكيت العيون البواكيا<br><br>العقيق وأبكيت العيون البواكيا<br><br>العقيق وأبكيت العيون البواكيا<br><br>العقيق وأبكيت العيون البواكيا<br><br>العقيق وأبكيت العيون البواكيا<br><br>لعمري لقد أبكيتني ياحمامة<br><br>العقيق وأبكيت العيون البواكيا<br><br>العقيق وأبكيت العيون البواكيا<br><br>العقيق وأبكيت العيون البواكيا<br><br>العقيق وأبكيت العيون البواكيا<br><br>العقيق وأبكيت العيون البواكيا<br><br>العقيق وأبكيت العيون البواكيا<br><br>خليلي ما أرجوا من العيش بعدما<br><br>أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا<br><br>أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا<br><br>أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا<br><br>أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا<br><br>أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا<br><br>أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا<br><br>فيا رب إذ صيرت ليلى هي المنى<br><br>فزني بعبينها كما زنتها ليا<br><br>فزني بعبينها كما زنتها ليا<br><br>فزني بعبينها كما زنتها ليا<br><br>فزني بعبينها كما زنتها ليا<br><br>فزني بعبينها كما زنتها ليا<br><br>فزني بعبينها كما زنتها ليا<br><br>وتُجرِم ليلى ثم تعزم أنني<br><br>سلوت ولا يخفى على الناس ما بيا<br><br>سلوت ولا يخفى على الناس ما بيا<br><br>سلوت ولا يخفى على الناس ما بيا<br><br>سلوت ولا يخفى على الناس ما بيا<br><br>سلوت ولا يخفى على الناس ما بيا<br><br>سلوت ولا يخفى على الناس ما بيا<br><br>و إلا فبغضها إلي وأهلها<br><br>فإني بليلى قد لقيت الدواهيا<br><br>فإني بليلى قد لقيت الدواهيا<br><br>فإني بليلى قد لقيت الدواهيا<br><br>فإني بليلى قد لقيت الدواهيا<br><br>فإني بليلى قد لقيت الدواهيا<br><br>فإني بليلى قد لقيت الدواهيا<br><br>فلم أرى مثلينا خليلي صبابةً<br><br>أشد على رغم الأعادي تصافيا<br><br>أشد على رغم الأعادي تصافيا<br><br>أشد على رغم الأعادي تصافيا<br><br>أشد على رغم الأعادي تصافيا<br><br>أشد على رغم الأعادي تصافيا<br><br>أشد على رغم الأعادي تصافيا<br><br>خليلي أن ضنوا بليلى فقربا<br><br>لي النعس والأكفان واستغفرا ليا<br><br>لي النعس والأكفان واستغفرا ليا<br><br>لي النعس والأكفان واستغفرا ليا<br><br>لي النعس والأكفان واستغفرا ليا<br><br>لي النعس والأكفان واستغفرا ليا<br><br>لي النعس والأكفان واستغفرا ليا<br><br>خليلي أن ضنوا بليلى فقربا<br><br>لي النعس والأكفان واستغفرا ليا<br><br>لي النعس والأكفان واستغفرا ليا<br><br>لي النعس والأكفان واستغفرا ليا<br><br>لي النعس والأكفان واستغفرا ليا<br><br>لي النعس والأكفان واستغفرا ليا<br><br>لي النعس والأكفان واستغفرا ليا<br><br>خليلان لا نرجوا القاء ولا نرى<br><br>خليلين لا يرجوان التلاقيا<br><br>خليلين لا يرجوان التلاقيا<br><br>خليلين لا يرجوان التلاقيا<br><br>خليلين لا يرجوان التلاقيا<br><br>خليلين لا يرجوان التلاقيا<br><br>خليلين لا يرجوان التلاقيا