عذل العواذل حول قلبي التائه للمتنبي<br><br>عَذْلُ العَواذِلِ حَوْلَ قَلبي التّائِهِ<br><br>وَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِ<br><br>وَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِ<br><br>وَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِ<br><br>وَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِ<br><br>يَشْكُو المَلامُ إلى اللّوائِمِ حَرَّهُ<br><br>وَيَصُدُّ حينَ يَلُمْنَ عَنْ بُرَحائِهِ<br><br>وَيَصُدُّ حينَ يَلُمْنَ عَنْ بُرَحائِهِ<br><br>وَيَصُدُّ حينَ يَلُمْنَ عَنْ بُرَحائِهِ<br><br>وَيَصُدُّ حينَ يَلُمْنَ عَنْ بُرَحائِهِ<br><br>وبمُهْجَتي يا عَاذِلي المَلِكُ الذي<br><br>أسخَطتُ أعذَلَ مِنكَ في إرْضائِهِ<br><br>أسخَطتُ أعذَلَ مِنكَ في إرْضائِهِ<br><br>أسخَطتُ أعذَلَ مِنكَ في إرْضائِهِ<br><br>أسخَطتُ أعذَلَ مِنكَ في إرْضائِهِ<br><br>إنْ كانَ قَدْ مَلَكَ القُلُوبَ فإنّهُ<br><br>مَلَكَ الزّمَانَ بأرْضِهِ وَسَمائِهِ<br><br>مَلَكَ الزّمَانَ بأرْضِهِ وَسَمائِهِ<br><br>مَلَكَ الزّمَانَ بأرْضِهِ وَسَمائِهِ<br><br>مَلَكَ الزّمَانَ بأرْضِهِ وَسَمائِهِ<br><br>ألشّمسُ مِنْ حُسّادِهِ وَالنّصْرُ من<br><br>قُرَنَائِهِ وَالسّيفُ مِنْ أسمَائِهِ<br><br>قُرَنَائِهِ وَالسّيفُ مِنْ أسمَائِهِ<br><br>قُرَنَائِهِ وَالسّيفُ مِنْ أسمَائِهِ<br><br>قُرَنَائِهِ وَالسّيفُ مِنْ أسمَائِهِ<br><br>أينَ الثّلاثَةُ مِنْ ثَلاثِ خِلالِهِ<br><br>مِنْ حُسْنِهِ وَإبَائِهِ وَمَضائِهِ<br><br>مِنْ حُسْنِهِ وَإبَائِهِ وَمَضائِهِ<br><br>مِنْ حُسْنِهِ وَإبَائِهِ وَمَضائِهِ<br><br>مِنْ حُسْنِهِ وَإبَائِهِ وَمَضائِهِ<br><br>مَضَتِ الدّهُورُ وَمَا أتَينَ بمِثْلِهِ<br><br>وَلَقَدْ أتَى فَعَجَزْنَ عَنْ نُظَرَائِهِ<br><br>وَلَقَدْ أتَى فَعَجَزْنَ عَنْ نُظَرَائِهِ<br><br>وَلَقَدْ أتَى فَعَجَزْنَ عَنْ نُظَرَائِهِ<br><br>وَلَقَدْ أتَى فَعَجَزْنَ عَنْ نُظَرَائِهِ<br><br>لعمرك ما الدنيا بدار بقاء لأبي العتاهية<br><br>لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ<br><br>كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ<br><br>كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ<br><br>كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ<br><br>كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ<br><br>فلا تَعشَقِ الدّنْيا، أُخيَّ، فإنّما<br><br>يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ<br><br>يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ<br><br>يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ<br><br>يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ<br><br>حَلاَوَتُهَا ممزَوجَة ٌ بمرارة<br><br>ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ<br><br>ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ<br><br>ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ<br><br>ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ<br><br>فَلا تَمشِ يَوْماً في ثِيابِ مَخيلَة<br><br>فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ<br><br>فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ<br><br>فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ<br><br>فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ<br><br>لَقَلّ امرُؤٌ تَلقاهُ لله شاكِراً<br><br>وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ<br><br>وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ<br><br>وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ<br><br>وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ<br><br>وللّهِ نَعْمَاءٌ عَلَينا عَظيمَة ٌ<br><br>وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ<br><br>وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ<br><br>وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ<br><br>وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ<br><br>ومَا الدهرُ يوماً واحداً في اختِلاَفِهِ<br><br>ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ<br><br>ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ<br><br>ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ<br><br>ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ<br><br>ومَا هُوَ إلاَّ يومُ بؤسٍ وشدة<br><br>ويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِ<br><br>ويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِ<br><br>ويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِ<br><br>ويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِ<br><br>وما كلّ ما لم أرْجُ أُحرَمُ نَفْعَهُ<br><br>وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ<br><br>وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ<br><br>وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ<br><br>وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ<br><br>أيَا عجبَا للدهرِ لاَ بَلْ لريبِهِ<br><br>يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ<br><br>يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ<br><br>يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ<br><br>يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ<br><br>وشَتّتَ رَيبُ الدّهرِ كلَّ جَماعَة<br><br>وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ<br><br>وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ<br><br>وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ<br><br>وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ<br><br>إذا ما خَليلي حَلّ في بَرْزَخِ البِلى<br><br>فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ<br><br>فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ<br><br>فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ<br><br>فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ<br><br>أزُورُ قبورَ المترفينَ فَلا أرَى<br><br>بَهاءً، وكانوا، قَبلُ،أهل بهاءِ<br><br>بَهاءً، وكانوا، قَبلُ،أهل بهاءِ<br><br>بَهاءً، وكانوا، قَبلُ،أهل بهاءِ<br><br>بَهاءً، وكانوا، قَبلُ،أهل بهاءِ<br><br>وكلُّ زَمانٍ واصِلٌ بصَريمَة<br><br>وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ<br><br>وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ<br><br>وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ<br><br>وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ<br><br>يعِزُّ دفاعُ الموتِ عن كُلِّ حيلة<br><br>ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ<br><br>ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ<br><br>ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ<br><br>ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ<br><br>ونفسُ الفَتَى مسرورَة ٌ بنمائِهَا<br><br>وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ<br><br>وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ<br><br>وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ<br><br>وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ<br><br>وكم من مُفدًّى ماتَ لم يَرَ أهْلَهُ<br><br>حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ<br><br>حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ<br><br>حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ<br><br>حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ<br><br>أمامَكَ، يا نَوْمانُ، دارُ سَعادَة<br><br>يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ<br><br>يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ<br><br>يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ<br><br>يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ<br><br>خُلقتَ لإحدى الغايَتينِ، فلا تنمْ<br><br>وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ<br><br>وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ<br><br>وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ<br><br>وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ<br><br>وفي النّاسِ شرٌّ لوْ بَدا ما تَعاشَرُوا<br><br>ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ<br><br>ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ<br><br>ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ<br><br>ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ<br><br>لا مشكلة لديّ لمريد البرغوثي<br><br>لا يدهشني أن صديقي أَنْبَتَ قَرْناً في رأسه<br><br>وأُحِبُّ بَراعَتَهُ في إخفاء الذيل الواضحِ تحت ملابِسِهِ<br><br>وهدوءُ مخالِبِهِ يُعجبني.<br><br>قد يفتك بي، لكني سوف أسامحهُ<br><br>فهو صديقي<br><br>وله أن يؤذيني أحياناً<br><br>لا مشكلة لدي<br><br>ما عادت بسمات مذيع التلفزيون تُسَبِّبُ لي أمراضاً.<br><br>وتعوَّدت على توقيف الكاكيَّين لألواني<br><br>ليلاً ونهاراً، ولهذا<br><br>أَحْمِلُ أوراقي الشخصيةَ حتى في المَسْبَح<br><br>لا مشكلة لدي<br><br>أحلامي رَكِبَتْ، أمسِ، قِطارَ الليلِ<br><br>ولم أعرف كيف أودعها<br><br>وأَتَتْني أنباءُ تَدَهْوُرِهِ في وادٍ ليس بذي زرعٍ<br><br>(ونجا سائقُه من بين الركّاب جميعاً)<br><br>فحمدت الله، ولم أبكِ كثيراً<br><br>فلديَّ كوابيسٌ صغرى<br><br>سأطوِّرها، إن شاء الله، إلى أحلامٍ كبرى<br><br>لا مشكلة لدي<br><br>أتلمَّس أحوالي منذ وُلدتُ إلى اليوم<br><br>وفي يأسي أتذكر<br><br>أنّ هناك حياةً بعد الموتِ<br><br>هناك حياة بعد الموت<br><br>ولا مشكلة لدي<br><br>لكني أسألُ:<br><br>يا الله!<br><br>أهناك حياةٌ قَبْلَ الموت؟<br><br>على قدرِ الهوى يأْتي العِتابُ لأحمد شوقي<br><br>على قدرِ الهوى يأْتي العِتابُ<br><br>ومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُ<br><br>ومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُ<br><br>ومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُ<br><br>ومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُ<br><br>ألوم معذِّبي ، فألومُ نفسي<br><br>فأُغضِبها ويرضيها العذاب<br><br>فأُغضِبها ويرضيها العذاب<br><br>فأُغضِبها ويرضيها العذاب<br><br>فأُغضِبها ويرضيها العذاب<br><br>ولو أنَي استطعتُ لتبتُ عنه<br><br>ولكنْ كيف عن روحي المتاب؟<br><br>ولكنْ كيف عن روحي المتاب؟<br><br>ولكنْ كيف عن روحي المتاب؟<br><br>ولكنْ كيف عن روحي المتاب؟<br><br>ولي قلب بأَن يهْوَى يُجَازَى<br><br>ومالِكُه بأن يَجْنِي يُثاب<br><br>ومالِكُه بأن يَجْنِي يُثاب<br><br>ومالِكُه بأن يَجْنِي يُثاب<br><br>ومالِكُه بأن يَجْنِي يُثاب<br><br>ولو وُجد العِقابُ فعلتُ، لكن<br><br>نفارُ الظَّبي ليس له عِقاب<br><br>نفارُ الظَّبي ليس له عِقاب<br><br>نفارُ الظَّبي ليس له عِقاب<br><br>نفارُ الظَّبي ليس له عِقاب<br><br>يلوم اللائمون وما رأَوْه<br><br>وقِدْماً ضاع في الناس الصُّواب<br><br>وقِدْماً ضاع في الناس الصُّواب<br><br>وقِدْماً ضاع في الناس الصُّواب<br><br>وقِدْماً ضاع في الناس الصُّواب<br><br>صَحَوْتُ، فأَنكر السُّلْوان قلبي<br><br>عليّ، وراجع الطَّرَب الشباب<br><br>عليّ، وراجع الطَّرَب الشباب<br><br>عليّ، وراجع الطَّرَب الشباب<br><br>عليّ، وراجع الطَّرَب الشباب<br><br>كأن يد الغرامَِ زمامُ قلبي<br><br>فليس عليه دون هَوى ً حِجاب<br><br>فليس عليه دون هَوى ً حِجاب<br><br>فليس عليه دون هَوى ً حِجاب<br><br>فليس عليه دون هَوى ً حِجاب<br><br>كأَنَّ رواية َ الأَشواقِ عَوْدٌ<br><br>على بدءٍ وما كمل الكتاب<br><br>على بدءٍ وما كمل الكتاب<br><br>على بدءٍ وما كمل الكتاب<br><br>على بدءٍ وما كمل الكتاب<br><br>كأني والهوى أَخَوا مُدامٍ<br><br>لنا عهدٌ بها، ولنا اصطحاب<br><br>لنا عهدٌ بها، ولنا اصطحاب<br><br>لنا عهدٌ بها، ولنا اصطحاب<br><br>لنا عهدٌ بها، ولنا اصطحاب<br><br>إذا ما اغتَضْتُ عن عشقٍ يعشق<br><br>أُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب<br><br>أُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب<br><br>أُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب<br><br>أُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب