أجمل كلام عن المعلم.
كلام جميل عن المعلم
-
أسهل على المعلم إن يأمر من أن يعلم لكنه لا يفعل.
-
الوضوح هو فضيلة المعلمين.
-
المعلم الناجح هو أهم أعمدة بناء التعليم الناجح.
-
مع الأسف...المعلم هو الشخص الذي لا تحتاج إليه تدريجيًا.
-
إن معلمينا هم الذين يعطوننا الطريقة لنحيا حياة صالحة.
-
إذا اعتمد الإنسان على نفسه يسد حاجته وإذا نظر إلى من عمل واجتهد ونفع نفسه وأهله فإنه يصبح قدوة ومعلماً لأبنائه فيحذون حذوه.
-
أفضل معلم للأبناء هو الوالد.
-
المعلم للشعب كله هو القائد.
-
مهمة المعلم الحديث ليست أن يُخلي الأدغال ويمهدها، بل أن يروي الصحاري.
-
المعلم الممتاز هو ذلك الذي لا يقتصر على إيصال المعارف إلى أذهان تلاميذه، بل يضع لهم الخطط للدراسة بحيث يمكنهم أن يستغنوا عنه وأن يُعَلِّمُوا أنفسهم مستقلين مدى حياتهم.
-
التكنولوجيا هي مجرد أداة فيما يخص تحفيز الأطفال و جعلهم يعملون معاً ...فالمعلم هو الأهم.
-
أيها المعلم، سنكون خيوطًا في يديك، فلتنسجنا ثوبًا إن أردت، فسنكون قطعة في ثوب العلي المتعالي.
-
لا ينال العلم براحة الجسم.
-
اطلبوا العلم ولو في الصين.
-
لا أستطيع أن أعبر لك يا معلمي الفاضل عن مدى أهميتك في حياتي فأنت منبع العلم والمعرفة ومحارب الجهل بالنسبة لي تحياتي .
-
وجود مهنة المعلّم جعلت من العلوم منارةً تُشرق على الجميع.
-
المعلّم يتمتع بقدرة على التواصل الاجتماعيّ تُقربه أكثر من طلبته، وتجعله محلّ ثقتهم ليفصحوا له عن كلّ شيء ليُرشدهم إلى الطريق الصحيح.
كلام جميل عن شكروحب المعلم
-
المعلمون شهب كتب عليھا أن تحترق؛ لإنارة طريق تلاميذهم، لذلك وجب علينا شكرهم.
-
أيها المعلم يا من تحرق نفسك، كالشمعة في مهب الريح، لتنير طريق الآخرين، بالعلم والمعرفة والأخلاق قبل وبعد كل شيء، فشكراً لك على جزيل عطائك.
-
معلمي الفاضل لك مني كل الشكر والتقدير لكل مجهوداتك السامية معي، وأرسل لك ألف تحية حب عطرة.
-
أقدم لك يا معلمي الفاضل شذى الورود شكراً، مني لكل مجهوداتك التي لا مثيل لهي معي حتى تصنع مني فرد نافع في المجتمع.
-
إلى معلمي الذي لا أستطيع أن أنكر كل ما قدمه لي، إليك كل رسائل شكر والعرفان.
-
يا طيور الحب اذهبي إلى معلمي، وأخبريه أني أحمل له بقلبي كل الحب والعرفان لما بذله معي من مجهودات حتى أصبحت فرد مسؤل و يمكنه تطوير بلاده .
-
معلمي الفاضل أسلوبك معي كان له تأثير واضح في تكوين شخصيتي المستقبلية أود أن أقدم لكم رسائل شكر و عرفان وهذا أقل ما يمكن أن أقدمه لرجل علم مثلك .
-
معلمي الفاضل إذا قدمت لك كل كلمات الشكر الموجودة بالعالم حتى لو كانت بعدد قطرات المطر، لا استطيع أن أوفي لك حقك يا أبي الروحي .
-
معلمي الفاضل إليك مني تاج من الزهور، فأنت من تعلمت منه كيف يكون الإخلاص في العمل وكيف أتحمل المسؤلية لذلك أود أن أخبرك بمدى حبي وتقديري لك .
-
شكراً يا معلمي العظيم على كل ما قدمته لي ولغيري فأنت صانع الأجيال، وأنت رسول العلم لذلك حبك في قلبي لا يمكن أن يتخيله إنسان .
-
لو كان العالم دون معلم لَسادَ الجهل والتخلّف بين الناس، فشكراً لك معلمي لما قدمته وما زلت تقدمه.
كلام جميل عن احترام المعلم
-
من علمني حرفاً كنت له عبداً.
-
للمعلّم احترامٌ دائم يجب ألّا يتعدّى أحدٌ عليه أبدًا، فالمعلّم هو مصدر الطاقة الإيجابيّة التي تدفعُ الطالب أن يُحب موادّه الدراسية ويُبدع بها.
-
يجب احترام المعلّم دائمًا، وإعطاؤه جميع حقوقه الماديّة والمعنوية، وتكريمه في كلّ مناسبة.
-
كلما كان الاحترام الموجه للمعلم أكبر، كلما أعطى بشغف وإبداعٍ أكبر؛ لأنّ المعلّم في النهاية هدفه الأول والأساسي أن يرى طلابه في الطليعة، وأن يراهم متفوقين وناجحين في كلّ شيء.
-
المعلّم هو صاحبُ الفضل الكبير، والرسالة السامية، لذلك وجب احترامه.
أبيات شعرية عن المعلم
-
يقول الشاعرنزار قباني في قصيدته المُعَلِّم:
لَشَعْرِكِ
فضْلٌ عظيمٌ عليَّ
يشابهُ فَضْلَ السَحَابهْ
فمنهُ تعلّمتُ عِلْمَ الكلامْ
وعنهُ أخذتُ أصولَ الكِتابهْ
-
يقول الشاعر أحمد شوقي في قصيدته قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا:
قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا
-
-
-
-
-
كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي
-
-
-
-
-
يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ
-
-
-
-
-
علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى
أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته
-
-
-
-
-
ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا
وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةً
-
-
-
-
-
صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا
أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد
-
-
-
-
-
وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا
وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد
-
-
-
-
-
فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا
علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا
-
-
-
-
-
عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا
واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ
-
-
-
-
-
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ
-
-
-
-
-
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه
-
-
-
-
-
بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا
ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم
-
-
-
-
-
واستعذبوا فيها العذاب وبيلا
في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً
-
-
-
-
-
بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا
صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ
-
-
-
-
-
من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا
سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ
-
-
-
-
-
شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا
عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة
-
-
-
-
-
فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا
إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ
-
-
-
-
-
ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا
إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً
-
-
-
-
-
لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا
ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها
-
-
-
-
-
قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا