يُعرّف الحديث النبوي الشريف لغةً بأنه الجديد من الشيء، أمّا اصطلاحاً فهو كل ما أُضيف إلى النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خُلقية أو خَلقية، ويعني التقرير سكوت النبيّ -عليه السلام- عن فعل أو قول، وهذا التعريف خاص بالحديث المرفوع عنه صلّى الله عليه وسلّم، وفائدته تكون بالابتعاد عن الخطأ فيما نُقل عن الرسول عليه الصلاة والسلام، ومعرفة طريقة الاقتداء به في صفاته وأفعاله.
وَرَدَ في السنّة النبويّة أحاديث عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلم- متعلقة بالقرآن الكريم، في فضل القرآن الكريم، منها الآتي:
ذكرت أحاديث نبوية عديدة تتعلق بموضوع العمل في الإسلام، كون العمل يُعدّ عبادة عظيمة ينهض بالأمّة، آتياً ذكر بعض منها:
موسوعة موضوع