إن الدعاء عبادة عظيمة عند الله تعالى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الدُّعاءُ هوَ العبادةُ ثمَّ قال وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)، والدعاء ينفع العبد في الدنيا والآخرة، وهو أكرم العبادة على الله، وقد يدفع البلاء عن المؤمن، ويحصل به الذكر لله تعالى.
إن توفيق الله -تعالى- لا غِنَى للعبد عنه، لا في الدنيا ولا في الآخرة، ومن أدعية التوفيق الجميلة:
الدعاء عبادة عظيمة ينبغي للمسلم أن يواظب عليها في السراء والضراء، ومن أدعية الهم:
التوفيق والهداية بيد الله تعالى، من شاء الله أن يهديه هداه، ومن شاء أن يضله أضله، ومن أدعية الهداية:
موسوعة موضوع