ممّا ورد في سنّة الحبيب المصطفى من أدعية في طلب الرزق، ما يأتي:
سخّر الله -عز وجل- للبشرية الأرض وما عليها من النعم والأرزاق، ومن الأسباب الجالبة للرزق الدعاء، ومن الأدعية الجميلة للرزق ما يأتي:
يُعدّ الدّعاء من أهم الوسائل التي تَصِل العبد بربّه سبحانه وتعالى؛ حيث يمكن له أن يدعو الله متى شاء بشتّى أمور الحياة المختلفة؛ مثل طلب الرّزق، والعمل، والزّواج، والصّحة. ويُعرَّف الدّعاء لغةً بأنه الطلب؛ فالدعاء لله تعالى يعني الرغبة فيما عنده سبحانه وتعالى من خير، والابتهال إليه بالسؤال، وعند قول: دعا فلانٌ لفلان؛ فهذا يعني أنه طلب له الخير، بينما قول: دعا فلانٌ على فلان؛ فإنه يعني طلب الشر لهذا الشخص، أمّا الدعاء اصطلاحاً فيُعرَّف بأنه "الكلام الدال على الطلب مع الخضوع". إن للدعاء آداباً عديدة ينبغي للعبد الالتزام بها، وهي كما يأتي:
موسوعة موضوع