عبارات في ذكر الله
-
إذا أردت الجنة فالزم الصلاة، وإذا أردت الغنى فالزم الذكر والاستغفار، وإذا أردت المحبة فالزم الابتسام، وإذا أردت السعادة فالزم القرآن.
-
القلب الخالي من ذكر الله تنتقل وتعصف به الريح فلا يعرف شيء ينتظره سوى الفناء.
-
أروع القلوب قلب يخشى الله، وأجمل الكلام ذكر، الله وأنقى الحب في الله.
-
والذاكرين الله كثيراً والذاكرات، لا يمكن أن يحصل لك سعادة في الدنيا من غير ذكر الله ولا يمكن أن تعيش راحة دون كتاب الله.
-
إن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
أقوال في ذكر الله
-
عليكم بذكر الله تعالى فإنّه دواء، وإياكم وذكر الناس فإنّه داء.
-
ذكر الله عند أمره ونهيه خير من ذكره باللسان .
-
لا خير في صحبة تحجب عن ذكر الله.
-
قوت الأرواح والقلوب ذكر الله علّام الغيوب.
-
إنّ كل ما في هذه الحياه باطل إلا ذكر الله والعمل للآخرة.
-
إن ذكر الله ليس استحضاراً لغائب، إنّما هو حضورك أنت من غيبة، وإفاقتك أنت من غفلة.
-
القلب يمرض كما يمرض الجسم وشفاؤه بالتوبة، ويصدأ كما يصدأ المعدن وجلاؤه بالذكر، ويعرى كما يعرى الجسد وزينته التقوى.
-
إنّ بيوت الجنة تبنى بالذكر، إذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.
-
إذا غفل القلب عن ذكر الله دخل الشيطان من باب الغفلة.
-
الذكر والفكر توأمان في تفتيح قلب الإنسان على آيات الله.
-
مجالسة الصالحين تحولك من ستة إلى ستة: من الشك إلى اليقين، من الرياء إلى الإخلاص، من الغفلة إلى الذكر، من الرغبة في الدنيا إلى الرغبة في الآخرة، من الكبر إلى التواضع، من سوء النية إلى النصيحة.
-
أربعة تجلب الرزق، قيام الليل، وكثرة الاستغفار بالأسحار، وتعاهد الصدقة، والذكر أول النهار وآخره.
-
ذكر الله مسلك إيجابي فعال، يجعل أصحابه رهباناً بالليل فرساناً بالنهار.
-
الذكر يطرد الشيطان ويقمعه، ويرضي الرحمن عز وجل، ويزيل الهمّ والغم عن القلب، ويجلب للقلب الفرح والسرور، ويجلب الرزق.
-
علمنا القرآن الكريم أن التطلع إلى النعمة والسعادة في كلتا الحياتين هو ذكر الله.
-
ذكر الله يرضي الرحمن ويسعد الإنسان ويذهب الأحزان ويملأ الميزان.
-
إن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
-
الذكر يفتح باب الدخول إلى الله عز وجل، فإذا فتح الباب ووجد الذاكر ربه فقد وجد كل شيء.
-
محبة الله أولها ذكر وآخرها فكر.
أقوال القدماء عن ذكر الله
-
ليس يتحسر أهل الجنة على شيءٍ إلّا ساعةً مرّة بهم ولم يذكروا الله تعالى فيها.
-
إنّ العبد ليأتي يوم القيامة بسيئاتٍ أمثال الجبال فيجد لسانه قد هدمها من كثرة ذكر الله تعالى.
-
ما أعلم معصيةً أقبحُ من ترك ذكر الله تعالى.
-
من علامات النفاق ثقل الذكر على اللسان، فَتُبْ إلى الله تعالى يخِفُّ الذِّكرُ على لسانك.
-
إنّ مثل أهل الذكر والغفلة كمثل النور والظلمة.
-
إنّ في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة، قالوا: وما هي يا إمام؟ قال: محبة الله تعالى وذكره.
-
قال مجاهد رحمه الله تعالى: من استطاع ألّا يبيتَ إلّا طَاهراً ذاكراً مُستَغفراً فليفعَل فإنَّ الأروَاحَ تُبعَثُ على ما قُبِضَتْ عليه.
-
أفضل الذكر وأنفعه ما واطأ فيه القلب اللسان، وكان من الأذكار النبوية وشَهِد تفكَّر الذاكر معانيه ومقاصده.
-
أَقْلِل الكلام إلّا من تِسعٍ: تَكبيرٍ، وتهلِيلٍ، وتَسْبيحٍ، وتَحْمِيدٍ، وسُؤالِكَ الخَيرَ، وتَعَوّذِكَ مِنَ الشَّرّ، وأمرِكَ بالمعروفِ، ونَهيِكَ عن المُنكَرِ وقِرَاءَتِكَ القرآن.
-
ما تنعم المتنعمون بمثل ذكر الله تعالى.
-
الذكر للقلب مثل الماء للسمك فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء.
أشعار في حب الله وذكره
بدأت بذكر الله في أول الذكـــــر
-
-
-
-
-
مقرً بنعمَاه وبالحمد والشـــــــكِر
وبعد صلاة الله مني على النّبي
-
-
-
-
-
محمّد ثم الإل والتابعين في الأثِر
فيا طالباً عيشاً رخياً ونعمـــــــه
-
-
-
-
-
وخيراً وعزاً وابتعاداً من الضجِــــــر
تفقه بماقد قلت واقبل نصيحتي
-
-
-
-
-
تعيش رخياً في سرور وفي بشِر
عليك بتقوى الله واعلـــــــم بأنّة
-
-
-
-
-
رقيباً على الأفعال من أول الدهِـر
نهاك فلا يلقاك فيما نهـــى ولا
-
-
-
-
-
تقنط فهو يلقاك في معضل الأمِـر
وكن ذاكراً لله في كلّ حــَـــالٍة
-
-
-
-
-
دواماً مدى الأنفاس فيك التي تجري
وفاتحة القــرآن حصن فإنهـــــا
-
-
-
-
-
لمشهورة البرهان من أعظم الـسـِر
ترتلها في مقتضى كــل مغربٍ
-
-
-
-
-
وبعد العشاء والصبح والظهر والعصِــر
فتقرأها تسعاً وتسعين مـــــّرة
-
-
-
-
-
وواحدة أخرى خفيّا بـــــــلا جهــــِر
ترى من نعيم الله مالم تكن ترى
-
-
-
-
-
وتدري بما تدري أذ لم تكن تــــدري
فخذ حكمة ممن تسمى بحيـدر
-
-
-
-
-
تجرَع من الدنيـــا من الحلو والمـــــّر
اذا ما أعتزلت النّاس طراً سلمتهم
-
-
-
-
-
وخففـــت اثقالاً من الذنـــــب والوزر
فان لم تكن غــّراً فكن حرزاً لهــم
-
-
-
-
-
بأحسـن أخلاق وبالـــــزهد والصبـر
وعاشر ذوي الأيمان منهم ومَن ترى
-
-
-
-
-
مودتهم تأتيك بالخيـــر والبشـــــــِر
يوافيك منه القول بالفعـل ناصحــاً
-
-
-
-
-
يزيدك حظاً عندة عالي القــــــــدرِ
ولا تصحب الأشرار ما دمت يا فتى
-
-
-
-
-
فإنّ البخيـل النّذل مشـــورته تزري
ولا تأمنن مكــــر الملوك فـــإ نهم
-
-
-
-
-
يواشون فيك الغدر من حيث لا تدري
ولا تشتكي من علةٍ ان طرت ولا
-
-
-
-
-
تكن قانطاً من رحَمة الله أو مـــزري
فإنّ له في كل يــــــوم ولـيـــــلةٍ
-
-
-
-
-
من الشأن مايبدل عسـارك باليسر
فكم من صحيح مات من غير علةٍ
-
-
-
-
-
وكم من عليل عاش حيناً من الدهِر
وتمت وصَلى الله ما طار طائـــــــر
-
-
-
-
-
بصبح وعاد في المسَاء الى الوكر
وما سارت الركبان في كل فدفدٍ
-
-
-
-
-
على أحمد و الآل من نسلة الطهر