سبحانك يا ربنا لك الحمد والشكر حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه.
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك وعلو مكانك.
اللهم لك الحمد والشكر مليء السموات والأرض وما بينهما ومليء ما شئت من بعد.
تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشّكر الذي لا يستحقه إلا أنت.
إليك يا من كان لها قَدَم السّبق في ركب العلم والتّعليم، إليك يا من بذلتِ ولم تنتظري العطاء، إليك أُهدي عبارات الشّكر والتّقدير.
تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقة، لا يخفت بريقها عنّا لحظةً واحدةً، نترقّب إضاءتها بقلوب ولهانة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة فاستحقت وبكلّ فخر أن يُرفع اسمها في عليانا.
اللهم لك الحمد والشكر عدد ذرات الكون في السموات والأرض وما بينهما وما وراء ذلك.
بعدد ما سبح الملائكة الحافين حول عرشك الكريم وبعدد ما سبح من شيء يسبح بحمدك ولا نفقه تسبيحهم.
اللهم لك الحمد والشكر في السراء والضراء، وعلى أي حال تقدره لي الحمد لله رب العالمين.
الحمد لله رب العالمين الذي جعل لكل شيء قدراً، وجعل لكل قدر أجلاً، وجعل لكل أجل كتاباً.
سبحانك يا رب لا يقال لغيرك سبحان وأنت عظيم البرهان شديد السلطان لا يعجزك إنس ولا جان.
اللهم إن شكرك نعمة، تستحق الشكر، فعلّمني كيف أشكرك، الحمد لله كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
سبحانك ما أحلمك، وبحالي ما أعلمك، وعلى تفريج همّي ما أقدّرك، أنت ثقتي ورجائي، فاجعل حسن ظنّي فيك جزائي سبحان اللّه وبحمده سبحان اللّه العظيم.
إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم، حقّاً سعيتم فكان السّعي مشكوراً، إن جفّ حبري عن التّعبير يكتبكم قلب به صفاء الحبّ تعبيراً.
من أيّ أبواب الثّناء سندخل وبأي أبيات القصيد نعبر، وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر، كنت كسحابة معطاءة سقت الأرض فاخضرّت، كنت ولازلت كالنّخلة الشّامخة تعطي بلا حدود، فجزاك عنّا أفضل ما جزى العاملين المخلصين، وبارك الله لك وأسعدك أينما حطّت بك الرّحال.
عبر نفحات النّسيم وأريج الأزاهير وخيوط الأصيل، أرسل شكراً من الأعماق لك.
الحمد لله أقصى مبلغ الحمد.. والشكر لله من قبل ومن بعد الحمد لله عن سمع وعن بصر.. الحمد لله عن عقل وعن جسد الحمد لله عن ساق وعن قدم.. الحمد لله عن كتفي وعن يدي الحمد لله عن قلبي وعن رئتي.. الحمد لله عن كلتي وعن كبدي الحمد لله عن أمي وعن أبتي.. والحمد لله عن أخوات ذا العبد.
اللهم لك الحمد الذي أنت أهله على نعم ما كنت قط لها أهلا متى أزددت تقصيراً تزدني تفضلاً كأني بالتقصير أستوجب الفضلا.
الحمد لله في سري وفي علني.. والحمد لله في حزني وفي سعدي الحمد لله عمّا كنت أعلمه.. والحمد لله عمّا غاب عن خلدي الحمد لله من عمت فضائله.. وأنعم الله أعيت منطق العدد فالحمد لله ثمّ الشكر يتبعه.. والحمد لله عن شكري وعن حمدي.
اللهم إن نعمك كثيرة علينا لا نحصيها ولا نحصي ثناء عليك ولا نقدر وأنت سبحانك كما أثنيت على نفسك وأنت سبحانك غني عن العالمين.
الحمد لله رب العالمين الذي علا فقهر، وملك فقدر، وعفا فغفر، وعلم وستر، وهزم ونصر، وخلق ونشر.
تعلمت أن أحمد آلله كثيراً مهمآ كآنت خسآراتي، إلا أن هناك آلكثير ممآ يستوجب آلشكر.
الحمد لله الّذي بعزّته وجلاله تتمّ الصالحات، يا ربّ لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك، اللهمّ أغفر لنا وأرحمنا وأرض عنا، وتقبّل منا وأدخلنه الجنة ونجنا من النّار، وأصلح لنا شأننا كله، اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلّها، وأجرنا من خزي الدّنيا وعذاب الأخرة، اللهمّ يا من أظهر الجميل وستر القبيح، يا من لا يؤاخذ بالجريرة ولا يهتك الستر، يا عظيم العفو وحسن التجأوز.
الحمد لله رب العالمين، الذي أحصى كل شيء عدداً، وجعل لكلّ شيء أمداً، ولا يشرك في حكمه أحداً، وخلق الجن وجعلهم طرائق قدداً.
اللهم إني أحبه فيك فاحبه وأرضى عنه وأعطه حتى ترضى وأدخله جنتك آمين.
اللهم لك الحمد والشكر في الأولى ولك الحمد والشكر في الأخرة ولك الحمد والشكر من قبل ولك الحمد والشكر من بعد وأناء الليل وأطراف النهار وفي كل حين ودائماً وأبداً.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.