يا صاحبي، وهواك يجذبني
ما ضرّنا، والودّ ملتئم
النّاس تقرأ ما تسطّره
فاستبق نفساً، غير مرجعها
ما أنت مبدلهم خلائقهم
زارتك لم تهتك معانيها
سبقت يدي فيها هواجسهم
فإذا تقاس إلى روائعهم
كالرّاح لم أر قبل سامعها
يخد القفار بها أخو لجب
أقبسته شوقي فأضلعه
إنّ الكواكب في منازلها