تُعزى الإصابة بالدوار إلى مشاكل في الدماغ، أو الجهاز العصبي المركزي، أو الأذن الداخلية، وفيما يلي بيان لأبرز المشاكل والاضطرابات التي قد تتسبّب بحدوث الدوار:
هُناك نوعان رئيسيّان للدوار، ويُمكن بيان كلٍّ منهما على النّحو الآتي:
غالباً ما يشعر المصاب بالدوار عند تغيير وضعية الرأس، وبشكلٍ عامّ يشعر الأشخاص الذين يُعانون من الدوار بعدّة أعراض تستمر لفترةٍ تتراوح بين بضع دقائق إلى عدة ساعات أو أكثر، ويُمكن وصف الأعراض التي تُصاحب الدوار بشكلٍ عامّ على النّحو الآتي: