السبب الحقيقي وراء حدوث هذا المرض غير معروف إلى الآن، ولكن يعتقد بعض الأطباء أن سبب الإصابة بمرض العصب السابع يرجع إلى إصابة عصب الحركة الرئيسي في أحد جوانب الوجه بانتفاخ أو تورم بسبب التعرض للبرد بشكل مفاجئ، والبعض يقول بأن سببه يرجع لعامل نفسي، أو تعرض العصب لإصابة فيروسية.
العصب السابع يكون محاطاً بالتفاف عظمي، وإذا أصيب العصب بتورم، يضغط العصب على هذا الالتفاف العظمي، لذا فإنّ العصب يجد صعوبة في أداء واجبه ووظائفه بشكل سليم، وهناك عدة أسباب أخرى لحدوث مرض العصب السابع، مثل:
تظهر أعراض الإصابة بالتهاب العصَب السّابع بشكل مُفاجئ، ويمكن بيانها فيما يأتي:
تتماثل مُعظم حالات التهاب العصب السابع للشفاء دون حدوث أي مضاعفات، لكن يجدر التنويه إلى بعض المضاعفات المُصاحِبة للحالات الشديدة، منها:
يتم وصف العلاج بناءً على شدّة الأعراض الظاهرة وقت التشخيص وبعد تحديد مُسبِّب الإصابة، ومن الخيارات العلاجية المتاحة