يُمكن تصنيف تصبّغات الجلد إلى نوعين اعتماداً على طريقة انتشارها، فمنها التصبّغات المركزيّة (بالإنجليزيّة: Focal Hyperpigmentation) والتي عادة ما تظهر بعد تعرّض الجلد للالتهاب نتيجة التعرّض لإصابة، كالحروق، والجروح، أمّا النوع الثاني من التصبّغات فهي التصبّغات المنتشرة (بالإنجليزيّة: Diffuse Hyperpigmentation) التي عادة ما تنتج عن الأمراض والمشاكل الصحيّة، أو الأورام، أو استخدام بعض أنواع الأدوية، وفيما يلي بيان لبعض من أبرز أسباب ظهور التصبّغات المركزيّة أو المُنتشرة على الجلد:
يُنصح المُصاب بالتصبّغات بتجنّب تعريض المناطق المُصابة لأشعة الشمس بشكل أساسيّ، وارتداء الملابس المُوفرة للحماية والقبّعات ونظارات الشمس، بالإضافة لتطبيق واقٍ شمسي بعامل حماية من الشمس (بالإنجليزيّة: Sun Protection Factor) أو SPF 45 أو أكثر، وتجنّب الدعك الشديد للبشرة، كما وأنّ هنالك العديد من طرق العلاج المنزليّة والطبيّة التي تُساعد على التخلّص من التصبّغات.
في الحقيقة، يوجد العديد من العلاجات الطبيّة التي قد تُساعد على حل مُشكلة التصبّغات، ومنها ما يُمكن تطبيقه بشكل موضعيّ في المنزل، أو بإجراءات يقوم بها الأخصّائي المعالج، وفيما يلي بيان لبعض من أبرز العلاجات الطبية المُستخدمة لعلاج تصبّغات الجلد:
فيما يلي بيان لبعض من العلاجات المنزلية والمواد الطبيعيّة التي يُمكن استخدامها في المُساعدة على علاج تصبّغات الجلد: