سُميت سورة الفاتحة بذلك لأسبابٍ أربعة هي:
سُميت بهذا الاسم لأنّ المصحف يُفتتح بكتابتها، فهي أول سورةٍ من القرآن الكريم تتلوها السور الأخرى، ويفتتح المسلم بها قراءته وتعلمه، وصلاته، وقيل سُميت بذلك لأنّها أول السور كتابةً في القرآن الكريم.
وردت هذه التسمية في الكتب الصحاح، وسميت بذلك لأنّ عدد آياتها سبع، وقيل لإنّها تشتمل على سبعة آدابٍ في آية أدب، حيث قال صلى الله عليه وسلم فيها: (أمُّ القرآنِ هي السبعُ المثاني والقرآنُ العظيمُ).
الأسماء الأخرى لسورة الفاتحة هي كالآتي:
موسوعة موضوع