دهتني صروف الدهر وانتشب الغدر<br><br>يقول عنترة بن شداد:<br><br>دَهَتني صُروفُ الدَهرِ وَاِنتَشَبَ الغَدرُ<br><br>وَمَن ذا الَّذي في الناسِ يَصفو لَهُ الدَهرُ<br><br>وَمَن ذا الَّذي في الناسِ يَصفو لَهُ الدَهرُ<br><br>وَمَن ذا الَّذي في الناسِ يَصفو لَهُ الدَهرُ<br><br>وَمَن ذا الَّذي في الناسِ يَصفو لَهُ الدَهرُ<br><br>وَمَن ذا الَّذي في الناسِ يَصفو لَهُ الدَهرُ<br><br>وَكَم طَرَقَتني نَكبَةٌ بَعدَ نَكبَةٍ<br><br>فَفَرَّجتُها عَنّي وَما مَسَّني ضُرُّ<br><br>فَفَرَّجتُها عَنّي وَما مَسَّني ضُرُّ<br><br>فَفَرَّجتُها عَنّي وَما مَسَّني ضُرُّ<br><br>فَفَرَّجتُها عَنّي وَما مَسَّني ضُرُّ<br><br>فَفَرَّجتُها عَنّي وَما مَسَّني ضُرُّ<br><br>وَلَولا سِناني وَالحُسامُ وَهِمَّتي<br><br>لَما ذُكِرَت عَبسٌ وَلا نالَها فَخرُ<br><br>لَما ذُكِرَت عَبسٌ وَلا نالَها فَخرُ<br><br>لَما ذُكِرَت عَبسٌ وَلا نالَها فَخرُ<br><br>لَما ذُكِرَت عَبسٌ وَلا نالَها فَخرُ<br><br>لَما ذُكِرَت عَبسٌ وَلا نالَها فَخرُ<br><br>بَنَيتُ لَهُم بَيتاً رَفيعاً مِنَ العُل<br><br>تَخُرُّ لَهُ الجَوزاءُ وَالفَرغُ وَالغَفرُ<br><br>تَخُرُّ لَهُ الجَوزاءُ وَالفَرغُ وَالغَفرُ<br><br>تَخُرُّ لَهُ الجَوزاءُ وَالفَرغُ وَالغَفرُ<br><br>تَخُرُّ لَهُ الجَوزاءُ وَالفَرغُ وَالغَفرُ<br><br>تَخُرُّ لَهُ الجَوزاءُ وَالفَرغُ وَالغَفرُ<br><br>وَها قَد رَحَلتُ اليَومَ عَنهُم وَأَمرُن<br><br>إِلى مَن لَهُ في خَلقِهِ النَهيُ وَالأَمرُ<br><br>إِلى مَن لَهُ في خَلقِهِ النَهيُ وَالأَمرُ<br><br>إِلى مَن لَهُ في خَلقِهِ النَهيُ وَالأَمرُ<br><br>إِلى مَن لَهُ في خَلقِهِ النَهيُ وَالأَمرُ<br><br>إِلى مَن لَهُ في خَلقِهِ النَهيُ وَالأَمرُ<br><br>سَيَذكُرُني قَومي إِذا الخَيلُ أَقبَلَت<br><br>وَفي اللَيلَةِ الظَلماءِ يُفتَقَدُ البَدرُ<br><br>وَفي اللَيلَةِ الظَلماءِ يُفتَقَدُ البَدرُ<br><br>وَفي اللَيلَةِ الظَلماءِ يُفتَقَدُ البَدرُ<br><br>وَفي اللَيلَةِ الظَلماءِ يُفتَقَدُ البَدرُ<br><br>وَفي اللَيلَةِ الظَلماءِ يُفتَقَدُ البَدرُ<br><br>يَعيبونَ لَوني بِالسَوادِ جَهالَةً<br><br>وَلَولا سَوادُ اللَيلِ ما طَلَعَ الفَجرُ<br><br>وَلَولا سَوادُ اللَيلِ ما طَلَعَ الفَجرُ<br><br>وَلَولا سَوادُ اللَيلِ ما طَلَعَ الفَجرُ<br><br>وَلَولا سَوادُ اللَيلِ ما طَلَعَ الفَجرُ<br><br>وَلَولا سَوادُ اللَيلِ ما طَلَعَ الفَجرُ<br><br>وَإِن كانَ لَوني أَسوَداً فَخَصائِلي<br><br>بَياضٌ وَمِن كَفَّيَّ يُستَنزَلُ القَطرُ<br><br>بَياضٌ وَمِن كَفَّيَّ يُستَنزَلُ القَطرُ<br><br>بَياضٌ وَمِن كَفَّيَّ يُستَنزَلُ القَطرُ<br><br>بَياضٌ وَمِن كَفَّيَّ يُستَنزَلُ القَطرُ<br><br>بَياضٌ وَمِن كَفَّيَّ يُستَنزَلُ القَطرُ<br><br>مَحَوتُ بِذِكري في الوَرى ذِكرَ مَن مَضى<br><br>وَسُدتُ فَلا زَيدٌ يُقالُ وَلا عَمروُ<br><br>وَسُدتُ فَلا زَيدٌ يُقالُ وَلا عَمروُ<br><br>وَسُدتُ فَلا زَيدٌ يُقالُ وَلا عَمروُ<br><br>وَسُدتُ فَلا زَيدٌ يُقالُ وَلا عَمروُ<br><br>وَسُدتُ فَلا زَيدٌ يُقالُ وَلا عَمروُ<br><br>الغدر فينا طباع لا ترى أحداً<br><br>يقول أبو العلاء المعري:<br><br>الغَدرُ فينا طِباعٌ لا تَرى أَحَداً<br><br>وَفاءُهُ لَكَ خَيرٌ مِن تَوافيهِ<br><br>وَفاءُهُ لَكَ خَيرٌ مِن تَوافيهِ<br><br>وَفاءُهُ لَكَ خَيرٌ مِن تَوافيهِ<br><br>وَفاءُهُ لَكَ خَيرٌ مِن تَوافيهِ<br><br>وَفاءُهُ لَكَ خَيرٌ مِن تَوافيهِ<br><br>أَينَ الَّذي هُوَ صافٍ لا يُقالُ لَهُ<br><br>لَو أَنَّهُ كانَ أَو لَولا كَذا فيهِ<br><br>لَو أَنَّهُ كانَ أَو لَولا كَذا فيهِ<br><br>لَو أَنَّهُ كانَ أَو لَولا كَذا فيهِ<br><br>لَو أَنَّهُ كانَ أَو لَولا كَذا فيهِ<br><br>لَو أَنَّهُ كانَ أَو لَولا كَذا فيهِ<br><br>وَتِلكَ أَوصافُ مَن لَيسَت جِبِلَّتُهُ<br><br>جِبِلَّةَ الإِنسِ بَل كُلٌّ يُنافيهِ<br><br>جِبِلَّةَ الإِنسِ بَل كُلٌّ يُنافيهِ<br><br>جِبِلَّةَ الإِنسِ بَل كُلٌّ يُنافيهِ<br><br>جِبِلَّةَ الإِنسِ بَل كُلٌّ يُنافيهِ<br><br>جِبِلَّةَ الإِنسِ بَل كُلٌّ يُنافيهِ<br><br>وَلَو عَلِمناهُ سِرنا طالِبينَ لَهُ<br><br>لَعَلَّنا بِشِفا عَمرٍ نُوافيهِ<br><br>لَعَلَّنا بِشِفا عَمرٍ نُوافيهِ<br><br>لَعَلَّنا بِشِفا عَمرٍ نُوافيهِ<br><br>لَعَلَّنا بِشِفا عَمرٍ نُوافيهِ<br><br>لَعَلَّنا بِشِفا عَمرٍ نُوافيهِ<br><br>وَالدَهرُ يُفقِدُ يَوماً بِهِ كَدَرٌ<br><br>وَيَعوزُ الخِلَّ باديهِ كَخافيهِ<br><br>وَيَعوزُ الخِلَّ باديهِ كَخافيهِ<br><br>وَيَعوزُ الخِلَّ باديهِ كَخافيهِ<br><br>وَيَعوزُ الخِلَّ باديهِ كَخافيهِ<br><br>وَيَعوزُ الخِلَّ باديهِ كَخافيهِ<br><br>وَقَلَّما تُسعِفُ الدُنيا بِلا تَعَبٍ<br><br>وَالدُرُّ يُعدَمُ فَوقَ الماءِ طافيهِ<br><br>وَالدُرُّ يُعدَمُ فَوقَ الماءِ طافيهِ<br><br>وَالدُرُّ يُعدَمُ فَوقَ الماءِ طافيهِ<br><br>وَالدُرُّ يُعدَمُ فَوقَ الماءِ طافيهِ<br><br>وَالدُرُّ يُعدَمُ فَوقَ الماءِ طافيهِ<br><br>وَمَن أَطالَ خِلاجاً في مَوَدَّتِهِ<br><br>فَهَجرُهُ لَكَ خَيرٌ مِن تَلافيهِ<br><br>فَهَجرُهُ لَكَ خَيرٌ مِن تَلافيهِ<br><br>فَهَجرُهُ لَكَ خَيرٌ مِن تَلافيهِ<br><br>فَهَجرُهُ لَكَ خَيرٌ مِن تَلافيهِ<br><br>فَهَجرُهُ لَكَ خَيرٌ مِن تَلافيهِ<br><br>سلني بالله عن فلان<br><br>يقول ابن سناء الملك:<br><br>سَلِّني بالله عن فلانِ<br><br>فقد تسلَّيت عَنْ فُلانَهْ<br><br>فقد تسلَّيت عَنْ فُلانَهْ<br><br>فقد تسلَّيت عَنْ فُلانَهْ<br><br>فقد تسلَّيت عَنْ فُلانَهْ<br><br>فقد تسلَّيت عَنْ فُلانَهْ<br><br>وعشقُها راح من زَمانٍ<br><br>لأَنَّ عِشْقَ النِّسا زَمَانَه<br><br>لأَنَّ عِشْقَ النِّسا زَمَانَه<br><br>لأَنَّ عِشْقَ النِّسا زَمَانَه<br><br>لأَنَّ عِشْقَ النِّسا زَمَانَه<br><br>لأَنَّ عِشْقَ النِّسا زَمَانَه<br><br>فليس فيهنَّ لا وفاءٌ<br><br>ولا حفاظٌ ولا أَمَانَه<br><br>ولا حفاظٌ ولا أَمَانَه<br><br>ولا حفاظٌ ولا أَمَانَه<br><br>ولا حفاظٌ ولا أَمَانَه<br><br>ولا حفاظٌ ولا أَمَانَه<br><br>من كلِّ مَهْتومَةِ الثنايا<br><br>وكلِّ مَحْلُولَةِ المثَانَه<br><br>وكلِّ مَحْلُولَةِ المثَانَه<br><br>وكلِّ مَحْلُولَةِ المثَانَه<br><br>وكلِّ مَحْلُولَةِ المثَانَه<br><br>وكلِّ مَحْلُولَةِ المثَانَه<br><br>مائِلة السُّفْل من مُنَاهَا<br><br>لو دَعَمتْه بأُسْطوانه<br><br>لو دَعَمتْه بأُسْطوانه<br><br>لو دَعَمتْه بأُسْطوانه<br><br>لو دَعَمتْه بأُسْطوانه<br><br>لو دَعَمتْه بأُسْطوانه<br><br>تَودُّ يومَ الوَغَى وتَبْغي<br><br>لو طعنوها بأَلْفِ زَانَهْ<br><br>لو طعنوها بأَلْفِ زَانَهْ<br><br>لو طعنوها بأَلْفِ زَانَهْ<br><br>لو طعنوها بأَلْفِ زَانَهْ<br><br>لو طعنوها بأَلْفِ زَانَهْ<br><br>جمالُها الدَّهرَ مستعارٌ<br><br>وحسنُها داخِلُ الخِزَانه<br><br>وحسنُها داخِلُ الخِزَانه<br><br>وحسنُها داخِلُ الخِزَانه<br><br>وحسنُها داخِلُ الخِزَانه<br><br>وحسنُها داخِلُ الخِزَانه<br><br>وكل شيءٍ تنساهُ إلا<br><br>المَلالَ والغَدرَ والخِيانَه<br><br>المَلالَ والغَدرَ والخِيانَه<br><br>المَلالَ والغَدرَ والخِيانَه<br><br>المَلالَ والغَدرَ والخِيانَه<br><br>المَلالَ والغَدرَ والخِيانَه<br><br>وتسلبُ العقلَ بالتجنِّي<br><br>وتدّعي أَنَّه مَجانَهْ<br><br>وتدّعي أَنَّه مَجانَهْ<br><br>وتدّعي أَنَّه مَجانَهْ<br><br>وتدّعي أَنَّه مَجانَهْ<br><br>وتدّعي أَنَّه مَجانَهْ<br><br>يدل على أن ليس في الدهر رحمة<br><br>يقول محمود سامي البارودي:<br><br>يَدُلُّ عَلَى أَنْ لَيْسَ فِي الدَّهْرِ رَحْمَةٌ<br><br>خِيَانَةُ شِمْرٍ بَعْدَ غَدْرِ ابْنِ مُلْجَمِ<br><br>خِيَانَةُ شِمْرٍ بَعْدَ غَدْرِ ابْنِ مُلْجَمِ<br><br>خِيَانَةُ شِمْرٍ بَعْدَ غَدْرِ ابْنِ مُلْجَمِ<br><br>خِيَانَةُ شِمْرٍ بَعْدَ غَدْرِ ابْنِ مُلْجَمِ<br><br>خِيَانَةُ شِمْرٍ بَعْدَ غَدْرِ ابْنِ مُلْجَمِ<br><br>هُمَا مَنْجَما شَرٍّ وَصِنْوَا ضَلالَةٍ<br><br>وَكُلُّ امْرِئٍ فِي الدَّهْرِ يُعْزَى لِمَنْجَمِ<br><br>وَكُلُّ امْرِئٍ فِي الدَّهْرِ يُعْزَى لِمَنْجَمِ<br><br>وَكُلُّ امْرِئٍ فِي الدَّهْرِ يُعْزَى لِمَنْجَمِ<br><br>وَكُلُّ امْرِئٍ فِي الدَّهْرِ يُعْزَى لِمَنْجَمِ<br><br>وَكُلُّ امْرِئٍ فِي الدَّهْرِ يُعْزَى لِمَنْجَمِ<br><br>شَقِيَّانِ هَامَا فِي الضَّلالِ فَأَصْبَحَا<br><br>دَرِيئَةَ لَعْنٍ مِنْ فَصِيحٍ وَأَعْجَمِ<br><br>دَرِيئَةَ لَعْنٍ مِنْ فَصِيحٍ وَأَعْجَمِ<br><br>دَرِيئَةَ لَعْنٍ مِنْ فَصِيحٍ وَأَعْجَمِ<br><br>دَرِيئَةَ لَعْنٍ مِنْ فَصِيحٍ وَأَعْجَمِ<br><br>دَرِيئَةَ لَعْنٍ مِنْ فَصِيحٍ وَأَعْجَمِ<br><br>لَقَدْ فَوَّقَا سَهْمَيْهِمَا وَتَطَاوَلا<br><br>إِلَى فَلَكٍ عَالٍ مُحَاطٍ بِأَنْجُمِ<br><br>إِلَى فَلَكٍ عَالٍ مُحَاطٍ بِأَنْجُمِ<br><br>إِلَى فَلَكٍ عَالٍ مُحَاطٍ بِأَنْجُمِ<br><br>إِلَى فَلَكٍ عَالٍ مُحَاطٍ بِأَنْجُمِ<br><br>إِلَى فَلَكٍ عَالٍ مُحَاطٍ بِأَنْجُمِ<br><br>لَعَمْرِي لَقَدْ بَاءا بِخِزْيٍ وَلَعْنَةٍ<br><br>وَمَنْ يَحْتَقِبْ خِزْيَاً مِنَ اللَّهِ يُرْجَمِ<br><br>وَمَنْ يَحْتَقِبْ خِزْيَاً مِنَ اللَّهِ يُرْجَمِ<br><br>وَمَنْ يَحْتَقِبْ خِزْيَاً مِنَ اللَّهِ يُرْجَمِ<br><br>وَمَنْ يَحْتَقِبْ خِزْيَاً مِنَ اللَّهِ يُرْجَمِ<br><br>وَمَنْ يَحْتَقِبْ خِزْيَاً مِنَ اللَّهِ يُرْجَمِ<br><br>دع اللوم إنّ اللوم عون النوائب<br><br>يقول ابن الرومي:<br><br>تَطامَنُ حتى تطمئنَّ قلوبُنا<br><br>وتغضبُ من مزحِ الرياح اللواعبِ<br><br>وتغضبُ من مزحِ الرياح اللواعبِ<br><br>وتغضبُ من مزحِ الرياح اللواعبِ<br><br>وتغضبُ من مزحِ الرياح اللواعبِ<br><br>وتغضبُ من مزحِ الرياح اللواعبِ<br><br>وأَجرافُها رهْنٌ بكلِّ خيانةٍ<br><br>وغَدْرٍ ففيها كُلُّ عَيْبٍ لِعائبِ<br><br>وغَدْرٍ ففيها كُلُّ عَيْبٍ لِعائبِ<br><br>وغَدْرٍ ففيها كُلُّ عَيْبٍ لِعائبِ<br><br>وغَدْرٍ ففيها كُلُّ عَيْبٍ لِعائبِ<br><br>وغَدْرٍ ففيها كُلُّ عَيْبٍ لِعائبِ<br><br>ترانا إذا هاجتْ بها الرِّيحُ هَيْجةً<br><br>نُزَلزَلُ في حَوماتها بالقواربِ<br><br>نُزَلزَلُ في حَوماتها بالقواربِ<br><br>نُزَلزَلُ في حَوماتها بالقواربِ<br><br>نُزَلزَلُ في حَوماتها بالقواربِ<br><br>نُزَلزَلُ في حَوماتها بالقواربِ<br><br>نُوائِلُ من زلزالها محو خسفها<br><br>فلا خيرَ في أوساطها والجوانبِ<br><br>فلا خيرَ في أوساطها والجوانبِ<br><br>فلا خيرَ في أوساطها والجوانبِ<br><br>فلا خيرَ في أوساطها والجوانبِ<br><br>فلا خيرَ في أوساطها والجوانبِ<br><br>زلازلُ موجٍ في غمارٍ زواخرٍ<br><br>وهدَّاتُ خَسْفٍ في شطوطٍ خواربِ<br><br>وهدَّاتُ خَسْفٍ في شطوطٍ خواربِ<br><br>وهدَّاتُ خَسْفٍ في شطوطٍ خواربِ<br><br>وهدَّاتُ خَسْفٍ في شطوطٍ خواربِ<br><br>وهدَّاتُ خَسْفٍ في شطوطٍ خواربِ<br><br>ولليمِّ إعذارٌ بعرضِ متونِهِ<br><br>وما فيه من آذيِّهِ المتراكبِ<br><br>وما فيه من آذيِّهِ المتراكبِ<br><br>وما فيه من آذيِّهِ المتراكبِ<br><br>وما فيه من آذيِّهِ المتراكبِ<br><br>وما فيه من آذيِّهِ المتراكبِ<br><br>ولستَ تراهُ في الرياحِ مزلزلاً<br><br>بما فيه إِلّا في الشداد الغوالبِ<br><br>بما فيه إِلّا في الشداد الغوالبِ<br><br>بما فيه إِلّا في الشداد الغوالبِ<br><br>بما فيه إِلّا في الشداد الغوالبِ<br><br>بما فيه إِلّا في الشداد الغوالبِ<br><br>صبرت على غدر الزمان وحقده<br><br>يقول ابن جبير الشاطبي:<br><br>صبرتُ على غدرِ الزمانِ وحقدهِ<br><br>وشابَ لي السُّمَ الزعافَ بشهده<br><br>وشابَ لي السُّمَ الزعافَ بشهده<br><br>وشابَ لي السُّمَ الزعافَ بشهده<br><br>وشابَ لي السُّمَ الزعافَ بشهده<br><br>وشابَ لي السُّمَ الزعافَ بشهده<br><br>وجربتُ إخوان الزمان فلم أَجد<br><br>صَديقاً جميلَ الغيب في حال بعده<br><br>صَديقاً جميلَ الغيب في حال بعده<br><br>صَديقاً جميلَ الغيب في حال بعده<br><br>صَديقاً جميلَ الغيب في حال بعده<br><br>صَديقاً جميلَ الغيب في حال بعده<br><br>وكم صَاحِبٍ عَاشَرتُه وألفتُه<br><br>فما دَام لي يوماً على حُسنِ عهده<br><br>فما دَام لي يوماً على حُسنِ عهده<br><br>فما دَام لي يوماً على حُسنِ عهده<br><br>فما دَام لي يوماً على حُسنِ عهده<br><br>فما دَام لي يوماً على حُسنِ عهده<br><br>وأغربُ من عنقاءَ في الدّهر مغرب<br><br>أَخو ثقة يسقيك صافي ودِّه<br><br>أَخو ثقة يسقيك صافي ودِّه<br><br>أَخو ثقة يسقيك صافي ودِّه<br><br>أَخو ثقة يسقيك صافي ودِّه<br><br>أَخو ثقة يسقيك صافي ودِّه<br><br>بنفسك صادِم كل امرٍ تُريده<br><br>فليسَ مضاءُ السّيف الا بحده<br><br>فليسَ مضاءُ السّيف الا بحده<br><br>فليسَ مضاءُ السّيف الا بحده<br><br>فليسَ مضاءُ السّيف الا بحده<br><br>فليسَ مضاءُ السّيف الا بحده<br><br>وعَزمك جرِّد عِند كلِّ مهمةٍ<br><br>فما نافعٌ مكثُ الحسامِ بغمدهِ<br><br>فما نافعٌ مكثُ الحسامِ بغمدهِ<br><br>فما نافعٌ مكثُ الحسامِ بغمدهِ<br><br>فما نافعٌ مكثُ الحسامِ بغمدهِ<br><br>فما نافعٌ مكثُ الحسامِ بغمدهِ<br><br>وشَاهدتُ في الأسفار كلَّ عجيبةٍ<br><br>فلم أَرَ من نالَ جِدا بجدِّه<br><br>فلم أَرَ من نالَ جِدا بجدِّه<br><br>فلم أَرَ من نالَ جِدا بجدِّه<br><br>فلم أَرَ من نالَ جِدا بجدِّه<br><br>فلم أَرَ من نالَ جِدا بجدِّه<br><br>فكُن ذا اقتصادٍ في امورك كلها<br><br>فأحسنُ أحوال الفتَى حسن قصده<br><br>فأحسنُ أحوال الفتَى حسن قصده<br><br>فأحسنُ أحوال الفتَى حسن قصده<br><br>فأحسنُ أحوال الفتَى حسن قصده<br><br>فأحسنُ أحوال الفتَى حسن قصده<br><br>وما يُحرمُ الانسانُ رزقاً لعجزه<br><br>كما لا ينال الرِّزقَ يوماً بكَدِّه<br><br>كما لا ينال الرِّزقَ يوماً بكَدِّه<br><br>كما لا ينال الرِّزقَ يوماً بكَدِّه<br><br>كما لا ينال الرِّزقَ يوماً بكَدِّه<br><br>كما لا ينال الرِّزقَ يوماً بكَدِّه<br><br>حُظوظُ الفَتَى من شقوةٍ وسعادة<br><br>جَرَت بقضاءٍ لا سبيلَ لردِّه<br><br>جَرَت بقضاءٍ لا سبيلَ لردِّه<br><br>جَرَت بقضاءٍ لا سبيلَ لردِّه<br><br>جَرَت بقضاءٍ لا سبيلَ لردِّه<br><br>جَرَت بقضاءٍ لا سبيلَ لردِّه<br><br>وما زال ينوي الغدر والنكث راكباً<br><br>يقول الأحوص الأنصاري:<br><br>وَما زالَ يَنوي الغَدرَ والنَّكثَ راكِباً<br><br>لِعَمياءَ حَتَّى استَكَّ مِنهُ المَسامِعُ<br><br>لِعَمياءَ حَتَّى استَكَّ مِنهُ المَسامِعُ<br><br>لِعَمياءَ حَتَّى استَكَّ مِنهُ المَسامِعُ<br><br>لِعَمياءَ حَتَّى استَكَّ مِنهُ المَسامِعُ<br><br>لِعَمياءَ حَتَّى استَكَّ مِنهُ المَسامِعُ<br><br>وَحَتّى أُبِيدَ الجَمعُ مِنهُ فَأَصبَحوا<br><br>كَبَعضِ الأُلى كانَت تُصيبُ القَوارِعُ<br><br>كَبَعضِ الأُلى كانَت تُصيبُ القَوارِعُ<br><br>كَبَعضِ الأُلى كانَت تُصيبُ القَوارِعُ<br><br>كَبَعضِ الأُلى كانَت تُصيبُ القَوارِعُ<br><br>كَبَعضِ الأُلى كانَت تُصيبُ القَوارِعُ<br><br>فَأَضحَوا بِنَهرَي بابِلٍ ورُؤوسُهُم<br><br>تَخُبُّ بِها فيما هُناكَ الخَوامِعُ<br><br>تَخُبُّ بِها فيما هُناكَ الخَوامِعُ<br><br>تَخُبُّ بِها فيما هُناكَ الخَوامِعُ<br><br>تَخُبُّ بِها فيما هُناكَ الخَوامِعُ<br><br>تَخُبُّ بِها فيما هُناكَ الخَوامِعُ<br><br>لا تغدروا إن هذا الغدر منقصة<br><br>تقول أخت الأسود بن غفار:<br><br>لا تَغدُروا إنَ هذا الغدرَ مَنقصةٌ<br><br>وَكلّ عيبٍ يرى عيباً وَإِن صغرا<br><br>وَكلّ عيبٍ يرى عيباً وَإِن صغرا<br><br>وَكلّ عيبٍ يرى عيباً وَإِن صغرا<br><br>وَكلّ عيبٍ يرى عيباً وَإِن صغرا<br><br>وَكلّ عيبٍ يرى عيباً وَإِن صغرا<br><br>إِنّي أَخافُ عَليكم مثلَ تلك غداً<br><br>وَفي الأمورِ تَدابيرٌ لِمَن نَظرا<br><br>وَفي الأمورِ تَدابيرٌ لِمَن نَظرا<br><br>وَفي الأمورِ تَدابيرٌ لِمَن نَظرا<br><br>وَفي الأمورِ تَدابيرٌ لِمَن نَظرا<br><br>وَفي الأمورِ تَدابيرٌ لِمَن نَظرا<br><br>شَتّان باغٍ علينا غير متّئدٍ<br><br>يَغشى الظلامةَ لَن تبقي وَلن تذرا<br><br>يَغشى الظلامةَ لَن تبقي وَلن تذرا<br><br>يَغشى الظلامةَ لَن تبقي وَلن تذرا<br><br>يَغشى الظلامةَ لَن تبقي وَلن تذرا<br><br>يَغشى الظلامةَ لَن تبقي وَلن تذرا<br><br>ألم تر أن الغدر واللؤم والخنى<br><br>يقول حسان بن ثابت:<br><br>أَلَم تَرَ أَنَّ الغَدرَ وَاللُؤمَ وَالخِنى<br><br>بَنى مَسكَناً بَينَ المَعينِ إِلى عَردِ<br><br>بَنى مَسكَناً بَينَ المَعينِ إِلى عَردِ<br><br>بَنى مَسكَناً بَينَ المَعينِ إِلى عَردِ<br><br>بَنى مَسكَناً بَينَ المَعينِ إِلى عَردِ<br><br>بَنى مَسكَناً بَينَ المَعينِ إِلى عَردِ<br><br>فَغَزَّةَ فَالمَروتِ فَالخَبتِ فَالمُنى<br><br>إِلى بَيتِ زَمّاراءَ تُلداً عَلى تُلدِ<br><br>إِلى بَيتِ زَمّاراءَ تُلداً عَلى تُلدِ<br><br>إِلى بَيتِ زَمّاراءَ تُلداً عَلى تُلدِ<br><br>إِلى بَيتِ زَمّاراءَ تُلداً عَلى تُلدِ<br><br>إِلى بَيتِ زَمّاراءَ تُلداً عَلى تُلدِ<br><br>فَقُلتُ وَلَم أَملِك أَعَمروُ بنِ عامِرٍ<br><br>لِفَرخِ بَني العَنقاءِ يُقتَلُ بِالعَبدِ<br><br>لِفَرخِ بَني العَنقاءِ يُقتَلُ بِالعَبدِ<br><br>لِفَرخِ بَني العَنقاءِ يُقتَلُ بِالعَبدِ<br><br>لِفَرخِ بَني العَنقاءِ يُقتَلُ بِالعَبدِ<br><br>لِفَرخِ بَني العَنقاءِ يُقتَلُ بِالعَبدِ<br><br>لَقَد شابَ رَأسي أَو دَنا لِمَشيبِهِ<br><br>وَما عَتَقَت سَعدُ بنِ زَرِّ وَلا هِندُ<br><br>وَما عَتَقَت سَعدُ بنِ زَرِّ وَلا هِندُ<br><br>وَما عَتَقَت سَعدُ بنِ زَرِّ وَلا هِندُ<br><br>وَما عَتَقَت سَعدُ بنِ زَرِّ وَلا هِندُ<br><br>وَما عَتَقَت سَعدُ بنِ زَرِّ وَلا هِندُ<br><br>أتخون يا سكني فقال نعم<br><br>يقول ابن سناء الملك:<br><br>أَتخون يا سَكَني فقال نعم<br><br>لي في الخيانة نِسْبةٌ عليا<br><br>لي في الخيانة نِسْبةٌ عليا<br><br>لي في الخيانة نِسْبةٌ عليا<br><br>لي في الخيانة نِسْبةٌ عليا<br><br>لي في الخيانة نِسْبةٌ عليا<br><br>لِمَ لا أَخون ولم أَفِ أَبداً<br><br>وأَبي الزّمانُ وأُميَ الدُّنْيا<br><br>وأَبي الزّمانُ وأُميَ الدُّنْيا<br><br>وأَبي الزّمانُ وأُميَ الدُّنْيا<br><br>وأَبي الزّمانُ وأُميَ الدُّنْيا<br><br>وأَبي الزّمانُ وأُميَ الدُّنْيا<br><br>رويد الليالي كم تصر على الغدر<br><br>يقول ابن الأبار البلنسي:<br><br>رُوَيْدَ الليالِي كَم تُصِرُّ عَلَى الغَدْر<br><br>أتَجْهلُ إتْلافَ النّفائِس أمْ تَدرِي<br><br>أتَجْهلُ إتْلافَ النّفائِس أمْ تَدرِي<br><br>أتَجْهلُ إتْلافَ النّفائِس أمْ تَدرِي<br><br>أتَجْهلُ إتْلافَ النّفائِس أمْ تَدرِي<br><br>أتَجْهلُ إتْلافَ النّفائِس أمْ تَدرِي<br><br>تَدبُّ بِفَجْعِ الخِلِّ بالخِلِّ دَائِباً<br><br>وتَسرِي لشتِّ الشَملِ في السِرِّ والجَهرِ<br><br>وتَسرِي لشتِّ الشَملِ في السِرِّ والجَهرِ<br><br>وتَسرِي لشتِّ الشَملِ في السِرِّ والجَهرِ<br><br>وتَسرِي لشتِّ الشَملِ في السِرِّ والجَهرِ<br><br>وتَسرِي لشتِّ الشَملِ في السِرِّ والجَهرِ<br><br>وَما أَنْشَبَتْ في ضَيْغَم الغَاب نَابَها<br><br>فأفْلَتَها يَوْماً ولا ظَبْيَة الخِدْرِ<br><br>فأفْلَتَها يَوْماً ولا ظَبْيَة الخِدْرِ<br><br>فأفْلَتَها يَوْماً ولا ظَبْيَة الخِدْرِ<br><br>فأفْلَتَها يَوْماً ولا ظَبْيَة الخِدْرِ<br><br>فأفْلَتَها يَوْماً ولا ظَبْيَة الخِدْرِ<br><br>فَيا لَيتَها والهَجْرُ مُودٍ بِوصْلِها<br><br>كَفَتْنا سُرُورَ الوَصْل أوْ حَزنَ الهجرِ<br><br>كَفَتْنا سُرُورَ الوَصْل أوْ حَزنَ الهجرِ<br><br>كَفَتْنا سُرُورَ الوَصْل أوْ حَزنَ الهجرِ<br><br>كَفَتْنا سُرُورَ الوَصْل أوْ حَزنَ الهجرِ<br><br>كَفَتْنا سُرُورَ الوَصْل أوْ حَزنَ الهجرِ<br><br>وَيا لَيتَها كانَت كأَشْعَبَ في الذي<br><br>تَعَلَّمَ دون الطَّيِّ مِن صَنعَةِ النَّشْرِ<br><br>تَعَلَّمَ دون الطَّيِّ مِن صَنعَةِ النَّشْرِ<br><br>تَعَلَّمَ دون الطَّيِّ مِن صَنعَةِ النَّشْرِ<br><br>تَعَلَّمَ دون الطَّيِّ مِن صَنعَةِ النَّشْرِ<br><br>تَعَلَّمَ دون الطَّيِّ مِن صَنعَةِ النَّشْرِ<br><br>فَلَم يَسْتَفِد لُطف التهدِّي إلى الأذى<br><br>ولم يعْتَمد عُنْف التَصدِّي إلى الضُّرِّ<br><br>ولم يعْتَمد عُنْف التَصدِّي إلى الضُّرِّ<br><br>ولم يعْتَمد عُنْف التَصدِّي إلى الضُّرِّ<br><br>ولم يعْتَمد عُنْف التَصدِّي إلى الضُّرِّ<br><br>ولم يعْتَمد عُنْف التَصدِّي إلى الضُّرِّ<br><br>لَقد أَثْكلَتْني خُلّةً طَعَنَتْ بِها<br><br>ولَكِن أَقامَتْ بعدَها لَوْعَة الصّدْرِ<br><br>ولَكِن أَقامَتْ بعدَها لَوْعَة الصّدْرِ<br><br>ولَكِن أَقامَتْ بعدَها لَوْعَة الصّدْرِ<br><br>ولَكِن أَقامَتْ بعدَها لَوْعَة الصّدْرِ<br><br>ولَكِن أَقامَتْ بعدَها لَوْعَة الصّدْرِ<br><br>ذَوَتْ غُصناً مَاءُ النّعيم يُميلُه<br><br>بِملْء الحَشايا والحَشا وَقدة الجَمرِ<br><br>بِملْء الحَشايا والحَشا وَقدة الجَمرِ<br><br>بِملْء الحَشايا والحَشا وَقدة الجَمرِ<br><br>بِملْء الحَشايا والحَشا وَقدة الجَمرِ<br><br>بِملْء الحَشايا والحَشا وَقدة الجَمرِ