قصيدة أغاني الأسير<br><br>يقول محمود درويش:<br><br>ملوّحة، يا مناديل حبّي<br><br>عليك السلامْ!<br><br>تقولين أكثر مما يقول<br><br>هديل الحمام<br><br>و أكثر من دمعةٍ<br><br>خلف جفن.. ينام<br><br>على حُلُمِ هاربِ!<br><br>مفتّحة، يا شبابيك حبيّ<br><br>تمرُّ المدينة<br><br>أمامك، عرسَ طغاة<br><br>ومرثاة أمّ حزينة<br><br>و خلف الستائر، أقمارنا<br><br>بقايا عفونة<br><br>و زنزانتي.. موصدة!<br><br>ملوّثة، يا كؤوس الطفولة<br><br>بطعم الكهولة<br><br>شربنا، شربنا<br><br>على غفلة من شفاه الظمأ<br><br>وقلنا:<br><br>نخاف على شفتينا<br><br>نخاف الندى.. والصدأ!<br><br>وجلستنا، كالزمان، بخيلة<br><br>وبيني وبينك نهر الدم<br><br>معلّقة، يا عيون الحبيبة<br><br>على حبل نورٍ<br><br>تكسّر من مقلتينْ<br><br>ألا تعلمين بأني<br><br>أسير اثنين؟<br><br>جناحاي: أنت و حريتّي<br><br>تنامان خلف الضفاف الغريبة<br><br>أحبّكما، هكذا، توأمين!<br><br>قصيدة إن الأرامل والأيتام قد يئسوا<br><br>يقول الفرزدق:<br><br>إِنَّ الأَرامِلَ وَالأَيتامَ قَد يَئِسوا<br><br>وَطالِبي العُرفِ إِذ لاقاهُمُ الخَبَرُ<br><br>وَطالِبي العُرفِ إِذ لاقاهُمُ الخَبَرُ<br><br>وَطالِبي العُرفِ إِذ لاقاهُمُ الخَبَرُ<br><br>وَطالِبي العُرفِ إِذ لاقاهُمُ الخَبَرُ<br><br>وَطالِبي العُرفِ إِذ لاقاهُمُ الخَبَرُ<br><br>أَنَّ اِبنَ لَيلى بِأَرضِ النيلِ أَدرَكَهُ<br><br>وَهُم سِراعٌ إِلى مَعروفِهِ القَدَرُ<br><br>وَهُم سِراعٌ إِلى مَعروفِهِ القَدَرُ<br><br>وَهُم سِراعٌ إِلى مَعروفِهِ القَدَرُ<br><br>وَهُم سِراعٌ إِلى مَعروفِهِ القَدَرُ<br><br>وَهُم سِراعٌ إِلى مَعروفِهِ القَدَرُ<br><br>لَمّا اِنتَهوا عِندَ بابٍ كانَ نائِلُهُ<br><br>بِهِ كَثيراً وَمِن مَعروفِهِ فَجَرُ<br><br>بِهِ كَثيراً وَمِن مَعروفِهِ فَجَرُ<br><br>بِهِ كَثيراً وَمِن مَعروفِهِ فَجَرُ<br><br>بِهِ كَثيراً وَمِن مَعروفِهِ فَجَرُ<br><br>بِهِ كَثيراً وَمِن مَعروفِهِ فَجَرُ<br><br>قالوا دَفَنّا اِبنَ لَيلى فَاِستَهَلَّ لَهُم<br><br>مِنَ الدُموعِ عَلى أَيّامِها دِرَرُ<br><br>مِنَ الدُموعِ عَلى أَيّامِها دِرَرُ<br><br>مِنَ الدُموعِ عَلى أَيّامِها دِرَرُ<br><br>مِنَ الدُموعِ عَلى أَيّامِها دِرَرُ<br><br>مِنَ الدُموعِ عَلى أَيّامِها دِرَرُ<br><br>مِن أَعيُنٍ عَلِمَت أَن لا حِجازَ لَهُم<br><br>وَلا طَعامَ إِذا ما هَبَّتِ القِرَرُ<br><br>وَلا طَعامَ إِذا ما هَبَّتِ القِرَرُ<br><br>وَلا طَعامَ إِذا ما هَبَّتِ القِرَرُ<br><br>وَلا طَعامَ إِذا ما هَبَّتِ القِرَرُ<br><br>وَلا طَعامَ إِذا ما هَبَّتِ القِرَرُ<br><br>ظَلّوا عَلى قِبرِهِ يَستَغفِرونَ لَهُ<br><br>وَقَد يَقولونَ تاراتٍ لَنا العِبَرُ<br><br>وَقَد يَقولونَ تاراتٍ لَنا العِبَرُ<br><br>وَقَد يَقولونَ تاراتٍ لَنا العِبَرُ<br><br>وَقَد يَقولونَ تاراتٍ لَنا العِبَرُ<br><br>وَقَد يَقولونَ تاراتٍ لَنا العِبَرُ<br><br>يُقَبِّلونَ تُراباً فَوقَ أَعظُمِهِ<br><br>كَما يُقَبَّلُ في المَحجوجَةِ الحَجَرُ<br><br>كَما يُقَبَّلُ في المَحجوجَةِ الحَجَرُ<br><br>كَما يُقَبَّلُ في المَحجوجَةِ الحَجَرُ<br><br>كَما يُقَبَّلُ في المَحجوجَةِ الحَجَرُ<br><br>كَما يُقَبَّلُ في المَحجوجَةِ الحَجَرُ<br><br>لِلَّهِ أَرضٌ أَجَنَّتهُ ضَريحَتُها<br><br>وَكَيفَ يُدفَنُ في المَلحودَةِ القَمَرُ<br><br>وَكَيفَ يُدفَنُ في المَلحودَةِ القَمَرُ<br><br>وَكَيفَ يُدفَنُ في المَلحودَةِ القَمَرُ<br><br>وَكَيفَ يُدفَنُ في المَلحودَةِ القَمَرُ<br><br>وَكَيفَ يُدفَنُ في المَلحودَةِ القَمَرُ<br><br>قصيدة أسألك الرحيلا<br><br>يقول نزار قباني:<br><br>لنفترق قليلا..<br><br>لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبي<br><br>وخيرنا..<br><br>لنفترق قليلا<br><br>لأنني أريدُ أن تزيدَ في محبتي<br><br>أريدُ أن تكرهني قليلا<br><br>بحقِّ ما لدينا..<br><br>من ذِكَرٍ غاليةٍ كانت على كِلَينا..<br><br>بحقِّ حُبٍّ رائعٍ..<br><br>ما زالَ منقوشاً على فمينا<br><br>ما زالَ محفوراً على يدينا..<br><br>بحقِّ ما كتبتَهُ.. إليَّ من رسائلِ..<br><br>ووجهُكَ المزروعُ مثلَ وردةٍ في داخلي..<br><br>وحبكَ الباقي على شَعري على أناملي<br><br>بحقِّ ذكرياتنا<br><br>وحزننا الجميلِ وابتسامنا<br><br>وحبنا الذي غدا أكبرَ من كلامنا<br><br>أكبرَ من شفاهنا..<br><br>بحقِّ أحلى قصةِ للحبِّ في حياتنا<br><br>أسألكَ الرحيلا<br><br>لنفترق أحبابا..<br><br>فالطيرُ في كلِّ موسمٍ..<br><br>تفارقُ الهضابا..<br><br>والشمسُ يا حبيبي..<br><br>تكونُ أحلى عندما تحاولُ الغيابا<br><br>كُن في حياتي الشكَّ والعذابا<br><br>كُن مرَّةً أسطورةً..<br><br>كُن مرةً سرابا..<br><br>وكُن سؤالاً في فمي<br><br>لا يعرفُ الجوابا<br><br>من أجلِ حبٍّ رائعٍ<br><br>يسكنُ منّا القلبَ والأهدابا<br><br>وكي أكونَ دائماً جميلةً<br><br>وكي تكونَ أكثر اقترابا<br><br>أسألكَ الذهابا..<br><br>لنفترق.. ونحنُ عاشقان..<br><br>لنفترق برغمِ كلِّ الحبِّ والحنان<br><br>فمن خلالِ الدمعِ يا حبيبي<br><br>أريدُ أن تراني<br><br>ومن خلالِ النارِ والدُخانِ<br><br>أريدُ أن تراني..<br><br>لنحترق.. لنبكِ يا حبيبي<br><br>فقد نسينا<br><br>نعمةَ البكاءِ من زمانِ<br><br>لنفترق..<br><br>كي لا يصيرَ حبُّنا اعتياداً<br><br>وشوقنا رماداً..<br><br>وتذبلَ الأزهارُ في الأواني..<br><br>كُن مطمئنَّ النفسِ يا صغيري<br><br>فلم يزَل حُبُّكَ ملء العينِ والضمير<br><br>ولم أزل مأخوذةً بحبكَ الكبير<br><br>ولم أزل أحلمُ أن تكونَ لي..<br><br>يا فارسي أنتَ ويا أميري<br><br>لكنني.. لكنني..<br><br>أخافُ من عاطفتي<br><br>أخافُ من شعوري<br><br>أخافُ أن نسأمَ من أشواقنا<br><br>أخاف من وِصالنا..<br><br>أخافُ من عناقنا..<br><br>فباسمِ حبٍّ رائعٍ<br><br>أزهرَ كالربيعِ في أعماقنا..<br><br>أضاءَ مثلَ الشمسِ في أحداقنا<br><br>وباسم أحلى قصةٍ للحبِّ في زماننا<br><br>أسألك الرحيلا..<br><br>حتى يظلَّ حبنا جميلاً..<br><br>حتى يكون عمرُهُ طويلاً..<br><br>أسألكَ الرحيلا..<br><br>قصيدة لا تعذليه فإن العذل يولعه<br><br>يقول ابن زريق البغدادي:<br><br>لا تَعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ<br><br>قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ<br><br>قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ<br><br>قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ<br><br>قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ<br><br>قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ<br><br>جاوَزتِ فِي لَومهُ حَداً أَضَرَّ بِهِ<br><br>مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ<br><br>مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ<br><br>مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ<br><br>مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ<br><br>مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ<br><br>فَاستَعمِلِي الرِفق فِي تَأِنِيبِهِ بَدَلاً<br><br>مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ<br><br>مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ<br><br>مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ<br><br>مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ<br><br>مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ<br><br>قَد كانَ مُضطَلَعاً بِالخَطبِ يَحمِلُهُ<br><br>فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ المَهرِ أَضلُعُهُ<br><br>فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ المَهرِ أَضلُعُهُ<br><br>فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ المَهرِ أَضلُعُهُ<br><br>فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ المَهرِ أَضلُعُهُ<br><br>فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ المَهرِ أَضلُعُهُ<br><br>يَكفِيهِ مِن لَوعَةِ التَشتِيتِ أَنَّ لَهُ<br><br>مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ<br><br>مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ<br><br>مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ<br><br>مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ<br><br>مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ<br><br>ما آبَ مِن سَفَرٍ إِلّا وَأَزعَجَهُ<br><br>رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ<br><br>رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ<br><br>رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ<br><br>رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ<br><br>رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ<br><br>كَأَنَّما هُوَ فِي حِلِّ وَمُرتحلٍ<br><br>مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ<br><br>مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ<br><br>مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ<br><br>مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ<br><br>مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ<br><br>إِنَّ الزَمانَ أَراهُ في الرَحِيلِ غِنىً<br><br>وَلَو إِلى السَدّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ<br><br>وَلَو إِلى السَدّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ<br><br>وَلَو إِلى السَدّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ<br><br>وَلَو إِلى السَدّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ<br><br>وَلَو إِلى السَدّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ<br><br>تأبى المطامعُ إلا أن تُجَشّمه<br><br>للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ<br><br>للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ<br><br>للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ<br><br>للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ<br><br>للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ<br><br>وَما مُجاهَدَةُ الإِنسانِ تَوصِلُهُ<br><br>رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ<br><br>رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ<br><br>رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ<br><br>رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ<br><br>رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ<br><br>قَد وَزَّع اللَهُ بَينَ الخَلقِ رزقَهُمُو<br><br>لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ<br><br>لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ<br><br>لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ<br><br>لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ<br><br>لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ<br><br>لَكِنَّهُم كُلِّفُوا حِرصاً فلَستَ تَرى<br><br>مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ<br><br>مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ<br><br>مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ<br><br>مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ<br><br>مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ<br><br>وَالحِرصُ في الرِزاقِ وَالأَرزاقِ قَد قُسِمَت<br><br>بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ<br><br>بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ<br><br>بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ<br><br>بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ<br><br>بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ<br><br>وَالمَهرُ يُعطِي الفَتى مِن حَيثُ يَمنَعُهُ<br><br>إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ<br><br>إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ<br><br>إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ<br><br>إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ<br><br>إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ<br><br>اِستَودِعُ اللَهَ فِي بَغدادَ لِي قَمَراً<br><br>بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ<br><br>بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ<br><br>بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ<br><br>بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ<br><br>بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ<br><br>وَدَّعتُهُ وَبوُدّي لَو يُوَدِّعُنِي<br><br>صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ<br><br>صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ<br><br>صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ<br><br>صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ<br><br>صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ<br><br>وَكَم تَشبَّثَ بي يَومَ الرَحيلِ ضُحَىً<br><br>وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ<br><br>وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ<br><br>وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ<br><br>وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ<br><br>وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ<br><br>لا أَكُذبث اللَهَ ثوبُ الصَبرِ مُنخَرقٌ<br><br>عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ<br><br>عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ<br><br>عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ<br><br>عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ<br><br>عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ<br><br>إِنّي أَوَسِّعُ عُذري فِي جَنايَتِهِ<br><br>بِالبينِ عِنهُ وَجُرمي لا يُوَسِّعُهُ<br><br>بِالبينِ عِنهُ وَجُرمي لا يُوَسِّعُهُ<br><br>بِالبينِ عِنهُ وَجُرمي لا يُوَسِّعُهُ<br><br>بِالبينِ عِنهُ وَجُرمي لا يُوَسِّعُهُ<br><br>بِالبينِ عِنهُ وَجُرمي لا يُوَسِّعُهُ<br><br>رُزِقتُ مُلكاً فَلَم أَحسِن سِياسَتَهُ<br><br>وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ<br><br>وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ<br><br>وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ<br><br>وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ<br><br>وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ<br><br>وَمَن غَدا لابِساً ثَوبَ النَعِيم بِلا<br><br>شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ<br><br>شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ<br><br>شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ<br><br>شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ<br><br>شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ<br><br>اِعتَضتُ مِن وَجهِ خِلّي بَعدَ فُرقَتِهِ<br><br>كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ<br><br>كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ<br><br>كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ<br><br>كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ<br><br>كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ<br><br>كَم قائِلٍ لِي ذُقتُ البَينَ قُلتُ لَهُ<br><br>الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ<br><br>الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ<br><br>الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ<br><br>الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ<br><br>الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ<br><br>أَلا أَقمتَ فَكانَ الرُشدُ أَجمَعُهُ<br><br>لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ<br><br>لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ<br><br>لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ<br><br>لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ<br><br>لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ<br><br>إِنّي لَأَقطَعُ أيّامِي وَأنفِنُها<br><br>بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ<br><br>بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ<br><br>بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ<br><br>بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ<br><br>بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ<br><br>بِمَن إِذا هَجَعَ النُوّامُ بِتُّ لَهُ<br><br>بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ<br><br>بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ<br><br>بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ<br><br>بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ<br><br>بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ<br><br>لا يَطمِئنُّ لِجَنبي مَضجَعُ وَكَذا<br><br>لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ<br><br>لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ<br><br>لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ<br><br>لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ<br><br>لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ<br><br>ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ المَهرَ يَفجَعُنِي<br><br>بِهِ وَلا أَنّض بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ<br><br>بِهِ وَلا أَنّض بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ<br><br>بِهِ وَلا أَنّض بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ<br><br>بِهِ وَلا أَنّض بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ<br><br>بِهِ وَلا أَنّض بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ<br><br>حَتّى جَرى البَينُ فِيما بَينَنا بِيَدٍ<br><br>عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ<br><br>عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ<br><br>عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ<br><br>عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ<br><br>عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ<br><br>قَد كُنتُ مِن رَيبِ مَهرِي جازِعاً فَرِقاً<br><br>فَلَم أَوقَّ الَّذي قَد كُنتُ أَجزَعُهُ<br><br>فَلَم أَوقَّ الَّذي قَد كُنتُ أَجزَعُهُ<br><br>فَلَم أَوقَّ الَّذي قَد كُنتُ أَجزَعُهُ<br><br>فَلَم أَوقَّ الَّذي قَد كُنتُ أَجزَعُهُ<br><br>فَلَم أَوقَّ الَّذي قَد كُنتُ أَجزَعُهُ<br><br>بِاللَهِ يا مَنزِلَ العَيشِ الَّذي دَرَست<br><br>آثارُهُ وَعَفَت مُذ بِنتُ أَربُعُهُ<br><br>آثارُهُ وَعَفَت مُذ بِنتُ أَربُعُهُ<br><br>آثارُهُ وَعَفَت مُذ بِنتُ أَربُعُهُ<br><br>آثارُهُ وَعَفَت مُذ بِنتُ أَربُعُهُ<br><br>آثارُهُ وَعَفَت مُذ بِنتُ أَربُعُهُ<br><br>هَل الزَمانُ مَعِيدُ فِيكَ لَذَّتُنا<br><br>أَم اللَيالِي الَّتي أَمضَتهُ تُرجِعُهُ<br><br>أَم اللَيالِي الَّتي أَمضَتهُ تُرجِعُهُ<br><br>أَم اللَيالِي الَّتي أَمضَتهُ تُرجِعُهُ<br><br>أَم اللَيالِي الَّتي أَمضَتهُ تُرجِعُهُ<br><br>أَم اللَيالِي الَّتي أَمضَتهُ تُرجِعُهُ<br><br>فِي ذِمَّةِ اللَهِ مِن أَصبَحَت مَنزلَهُ<br><br>وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ<br><br>وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ<br><br>وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ<br><br>وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ<br><br>وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ<br><br>مَن عِندَهُ لِي عَهدُ لا يُضيّعُهُ كَما<br><br>لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ<br><br>لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ<br><br>لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ<br><br>لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ<br><br>لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ<br><br>وَمَن يُصَدِّعُ قَلبي ذِكرَهُ وَإِذا<br><br>جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ<br><br>جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ<br><br>جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ<br><br>جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ<br><br>جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ<br><br>لَأَصبِرَنَّ لِمَهرٍ لا يُمَتِّعُنِي<br><br>بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ<br><br>بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ<br><br>بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ<br><br>بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ<br><br>بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ<br><br>عِلماً بِأَنَّ اِصطِباري مُعقِبُ فَرَجاً<br><br>فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ<br><br>فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ<br><br>فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ<br><br>فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ<br><br>فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ<br><br>عَسى اللَيالي الَّتي أَضنَت بِفُرقَتَنا<br><br>جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ<br><br>جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ<br><br>جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ<br><br>جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ<br><br>جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ<br><br>وَإِن تُغِلُّ أَحَدَاً مِنّا مَنيَّتَهُ<br><br>فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ<br><br>فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ<br><br>فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ<br><br>فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ<br><br>فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ<br><br>قصيدة لأني غريب<br><br>يقول بدر شاكر السياب:<br><br>لأنّي غريب<br><br>لأنّ العراق الحبيب<br><br>بعيد وأني هنا في اشتياق<br><br>إليه إليها أنادي: عراق<br><br>فيرجع لي من ندائي نحيب<br><br>تفجر عنه الصدى<br><br>أحسّ بأني عبرت المدى<br><br>إلى عالم من ردى لا يجيب<br><br>ندائي<br><br>وإمّا هززت الغصون<br><br>فما يتساقط غير الردى<br><br>حجار<br><br>حجار وما من ثمار<br><br>وحتى العيون<br><br>حجار وحتى الهواء الرطيب<br><br>حجار يندّيه بعض الدم<br><br>حجار ندائي وصخر فمي<br><br>ورجلاي ريح تجوب القفار