قصيدة سلا القلب عما كان يهوى<br>يقول عنترة بن شداد:<br><br>سَلا القَلبُ عَمّا كانَ يَهوى وَيَطلُبُ<br><br>وَأَصبَحَ لا يَشكو وَلا يَتَعَتَّبُ<br><br>وَأَصبَحَ لا يَشكو وَلا يَتَعَتَّبُ<br><br>وَأَصبَحَ لا يَشكو وَلا يَتَعَتَّبُ<br><br>وَأَصبَحَ لا يَشكو وَلا يَتَعَتَّبُ<br><br>وَأَصبَحَ لا يَشكو وَلا يَتَعَتَّبُ<br><br>صَحا بَعدَ سُكرٍ وَاِنتَخى بَعدَ ذِلَّةٍ<br><br>وَقَلبُ الَّذي يَهوى العُلا يَتَقَلَّبُ<br><br>وَقَلبُ الَّذي يَهوى العُلا يَتَقَلَّبُ<br><br>وَقَلبُ الَّذي يَهوى العُلا يَتَقَلَّبُ<br><br>وَقَلبُ الَّذي يَهوى العُلا يَتَقَلَّبُ<br><br>وَقَلبُ الَّذي يَهوى العُلا يَتَقَلَّبُ<br><br>إِلى كَم أُداري مَن تُريدُ مَذَلَّتي<br><br>وَأَبذُلُ جُهدي في رِضاها وَتَغضَبُ<br><br>وَأَبذُلُ جُهدي في رِضاها وَتَغضَبُ<br><br>وَأَبذُلُ جُهدي في رِضاها وَتَغضَبُ<br><br>وَأَبذُلُ جُهدي في رِضاها وَتَغضَبُ<br><br>وَأَبذُلُ جُهدي في رِضاها وَتَغضَبُ<br><br>عُبَيلَةُ أَيّامُ الجَمالِ قَليلَةٌ<br><br>لَها دَولَةٌ مَعلَومَةٌ ثُمَّ تَذهَبُ<br><br>لَها دَولَةٌ مَعلَومَةٌ ثُمَّ تَذهَبُ<br><br>لَها دَولَةٌ مَعلَومَةٌ ثُمَّ تَذهَبُ<br><br>لَها دَولَةٌ مَعلَومَةٌ ثُمَّ تَذهَبُ<br><br>لَها دَولَةٌ مَعلَومَةٌ ثُمَّ تَذهَبُ<br><br>فَلا تَحسَبي أَنّي عَلى البُعدِ نادِمٌ<br><br>وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ<br><br>وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ<br><br>وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ<br><br>وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ<br><br>وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ<br><br>وَقَد قُلتُ إِنّي قَد سَلَوتُ عَنِ الهَوى<br><br>وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ<br><br>وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ<br><br>وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ<br><br>وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ<br><br>وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ<br><br>هَجَرتُكِ فَاِمضي حَيثُ شِئتِ وَجَرِّبي<br><br>مِنَ الناسِ غَيري فَاللَبيبُ يُجَرِّبُ<br><br>مِنَ الناسِ غَيري فَاللَبيبُ يُجَرِّبُ<br><br>مِنَ الناسِ غَيري فَاللَبيبُ يُجَرِّبُ<br><br>مِنَ الناسِ غَيري فَاللَبيبُ يُجَرِّبُ<br><br>مِنَ الناسِ غَيري فَاللَبيبُ يُجَرِّبُ<br><br>لَقَد ذَلَّ مَن أَمسى عَلى رَبعِ مَنزِلٍ<br><br>يَنوحُ عَلى رَسمِ الدِيارِ وَيَندُبُ<br><br>يَنوحُ عَلى رَسمِ الدِيارِ وَيَندُبُ<br><br>يَنوحُ عَلى رَسمِ الدِيارِ وَيَندُبُ<br><br>يَنوحُ عَلى رَسمِ الدِيارِ وَيَندُبُ<br><br>يَنوحُ عَلى رَسمِ الدِيارِ وَيَندُبُ<br><br>وَقَد فازَ مَن في الحَربِ أَصبَحَ جائِل<br><br>يُطاعِنُ قِرناً وَالغُبارُ مُطَنِّبُ<br><br>يُطاعِنُ قِرناً وَالغُبارُ مُطَنِّبُ<br><br>يُطاعِنُ قِرناً وَالغُبارُ مُطَنِّبُ<br><br>يُطاعِنُ قِرناً وَالغُبارُ مُطَنِّبُ<br><br>يُطاعِنُ قِرناً وَالغُبارُ مُطَنِّبُ<br><br>نَديمي رَعاكَ اللَهُ قُم غَنِّ لي عَلى<br><br>كُؤوسِ المَنايا مِن دَمٍ حينَ أَشرَبُ<br><br>كُؤوسِ المَنايا مِن دَمٍ حينَ أَشرَبُ<br><br>كُؤوسِ المَنايا مِن دَمٍ حينَ أَشرَبُ<br><br>كُؤوسِ المَنايا مِن دَمٍ حينَ أَشرَبُ<br><br>كُؤوسِ المَنايا مِن دَمٍ حينَ أَشرَبُ<br><br>وَلا تَسقِني كَأسَ المُدامِ فَإِنَّه<br><br>يَضِلُّ بِها عَقلُ الشُجاعِ وَيَذهَبُ<br><br>يَضِلُّ بِها عَقلُ الشُجاعِ وَيَذهَبُ<br><br>يَضِلُّ بِها عَقلُ الشُجاعِ وَيَذهَبُ<br><br>يَضِلُّ بِها عَقلُ الشُجاعِ وَيَذهَبُ<br><br>يَضِلُّ بِها عَقلُ الشُجاعِ وَيَذهَبُ<br><br>قصيدة صحا القلب عن سلمى وقد كاد لا يسلو<br>يقول زهير بن أبي سلمى:<br><br>صَحا القَلبُ عَن سَلمى وَقَد كادَ لا يَسلو<br><br>وَأَقفَرَ مِن سَلمى التَعانيقُ فَالثِقلُ<br><br>وَأَقفَرَ مِن سَلمى التَعانيقُ فَالثِقلُ<br><br>وَأَقفَرَ مِن سَلمى التَعانيقُ فَالثِقلُ<br><br>وَأَقفَرَ مِن سَلمى التَعانيقُ فَالثِقلُ<br><br>وَأَقفَرَ مِن سَلمى التَعانيقُ فَالثِقلُ<br><br>وَقَد كُنتُ مِن سَلمى سِنينَ ثَمانِياً<br><br>عَلى صيرِ أَمرٍ ما يَمُرُّ وَما يَحلو<br><br>عَلى صيرِ أَمرٍ ما يَمُرُّ وَما يَحلو<br><br>عَلى صيرِ أَمرٍ ما يَمُرُّ وَما يَحلو<br><br>عَلى صيرِ أَمرٍ ما يَمُرُّ وَما يَحلو<br><br>عَلى صيرِ أَمرٍ ما يَمُرُّ وَما يَحلو<br><br>وَكُنتُ إِذا ما جِئتُ يَوماً لِحاجَةٍ<br><br>مَضَت وَأَجَمَّت حاجَةُ الغَدِ ما تَخلو<br><br>مَضَت وَأَجَمَّت حاجَةُ الغَدِ ما تَخلو<br><br>مَضَت وَأَجَمَّت حاجَةُ الغَدِ ما تَخلو<br><br>مَضَت وَأَجَمَّت حاجَةُ الغَدِ ما تَخلو<br><br>مَضَت وَأَجَمَّت حاجَةُ الغَدِ ما تَخلو<br><br>وَكُلُّ مُحِبٍّ أَحدَثَ النَأيُ عِندَهُ<br><br>سَلُوَّ فُؤادٍ غَيرَ حُبِّكِ ما يَسلو<br><br>سَلُوَّ فُؤادٍ غَيرَ حُبِّكِ ما يَسلو<br><br>سَلُوَّ فُؤادٍ غَيرَ حُبِّكِ ما يَسلو<br><br>سَلُوَّ فُؤادٍ غَيرَ حُبِّكِ ما يَسلو<br><br>سَلُوَّ فُؤادٍ غَيرَ حُبِّكِ ما يَسلو<br><br>تَأَوَّبَني ذِكرُ الأَحِبَّةِ بَعدَما<br><br>هَجَعتُ وَدوني قُلَّةُ الحَزنِ فَالرَملُ<br><br>هَجَعتُ وَدوني قُلَّةُ الحَزنِ فَالرَملُ<br><br>هَجَعتُ وَدوني قُلَّةُ الحَزنِ فَالرَملُ<br><br>هَجَعتُ وَدوني قُلَّةُ الحَزنِ فَالرَملُ<br><br>هَجَعتُ وَدوني قُلَّةُ الحَزنِ فَالرَملُ<br><br>فَأَقسَمتُ جَهداً بِالمَنازِلِ مِن مِنىً<br><br>وَما سُحِقَت فيهِ المَقادِمُ وَالقَملُ<br><br>وَما سُحِقَت فيهِ المَقادِمُ وَالقَملُ<br><br>وَما سُحِقَت فيهِ المَقادِمُ وَالقَملُ<br><br>وَما سُحِقَت فيهِ المَقادِمُ وَالقَملُ<br><br>وَما سُحِقَت فيهِ المَقادِمُ وَالقَملُ<br><br>لَأَرتَحِلَن بِالفَجرِ ثُمَّ لَأَدأَبَن<br><br>إِلى اللَيلِ إِلّا أَن يُعَرِّجَني طِفلُ<br><br>إِلى اللَيلِ إِلّا أَن يُعَرِّجَني طِفلُ<br><br>إِلى اللَيلِ إِلّا أَن يُعَرِّجَني طِفلُ<br><br>إِلى اللَيلِ إِلّا أَن يُعَرِّجَني طِفلُ<br><br>إِلى اللَيلِ إِلّا أَن يُعَرِّجَني طِفلُ<br><br>إِلى مَعشَرٍ لَم يورِثِ اللُؤمَ جَدُّهُم<br><br>أَصاغِرَهُم وَكُلُّ فَحلٍ لَهُ نَجلُ<br><br>أَصاغِرَهُم وَكُلُّ فَحلٍ لَهُ نَجلُ<br><br>أَصاغِرَهُم وَكُلُّ فَحلٍ لَهُ نَجلُ<br><br>أَصاغِرَهُم وَكُلُّ فَحلٍ لَهُ نَجلُ<br><br>أَصاغِرَهُم وَكُلُّ فَحلٍ لَهُ نَجلُ<br><br>تَرَبَّص فَإِن تُقوِ المَرَوراةُ مِنهُمُ<br><br>وَداراتُها لا تُقوِ مِنهُم إِذاً نَخلُ<br><br>وَداراتُها لا تُقوِ مِنهُم إِذاً نَخلُ<br><br>وَداراتُها لا تُقوِ مِنهُم إِذاً نَخلُ<br><br>وَداراتُها لا تُقوِ مِنهُم إِذاً نَخلُ<br><br>وَداراتُها لا تُقوِ مِنهُم إِذاً نَخلُ<br><br>فَإِن تُقوِيا مِنهُم فَإِنَّ مُحَجِّراً<br><br>وَجِزعَ الحِسا مِنهُم إِذاً قَلَّما يَخلو<br><br>وَجِزعَ الحِسا مِنهُم إِذاً قَلَّما يَخلو<br><br>وَجِزعَ الحِسا مِنهُم إِذاً قَلَّما يَخلو<br><br>وَجِزعَ الحِسا مِنهُم إِذاً قَلَّما يَخلو<br><br>وَجِزعَ الحِسا مِنهُم إِذاً قَلَّما يَخلو<br><br>بِلادٌ بِها نادَمتُهُم وَأَلِفتُهُم<br><br>فَإِن تُقوِيا مِنهُم فَإِنَّهُما بَسلُ<br><br>فَإِن تُقوِيا مِنهُم فَإِنَّهُما بَسلُ<br><br>فَإِن تُقوِيا مِنهُم فَإِنَّهُما بَسلُ<br><br>فَإِن تُقوِيا مِنهُم فَإِنَّهُما بَسلُ<br><br>فَإِن تُقوِيا مِنهُم فَإِنَّهُما بَسلُ<br><br>إِذا فَزِعوا طاروا إِلى مُستَغيثِهِم<br><br>طِوالَ الرِماحِ لا ضِعافٌ وَلا عُزلُ<br><br>طِوالَ الرِماحِ لا ضِعافٌ وَلا عُزلُ<br><br>طِوالَ الرِماحِ لا ضِعافٌ وَلا عُزلُ<br><br>طِوالَ الرِماحِ لا ضِعافٌ وَلا عُزلُ<br><br>طِوالَ الرِماحِ لا ضِعافٌ وَلا عُزلُ<br><br>بِخَيلٍ عَلَيها جِنَّةٌ عَبقَرِيَّةٌجَديرونَ يَوماً أَن يَنالوا فَيَستَعلوا<br><br>وَإِن يُقتَلوا فَيُشتَفى بِدِمائِهِم<br><br>وَإِن يُقتَلوا فَيُشتَفى بِدِمائِهِم<br><br>وَإِن يُقتَلوا فَيُشتَفى بِدِمائِهِم<br><br>وَإِن يُقتَلوا فَيُشتَفى بِدِمائِهِم<br><br>وَإِن يُقتَلوا فَيُشتَفى بِدِمائِهِم<br><br>وَكانوا قَديماً مِن مَناياهُمُ القَتلُ<br><br>عَلَيها أُسودٌ ضارِياتٌ لَبوسُهُم<br><br>عَلَيها أُسودٌ ضارِياتٌ لَبوسُهُم<br><br>عَلَيها أُسودٌ ضارِياتٌ لَبوسُهُم<br><br>عَلَيها أُسودٌ ضارِياتٌ لَبوسُهُم<br><br>عَلَيها أُسودٌ ضارِياتٌ لَبوسُهُم<br><br>سَوابِغُ بيضٌ لا تُخَرِّقُها النَبلُ<br><br>إِذا لَقِحَت حَربٌ عَوانٌ مُضِرَّةٌ<br><br>إِذا لَقِحَت حَربٌ عَوانٌ مُضِرَّةٌ<br><br>إِذا لَقِحَت حَربٌ عَوانٌ مُضِرَّةٌ<br><br>إِذا لَقِحَت حَربٌ عَوانٌ مُضِرَّةٌ<br><br>إِذا لَقِحَت حَربٌ عَوانٌ مُضِرَّةٌ<br><br>ضَروسٌ تُهِرُّ الناسَ أَنيابُها عُصلُ<br><br>قُضاعِيَّةٌ أَو أُختُها مُضَرِيَّةٌ<br><br>قُضاعِيَّةٌ أَو أُختُها مُضَرِيَّةٌ<br><br>قُضاعِيَّةٌ أَو أُختُها مُضَرِيَّةٌ<br><br>قُضاعِيَّةٌ أَو أُختُها مُضَرِيَّةٌ<br><br>قُضاعِيَّةٌ أَو أُختُها مُضَرِيَّةٌ<br><br>يُحَرَّقُ في حافاتِها الحَطَبُ الجَزلُ<br><br>تَجِدهُم عَلى ما خَيَّلَت هُم إِزائَها<br><br>تَجِدهُم عَلى ما خَيَّلَت هُم إِزائَها<br><br>تَجِدهُم عَلى ما خَيَّلَت هُم إِزائَها<br><br>تَجِدهُم عَلى ما خَيَّلَت هُم إِزائَها<br><br>تَجِدهُم عَلى ما خَيَّلَت هُم إِزائَها<br><br>وَإِن أَفسَدَ المالَ الجَماعاتُ وَالأَزلُ<br><br>يَحُشّونَها بِالمَشرَفِيَّةِ وَالقَنا<br><br>يَحُشّونَها بِالمَشرَفِيَّةِ وَالقَنا<br><br>يَحُشّونَها بِالمَشرَفِيَّةِ وَالقَنا<br><br>يَحُشّونَها بِالمَشرَفِيَّةِ وَالقَنا<br><br>يَحُشّونَها بِالمَشرَفِيَّةِ وَالقَنا<br><br>وَفِتيانِ صِدقٍ لا ضِعافٌ وَلا نُكلُ<br><br>تَهامونَ نَجدِيّونَ كَيداً وَنُجعَةً<br><br>تَهامونَ نَجدِيّونَ كَيداً وَنُجعَةً<br><br>تَهامونَ نَجدِيّونَ كَيداً وَنُجعَةً<br><br>تَهامونَ نَجدِيّونَ كَيداً وَنُجعَةً<br><br>تَهامونَ نَجدِيّونَ كَيداً وَنُجعَةً<br><br>لِكُلِّ أُناسٍ مِن وَقائِعِهِم سَجلُ<br><br>هُمُ ضَرَبوا عَن فَرجِها بِكَتيبَةٍ<br><br>هُمُ ضَرَبوا عَن فَرجِها بِكَتيبَةٍ<br><br>هُمُ ضَرَبوا عَن فَرجِها بِكَتيبَةٍ<br><br>هُمُ ضَرَبوا عَن فَرجِها بِكَتيبَةٍ<br><br>هُمُ ضَرَبوا عَن فَرجِها بِكَتيبَةٍ<br><br>كَبَيضاءِ حَرسٍ في طَوائِفِها الرَجلُ<br><br>مَتى يَشتَجِر قَومٌ تَقُل سَرَواتُهُم<br><br>مَتى يَشتَجِر قَومٌ تَقُل سَرَواتُهُم<br><br>مَتى يَشتَجِر قَومٌ تَقُل سَرَواتُهُم<br><br>مَتى يَشتَجِر قَومٌ تَقُل سَرَواتُهُم<br><br>مَتى يَشتَجِر قَومٌ تَقُل سَرَواتُهُم<br><br>هُمُ بَينَنا فَهُم رِضاً وَهُمُ عَدلُ<br><br>هُمُ جَدَّدوا أَحكامَ كُلِّ مُضِلَّةٍ<br><br>هُمُ جَدَّدوا أَحكامَ كُلِّ مُضِلَّةٍ<br><br>هُمُ جَدَّدوا أَحكامَ كُلِّ مُضِلَّةٍ<br><br>هُمُ جَدَّدوا أَحكامَ كُلِّ مُضِلَّةٍ<br><br>هُمُ جَدَّدوا أَحكامَ كُلِّ مُضِلَّةٍ<br><br>مِنَ العُقمِ لا يُلفى لِأَمثالِها فَصلُ<br><br>بِعَزمَةِ مَأمورٍ مُطيعٍ وَآمِرٍ<br><br>بِعَزمَةِ مَأمورٍ مُطيعٍ وَآمِرٍ<br><br>بِعَزمَةِ مَأمورٍ مُطيعٍ وَآمِرٍ<br><br>بِعَزمَةِ مَأمورٍ مُطيعٍ وَآمِرٍ<br><br>بِعَزمَةِ مَأمورٍ مُطيعٍ وَآمِرٍ<br><br>مُطاعٍ فَلا يُلفى لِحَزمِهِمُ مِثلُ<br><br>وَلَستُ بِلاقٍ بِالحِجازِ مُجاوِراً<br><br>وَلَستُ بِلاقٍ بِالحِجازِ مُجاوِراً<br><br>وَلَستُ بِلاقٍ بِالحِجازِ مُجاوِراً<br><br>وَلَستُ بِلاقٍ بِالحِجازِ مُجاوِراً<br><br>وَلَستُ بِلاقٍ بِالحِجازِ مُجاوِراً<br><br>وَلا سَفَراً إِلّا لَهُ مِنهُمُ حَبلُ<br><br>بِلادٌ بِها عَزّوا مَعَدّاً وَغَيرَها<br><br>بِلادٌ بِها عَزّوا مَعَدّاً وَغَيرَها<br><br>بِلادٌ بِها عَزّوا مَعَدّاً وَغَيرَها<br><br>بِلادٌ بِها عَزّوا مَعَدّاً وَغَيرَها<br><br>بِلادٌ بِها عَزّوا مَعَدّاً وَغَيرَها<br><br>مَشارِبُها عَذبٌ وَأَعلامُها ثَملُ<br><br>هُمُ خَيرُ حَيٍّ مِن مَعَدٍّ عَلِمتُهُم<br><br>هُمُ خَيرُ حَيٍّ مِن مَعَدٍّ عَلِمتُهُم<br><br>هُمُ خَيرُ حَيٍّ مِن مَعَدٍّ عَلِمتُهُم<br><br>هُمُ خَيرُ حَيٍّ مِن مَعَدٍّ عَلِمتُهُم<br><br>هُمُ خَيرُ حَيٍّ مِن مَعَدٍّ عَلِمتُهُم<br><br>لَهُم نائِلٌ في قَومِهِم وَلَهُم فَضلُ<br><br>فَرِحتُ بِما خُبِّرتُ عَن سَيِّدَيكُمُ<br><br>فَرِحتُ بِما خُبِّرتُ عَن سَيِّدَيكُمُ<br><br>فَرِحتُ بِما خُبِّرتُ عَن سَيِّدَيكُمُ<br><br>فَرِحتُ بِما خُبِّرتُ عَن سَيِّدَيكُمُ<br><br>فَرِحتُ بِما خُبِّرتُ عَن سَيِّدَيكُمُ<br><br>وَكانا اِمرَأَينِ كُلُّ أَمرِهِما يَعلو<br><br>رَأى اللَهُ بِالإِحسانِ ما فَعَلا بِكُم<br><br>رَأى اللَهُ بِالإِحسانِ ما فَعَلا بِكُم<br><br>رَأى اللَهُ بِالإِحسانِ ما فَعَلا بِكُم<br><br>رَأى اللَهُ بِالإِحسانِ ما فَعَلا بِكُم<br><br>رَأى اللَهُ بِالإِحسانِ ما فَعَلا بِكُم<br><br>فَأَبلاهُما خَيرَ البَلاءِ الَّذي يَبلو<br><br>تَدارَكتُما الأَحلافَ قَد ثُلَّ عَرشُها<br><br>تَدارَكتُما الأَحلافَ قَد ثُلَّ عَرشُها<br><br>تَدارَكتُما الأَحلافَ قَد ثُلَّ عَرشُها<br><br>تَدارَكتُما الأَحلافَ قَد ثُلَّ عَرشُها<br><br>تَدارَكتُما الأَحلافَ قَد ثُلَّ عَرشُها<br><br>وَذُبيانَ قَد زَلَّت بِأَقدامِها النَعلُ<br><br>فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ<br><br>فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ<br><br>فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ<br><br>فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ<br><br>فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ<br><br>سَبيلُكُما فيهِ وَإِن أَحزَنوا سَهلُ<br><br>إِذا السَنَةُ الشَهباءُ بِالناسِ أَجحَفَت<br><br>إِذا السَنَةُ الشَهباءُ بِالناسِ أَجحَفَت<br><br>إِذا السَنَةُ الشَهباءُ بِالناسِ أَجحَفَت<br><br>إِذا السَنَةُ الشَهباءُ بِالناسِ أَجحَفَت<br><br>إِذا السَنَةُ الشَهباءُ بِالناسِ أَجحَفَت<br><br>وَنالَ كِرامَ المالِ في الجَحرَةِ الأَكلُ<br><br>رَأَيتُ ذَوي الحاجاتِ حَولَ بُيوتِهِم<br><br>رَأَيتُ ذَوي الحاجاتِ حَولَ بُيوتِهِم<br><br>رَأَيتُ ذَوي الحاجاتِ حَولَ بُيوتِهِم<br><br>رَأَيتُ ذَوي الحاجاتِ حَولَ بُيوتِهِم<br><br>رَأَيتُ ذَوي الحاجاتِ حَولَ بُيوتِهِم<br><br>قَطيناً بِها حَتّى إِذا نَبَتَ البَقلُ<br><br>هُنالِكَ إِن يُستَخبَلوا المالَ يُخبِلوا<br><br>هُنالِكَ إِن يُستَخبَلوا المالَ يُخبِلوا<br><br>هُنالِكَ إِن يُستَخبَلوا المالَ يُخبِلوا<br><br>هُنالِكَ إِن يُستَخبَلوا المالَ يُخبِلوا<br><br>هُنالِكَ إِن يُستَخبَلوا المالَ يُخبِلوا<br><br>وَإِن يُسأَلوا يُعطوا وَإِن يَيسِروا يُغلوا<br><br>وَفيهِم مَقاماتٌ حِسانٌ وُجوهُهُم<br><br>وَفيهِم مَقاماتٌ حِسانٌ وُجوهُهُم<br><br>وَفيهِم مَقاماتٌ حِسانٌ وُجوهُهُم<br><br>وَفيهِم مَقاماتٌ حِسانٌ وُجوهُهُم<br><br>وَفيهِم مَقاماتٌ حِسانٌ وُجوهُهُم<br><br>وَأَندِيَةٌ يَنتابُها القَولُ وَالفِعلُ<br><br>عَلى مُكثِريهِم رِزقُ مَن يَعتَريهِمُ<br><br>عَلى مُكثِريهِم رِزقُ مَن يَعتَريهِمُ<br><br>عَلى مُكثِريهِم رِزقُ مَن يَعتَريهِمُ<br><br>عَلى مُكثِريهِم رِزقُ مَن يَعتَريهِمُ<br><br>عَلى مُكثِريهِم رِزقُ مَن يَعتَريهِمُ<br><br>وَعِندَ المُقِلّينَ السَماحَةُ وَالبَذلُ<br><br>وَإِن جِئتَهُم أَلفَيتَ حَولَ بُيوتِهِم<br><br>وَإِن جِئتَهُم أَلفَيتَ حَولَ بُيوتِهِم<br><br>وَإِن جِئتَهُم أَلفَيتَ حَولَ بُيوتِهِم<br><br>وَإِن جِئتَهُم أَلفَيتَ حَولَ بُيوتِهِم<br><br>وَإِن جِئتَهُم أَلفَيتَ حَولَ بُيوتِهِم<br><br>مَجالِسَ قَد يُشفى بِأَحلامِها الجَهلُ<br><br>وَإِن قامَ فيهِم حامِلٌ قالَ قاعِدٌ<br><br>وَإِن قامَ فيهِم حامِلٌ قالَ قاعِدٌ<br><br>وَإِن قامَ فيهِم حامِلٌ قالَ قاعِدٌ<br><br>وَإِن قامَ فيهِم حامِلٌ قالَ قاعِدٌ<br><br>وَإِن قامَ فيهِم حامِلٌ قالَ قاعِدٌ<br><br>رَشَدتَ فَلا غُرمٌ عَلَيكَ وَلا خَذلُ<br><br>سَعى بَعدَهُم قَومٌ لِكَي يُدرِكوهُمُ<br><br>سَعى بَعدَهُم قَومٌ لِكَي يُدرِكوهُمُ<br><br>سَعى بَعدَهُم قَومٌ لِكَي يُدرِكوهُمُ<br><br>سَعى بَعدَهُم قَومٌ لِكَي يُدرِكوهُمُ<br><br>سَعى بَعدَهُم قَومٌ لِكَي يُدرِكوهُمُ<br><br>فَلَم يَفعَلوا وَلَم يُليموا وَلَم يَألوا<br><br>فَما يَكُ مِن خَيرٍ أَتَوهُ فَإِنَّما<br><br>فَما يَكُ مِن خَيرٍ أَتَوهُ فَإِنَّما<br><br>فَما يَكُ مِن خَيرٍ أَتَوهُ فَإِنَّما<br><br>فَما يَكُ مِن خَيرٍ أَتَوهُ فَإِنَّما<br><br>فَما يَكُ مِن خَيرٍ أَتَوهُ فَإِنَّما<br><br>تَوارَثَهُ آباءُ آبائِهِم قَبلُ<br><br>وَهَل يُنبِتُ الخَطِّيَّ إِلّا وَشيجُهُ<br><br>وَهَل يُنبِتُ الخَطِّيَّ إِلّا وَشيجُهُ<br><br>وَهَل يُنبِتُ الخَطِّيَّ إِلّا وَشيجُهُ<br><br>وَهَل يُنبِتُ الخَطِّيَّ إِلّا وَشيجُهُ<br><br>وَهَل يُنبِتُ الخَطِّيَّ إِلّا وَشيجُهُ<br><br>وَتُغرَسُ إِلّا في مَنابِتِها النَخلُ<br><br>من قصيدة قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزِل<br>يقول امرؤ القيس:<br><br>قِفا نَبكِ مِن ذِكرى حَبيبٍ وَمَنزِلِ<br><br>بِسِقطِ اللِوى بَينَ الدَخولِ فَحَومَلِ<br><br>بِسِقطِ اللِوى بَينَ الدَخولِ فَحَومَلِ<br><br>بِسِقطِ اللِوى بَينَ الدَخولِ فَحَومَلِ<br><br>بِسِقطِ اللِوى بَينَ الدَخولِ فَحَومَلِ<br><br>بِسِقطِ اللِوى بَينَ الدَخولِ فَحَومَلِ<br><br>فَتوضِحَ فَالمِقراةِ لَم يَعفُ رَسمُه<br><br>لِما نَسَجَتها مِن جَنوبٍ وَشَمأَلِ<br><br>لِما نَسَجَتها مِن جَنوبٍ وَشَمأَلِ<br><br>لِما نَسَجَتها مِن جَنوبٍ وَشَمأَلِ<br><br>لِما نَسَجَتها مِن جَنوبٍ وَشَمأَلِ<br><br>لِما نَسَجَتها مِن جَنوبٍ وَشَمأَلِ<br><br>تَرى بَعَرَ الآرامِ في عَرَصاتِه<br><br>وَقيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلفُلِ<br><br>وَقيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلفُلِ<br><br>وَقيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلفُلِ<br><br>وَقيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلفُلِ<br><br>وَقيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلفُلِ<br><br>كَأَنّي غَداةَ البَينِ يَومَ تَحَمَّلو<br><br>لَدى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنظَلِ<br><br>لَدى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنظَلِ<br><br>لَدى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنظَلِ<br><br>لَدى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنظَلِ<br><br>لَدى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنظَلِ<br><br>وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطِيِّهُم<br><br>يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ<br><br>يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ<br><br>يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ<br><br>يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ<br><br>يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ<br><br>وَإِنَّ شِفائي عَبرَةٌ مَهَراقَةٌ<br><br>فَهَل عِندَ رَسمٍ دارِسٍ مِن مُعَوَّلِ<br><br>فَهَل عِندَ رَسمٍ دارِسٍ مِن مُعَوَّلِ<br><br>فَهَل عِندَ رَسمٍ دارِسٍ مِن مُعَوَّلِ<br><br>فَهَل عِندَ رَسمٍ دارِسٍ مِن مُعَوَّلِ<br><br>فَهَل عِندَ رَسمٍ دارِسٍ مِن مُعَوَّلِ<br><br>من قصيدة عوجوا فحيوا لنعم دمنة الدار<br>يقول النابغة الذبياني:<br><br>نُبِّئتُ نُعماً عَلى الهِجرانِ عاتِبَةً<br><br>سَقياً وَرَعياً لِذاكَ العاتِبِ الزاري<br><br>سَقياً وَرَعياً لِذاكَ العاتِبِ الزاري<br><br>سَقياً وَرَعياً لِذاكَ العاتِبِ الزاري<br><br>سَقياً وَرَعياً لِذاكَ العاتِبِ الزاري<br><br>سَقياً وَرَعياً لِذاكَ العاتِبِ الزاري<br><br>رَأَيتُ نُعماً وَأَصحابي عَلى عَجَلٍ<br><br>وَالعيسُ لِلبَينِ قَد شُدَّت بِأَكوارِ<br><br>وَالعيسُ لِلبَينِ قَد شُدَّت بِأَكوارِ<br><br>وَالعيسُ لِلبَينِ قَد شُدَّت بِأَكوارِ<br><br>وَالعيسُ لِلبَينِ قَد شُدَّت بِأَكوارِ<br><br>وَالعيسُ لِلبَينِ قَد شُدَّت بِأَكوارِ<br><br>فَريعَ قَلبي وَكانَت نَظرَةٌ عَرَضَت<br><br>حَيناً وَتَوفيقَ أَقدارٍ لِأَقدارِ<br><br>حَيناً وَتَوفيقَ أَقدارٍ لِأَقدارِ<br><br>حَيناً وَتَوفيقَ أَقدارٍ لِأَقدارِ<br><br>حَيناً وَتَوفيقَ أَقدارٍ لِأَقدارِ<br><br>حَيناً وَتَوفيقَ أَقدارٍ لِأَقدارِ<br><br>بَيضاءُ كَالشَمسِ وافَت يَومَ أَسعَدِها<br><br>لَم تُؤذِ أَهلاً وَلَم تُفحِش عَلى جارِ<br><br>لَم تُؤذِ أَهلاً وَلَم تُفحِش عَلى جارِ<br><br>لَم تُؤذِ أَهلاً وَلَم تُفحِش عَلى جارِ<br><br>لَم تُؤذِ أَهلاً وَلَم تُفحِش عَلى جارِ<br><br>لَم تُؤذِ أَهلاً وَلَم تُفحِش عَلى جارِ<br><br>تَلوثُ بَعدَ اِفتِضالِ البُردِ مِئزَرَها<br><br>لَوثاً عَلى مِثلِ دِعصِ الرَملَةِ الهاري<br><br>لَوثاً عَلى مِثلِ دِعصِ الرَملَةِ الهاري<br><br>لَوثاً عَلى مِثلِ دِعصِ الرَملَةِ الهاري<br><br>لَوثاً عَلى مِثلِ دِعصِ الرَملَةِ الهاري<br><br>لَوثاً عَلى مِثلِ دِعصِ الرَملَةِ الهاري<br><br>وَالطيبُ يَزدادُ طيباً أَن يَكونَ بِها<br><br>في جيدِ واضِحَةِ الخَدَّينِ مِعطارِ<br><br>في جيدِ واضِحَةِ الخَدَّينِ مِعطارِ<br><br>في جيدِ واضِحَةِ الخَدَّينِ مِعطارِ<br><br>في جيدِ واضِحَةِ الخَدَّينِ مِعطارِ<br><br>في جيدِ واضِحَةِ الخَدَّينِ مِعطارِ<br><br>تَسقي الضَجيعَ إِذا اِستَسقى بِذي أَشَرٍ<br><br>عَذبِ المَذاقَةِ بَعدَ النَومِ مِخمارِ<br><br>عَذبِ المَذاقَةِ بَعدَ النَومِ مِخمارِ<br><br>عَذبِ المَذاقَةِ بَعدَ النَومِ مِخمارِ<br><br>عَذبِ المَذاقَةِ بَعدَ النَومِ مِخمارِ<br><br>عَذبِ المَذاقَةِ بَعدَ النَومِ مِخمارِ<br><br>كَأَنَّ مَشمولَةً صِرفاً بِريقَتِها<br><br>مِن بَعدِ رَقدَتِها أَو شَهدَ مُشتارِ<br><br>مِن بَعدِ رَقدَتِها أَو شَهدَ مُشتارِ<br><br>مِن بَعدِ رَقدَتِها أَو شَهدَ مُشتارِ<br><br>مِن بَعدِ رَقدَتِها أَو شَهدَ مُشتارِ<br><br>مِن بَعدِ رَقدَتِها أَو شَهدَ مُشتارِ<br><br>أَقولُ وَالنَجمُ قَد مالَت أَواخِرُهُ<br><br>إِلى المَغيبِ تَثَبَّت نَظرَةً حارِ<br><br>إِلى المَغيبِ تَثَبَّت نَظرَةً حارِ<br><br>إِلى المَغيبِ تَثَبَّت نَظرَةً حارِ<br><br>إِلى المَغيبِ تَثَبَّت نَظرَةً حارِ<br><br>إِلى المَغيبِ تَثَبَّت نَظرَةً حارِ<br><br>أَلَمحَةٌ مِن سَنا بَرقٍ رَأى بَصَري<br><br>أَم وَجهُ نُعمٍ بَدا لي أَم سَنا نارِ<br><br>أَم وَجهُ نُعمٍ بَدا لي أَم سَنا نارِ<br><br>أَم وَجهُ نُعمٍ بَدا لي أَم سَنا نارِ<br><br>أَم وَجهُ نُعمٍ بَدا لي أَم سَنا نارِ<br><br>أَم وَجهُ نُعمٍ بَدا لي أَم سَنا نارِ<br><br>بَل وَجهُ نُعمٍ بَدا وَاللَيلُ مُعتَكِرٌ<br><br>فَلاحَ مِن بَينِ أَثوابٍ وَأَستارِ<br><br>فَلاحَ مِن بَينِ أَثوابٍ وَأَستارِ<br><br>فَلاحَ مِن بَينِ أَثوابٍ وَأَستارِ<br><br>فَلاحَ مِن بَينِ أَثوابٍ وَأَستارِ<br><br>فَلاحَ مِن بَينِ أَثوابٍ وَأَستارِ