بان الخليط ولو طوعت ما بانا<br><br>بانَ الخَليطُ وَلَو طُوِّعتُ ما بانا<br><br>وَقَطَّعوا مِن حِبالِ الوَصلِ أَقرانا<br><br>وَقَطَّعوا مِن حِبالِ الوَصلِ أَقرانا<br><br>وَقَطَّعوا مِن حِبالِ الوَصلِ أَقرانا<br><br>وَقَطَّعوا مِن حِبالِ الوَصلِ أَقرانا<br><br>وَقَطَّعوا مِن حِبالِ الوَصلِ أَقرانا<br><br>حَيِّ المَنازِلَ إِذ لا نَبتَغي بَدَلاً<br><br>بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا<br><br>بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا<br><br>بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا<br><br>بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا<br><br>بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا<br><br>قَد كُنتُ في أَثَرِ الأَظعانِ ذا طَرَبٍ<br><br>مُرَوَّعاً مِن حِذارِ البَينِ مِحزانا<br><br>مُرَوَّعاً مِن حِذارِ البَينِ مِحزانا<br><br>مُرَوَّعاً مِن حِذارِ البَينِ مِحزانا<br><br>مُرَوَّعاً مِن حِذارِ البَينِ مِحزانا<br><br>مُرَوَّعاً مِن حِذارِ البَينِ مِحزانا<br><br>يا رَبُّ مُكتَإِبٍ لَو قَد نُعيتُ لَهُ<br><br>باكٍ وَآخَرَ مَسرورٍ بِمَنعانا<br><br>باكٍ وَآخَرَ مَسرورٍ بِمَنعانا<br><br>باكٍ وَآخَرَ مَسرورٍ بِمَنعانا<br><br>باكٍ وَآخَرَ مَسرورٍ بِمَنعانا<br><br>باكٍ وَآخَرَ مَسرورٍ بِمَنعانا<br><br>لَو تَعلَمينَ الَّذي نَلقى أَوَيتِ لَنا<br><br>أَو تَسمَعينَ إِلى ذي العَرشِ شَكوانا<br><br>أَو تَسمَعينَ إِلى ذي العَرشِ شَكوانا<br><br>أَو تَسمَعينَ إِلى ذي العَرشِ شَكوانا<br><br>أَو تَسمَعينَ إِلى ذي العَرشِ شَكوانا<br><br>أَو تَسمَعينَ إِلى ذي العَرشِ شَكوانا<br><br>كَصاحِبِ المَوجِ إِذ مالَت سَفينَتُهُ<br><br>يَدعو إِلى اللَهِ إِسراراً وَإِعلانا<br><br>يَدعو إِلى اللَهِ إِسراراً وَإِعلانا<br><br>يَدعو إِلى اللَهِ إِسراراً وَإِعلانا<br><br>يَدعو إِلى اللَهِ إِسراراً وَإِعلانا<br><br>يَدعو إِلى اللَهِ إِسراراً وَإِعلانا<br><br>يا أَيُّها الراكِبُ المُزجي مَطِيَتَهُ<br><br>بَلِّغ تَحِيَّتَنا لُقّيتَ حُملانا<br><br>بَلِّغ تَحِيَّتَنا لُقّيتَ حُملانا<br><br>بَلِّغ تَحِيَّتَنا لُقّيتَ حُملانا<br><br>بَلِّغ تَحِيَّتَنا لُقّيتَ حُملانا<br><br>بَلِّغ تَحِيَّتَنا لُقّيتَ حُملانا<br><br>بَلِّغ رَسائِلَ عَنّا خَفَّ مَحمَلُها<br><br>عَلى قَلائِصَ لَم يَحمِلنَ حيرانا<br><br>عَلى قَلائِصَ لَم يَحمِلنَ حيرانا<br><br>عَلى قَلائِصَ لَم يَحمِلنَ حيرانا<br><br>عَلى قَلائِصَ لَم يَحمِلنَ حيرانا<br><br>عَلى قَلائِصَ لَم يَحمِلنَ حيرانا<br><br>كَيما نَقولُ إِذا بَلَّغتَ حاجَتَنا<br><br>أَنتَ الأَمينُ إِذا مُستَأمَنٌ خانا<br><br>أَنتَ الأَمينُ إِذا مُستَأمَنٌ خانا<br><br>أَنتَ الأَمينُ إِذا مُستَأمَنٌ خانا<br><br>أَنتَ الأَمينُ إِذا مُستَأمَنٌ خانا<br><br>أَنتَ الأَمينُ إِذا مُستَأمَنٌ خانا<br><br>تُهدي السَلامَ لِأَهلِ الغَورِ مِن مَلَحٍ<br><br>هَيهاتَ مِن مَلَحٍ بِالغَورِ مُهدانا<br><br>هَيهاتَ مِن مَلَحٍ بِالغَورِ مُهدانا<br><br>هَيهاتَ مِن مَلَحٍ بِالغَورِ مُهدانا<br><br>هَيهاتَ مِن مَلَحٍ بِالغَورِ مُهدانا<br><br>هَيهاتَ مِن مَلَحٍ بِالغَورِ مُهدانا<br><br>أَحبِب إِلَيَّ بِذاكَ الجِزعِ مَنزِلَةً<br><br>بِالطَلحِ طَلحاً وَبِالأَعطانِ أَعطانا<br><br>بِالطَلحِ طَلحاً وَبِالأَعطانِ أَعطانا<br><br>بِالطَلحِ طَلحاً وَبِالأَعطانِ أَعطانا<br><br>بِالطَلحِ طَلحاً وَبِالأَعطانِ أَعطانا<br><br>بِالطَلحِ طَلحاً وَبِالأَعطانِ أَعطانا<br><br>يا لَيتَ ذا القَلبَ لاقى مَن يُعَلِّلُهُ<br><br>أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا<br><br>أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا<br><br>أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا<br><br>أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا<br><br>أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا<br><br>أَو لَيتَها لَم تُعَلِّقنا عُلاقَتَها<br><br>وَلَم يَكُن داخِلَ الحُبُّ الَّذي كانا<br><br>وَلَم يَكُن داخِلَ الحُبُّ الَّذي كانا<br><br>وَلَم يَكُن داخِلَ الحُبُّ الَّذي كانا<br><br>وَلَم يَكُن داخِلَ الحُبُّ الَّذي كانا<br><br>وَلَم يَكُن داخِلَ الحُبُّ الَّذي كانا<br><br>هَلّا تَحَرَّجتِ مِمّا تَفعَلينَ بِنا<br><br>يا أَطيَبَ الناسِ يَومَ الدَجنِ أَردانا<br><br>يا أَطيَبَ الناسِ يَومَ الدَجنِ أَردانا<br><br>يا أَطيَبَ الناسِ يَومَ الدَجنِ أَردانا<br><br>يا أَطيَبَ الناسِ يَومَ الدَجنِ أَردانا<br><br>يا أَطيَبَ الناسِ يَومَ الدَجنِ أَردانا<br><br>قالَت أَلِمَّ بِنا إِن كُنتَ مُنطَلِقاً<br><br>وَلا إِخالُكَ بَعدَ اليَومِ تَلقانا<br><br>وَلا إِخالُكَ بَعدَ اليَومِ تَلقانا<br><br>وَلا إِخالُكَ بَعدَ اليَومِ تَلقانا<br><br>وَلا إِخالُكَ بَعدَ اليَومِ تَلقانا<br><br>وَلا إِخالُكَ بَعدَ اليَومِ تَلقانا<br><br>يا طَيبَ هَل مِن مَتاعٍ تُمتِعينَ بِهِ<br><br>ضَيفاً لَكُم باكِراً يا طَيبَ عَجلانا<br><br>ضَيفاً لَكُم باكِراً يا طَيبَ عَجلانا<br><br>ضَيفاً لَكُم باكِراً يا طَيبَ عَجلانا<br><br>ضَيفاً لَكُم باكِراً يا طَيبَ عَجلانا<br><br>ضَيفاً لَكُم باكِراً يا طَيبَ عَجلانا<br><br>ما كُنتُ أَوَّلَ مُشتاقٍ أَخا طَرَبٍ<br><br>هاجَت لَهُ غَدَواتُ البَينِ أَحزانا<br><br>هاجَت لَهُ غَدَواتُ البَينِ أَحزانا<br><br>هاجَت لَهُ غَدَواتُ البَينِ أَحزانا<br><br>هاجَت لَهُ غَدَواتُ البَينِ أَحزانا<br><br>هاجَت لَهُ غَدَواتُ البَينِ أَحزانا<br><br>يا أُمَّ عَمروٍ جَزاكِ اللَهُ مَغفِرَةً<br><br>رُدّي عَلَيَّ فُؤادي كَالَّذي كانا<br><br>رُدّي عَلَيَّ فُؤادي كَالَّذي كانا<br><br>رُدّي عَلَيَّ فُؤادي كَالَّذي كانا<br><br>رُدّي عَلَيَّ فُؤادي كَالَّذي كانا<br><br>رُدّي عَلَيَّ فُؤادي كَالَّذي كانا<br><br>أَلَستِ أَحسَنَ مَن يَمشي عَلى قَدَمٍ<br><br>يا أَملَحَ الناسِ كُلِّ الناسِ إِنسانا<br><br>يا أَملَحَ الناسِ كُلِّ الناسِ إِنسانا<br><br>يا أَملَحَ الناسِ كُلِّ الناسِ إِنسانا<br><br>يا أَملَحَ الناسِ كُلِّ الناسِ إِنسانا<br><br>يا أَملَحَ الناسِ كُلِّ الناسِ إِنسانا<br><br>يَلقى غَريمُكُمُ مِن غَيرِ عُسرَتِكُم<br><br>بِالبَذلِ بُخلاً وَبِالإِحسانِ حِرمانا<br><br>بِالبَذلِ بُخلاً وَبِالإِحسانِ حِرمانا<br><br>بِالبَذلِ بُخلاً وَبِالإِحسانِ حِرمانا<br><br>بِالبَذلِ بُخلاً وَبِالإِحسانِ حِرمانا<br><br>بِالبَذلِ بُخلاً وَبِالإِحسانِ حِرمانا<br><br>لا تَأمَنَنَّ فَإِنّي غَيرُ آمِنِهِ<br><br>غَدرَ الخَليلِ إِذا ما كانَ أَلوانا<br><br>غَدرَ الخَليلِ إِذا ما كانَ أَلوانا<br><br>غَدرَ الخَليلِ إِذا ما كانَ أَلوانا<br><br>غَدرَ الخَليلِ إِذا ما كانَ أَلوانا<br><br>غَدرَ الخَليلِ إِذا ما كانَ أَلوانا<br><br>قَد خُنتِ مَن لَم يَكُن يَخشى خِيانَتَكُم<br><br>ما كُنتُ أَوَّلَ مَوثوقٍ بِهِ خانا<br><br>ما كُنتُ أَوَّلَ مَوثوقٍ بِهِ خانا<br><br>ما كُنتُ أَوَّلَ مَوثوقٍ بِهِ خانا<br><br>ما كُنتُ أَوَّلَ مَوثوقٍ بِهِ خانا<br><br>ما كُنتُ أَوَّلَ مَوثوقٍ بِهِ خانا<br><br>لَقَد كَتَمتُ الهَوى حَتّى تَهَيَّمَني<br><br>لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا<br><br>لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا<br><br>لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا<br><br>لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا<br><br>لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا<br><br>كادَ الهَوى يَومَ سَلمانينَ يَقتُلُني<br><br>وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا<br><br>وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا<br><br>وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا<br><br>وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا<br><br>وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا<br><br>وَكادَ يَومَ لِوى حَوّاءَ يَقتُلُني<br><br>لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا<br><br>لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا<br><br>لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا<br><br>لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا<br><br>لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا<br><br>لا بارَكَ اللَهُ فيمَن كانَ يَحسِبُكُم<br><br>إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا<br><br>إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا<br><br>إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا<br><br>إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا<br><br>إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا<br><br>مِن حُبَّكُم فَاِعلَمي لِلحُبِّ مَنزِلَةً<br><br>نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا<br><br>نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا<br><br>نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا<br><br>نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا<br><br>نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا<br><br>لا بارَكَ اللَهُ في الدُنيا إِذا اِنقَطَعَت<br><br>أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا<br><br>أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا<br><br>أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا<br><br>أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا<br><br>أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا<br><br>يا أُمَّ عُثمانَ إِنَّ الحُبُّ عَن عَرضٍ<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا<br><br>ضَنَّت بِمَورِدَةٍ كانَت لَنا شَرَعاً<br><br>تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا<br><br>تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا<br><br>تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا<br><br>تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا<br><br>تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا<br><br>كَيفَ التَلاقي وَلا بِالقَيظِ مَحضَرُكُم<br><br>مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا<br><br>مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا<br><br>مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا<br><br>مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا<br><br>مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا<br><br>نَهوى ثَرى العِرقِ إِذ لَم نَلقَ بَعدَكُمُ<br><br>كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا<br><br>كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا<br><br>كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا<br><br>كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا<br><br>كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا<br><br>ما أَحدَثَ الدَهرُ مِمّا تَعلَمينَ لَكُم<br><br>لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا<br><br>لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا<br><br>لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا<br><br>لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا<br><br>لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا<br><br>أَبُدِّلَ اللَيلُ لا تَسري كَواكِبُهُ<br><br>أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا<br><br>أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا<br><br>أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا<br><br>أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا<br><br>أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا<br><br>يا رُبُّ عائِذَةٍ بِالغَورِ لَو شَهِدَت<br><br>عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا<br><br>عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا<br><br>عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا<br><br>عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا<br><br>عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا<br><br>إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها حَوَرٌ<br><br>قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا<br><br>قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا<br><br>قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا<br><br>قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا<br><br>قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا<br><br>يَصرَعنَ ذا اللُبَّ حَتّى لا حِراكَ بِهِ<br><br>وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا<br><br>وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا<br><br>وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا<br><br>وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا<br><br>وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا<br><br>يا رُبُّ غابِطِنا لَو كانَ يَطلُبُكُم<br><br>لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا<br><br>لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا<br><br>لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا<br><br>لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا<br><br>لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا<br><br>أَرَينَهُ المَوتَ حَتّى لا حَياةَ بِهِ<br><br>قَد كُنَّ دِنَّكَ قَبلَ اليَومِ أَديانا<br><br>قَد كُنَّ دِنَّكَ قَبلَ اليَومِ أَديانا<br><br>قَد كُنَّ دِنَّكَ قَبلَ اليَومِ أَديانا<br><br>قَد كُنَّ دِنَّكَ قَبلَ اليَومِ أَديانا<br><br>قَد كُنَّ دِنَّكَ قَبلَ اليَومِ أَديانا<br><br>طارَ الفُؤادُ مَعَ الخَودِ الَّتي طَرَقَت<br><br>في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا<br><br>في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا<br><br>في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا<br><br>في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا<br><br>في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا<br><br>مَثلوجَةَ الريقِ بَعدَ النَومِ واضِعَةً<br><br>عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا<br><br>عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا<br><br>عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا<br><br>عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا<br><br>عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا<br><br>بِتنا نَرانا كَأَنّا مالِكونَ لَنا<br><br>يا لَيتَها صَدَّقَت بِالحَقِّ رُؤيانا<br><br>يا لَيتَها صَدَّقَت بِالحَقِّ رُؤيانا<br><br>يا لَيتَها صَدَّقَت بِالحَقِّ رُؤيانا<br><br>يا لَيتَها صَدَّقَت بِالحَقِّ رُؤيانا<br><br>يا لَيتَها صَدَّقَت بِالحَقِّ رُؤيانا<br><br>قالَت تَعَزَّ فَإِنَّ القَومَ قَد جَعَلوا<br><br>دونَ الزِيارَةِ أَبواباً وَخُزّانا<br><br>دونَ الزِيارَةِ أَبواباً وَخُزّانا<br><br>دونَ الزِيارَةِ أَبواباً وَخُزّانا<br><br>دونَ الزِيارَةِ أَبواباً وَخُزّانا<br><br>دونَ الزِيارَةِ أَبواباً وَخُزّانا<br><br>لَمّا تَبَيَّنتُ أَن قَد حيلَ دونَهُمُ<br><br>ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا<br><br>ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا<br><br>ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا<br><br>ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا<br><br>ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا<br><br>ماذا لَقيتُ مِنَ الأَظعانِ يَومَ قِنىً<br><br>يَتبَعنَ مُغتَرِباً بِالبَينِ ظَعّانا<br><br>يَتبَعنَ مُغتَرِباً بِالبَينِ ظَعّانا<br><br>يَتبَعنَ مُغتَرِباً بِالبَينِ ظَعّانا<br><br>يَتبَعنَ مُغتَرِباً بِالبَينِ ظَعّانا<br><br>يَتبَعنَ مُغتَرِباً بِالبَينِ ظَعّانا<br><br>أَتبَعتُهُم مُقلَةً إِنسانُها غَرِقٌ<br><br>هَل يا تُرى تارِكٌ لِلعَينِ إِنسانا<br><br>هَل يا تُرى تارِكٌ لِلعَينِ إِنسانا<br><br>هَل يا تُرى تارِكٌ لِلعَينِ إِنسانا<br><br>هَل يا تُرى تارِكٌ لِلعَينِ إِنسانا<br><br>هَل يا تُرى تارِكٌ لِلعَينِ إِنسانا<br><br>كَأَنَّ أَحداجَهُم تُحدى مُقَفِّيَةً<br><br>نَخلٌ بِمَلهَمَ أَو نَخلٌ بِقُرّانا<br><br>نَخلٌ بِمَلهَمَ أَو نَخلٌ بِقُرّانا<br><br>نَخلٌ بِمَلهَمَ أَو نَخلٌ بِقُرّانا<br><br>نَخلٌ بِمَلهَمَ أَو نَخلٌ بِقُرّانا<br><br>نَخلٌ بِمَلهَمَ أَو نَخلٌ بِقُرّانا<br><br>يا أُمَّ عُثمانَ ما تَلقى رَواحِلُنا<br><br>لَو قِستِ مُصبَحَنا مِن حَيثُ مُمسانا<br><br>لَو قِستِ مُصبَحَنا مِن حَيثُ مُمسانا<br><br>لَو قِستِ مُصبَحَنا مِن حَيثُ مُمسانا<br><br>لَو قِستِ مُصبَحَنا مِن حَيثُ مُمسانا<br><br>لَو قِستِ مُصبَحَنا مِن حَيثُ مُمسانا<br><br>تَخدي بِنا نُجُبٌ دَمّى مَناسِمَها<br><br>نَقلُ الحَزابِيِّ حِزّاناً فَحِزّانا<br><br>نَقلُ الحَزابِيِّ حِزّاناً فَحِزّانا<br><br>نَقلُ الحَزابِيِّ حِزّاناً فَحِزّانا<br><br>نَقلُ الحَزابِيِّ حِزّاناً فَحِزّانا<br><br>نَقلُ الحَزابِيِّ حِزّاناً فَحِزّانا<br><br>تَرمي بِأَعيُنِها نَجداً وَقَد قَطَعَت<br><br>بَينَ السَلَوطَحِ وَالرَوحانِ صُوّانا<br><br>بَينَ السَلَوطَحِ وَالرَوحانِ صُوّانا<br><br>بَينَ السَلَوطَحِ وَالرَوحانِ صُوّانا<br><br>بَينَ السَلَوطَحِ وَالرَوحانِ صُوّانا<br><br>بَينَ السَلَوطَحِ وَالرَوحانِ صُوّانا<br><br>يا حَبَّذا جَبَلُ الرَيّانِ مِن جَبَلٍ<br><br>وَحَبَّذا ساكِنُ الرَيّانِ مَن كانا<br><br>وَحَبَّذا ساكِنُ الرَيّانِ مَن كانا<br><br>وَحَبَّذا ساكِنُ الرَيّانِ مَن كانا<br><br>وَحَبَّذا ساكِنُ الرَيّانِ مَن كانا<br><br>وَحَبَّذا ساكِنُ الرَيّانِ مَن كانا<br><br>وَحَبَّذا نَفَحاتٌ مِن يَمانِيَةٍ<br><br>تَأتيكَ مِن قِبَلِ الرَيّانِ أَحيانا<br><br>تَأتيكَ مِن قِبَلِ الرَيّانِ أَحيانا<br><br>تَأتيكَ مِن قِبَلِ الرَيّانِ أَحيانا<br><br>تَأتيكَ مِن قِبَلِ الرَيّانِ أَحيانا<br><br>تَأتيكَ مِن قِبَلِ الرَيّانِ أَحيانا<br><br>هَبَّت شَمالاً فَذِكرى ما ذَكَرتُكُمُ<br><br>عِندَ الصَفاةِ الَّتي شَرقَيَّ حَورانا<br><br>عِندَ الصَفاةِ الَّتي شَرقَيَّ حَورانا<br><br>عِندَ الصَفاةِ الَّتي شَرقَيَّ حَورانا<br><br>عِندَ الصَفاةِ الَّتي شَرقَيَّ حَورانا<br><br>عِندَ الصَفاةِ الَّتي شَرقَيَّ حَورانا<br><br>هَل يَرجِعَنَّ وَلَيسَ الدَهرُ مُرتَجِعاً<br><br>عَيشٌ بِها طالَما اِحلَولى وَما لانا<br><br>عَيشٌ بِها طالَما اِحلَولى وَما لانا<br><br>عَيشٌ بِها طالَما اِحلَولى وَما لانا<br><br>عَيشٌ بِها طالَما اِحلَولى وَما لانا<br><br>عَيشٌ بِها طالَما اِحلَولى وَما لانا<br><br>أَزمانَ يَدعونَني الشَيطانَ مِن غَزَلي<br><br>وَكُنَّ يَهوَينَني إِذ كُنتُ شَيطانا<br><br>وَكُنَّ يَهوَينَني إِذ كُنتُ شَيطانا<br><br>وَكُنَّ يَهوَينَني إِذ كُنتُ شَيطانا<br><br>وَكُنَّ يَهوَينَني إِذ كُنتُ شَيطانا<br><br>وَكُنَّ يَهوَينَني إِذ كُنتُ شَيطانا<br><br>مَن ذا الَّذي ظَلَّ يَغلي أَن أَزورَكُمُ<br><br>أَمسى عَلَيهِ مَليكُ الناسِ غَضبانا<br><br>أَمسى عَلَيهِ مَليكُ الناسِ غَضبانا<br><br>أَمسى عَلَيهِ مَليكُ الناسِ غَضبانا<br><br>أَمسى عَلَيهِ مَليكُ الناسِ غَضبانا<br><br>أَمسى عَلَيهِ مَليكُ الناسِ غَضبانا<br><br>ما يَدَّري شُعَراءُ الناسِ وَيلَهُمُ<br><br>مِن صَولَةِ المُخدِرِ العادي بِخَفّانا<br><br>مِن صَولَةِ المُخدِرِ العادي بِخَفّانا<br><br>مِن صَولَةِ المُخدِرِ العادي بِخَفّانا<br><br>مِن صَولَةِ المُخدِرِ العادي بِخَفّانا<br><br>مِن صَولَةِ المُخدِرِ العادي بِخَفّانا<br><br>جَهلاً تَمَنّى حُدائي مِن ضَلالَتِهِم<br><br>فَقَد حَدَوتُهُمُ مَثنى وَوُحدانا<br><br>فَقَد حَدَوتُهُمُ مَثنى وَوُحدانا<br><br>فَقَد حَدَوتُهُمُ مَثنى وَوُحدانا<br><br>فَقَد حَدَوتُهُمُ مَثنى وَوُحدانا<br><br>فَقَد حَدَوتُهُمُ مَثنى وَوُحدانا<br><br>غادَرتُهُم مِن حَسيرٍ ماتَ في قَرَنٍ<br><br>وَآخَرينَ نَسوا التَهدارَ خِصيانا<br><br>وَآخَرينَ نَسوا التَهدارَ خِصيانا<br><br>وَآخَرينَ نَسوا التَهدارَ خِصيانا<br><br>وَآخَرينَ نَسوا التَهدارَ خِصيانا<br><br>وَآخَرينَ نَسوا التَهدارَ خِصيانا<br><br>ما زالَ حَبلِيَ في أَعناقِهِم مَرِساً<br><br>حَتّى اِشتَفَيتُ وَحَتّى دانَ مَن دانا<br><br>حَتّى اِشتَفَيتُ وَحَتّى دانَ مَن دانا<br><br>حَتّى اِشتَفَيتُ وَحَتّى دانَ مَن دانا<br><br>حَتّى اِشتَفَيتُ وَحَتّى دانَ مَن دانا<br><br>حَتّى اِشتَفَيتُ وَحَتّى دانَ مَن دانا<br><br>مَن يَدعُني مِهُمُ يَبغي مُحارَبَتي<br><br>فَاِستَيقِنَنَّ أُجِبهُ غَيرَ وَسنانا<br><br>فَاِستَيقِنَنَّ أُجِبهُ غَيرَ وَسنانا<br><br>فَاِستَيقِنَنَّ أُجِبهُ غَيرَ وَسنانا<br><br>فَاِستَيقِنَنَّ أُجِبهُ غَيرَ وَسنانا<br><br>فَاِستَيقِنَنَّ أُجِبهُ غَيرَ وَسنانا<br><br>ما عَضَّ نابِيَ قَوماً أَو أَقولَ لَهُم<br><br>إِيّاكُمُ ثُمَّ إِيّاكُمُ وَإِيّانا<br><br>إِيّاكُمُ ثُمَّ إِيّاكُمُ وَإِيّانا<br><br>إِيّاكُمُ ثُمَّ إِيّاكُمُ وَإِيّانا<br><br>إِيّاكُمُ ثُمَّ إِيّاكُمُ وَإِيّانا<br><br>إِيّاكُمُ ثُمَّ إِيّاكُمُ وَإِيّانا<br><br>إِنّي اِمرُؤٌ لَم أُرِد فيمَن أُناوِئُهُ<br><br>لِلناسِ ظُلماً وَلا لِلحَربِ إِدهانا<br><br>لِلناسِ ظُلماً وَلا لِلحَربِ إِدهانا<br><br>لِلناسِ ظُلماً وَلا لِلحَربِ إِدهانا<br><br>لِلناسِ ظُلماً وَلا لِلحَربِ إِدهانا<br><br>لِلناسِ ظُلماً وَلا لِلحَربِ إِدهانا<br><br>أَحمي حِمايَ بِأَعلى المَجدِ مَنزِلَتي<br><br>مِن خِندِفٍ وَالذُرى مِن قَيسِ عَيلانا<br><br>مِن خِندِفٍ وَالذُرى مِن قَيسِ عَيلانا<br><br>مِن خِندِفٍ وَالذُرى مِن قَيسِ عَيلانا<br><br>مِن خِندِفٍ وَالذُرى مِن قَيسِ عَيلانا<br><br>مِن خِندِفٍ وَالذُرى مِن قَيسِ عَيلانا<br><br>قالَ الخَليفَةُ وَالخِنزيرُ مُنهَزِمٌ<br><br>ما كُنتَ أَوَّلَ عَبدٍ مُحلِبٍ خانا<br><br>ما كُنتَ أَوَّلَ عَبدٍ مُحلِبٍ خانا<br><br>ما كُنتَ أَوَّلَ عَبدٍ مُحلِبٍ خانا<br><br>ما كُنتَ أَوَّلَ عَبدٍ مُحلِبٍ خانا<br><br>ما كُنتَ أَوَّلَ عَبدٍ مُحلِبٍ خانا<br><br>لقى الأُخَيطِلُ بِالجَولانِ فاقِرَةً<br><br>مِثلَ اِجتِداعِ القَوافي وَبرَ هِزّانا<br><br>مِثلَ اِجتِداعِ القَوافي وَبرَ هِزّانا<br><br>مِثلَ اِجتِداعِ القَوافي وَبرَ هِزّانا<br><br>مِثلَ اِجتِداعِ القَوافي وَبرَ هِزّانا<br><br>مِثلَ اِجتِداعِ القَوافي وَبرَ هِزّانا<br><br>يا خُزرَ تَغلِبَ ماذا بالُ نِسوَتِكُم<br><br>لا يَستَفِقنَ إِلى الدَيرَينِ تَحنانا<br><br>لا يَستَفِقنَ إِلى الدَيرَينِ تَحنانا<br><br>لا يَستَفِقنَ إِلى الدَيرَينِ تَحنانا<br><br>لا يَستَفِقنَ إِلى الدَيرَينِ تَحنانا<br><br>لا يَستَفِقنَ إِلى الدَيرَينِ تَحنانا<br><br>لَن تُدرِكوا المَجدَ أَو تَشروا عَباءَكُمُ<br><br>بِالخَزِّ أَو تَجعَلوا التَنّومَ ضَمرانا<br><br>بِالخَزِّ أَو تَجعَلوا التَنّومَ ضَمرانا<br><br>بِالخَزِّ أَو تَجعَلوا التَنّومَ ضَمرانا<br><br>بِالخَزِّ أَو تَجعَلوا التَنّومَ ضَمرانا<br><br>بِالخَزِّ أَو تَجعَلوا التَنّومَ ضَمرانا<br><br>طاف الخيال وأين منك لماما<br><br>طافَ الخَيالُ وَأَينَ مِنكَ لِماما<br><br>فَاِرجِع لِزَورِكَ بِالسَلامِ سَلاما<br><br>فَاِرجِع لِزَورِكَ بِالسَلامِ سَلاما<br><br>فَاِرجِع لِزَورِكَ بِالسَلامِ سَلاما<br><br>فَاِرجِع لِزَورِكَ بِالسَلامِ سَلاما<br><br>فَاِرجِع لِزَورِكَ بِالسَلامِ سَلاما<br><br>فَلَقَد أَنى لَكَ أَن تُوَدِّعَ خُلَّةً<br><br>فَنِيَت وَكانَ حِبالُها أَرماما<br><br>فَنِيَت وَكانَ حِبالُها أَرماما<br><br>فَنِيَت وَكانَ حِبالُها أَرماما<br><br>فَنِيَت وَكانَ حِبالُها أَرماما<br><br>فَنِيَت وَكانَ حِبالُها أَرماما<br><br>فَلَئِن صَدَرتَ لَتَصدُرَنَّ بِحاجَةٍ<br><br>وَلَئِن سُقيتَ لَطالَ ذا تَحواما<br><br>وَلَئِن سُقيتَ لَطالَ ذا تَحواما<br><br>وَلَئِن سُقيتَ لَطالَ ذا تَحواما<br><br>وَلَئِن سُقيتَ لَطالَ ذا تَحواما<br><br>وَلَئِن سُقيتَ لَطالَ ذا تَحواما<br><br>ياعَبدَ بَيبَةَ ما عَذيرُكَ مُحلِباً<br><br>لِتُصيبَ عُرَّةَ مُجرِبٍ وَتُلاما<br><br>لِتُصيبَ عُرَّةَ مُجرِبٍ وَتُلاما<br><br>لِتُصيبَ عُرَّةَ مُجرِبٍ وَتُلاما<br><br>لِتُصيبَ عُرَّةَ مُجرِبٍ وَتُلاما<br><br>لِتُصيبَ عُرَّةَ مُجرِبٍ وَتُلاما<br><br>نُبِّئتُ أَنَّ مُجاشِعاً قَد أَنكَروا<br><br>شَعَراً تَرادَفَ حاجِبَيهِ تُؤاما<br><br>شَعَراً تَرادَفَ حاجِبَيهِ تُؤاما<br><br>شَعَراً تَرادَفَ حاجِبَيهِ تُؤاما<br><br>شَعَراً تَرادَفَ حاجِبَيهِ تُؤاما<br><br>شَعَراً تَرادَفَ حاجِبَيهِ تُؤاما<br><br>يا ثَلطَ حامِضَةٍ تَرَوَّحَ أَهلُها<br><br>عَن ماسِطٍ وَتَنَدَّتِ القُلّاما<br><br>عَن ماسِطٍ وَتَنَدَّتِ القُلّاما<br><br>عَن ماسِطٍ وَتَنَدَّتِ القُلّاما<br><br>عَن ماسِطٍ وَتَنَدَّتِ القُلّاما<br><br>عَن ماسِطٍ وَتَنَدَّتِ القُلّاما<br><br>أُنبِئتُ أَنَّكَ يا اِبنَ وَردَةَ آلِفٌ<br><br>لِبَني حُدَيَّةَ مُقعَداً وَمُقاما<br><br>لِبَني حُدَيَّةَ مُقعَداً وَمُقاما<br><br>لِبَني حُدَيَّةَ مُقعَداً وَمُقاما<br><br>لِبَني حُدَيَّةَ مُقعَداً وَمُقاما<br><br>لِبَني حُدَيَّةَ مُقعَداً وَمُقاما<br><br>وَإِذا انتَحَيتُكُمُ جَميعاً كُنتُمُ<br><br>لا مُسلِمينَ وَلا عَلَيَّ كِراما<br><br>لا مُسلِمينَ وَلا عَلَيَّ كِراما<br><br>لا مُسلِمينَ وَلا عَلَيَّ كِراما<br><br>لا مُسلِمينَ وَلا عَلَيَّ كِراما<br><br>لا مُسلِمينَ وَلا عَلَيَّ كِراما<br><br>وَلَقَد لَقيتَ مَؤونَةً مِن حَربِنا<br><br>نَزَلَت عَلَيكَ وَأَلقَتِ الأَجراما<br><br>نَزَلَت عَلَيكَ وَأَلقَتِ الأَجراما<br><br>نَزَلَت عَلَيكَ وَأَلقَتِ الأَجراما<br><br>نَزَلَت عَلَيكَ وَأَلقَتِ الأَجراما<br><br>نَزَلَت عَلَيكَ وَأَلقَتِ الأَجراما<br><br>وَلَقَد أَصابَ بَني حُدَيَّةَ ناطِحٌ<br><br>وَلَقَد بُعِثتُ عَلى البَعيثِ غَراما<br><br>وَلَقَد بُعِثتُ عَلى البَعيثِ غَراما<br><br>وَلَقَد بُعِثتُ عَلى البَعيثِ غَراما<br><br>وَلَقَد بُعِثتُ عَلى البَعيثِ غَراما<br><br>وَلَقَد بُعِثتُ عَلى البَعيثِ غَراما<br><br>من طلل هاج الفؤاد المتيم<br><br>لِمَن طَلَلٌ هاجَ الفُؤادَ المُتَيَّما<br><br>وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما<br><br>وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما<br><br>وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما<br><br>وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما<br><br>وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما<br><br>أَمَنزِلَتي هِندٍ بِناظِرَةَ اسلَما<br><br>وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما<br><br>وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما<br><br>وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما<br><br>وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما<br><br>وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما<br><br>وَقَد أَذِنَت هِندٌ حَبيباً لِتَصرِما<br><br>عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما<br><br>عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما<br><br>عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما<br><br>عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما<br><br>عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما<br><br>وَقَد كانَ مِن شَأنِ الغَوِيِّ ظَعائِنٌ<br><br>رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما<br><br>رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما<br><br>رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما<br><br>رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما<br><br>رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما<br><br>كَأَنَّ رُسومَ الدارِ ريشُ حَمامَةٍ<br><br>مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما<br><br>مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما<br><br>مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما<br><br>مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما<br><br>مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما<br><br>طَوى البَينُ أَسبابَ الوِصالِ<br><br>وَحاوَلَت بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما<br><br>وَحاوَلَت بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما<br><br>وَحاوَلَت بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما<br><br>وَحاوَلَت بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما<br><br>وَحاوَلَت بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما<br><br>كَأَنَّ جِمالَ الحَيِّ سُربِلنَ يانِعاً<br><br>مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما<br><br>مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما<br><br>مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما<br><br>مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما<br><br>مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما<br><br>سقيتِ دَمَ الحَيّاتِ ما بالُ زائِرٍ<br><br>يُلِمُّ فَيُعطى نائِلاً أَن يُكَلَّما<br><br>يُلِمُّ فَيُعطى نائِلاً أَن يُكَلَّما<br><br>يُلِمُّ فَيُعطى نائِلاً أَن يُكَلَّما<br><br>يُلِمُّ فَيُعطى نائِلاً أَن يُكَلَّما<br><br>يُلِمُّ فَيُعطى نائِلاً أَن يُكَلَّما<br><br>وَعَهدي بِهِندٍ وَالشَبابُ كَأَنَّهُ<br><br>عَسيبٌ نَما في رَيَّةٍ فَتَقَوَّما<br><br>عَسيبٌ نَما في رَيَّةٍ فَتَقَوَّما<br><br>عَسيبٌ نَما في رَيَّةٍ فَتَقَوَّما<br><br>عَسيبٌ نَما في رَيَّةٍ فَتَقَوَّما<br><br>عَسيبٌ نَما في رَيَّةٍ فَتَقَوَّما<br><br>بِهِندٍ وَهِندٌ هَمُّهُ غَيرَ أَنَّها<br><br>تَرى البُخلَ وَالعِلّاتِ في الوَعدِ مَغنَما<br><br>تَرى البُخلَ وَالعِلّاتِ في الوَعدِ مَغنَما<br><br>تَرى البُخلَ وَالعِلّاتِ في الوَعدِ مَغنَما<br><br>تَرى البُخلَ وَالعِلّاتِ في الوَعدِ مَغنَما<br><br>تَرى البُخلَ وَالعِلّاتِ في الوَعدِ مَغنَما<br><br>لَقَد عَلِقَت بِالنَفسِ مِنها عَلائِقٌ<br><br>أَبَت طولَ هَذا الدَهرِ أَن تَتَصَرَّما<br><br>أَبَت طولَ هَذا الدَهرِ أَن تَتَصَرَّما<br><br>أَبَت طولَ هَذا الدَهرِ أَن تَتَصَرَّما<br><br>أَبَت طولَ هَذا الدَهرِ أَن تَتَصَرَّما<br><br>أَبَت طولَ هَذا الدَهرِ أَن تَتَصَرَّما<br><br>دَعَتكَ لَها أَسبابُ طولِ بَلِيَّةٍ<br><br>وَوَجدٌ بِها هاجَ الحَديثَ المُكَتَّما<br><br>وَوَجدٌ بِها هاجَ الحَديثَ المُكَتَّما<br><br>وَوَجدٌ بِها هاجَ الحَديثَ المُكَتَّما<br><br>وَوَجدٌ بِها هاجَ الحَديثَ المُكَتَّما<br><br>وَوَجدٌ بِها هاجَ الحَديثَ المُكَتَّما<br><br>عَلى حينِ أَن وَلّى الشَبابُ لِشَأنِهِ<br><br>وَأَصبَحَ بِالشَيبِ المُحيلِ تَعَمَّما<br><br>وَأَصبَحَ بِالشَيبِ المُحيلِ تَعَمَّما<br><br>وَأَصبَحَ بِالشَيبِ المُحيلِ تَعَمَّما<br><br>وَأَصبَحَ بِالشَيبِ المُحيلِ تَعَمَّما<br><br>وَأَصبَحَ بِالشَيبِ المُحيلِ تَعَمَّما<br><br>أَلا لَيتَ هَذا الجَهلَ عَنّا تَصَرَّما<br><br>وَأَحدَثَ حِلماً قَلبُهُ فَتَحَلَّما<br><br>وَأَحدَثَ حِلماً قَلبُهُ فَتَحَلَّما<br><br>وَأَحدَثَ حِلماً قَلبُهُ فَتَحَلَّما<br><br>وَأَحدَثَ حِلماً قَلبُهُ فَتَحَلَّما<br><br>وَأَحدَثَ حِلماً قَلبُهُ فَتَحَلَّما<br><br>أُنيخَت رِكابي بِالأَحِزَّةِ بَعدَما<br><br>خَبَطنَ بِحَورانَ السَريحَ المُخَدَّما<br><br>خَبَطنَ بِحَورانَ السَريحَ المُخَدَّما<br><br>خَبَطنَ بِحَورانَ السَريحَ المُخَدَّما<br><br>خَبَطنَ بِحَورانَ السَريحَ المُخَدَّما<br><br>خَبَطنَ بِحَورانَ السَريحَ المُخَدَّما<br><br>وَأُدني وِسادي مِن ذِراعِ شِمِلَّةٍ<br><br>وَأَترُكُ عاجاً قَد عَلِمتِ وَمِعصَما<br><br>وَأَترُكُ عاجاً قَد عَلِمتِ وَمِعصَما<br><br>وَأَترُكُ عاجاً قَد عَلِمتِ وَمِعصَما<br><br>وَأَترُكُ عاجاً قَد عَلِمتِ وَمِعصَما<br><br>وَأَترُكُ عاجاً قَد عَلِمتِ وَمِعصَما<br><br>وَعاوٍ عَوى مِن غَيرِ شَيءٍ رَمَيتُهُ<br><br>بِقارِعَةٍ أَنفاذُها تَقطُرُ الدَما<br><br>بِقارِعَةٍ أَنفاذُها تَقطُرُ الدَما<br><br>بِقارِعَةٍ أَنفاذُها تَقطُرُ الدَما<br><br>بِقارِعَةٍ أَنفاذُها تَقطُرُ الدَما<br><br>بِقارِعَةٍ أَنفاذُها تَقطُرُ الدَما<br><br>وَإِنّي لَقَوّالٌ لِكُلِّ غَريبَةٍ<br><br>وَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما<br><br>وَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما<br><br>وَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما<br><br>وَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما<br><br>وَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما<br><br>خَروجٍ بِأَفواهِ الرُواةِ كَأَنَّها<br><br>قَرا هُندُوانِيٍّ إِذا هُزَّ صَمَّما<br><br>قَرا هُندُوانِيٍّ إِذا هُزَّ صَمَّما<br><br>قَرا هُندُوانِيٍّ إِذا هُزَّ صَمَّما<br><br>قَرا هُندُوانِيٍّ إِذا هُزَّ صَمَّما<br><br>قَرا هُندُوانِيٍّ إِذا هُزَّ صَمَّما<br><br>فَإِنّي لَهاجيهِم بِكُلِّ غَريبَةٍ<br><br>شَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما<br><br>شَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما<br><br>شَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما<br><br>شَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما<br><br>شَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما<br><br>غَرائِبَ أُلّافاً إِذا حانَ وِردُها<br><br>أَخَذنَ طَريقاً لِلقَصائِدِ مَعلَما<br><br>أَخَذنَ طَريقاً لِلقَصائِدِ مَعلَما<br><br>أَخَذنَ طَريقاً لِلقَصائِدِ مَعلَما<br><br>أَخَذنَ طَريقاً لِلقَصائِدِ مَعلَما<br><br>أَخَذنَ طَريقاً لِلقَصائِدِ مَعلَما<br><br>لَعَمري لَقَد جارى دَعِيُّ مُجاشِعٍ<br><br>عَذوماً عَلى طولِ المُجاراةِ مِرجَما<br><br>عَذوماً عَلى طولِ المُجاراةِ مِرجَما<br><br>عَذوماً عَلى طولِ المُجاراةِ مِرجَما<br><br>عَذوماً عَلى طولِ المُجاراةِ مِرجَما<br><br>عَذوماً عَلى طولِ المُجاراةِ مِرجَما<br><br>أمامة ليست للتي شاع سرها<br><br>أُمامَةُ لَيسَت لِلَّتي شاعَ سِرُّها<br><br>بِإِلفٍ وَلا ذاكَ المُريبُ خَدينُ<br><br>بِإِلفٍ وَلا ذاكَ المُريبُ خَدينُ<br><br>بِإِلفٍ وَلا ذاكَ المُريبُ خَدينُ<br><br>بِإِلفٍ وَلا ذاكَ المُريبُ خَدينُ<br><br>بِإِلفٍ وَلا ذاكَ المُريبُ خَدينُ<br><br>لَها في بَني ذُبيانَ نَبتٌ بِمَفرَعٍ<br><br>وَفي مِنقَرٍ عالي البِناءِ كَنينُ<br><br>وَفي مِنقَرٍ عالي البِناءِ كَنينُ<br><br>وَفي مِنقَرٍ عالي البِناءِ كَنينُ<br><br>وَفي مِنقَرٍ عالي البِناءِ كَنينُ<br><br>وَفي مِنقَرٍ عالي البِناءِ كَنينُ<br><br>وَما كانَ عِندي في أُمامَةَ عاذِلٌ<br><br>مُطاعاً وَلا الواشي لَدَيَّ مَكينُ<br><br>مُطاعاً وَلا الواشي لَدَيَّ مَكينُ<br><br>مُطاعاً وَلا الواشي لَدَيَّ مَكينُ<br><br>مُطاعاً وَلا الواشي لَدَيَّ مَكينُ<br><br>مُطاعاً وَلا الواشي لَدَيَّ مَكينُ<br><br>لَقَد شَفَّني بَينُ الخَليطِ بِساجِرٍ<br><br>وَمَحبِسُ أَجمالٍ لَهُنَّ حَنينُ<br><br>وَمَحبِسُ أَجمالٍ لَهُنَّ حَنينُ<br><br>وَمَحبِسُ أَجمالٍ لَهُنَّ حَنينُ<br><br>وَمَحبِسُ أَجمالٍ لَهُنَّ حَنينُ<br><br>وَمَحبِسُ أَجمالٍ لَهُنَّ حَنينُ<br><br>فَكَيفَ بِوَصلِ الغانِياتِ<br><br>وَلَم يَزَل لِقَلبِكَ مِن أَقرانِهِنَّ قَرينُ<br><br>وَلَم يَزَل لِقَلبِكَ مِن أَقرانِهِنَّ قَرينُ<br><br>وَلَم يَزَل لِقَلبِكَ مِن أَقرانِهِنَّ قَرينُ<br><br>وَلَم يَزَل لِقَلبِكَ مِن أَقرانِهِنَّ قَرينُ<br><br>وَلَم يَزَل لِقَلبِكَ مِن أَقرانِهِنَّ قَرينُ<br><br>فَإِن كُنتُمُ كَلبى فَعِندي شِفاؤُكُم<br><br>وَلِلجِنِّ إِن كانَ اِعتَراكَ جُنونُ<br><br>وَلِلجِنِّ إِن كانَ اِعتَراكَ جُنونُ<br><br>وَلِلجِنِّ إِن كانَ اِعتَراكَ جُنونُ<br><br>وَلِلجِنِّ إِن كانَ اِعتَراكَ جُنونُ<br><br>وَلِلجِنِّ إِن كانَ اِعتَراكَ جُنونُ<br><br>وادي أُشَيَّ الخُبثِ يا آلَ مُنقِذٍ<br><br>مَعاذِرُ فيها سِرقَةٌ وَمُجونُ<br><br>مَعاذِرُ فيها سِرقَةٌ وَمُجونُ<br><br>مَعاذِرُ فيها سِرقَةٌ وَمُجونُ<br><br>مَعاذِرُ فيها سِرقَةٌ وَمُجونُ<br><br>مَعاذِرُ فيها سِرقَةٌ وَمُجونُ<br><br>وَتُعجِبُ قَيساً وَالقُباعَ إِذا اِنتَشَوا<br><br>سَوالِفُ مالَت لِلصِبا وَعُيونُ<br><br>سَوالِفُ مالَت لِلصِبا وَعُيونُ<br><br>سَوالِفُ مالَت لِلصِبا وَعُيونُ<br><br>سَوالِفُ مالَت لِلصِبا وَعُيونُ<br><br>سَوالِفُ مالَت لِلصِبا وَعُيونُ<br><br>بَني مُنقِذٍ لا صُلحَ حَتّى تُصيبَكُم<br><br>مِنَ الحَربِ صَمّاءُ القَناةِ زَبونُ<br><br>مِنَ الحَربِ صَمّاءُ القَناةِ زَبونُ<br><br>مِنَ الحَربِ صَمّاءُ القَناةِ زَبونُ<br><br>مِنَ الحَربِ صَمّاءُ القَناةِ زَبونُ<br><br>مِنَ الحَربِ صَمّاءُ القَناةِ زَبونُ<br><br>وَحَتّى تَذوقوا كَأسَ مَن كانَ قَبلَكُم<br><br>وَيَزرِقَ مِنكُم في الحِبالِ قَرينُ<br><br>وَيَزرِقَ مِنكُم في الحِبالِ قَرينُ<br><br>وَيَزرِقَ مِنكُم في الحِبالِ قَرينُ<br><br>وَيَزرِقَ مِنكُم في الحِبالِ قَرينُ<br><br>وَيَزرِقَ مِنكُم في الحِبالِ قَرينُ<br><br>وَحَتّى تَضُمَّ الحَربُ مَعكُم عُطارِداً<br><br>وَيَبرَأَ تَخليجٌ بِهِ وَجُنونُ<br><br>وَيَبرَأَ تَخليجٌ بِهِ وَجُنونُ<br><br>وَيَبرَأَ تَخليجٌ بِهِ وَجُنونُ<br><br>وَيَبرَأَ تَخليجٌ بِهِ وَجُنونُ<br><br>وَيَبرَأَ تَخليجٌ بِهِ وَجُنونُ<br><br>بَني مُنقِذٍ ما بالُ مِنحَةِ جارِكُم<br><br>تَدَفَّنُ أَظلافٌ لَها وَقُرونُ<br><br>تَدَفَّنُ أَظلافٌ لَها وَقُرونُ<br><br>تَدَفَّنُ أَظلافٌ لَها وَقُرونُ<br><br>تَدَفَّنُ أَظلافٌ لَها وَقُرونُ<br><br>تَدَفَّنُ أَظلافٌ لَها وَقُرونُ<br><br>وَلَو نَزَلوا بِالبَيتِ ما باتَ آمِناً<br><br>حَمامٌ لَدى البَيتِ الحَرامِ قَطونُ<br><br>حَمامٌ لَدى البَيتِ الحَرامِ قَطونُ<br><br>حَمامٌ لَدى البَيتِ الحَرامِ قَطونُ<br><br>حَمامٌ لَدى البَيتِ الحَرامِ قَطونُ<br><br>حَمامٌ لَدى البَيتِ الحَرامِ قَطونُ<br><br>وَلَو يَعلَمُ السُلطانُ ما تَفعَلونَهُ<br><br>لَبانَت يَمينٌ مِنكُمُ وَيَمينُ<br><br>لَبانَت يَمينٌ مِنكُمُ وَيَمينُ<br><br>لَبانَت يَمينٌ مِنكُمُ وَيَمينُ<br><br>لَبانَت يَمينٌ مِنكُمُ وَيَمينُ<br><br>لَبانَت يَمينٌ مِنكُمُ وَيَمينُ