أجمل أشعار الشاعر المتنبي<br>لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقيوَ<br><br>لِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَ<br><br>لِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَ<br><br>لِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَ<br><br>لِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَ<br><br>لِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَ<br><br>ما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُ وَ<br><br>لَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَ<br><br>لَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَ<br><br>لَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَ<br><br>لَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَ<br><br>لَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَ<br><br>بَينَ الرِضا وَالسُخطِ وَالقُربِ وَالنَوى<br><br>مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>وَأَحلى الهَوى ما شَكَّ في الوَصلِ رَبُّهُوَ<br><br>في الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي<br><br>في الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي<br><br>في الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي<br><br>في الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي<br><br>في الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي<br><br>قصيدة الحب ما منع الكلام الألسنا:<br><br>الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الأَلسُنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>لَيتَ الحَبيبَ الهاجِري هَجرَ الكَرى<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>بِنّا فَلَو حَلَّيتَنا لَم تَدرِ ما<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>وَتَوَقَّدَت أَنفاسُنا حَتّى لَقَد<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَفدي المُوَدِّعَةَ الَّتي أَتبَعتُها<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>أَنكَرتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرَّةً<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>وَقَطَعتُ في الدُنيا الفَلا وَرَكائِبي<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>وَوَقَفتُ مِنها حَيثُ أَوقَفَني النَدى<br><br>وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا<br><br>وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا<br><br>وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا<br><br>وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا<br><br>وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا<br><br>لِأَبي الحُسَينِ جَدىً يَضيقُ وِعائُهُ<br><br>عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا<br><br>عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا<br><br>عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا<br><br>عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا<br><br>عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا<br><br>وَشَجاعَةٌ أَغناهُ عَنها ذِكرُها<br><br>وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا<br><br>وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا<br><br>وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا<br><br>وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا<br><br>وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا<br><br>نيطَت حَمائِلُهُ بِعاتِقِ مِحرَبٍ<br><br>ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى<br><br>ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى<br><br>ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى<br><br>ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى<br><br>ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى<br><br>فَكَأَنَّهُ وَالطَعنُ مِن قُدّامِهِ<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا<br><br>نَفَتِ التَوَهُّمَ عَنهُ حِدَّةُ ذِهنِهِ<br><br>فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا<br><br>فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا<br><br>فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا<br><br>فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا<br><br>فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا<br><br>يَتَفَزَّعُ الجَبّارُ مِن بَغَتاتِهِ<br><br>فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا<br><br>فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا<br><br>فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا<br><br>فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا<br><br>فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا<br><br>أَمضى إِرادَتَهُ فَسَوفَ لَهُ قَدٌ<br><br>وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا<br><br>وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا<br><br>وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا<br><br>وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا<br><br>وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا<br><br>يَجِدُ الحَديدَ عَلى بَضاضَةِ جِلدِهِ<br><br>ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا<br><br>ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا<br><br>ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا<br><br>ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا<br><br>ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا<br><br>وَأَمَرُّ مِن فَقدِ الأَحِبَّةِ عِندَهُ<br><br>فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا<br><br>فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا<br><br>فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا<br><br>فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا<br><br>فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا<br><br>لا يَستَكِنُّ الرُعبُ بَينَ ضُلوعِهِ<br><br>يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا<br><br>يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا<br><br>يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا<br><br>يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا<br><br>يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا<br><br>مُستَنبِطٌ مِن عِلمِهِ ما في غَدٍ<br><br>فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا<br><br>فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا<br><br>فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا<br><br>فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا<br><br>فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا<br><br>تَتَقاصَرُ الأَفهامُ عَن إِدراكِهِ<br><br>مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا<br><br>مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا<br><br>مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا<br><br>مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا<br><br>مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا<br><br>مَن لَيسَ مِن قَتلاهُ مِن طُلَقائِهِ<br><br>مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا<br><br>مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا<br><br>مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا<br><br>مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا<br><br>مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا<br><br>لَمّا قَفَلتَ مِنَ السَواحِلِ نَحوَنا<br><br>قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا<br><br>قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا<br><br>قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا<br><br>قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا<br><br>قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا<br><br>أَرِجَ الطَريقُ فَما مَرَرتَ بِمَوضِعٍ<br><br>إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا<br><br>إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا<br><br>إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا<br><br>إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا<br><br>إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا<br><br>لَو تَعقِلُ الشَجَرُ الَّتي قابَلتَها<br><br>مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا<br><br>مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا<br><br>مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا<br><br>مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا<br><br>مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا<br><br>سَلَكَت تَماثيلَ القِبابِ الجِنُّ مِن<br><br>شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا<br><br>شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا<br><br>شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا<br><br>شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا<br><br>شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا<br><br>طَرِبَت مَراكِبُنا فَخِلنا أَنَّها<br><br>لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا<br><br>لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا<br><br>لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا<br><br>لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا<br><br>لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا<br><br>أَقبَلتَ تَبسِمُ وَالجِيادُ عَوابِسٌ<br><br>يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا<br><br>يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا<br><br>يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا<br><br>يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا<br><br>يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا<br><br>عَقَدَت سَنابِكُها عَلَيها عِثيَراً<br><br>لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا<br><br>لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا<br><br>لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا<br><br>لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا<br><br>لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا<br><br>وَالأَمرُ أَمرُكَ وَالقُلوبُ خَوافِقٌ<br><br>في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى<br><br>في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى<br><br>في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى<br><br>في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى<br><br>في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى<br><br>فَعَجِبتُ حَتّى ما عَجِبتُ مِنَ الظُبى<br><br>وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا<br><br>وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا<br><br>وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا<br><br>وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا<br><br>وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا<br><br>أجمل أشعار عنترة بن شداد<br>قصيدة سَأُضمِرُ وَجدي في فُؤادي وَأَكتُمُ:<br><br>سَأُضمِرُ وَجدي في فُؤادي وَأَكتُمُ<br><br>وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ<br><br>وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ<br><br>وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ<br><br>وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ<br><br>وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ<br><br>وَأَطمَعُ مِن دَهري بِما لا أَنالُهُ<br><br>وَأَلزَمُ مِنهُ ذُلَّ مَن لَيسَ يَرحُمُ<br><br>وَأَلزَمُ مِنهُ ذُلَّ مَن لَيسَ يَرحُمُ<br><br>وَأَلزَمُ مِنهُ ذُلَّ مَن لَيسَ يَرحُمُ<br><br>وَأَلزَمُ مِنهُ ذُلَّ مَن لَيسَ يَرحُمُ<br><br>وَأَلزَمُ مِنهُ ذُلَّ مَن لَيسَ يَرحُمُ<br><br>قصيدة حسناتي عند الزَّمانِ ذنوبُ:<br><br>حسناتي عند الزَّمانِ ذنوبُ<br><br>وفعالي مذمة ٌ وعيوبُ<br><br>وفعالي مذمة ٌ وعيوبُ<br><br>وفعالي مذمة ٌ وعيوبُ<br><br>وفعالي مذمة ٌ وعيوبُ<br><br>وفعالي مذمة ٌ وعيوبُ<br><br>ونصيبي منَ الحبيبِ بعادٌ<br><br>وَلغيْري الدُّنوُّ منهُ نَصيبُ<br><br>وَلغيْري الدُّنوُّ منهُ نَصيبُ<br><br>وَلغيْري الدُّنوُّ منهُ نَصيبُ<br><br>وَلغيْري الدُّنوُّ منهُ نَصيبُ<br><br>وَلغيْري الدُّنوُّ منهُ نَصيبُ<br><br>كلَّ يوْمٍ يَبْري السِّقامُ محباً<br><br>منْ حَبيبٍ ومَا لسُقمي طبيبُ<br><br>منْ حَبيبٍ ومَا لسُقمي طبيبُ<br><br>منْ حَبيبٍ ومَا لسُقمي طبيبُ<br><br>منْ حَبيبٍ ومَا لسُقمي طبيبُ<br><br>منْ حَبيبٍ ومَا لسُقمي طبيبُ<br><br>فكأنَّ الزمانَ يهوى حبيباً<br><br>وكأَنِّي على الزَّمانِ رَقيبُ<br><br>وكأَنِّي على الزَّمانِ رَقيبُ<br><br>وكأَنِّي على الزَّمانِ رَقيبُ<br><br>وكأَنِّي على الزَّمانِ رَقيبُ<br><br>وكأَنِّي على الزَّمانِ رَقيبُ<br><br>إنَّ طَيْفَ الخيالِ يا عبْلَ يَشفي<br><br>وَيداوي بهِ فؤادي الكئيبُ<br><br>وَيداوي بهِ فؤادي الكئيبُ<br><br>وَيداوي بهِ فؤادي الكئيبُ<br><br>وَيداوي بهِ فؤادي الكئيبُ<br><br>وَيداوي بهِ فؤادي الكئيبُ<br><br>وهلاكي في الحبِّ أهوَنُ عندي<br><br>منْ حياتي إذا جفاني الحبيبُ<br><br>منْ حياتي إذا جفاني الحبيبُ<br><br>منْ حياتي إذا جفاني الحبيبُ<br><br>منْ حياتي إذا جفاني الحبيبُ<br><br>منْ حياتي إذا جفاني الحبيبُ<br><br>يا نسيم الحجازِ لولاكِ تطفي<br><br>نارُ قلْبي أَذابَ جسْمي اللَّهيبُ<br><br>نارُ قلْبي أَذابَ جسْمي اللَّهيبُ<br><br>نارُ قلْبي أَذابَ جسْمي اللَّهيبُ<br><br>نارُ قلْبي أَذابَ جسْمي اللَّهيبُ<br><br>نارُ قلْبي أَذابَ جسْمي اللَّهيبُ<br><br>لكَ منِّي إذا تَنفَّستُ حَرٌّ<br><br>ولرَيَّاكَ منْ عُبيلة َ طيبُ<br><br>ولرَيَّاكَ منْ عُبيلة َ طيبُ<br><br>ولرَيَّاكَ منْ عُبيلة َ طيبُ<br><br>ولرَيَّاكَ منْ عُبيلة َ طيبُ<br><br>ولرَيَّاكَ منْ عُبيلة َ طيبُ<br><br>ولقد ناحَ في الغُصونِ حمامٌ<br><br>فشجَاني حنينُهُ والنَّحيبُ<br><br>فشجَاني حنينُهُ والنَّحيبُ<br><br>فشجَاني حنينُهُ والنَّحيبُ<br><br>فشجَاني حنينُهُ والنَّحيبُ<br><br>فشجَاني حنينُهُ والنَّحيبُ<br><br>باتَ يشكُو فِراقَ إلفٍ بَعيدٍ<br><br>وَينادِي أَنا الوحيدُ الغريبُ<br><br>وَينادِي أَنا الوحيدُ الغريبُ<br><br>وَينادِي أَنا الوحيدُ الغريبُ<br><br>وَينادِي أَنا الوحيدُ الغريبُ<br><br>وَينادِي أَنا الوحيدُ الغريبُ<br><br>ياحمامَ الغصونِ لو كنتَ مثلي<br><br>عاشقاً لم يرُقكَ غُصْنٌ رَطيبُ<br><br>عاشقاً لم يرُقكَ غُصْنٌ رَطيبُ<br><br>عاشقاً لم يرُقكَ غُصْنٌ رَطيبُ<br><br>عاشقاً لم يرُقكَ غُصْنٌ رَطيبُ<br><br>عاشقاً لم يرُقكَ غُصْنٌ رَطيبُ<br><br>فاتركِ الوجدَ والهوى لمحبٍ<br><br>قلبُهُ قدْ أَذَابَهُ التَّعْذِيبُ<br><br>قلبُهُ قدْ أَذَابَهُ التَّعْذِيبُ<br><br>قلبُهُ قدْ أَذَابَهُ التَّعْذِيبُ<br><br>قلبُهُ قدْ أَذَابَهُ التَّعْذِيبُ<br><br>قلبُهُ قدْ أَذَابَهُ التَّعْذِيبُ<br><br>كلُّ يومٍ لهُ عتابٌ معَ الدَّهر<br><br>وأَمْرٌ يَحارُ فيهِ اللَّبيبُ<br><br>وأَمْرٌ يَحارُ فيهِ اللَّبيبُ<br><br>وأَمْرٌ يَحارُ فيهِ اللَّبيبُ<br><br>وأَمْرٌ يَحارُ فيهِ اللَّبيبُ<br><br>وأَمْرٌ يَحارُ فيهِ اللَّبيبُ<br><br>وَبلايا ما تنقضي ورزايا<br><br>مالها منْ نهاية ٍ وخطوبُ<br><br>مالها منْ نهاية ٍ وخطوبُ<br><br>مالها منْ نهاية ٍ وخطوبُ<br><br>مالها منْ نهاية ٍ وخطوبُ<br><br>مالها منْ نهاية ٍ وخطوبُ<br><br>سائلي يا عبيلَ عني خبيراً<br><br>وَشُجاعاً قَدْ شيَّبَتهُ الحُرُوبُ<br><br>وَشُجاعاً قَدْ شيَّبَتهُ الحُرُوبُ<br><br>وَشُجاعاً قَدْ شيَّبَتهُ الحُرُوبُ<br><br>وَشُجاعاً قَدْ شيَّبَتهُ الحُرُوبُ<br><br>وَشُجاعاً قَدْ شيَّبَتهُ الحُرُوبُ<br><br>فسينبيكِ أنَّ في حدَّ سيفي<br><br>ملكُ الموتِ حاضرٌ لا يغيبُ<br><br>ملكُ الموتِ حاضرٌ لا يغيبُ<br><br>ملكُ الموتِ حاضرٌ لا يغيبُ<br><br>ملكُ الموتِ حاضرٌ لا يغيبُ<br><br>ملكُ الموتِ حاضرٌ لا يغيبُ<br><br>وسِناني بالدَّارعينَ خَبيرٌ<br><br>فاسأليهِ عما تَكون القلوبُ<br><br>فاسأليهِ عما تَكون القلوبُ<br><br>فاسأليهِ عما تَكون القلوبُ<br><br>فاسأليهِ عما تَكون القلوبُ<br><br>فاسأليهِ عما تَكون القلوبُ<br><br>كمْ شُجاعٍ دَنا إليَّ وَنادَى<br><br>يا لَقَوْمي أَنا الشُّجاعُ المَهيبُ<br><br>يا لَقَوْمي أَنا الشُّجاعُ المَهيبُ<br><br>يا لَقَوْمي أَنا الشُّجاعُ المَهيبُ<br><br>يا لَقَوْمي أَنا الشُّجاعُ المَهيبُ<br><br>يا لَقَوْمي أَنا الشُّجاعُ المَهيبُ<br><br>ما دَعاني إلاَّ مَضى يَكْدِمُ الأَرْض<br><br>وَقَدْ شُقَّتْ عَلَيْهِ الجُيُوبُ<br><br>وَقَدْ شُقَّتْ عَلَيْهِ الجُيُوبُ<br><br>وَقَدْ شُقَّتْ عَلَيْهِ الجُيُوبُ<br><br>وَقَدْ شُقَّتْ عَلَيْهِ الجُيُوبُ<br><br>وَقَدْ شُقَّتْ عَلَيْهِ الجُيُوبُ<br><br>ولسمرِ القَنا إليَّ انتسابٌ<br><br>وَجَوَادي إذَا دَعاني أُجيبُ<br><br>وَجَوَادي إذَا دَعاني أُجيبُ<br><br>وَجَوَادي إذَا دَعاني أُجيبُ<br><br>وَجَوَادي إذَا دَعاني أُجيبُ<br><br>وَجَوَادي إذَا دَعاني أُجيبُ<br><br>يضحكُ السَّيفُ في يدي وَينادي<br><br>ولهُ في بنانِ غيري نحيبُ<br><br>ولهُ في بنانِ غيري نحيبُ<br><br>ولهُ في بنانِ غيري نحيبُ<br><br>ولهُ في بنانِ غيري نحيبُ<br><br>ولهُ في بنانِ غيري نحيبُ<br><br>وهوَ يَحْمي مَعِي على كلِّ قِرْنٍ<br><br>مثلما للنسيبِ يحمي النسيبُ<br><br>مثلما للنسيبِ يحمي النسيبُ<br><br>مثلما للنسيبِ يحمي النسيبُ<br><br>مثلما للنسيبِ يحمي النسيبُ<br><br>مثلما للنسيبِ يحمي النسيبُ<br><br>فدعوني منْ شربِ كأسِ مدامِ<br><br>منْ جوارٍ لهنَّ ظرفٌ وطيبُ<br><br>منْ جوارٍ لهنَّ ظرفٌ وطيبُ<br><br>منْ جوارٍ لهنَّ ظرفٌ وطيبُ<br><br>منْ جوارٍ لهنَّ ظرفٌ وطيبُ<br><br>منْ جوارٍ لهنَّ ظرفٌ وطيبُ<br><br>وَدَعُوني أَجُرُّ ذَيلَ فخَارٍ<br><br>عِندَما تُخْجِلُ الجبانَ العُيُوبُ<br><br>عِندَما تُخْجِلُ الجبانَ العُيُوبُ<br><br>عِندَما تُخْجِلُ الجبانَ العُيُوبُ<br><br>عِندَما تُخْجِلُ الجبانَ العُيُوبُ<br><br>عِندَما تُخْجِلُ الجبانَ العُيُوبُ<br><br>قصيدة لو كان قلبي معى ما اخترتُ غيركم:<br><br>لو كان قلبي معى ما اخترتُ غيركم<br><br>ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا<br><br>ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا<br><br>ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا<br><br>ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا<br><br>ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا<br><br>لكنهُ راغبٌ في منْ يعذّبه<br><br>فليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا<br><br>فليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا<br><br>فليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا<br><br>فليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا<br><br>فليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا<br><br>قصيدة لعلَّ ترى برق الحمى وعساكا:<br><br>لعلَّ ترى برق الحمى وعساكا<br><br>وتجنى أراكاتِ الغضا بجناكا<br><br>وتجنى أراكاتِ الغضا بجناكا<br><br>وتجنى أراكاتِ الغضا بجناكا<br><br>وتجنى أراكاتِ الغضا بجناكا<br><br>وتجنى أراكاتِ الغضا بجناكا<br><br>وما كُنتَ لولا حُبُّ عبلة َ حائلاً<br><br>بِدَلِّكَ أن تَسقي غَضى وأراكا<br><br>بِدَلِّكَ أن تَسقي غَضى وأراكا<br><br>بِدَلِّكَ أن تَسقي غَضى وأراكا<br><br>بِدَلِّكَ أن تَسقي غَضى وأراكا<br><br>بِدَلِّكَ أن تَسقي غَضى وأراكا<br><br>أجمل أبيات الشاعر جرير<br>طارَ الفُؤادُ مَعَ الخَودِ الَّتي طَرَقَت<br><br>في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا<br><br>في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا<br><br>في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا<br><br>في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا<br><br>في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا<br><br>مَثلوجَةَ الريقِ بَعدَ النَومِ واضِعَةً<br><br>عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا<br><br>عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا<br><br>عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا<br><br>عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا<br><br>يا أُمَّ عُثمانَ إِنَّ الحُبُّ عَن عَرضٍ<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحياناً<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحياناً<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحياناً<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحياناً<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحياناً<br><br>قَد كَتَمتُ الهَوى حَتّى تَهَيَّمَني<br><br>لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتماناً<br><br>لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتماناً<br><br>لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتماناً<br><br>لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتماناً<br><br>لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتماناً<br><br>كادَ الهَوى يَومَ سَلمانينَ يَقتُلُني<br><br>وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا<br><br>وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا<br><br>وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا<br><br>وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا<br><br>وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا<br><br>وَكادَ يَومَ لِوى حَوّاءَ يَقتُلُني<br><br>لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا<br><br>لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا<br><br>لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا<br><br>لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا<br><br>لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا<br><br>لا بارَكَ اللَهُ فيمَن كانَ يَحسِبُكُم<br><br>إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا<br><br>إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا<br><br>إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا<br><br>إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا<br><br>إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا<br><br>مِن حُبَّكُم فَاِعلَمي لِلحُبِّ مَنزِلَةً<br><br>نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا<br><br>نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا<br><br>نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا<br><br>نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا<br><br>نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا<br><br>لا بارَكَ اللَهُ في الدُنيا إِذا اِنقَطَعَت<br><br>أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا<br><br>أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا<br><br>أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا<br><br>أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا<br><br>أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا<br><br>يا أُمَّ عُثمانَ إِنَّ الحُبُّ عَن عَرضٍ<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا<br><br>يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا<br><br>ضَنَّت بِمَورِدَةٍ كانَت لَنا شَرَعاً<br><br>تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا<br><br>تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا<br><br>تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا<br><br>تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا<br><br>تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا<br><br>كَيفَ التَلاقي وَلا بِالقَيظِ مَحضَرُكُم<br><br>مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا<br><br>مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا<br><br>مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا<br><br>مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا<br><br>مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا<br><br>نَهوى ثَرى العِرقِ إِذ لَم نَلقَ بَعدَكُمُ<br><br>كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا<br><br>كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا<br><br>كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا<br><br>كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا<br><br>كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا<br><br>ما أَحدَثَ الدَهرُ مِمّا تَعلَمينَ لَكُم<br><br>لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا<br><br>لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا<br><br>لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا<br><br>لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا<br><br>لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا<br><br>أَبُدِّلَ اللَيلُ لا تَسري كَواكِبُهُ<br><br>أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا<br><br>أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا<br><br>أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا<br><br>أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا<br><br>أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا<br><br>يا رُبُّ عائِذَةٍ بِالغَورِ لَو شَهِدَت<br><br>عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا<br><br>عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا<br><br>عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا<br><br>عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا<br><br>عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا<br><br>إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها حَوَرٌ<br><br>قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا<br><br>قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا<br><br>قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا<br><br>قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا<br><br>قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا<br><br>يَصرَعنَ ذا اللُبَّ حَتّى لا حِراكَ بِهِ<br><br>وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا<br><br>وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا<br><br>وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا<br><br>وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا<br><br>وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا<br><br>يا رُبُّ غابِطِنا لَو كانَ يَطلُبُكُم<br><br>لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا<br><br>لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا<br><br>لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا<br><br>لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا<br><br>لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا<br><br>أجمل أشعار أبو التمام<br>قصيدة البينُ جرعني نقيعَ الحنظلِ:<br><br>البينُ جرعني نقيعَ الحنظلِ<br><br>والبينُ أثكلني وإنْ لم أثكلِ<br><br>والبينُ أثكلني وإنْ لم أثكلِ<br><br>والبينُ أثكلني وإنْ لم أثكلِ<br><br>والبينُ أثكلني وإنْ لم أثكلِ<br><br>والبينُ أثكلني وإنْ لم أثكلِ<br><br>ما حسرتي أنْ كدتُ أقضي إنما<br><br>حَسرَاتُ نَفْسي أنَّني لم أفْعلِ<br><br>حَسرَاتُ نَفْسي أنَّني لم أفْعلِ<br><br>حَسرَاتُ نَفْسي أنَّني لم أفْعلِ<br><br>حَسرَاتُ نَفْسي أنَّني لم أفْعلِ<br><br>حَسرَاتُ نَفْسي أنَّني لم أفْعلِ<br><br>نقلْ فؤدكَ حيثُ شئتَ من الهوى<br><br>ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ<br><br>ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ<br><br>ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ<br><br>ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ<br><br>ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ<br><br>كمْ منزل في الأرضِ يألفه الفتى<br><br>وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ<br><br>وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ<br><br>وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ<br><br>وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ<br><br>وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ