أشعار حب للحبيب قصيرة

الكاتب: رامي -
أشعار حب للحبيب قصيرة
قصيدة كم مرة يا حبيبي
يقول الشاعر إبراهيم ناجي:

كم مرَّة يا حبيبي

والليل يغشى البرايا

والليل يغشى البرايا

والليل يغشى البرايا

والليل يغشى البرايا

والليل يغشى البرايا

أهيم وحدي وما في الظ

ظلام شاكٍ سوايا

ظلام شاكٍ سوايا

ظلام شاكٍ سوايا

ظلام شاكٍ سوايا

ظلام شاكٍ سوايا

أصيّر الدمع لحناً

وأجعل الشعر نايا

وأجعل الشعر نايا

وأجعل الشعر نايا

وأجعل الشعر نايا

وأجعل الشعر نايا

وهل يلبّي حطام

أشعلته بجوايا

أشعلته بجوايا

أشعلته بجوايا

أشعلته بجوايا

أشعلته بجوايا

النار توغل فيه

والريح تذرو البقايا

والريح تذرو البقايا

والريح تذرو البقايا

والريح تذرو البقايا

والريح تذرو البقايا

ما أتعس الناي بين ال

منى وبين المنايا

منى وبين المنايا

منى وبين المنايا

منى وبين المنايا

منى وبين المنايا

يشدو ويشدو حزيناً

مرجعاً شكوايا

مرجعاً شكوايا

مرجعاً شكوايا

مرجعاً شكوايا

مرجعاً شكوايا

مستعطفاً مَن طوينا

على هواه الطوايا

على هواه الطوايا

على هواه الطوايا

على هواه الطوايا

على هواه الطوايا

حتى يلوح خيالٌ

عرفته في صبايا

عرفته في صبايا

عرفته في صبايا

عرفته في صبايا

عرفته في صبايا

يدنو إليَّ وتدنو

من ثغره شفتايا

من ثغره شفتايا

من ثغره شفتايا

من ثغره شفتايا

من ثغره شفتايا

إذا بحلمي تلاشى

واستيقظت عينايا

واستيقظت عينايا

واستيقظت عينايا

واستيقظت عينايا

واستيقظت عينايا

ورحت أصغي وأصغي

لَم أُلفِ إلا صدايا

لَم أُلفِ إلا صدايا

لَم أُلفِ إلا صدايا

لَم أُلفِ إلا صدايا

لَم أُلفِ إلا صدايا

قصيدة أنت حبيبي
يقول الشاعر جورج جرداق:

وزينةُ وجهِي ولون عيوني وشعرِي الطويل

ورقصُ المرايا يمرُّ عليها قوامِي الجمِيل

وحُسنُ صَبايا النخيلِ تميلُ عليَّ تمِيل

أحبُّكَ هَمسُ الليالِي يقُول، وضَوءُ النهار

وعيدُ النجُوم بثغرِي وصَدرِي، وعيدُ البحار

ولونُ شفاهي ترفُّ عليها فراشةُ نار

ولاَنَ الحريرُ عَلى جانبيَّ، وخفَّ وطار

قالوا بأنك تسـكنُ ليلِي، وتملأُ فجـرِي

وأنك أنت تسوِّي قوامي، وترسمُ خصرِي

تسرّح شعري، وتختارُ لون ثيابي وَعِطرِي

وأني الجمالُ جَلاهُ هواكَ قصيدةَ شِعرِ

وأحلم أنِّي الصباحُ لدَيكَ .. وأني المَسَاء

وأمشي فيمشي إليَّ الربيعُ ويمشِي الضيَاء

وتورقُ حولي غُصونُ وتجري جَداولُ مَاء

أخفُّ .. أطيرُ .. أصيرُ بخفِّةِ هذا الهَواء

أحبُّكَ نظرةُ جَارِي تقول، وَوجهُ الغريبِ

وفرحةُ قلبي بشمسِ الصباحِ وشمسِ المغيب

وفيك أذوبُ كما ذابَ طِيبٌ بموجَةِ طِيبِ

وتجهلُ وحـدَكَ حُبِّي ..وأنك أنتَ حَبيبي

قصيدة زدني بفرط الحب فيك تحيراً
يقول الشاعر ابن الفارض:

زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّراً

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّراً

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّراً

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّراً

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّراً

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّراً

وإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

يا قلبُ أنتَ وعدَتني في حُبّهمْ

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

إنَّ الغرامَ هوَ الحياةُ فمُتْ بِهِ

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

قُل لِلّذِينَ تقدَّموا قَبلي ومَن

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

عني خذوا وبي اقْتدوا وليَ اسمعوا

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

ولقد خَلَوْتُ مع الحَبيب وبَيْنَنَا

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

وأباحَ طَرْفِي نَظْرْةً أمّلْتُها

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَدُهِشْتُ بينَ جمالِهِ وجَلالِهِ

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

فأَدِرْ لِحَاظَكَ في محاسنِ وجْهه

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

لو أنّ كُلّ الحُسْنِ يكمُلُ صُورةً

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّراً

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّراً

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّراً

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّراً

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّراً

قصيدة يا للحبيب المفدى
يقول الشاعر إبراهيم ناجي:

يا للحبيب المفدَّى

غداةَ زار وسلَّم

غداةَ زار وسلَّم

غداةَ زار وسلَّم

غداةَ زار وسلَّم

غداةَ زار وسلَّم

مستَحيياً والهوى في

ركابه يتضرَّم

ركابه يتضرَّم

ركابه يتضرَّم

ركابه يتضرَّم

ركابه يتضرَّم

وصامتاً وهو أيكٌ

بألف شدوٍ ترنَّم

بألف شدوٍ ترنَّم

بألف شدوٍ ترنَّم

بألف شدوٍ ترنَّم

بألف شدوٍ ترنَّم

ناداه قلبي وناجاه

خاطري وهو يعلَم

خاطري وهو يعلَم

خاطري وهو يعلَم

خاطري وهو يعلَم

خاطري وهو يعلَم

يا مطلعَ السحر والنور

والجمال تَكَلَّم

والجمال تَكَلَّم

والجمال تَكَلَّم

والجمال تَكَلَّم

والجمال تَكَلَّم

أبِن وإلا أعن قلبي

الممزَّق وارحَم

الممزَّق وارحَم

الممزَّق وارحَم

الممزَّق وارحَم

الممزَّق وارحَم

يا غازياً يضرب القلب

وهو حصنٌ مُحَطَّم

وهو حصنٌ مُحَطَّم

وهو حصنٌ مُحَطَّم

وهو حصنٌ مُحَطَّم

وهو حصنٌ مُحَطَّم

لمَّا طلعت عليه

وهَى وأنّ وسلَّم

وهَى وأنّ وسلَّم

وهَى وأنّ وسلَّم

وهَى وأنّ وسلَّم

وهَى وأنّ وسلَّم

يا فتنة تتهادى

ورحمة تتبسَّم

ورحمة تتبسَّم

ورحمة تتبسَّم

ورحمة تتبسَّم

ورحمة تتبسَّم

إن لم يكن لي رجاءٌ

ولا لحظيَ مغنم

ولا لحظيَ مغنم

ولا لحظيَ مغنم

ولا لحظيَ مغنم

ولا لحظيَ مغنم

أو لَم يعُد لي نصيبٌ

دعني بحسنك أحلم

دعني بحسنك أحلم

دعني بحسنك أحلم

دعني بحسنك أحلم

دعني بحسنك أحلم

قصيدة حبيبتي تقرأ فنجانها
يقول الشاعر نزار قباني:

توقفي .. أرجوك .. عن قراءة الفنجان

حين تكونين معي..

لأنني أرفض هذا العبث السخيف،

في مشاعر الإنسان.

فما الذي تبغين، يا سيدتي، أن تعرفي

وما الذي تبغين أن تكتشفي؟

أنت التي كنت على رمال صدري..

تطلبين الدفء والأمان..

وتصهلين في براري الحب كالحصان...

ألم تقولي ذات يومٍ..

إن حبي لك من عجائب الزمان

ألم تقولي إنني ..

بحرٌ من الرقة والحنان

فكيف تسألين ، يا سيدتي

عني .. ملوك الجان

حين أكون حاضراً..

وكيف لا تصدقين ما أنا أقوله

وتطلبين الرأي من صديقك الفنجان...

توقفي .. أرجوك .. عن قراءة الغيوب..

إن كان من بشارةٍ سعيدةٍ..

أو خبرٍ..

أو كان من حمامةٍ تحمل في منقارها مكتوب.

فإنني الشخص الذي سيطلق الحمامه..

وإنني الشخص الذي سيكتب المكتوب..

أو كان يا حبيبتي من سفرٍ..

فإنني أعرف من طفولتي .. خرائط الشمال والجنوب..

وأعرف المدائن التي تبيع للنساء أروع الطيوب..

وأعرف الشمس التي تنام تحت شرشف المحبوب..

وأعرف المطاعم الصغرى التي تشتبك الأيدي بها..

وتهمس القلوب للقلوب..

وأعرف الخمر التي تفتح يا حبيبتي نوافذ الغروب

وأعرف الفنادق الصغرى التي تعفو عن الذنوب

فكيف يا سيدتي

لا تقبلين دعوتي

إلى بلادٍ هربت من معجم البلدان..

قصائد الشعر بها..

تنبت كالعشب على الحيطان..

وبحرها..

يخرج منه القمح .. والنساء .. والمرجان..

فكيف يا سيدتي..

تركتني .. منكسر القلب على الإيوان

وكيف يا أميرة الزمان

سافرت في فنجان...

فإني لست مهتماً بكشف الفال..

ولست مهتماً بأن أقيم أحلامي على رمال

ولا أرى معنى لكل هذه الرسوم، والخطوط، والظلال..

ما دام حبي لك يا حبيبتي..

يضربني كالبرق والزلزال..

فما الذي يفيدك الإسراف في الخيال

ما دام حبي كل لحظةٍ سنابلاً من ذهبٍ..

وأنهراً من عسلٍ.. وعطر برتقال..

فما الذي يفيدك السؤال

عن كل ما يأتيك من أطفال..

وكيف ، يا سيدتي ، يفكر الرجال..

توقفي فوراً..

فإني أرفض التزييف في مشاعر الإنسان

توقفي .. توقفي ..

من قبل أن أحطم الفنجان...

توقفي .. توقفي ..

من قبل أن أحطم الفنجان

قصيدة أجمل حب
يقول الشاعر محمود درويش:

كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة

وُجدنا غريبين يوماً

وكانت سماء الربيع تؤلف نجماً.. ونجماً

وكنت أؤلف فقرة حب..

لعينيكِ ... غنيتها

أتعلمُ عيناكِ أني انتظرت طويلاً

كما انتظرَ الصيفَ طائر

ونمتُ... كنوم المهاجرْ

فعينٌ تنام، لتصحوَ عين.. طويلاً

وتبكي علي أختها

حبيبان نحن إلى أن ينام القمر

ونعلم أن العناق وأن القبل

طعام ليالي الغزل

وأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمر

على الدرب يوماً جديداً

صديقان نحن فسيرى بقربيَ كفاً بكف

معاً نصنع الخبز والأغنيات

لماذا نسائل هذا الطريق.. للأي مصير

يسير بنا

ومن أين لملم أقدامنا

فحسبي وحسبك أنا نسير..

معاً للأبد

لماذا نفتش عن أُغنيات البكاء

بديوان شعر قديم

ونسأل: يا حبنا! هل تدوم؟

أحبكِ حُبَّ القوافل واحةَ عشب وماء

وحب الفقير الرغيف!

كما ينبت العشب بين مفاصل صخره

وجدنا غربيين يوماً

ويبقى رقيقين دوماً
شارك المقالة:
80 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook