قصيدة لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي<br><br>عَيْنَيْكِ ما يَلقَى الفُؤادُ وَمَا لَقي<br><br>وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي<br><br>وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي<br><br>وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي<br><br>وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي<br><br>وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي<br><br>وَما كنتُ ممّنْ يَدْخُلُ العِشْقُ قلبَه<br><br>وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ<br><br>وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ<br><br>وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ<br><br>وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ<br><br>وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ<br><br>وَبينَ الرّضَى وَالسُّخطِ وَالقُرْبِ وَالنَّوَى<br><br>مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>وَأحلى الهَوَى ما شكّ في الوَصْلِ رَبُّهُ<br><br>وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي<br><br>وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي<br><br>وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي<br><br>وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي<br><br>وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي<br><br>وَغضْبَى من الإدلالِ سكرَى من الصّبى<br><br>شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ<br><br>شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ<br><br>شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ<br><br>شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ<br><br>شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ<br><br>وَأشنَبَ مَعْسُولِ الثّنِيّاتِ وَاضِحٍ<br><br>سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي<br><br>سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي<br><br>سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي<br><br>سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي<br><br>سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي<br><br>وَأجيادِ غِزْلانٍ كجيدِكِ زُرْنَني<br><br>فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ<br><br>فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ<br><br>فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ<br><br>فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ<br><br>فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ<br><br>وَما كلّ مَن يهوَى يَعِفّ إذا خَلا<br><br>عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي<br><br>عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي<br><br>عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي<br><br>عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي<br><br>عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي<br><br>سَقَى الله أيّامَ الصّبَى ما يَسُرّهَا<br><br>وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ<br><br>وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ<br><br>وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ<br><br>وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ<br><br>وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ<br><br>إذا ما لَبِسْتَ الدّهْرَ مُستَمتِعاً بِهِ<br><br>تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ<br><br>تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ<br><br>تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ<br><br>تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ<br><br>تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ<br><br>وَلم أرَ كالألحَاظِ يَوْمَ رَحِيلِهِمْ<br><br>بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ<br><br>بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ<br><br>بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ<br><br>بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ<br><br>بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ<br><br>أدَرْنَ عُيُوناً حائِراتٍ كأنّهَا<br><br>مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ<br><br>مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ<br><br>مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ<br><br>مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ<br><br>مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ<br><br>عَشِيّةَ يَعْدُونَا عَنِ النّظَرِ البُكَا<br><br>وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ<br><br>وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ<br><br>وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ<br><br>وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ<br><br>وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ<br><br>نُوَدّعُهُمْ وَالبَيْنُ فينَا كأنّهُ<br><br>قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ<br><br>قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ<br><br>قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ<br><br>قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ<br><br>قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ<br><br>قَوَاضٍ مَوَاضٍ نَسجُ داوُدَ عندَها<br><br>إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ<br><br>إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ<br><br>إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ<br><br>إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ<br><br>إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ<br><br>هَوَادٍ لأمْلاكِ الجُيُوشِ كأنّهَا<br><br>تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي<br><br>تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي<br><br>تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي<br><br>تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي<br><br>تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي<br><br>تَقُدّ عَلَيْهِمْ كلَّ دِرْعٍ وَجَوْشنٍ<br><br>وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ<br><br>وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ<br><br>وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ<br><br>وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ<br><br>وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ<br><br>يُغِيرُ بهَا بَينَ اللُّقَانِ وَوَاسِطٍ<br><br>وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ<br><br>وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ<br><br>وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ<br><br>وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ<br><br>وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ<br><br>وَيَرْجِعُهَا حُمْراً كأنّ صَحيحَهَا<br><br>يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ<br><br>يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ<br><br>يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ<br><br>يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ<br><br>يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ<br><br>فَلا تُبْلِغَاهُ ما أقُولُ فإنّهُ<br><br>شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ<br><br>شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ<br><br>شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ<br><br>شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ<br><br>شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ<br><br>ضَرُوبٌ بأطرافِ السّيُوفِ بَنانُهُ<br><br>لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ<br><br>لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ<br><br>لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ<br><br>لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ<br><br>لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ<br><br>كسَائِلِهِ مَنْ يَسألُ الغَيثَ قَطرَةً<br><br>كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ<br><br>كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ<br><br>كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ<br><br>كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ<br><br>كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ<br><br>لقد جُدْتَ حتى جُدْتَ في كلّ مِلّةٍ<br><br>وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ<br><br>وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ<br><br>وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ<br><br>وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ<br><br>وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ<br><br>رَأى مَلِكُ الرّومِ ارْتياحَكَ للنّدَى<br><br>فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ<br><br>فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ<br><br>فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ<br><br>فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ<br><br>فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ<br><br>قصيدة الحب ما منع الكلام الألسنا<br><br>لحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الألْسُنَا<br><br>وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا<br><br>وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا<br><br>وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا<br><br>وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا<br><br>وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا<br><br>ليتَ الحَبيبَ الهاجري هَجْرَ الكَرَى<br><br>من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى<br><br>من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى<br><br>من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى<br><br>من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى<br><br>من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى<br><br>بِتْنَا ولَوْ حَلّيْتَنا لمْ تَدْرِ مَا<br><br>ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا<br><br>ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا<br><br>ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا<br><br>ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا<br><br>ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا<br><br>وتَوَقّدَتْ أنْفاسُنا حتى لَقَدْ<br><br>أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا<br><br>أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا<br><br>أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا<br><br>أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا<br><br>أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا<br><br>أفْدي المُوَدِّعَةَ التي أتْبَعْتُهَا<br><br>نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا<br><br>نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا<br><br>نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا<br><br>نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا<br><br>نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا<br><br>أنْكَرْتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرّةً<br><br>ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا<br><br>ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا<br><br>ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا<br><br>ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا<br><br>ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا<br><br>وقَطَعْتُ في الدّنْيا الفَلا ورَكائِبي<br><br>فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا<br><br>فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا<br><br>فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا<br><br>فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا<br><br>فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا<br><br>فوَقَفْتُ منها حيثُ أوْقَفَني النّدَى<br><br>وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى<br><br>وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى<br><br>وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى<br><br>وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى<br><br>وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى<br><br>لأبي الحُسَينِ جَداً يَضيقُ وِعاؤهُ<br><br>عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا<br><br>عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا<br><br>عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا<br><br>عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا<br><br>عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا<br><br>وشَجاعَةٌ أغْناهُ عَنْها ذِكْرُها<br><br>ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا<br><br>ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا<br><br>ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا<br><br>ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا<br><br>ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا<br><br>نِيطَتْ حَمائِلُهُ بعاتِقِ مِحْرَبٍ<br><br>ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى<br><br>ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى<br><br>ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى<br><br>ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى<br><br>ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى<br><br>فكأنّهُ والطّعْنُ منْ قُدّامِهِ<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا<br><br>نَفَتِ التّوَهُّمَ عَنْهُ حِدّةُ ذِهْنِهِ<br><br>فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا<br><br>فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا<br><br>فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا<br><br>فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا<br><br>فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا<br><br>يَتَفَزّعُ الجَبّارُ مِنْ بَغَتاتِهِ<br><br>فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا<br><br>فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا<br><br>فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا<br><br>فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا<br><br>فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا<br><br>أمْضَى إرادَتَهُ فَسَوْفَ لَهُ قَدٌ<br><br>واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا<br><br>واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا<br><br>واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا<br><br>واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا<br><br>واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا<br><br>يَجِدُ الحَديدَ على بَضاضةِ جِلْدِهِ<br><br>ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا<br><br>ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا<br><br>ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا<br><br>ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا<br><br>ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا<br><br>وأمَرُّ مِنْ فَقْدِ الأحِبّةِ عِندَهُ<br><br>فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا<br><br>فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا<br><br>فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا<br><br>فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا<br><br>فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا<br><br>لا يَستَكِنّ الرّعبُ بَينَ ضُلُوعِهِ<br><br>يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا<br><br>يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا<br><br>يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا<br><br>يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا<br><br>يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا<br><br>مُسْتَنْبِطٌ من عِلْمِهِ ما في غَدٍ<br><br>فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا<br><br>فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا<br><br>فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا<br><br>فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا<br><br>فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا<br><br>تَتَقاصَرُ الأفهامُ عَنْ إدْراكِهِ<br><br>مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى<br><br>مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى<br><br>مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى<br><br>مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى<br><br>مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى<br><br>مَنْ لَيسَ مِنْ قَتْلاهُ من طُلَقائِهِ<br><br>مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا<br><br>مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا<br><br>مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا<br><br>مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا<br><br>مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا<br><br>لمّا قَفَلْتَ مِنَ السّواحِلِ نَحْوَنَا<br><br>قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا<br><br>قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا<br><br>قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا<br><br>قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا<br><br>قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا<br><br>أرِجَ الطّريقُ فَما مَرَرْتَ بمَوْضِعٍ<br><br>إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا<br><br>إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا<br><br>إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا<br><br>إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا<br><br>إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا<br><br>لَوْ تَعْقِلُ الشّجَرُ التي قابَلْتَها<br><br>مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا<br><br>مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا<br><br>مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا<br><br>مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا<br><br>مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا<br><br>سَلَكَتْ تَماثيلَ القِبابِ الجِنُّ من<br><br>شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا<br><br>شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا<br><br>شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا<br><br>شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا<br><br>شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا<br><br>طَرِبَتْ مَراكِبُنَا فَخِلْنا أنّها<br><br>لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا<br><br>لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا<br><br>لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا<br><br>لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا<br><br>لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا<br><br>أقْبَلْتَ تَبْسِمُ والجِيادُ عَوَابِسٌ<br><br>يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا<br><br>يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا<br><br>يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا<br><br>يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا<br><br>يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا<br><br>عَقَدَتْ سَنابِكُها عَلَيْها عِثْيَراً<br><br>لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا<br><br>لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا<br><br>لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا<br><br>لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا<br><br>لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا<br><br>والأمْرُ أمرُكَ والقُلُوبُ خوافِقٌ<br><br>في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى<br><br>في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى<br><br>في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى<br><br>في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى<br><br>في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى<br><br>فعَجِبْتُ حتى ما عَجبتُ من الظُّبَى<br><br>ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى<br><br>ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى<br><br>ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى<br><br>ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى<br><br>ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى<br><br>إنّي أراكَ منَ المَكارِمِ عَسكَراً<br><br>في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا<br><br>في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا<br><br>في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا<br><br>في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا<br><br>في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا<br><br>فَطَنَ الفُؤادُ لِما أتَيْتُ على النّوَى<br><br>ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا<br><br>ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا<br><br>ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا<br><br>ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا<br><br>ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا<br><br>أضحَى فِراقُكَ لي عَلَيْهِ عُقُوبَةً<br><br>لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا<br><br>لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا<br><br>لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا<br><br>لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا<br><br>لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا<br><br>فاغْفِرْ فِدًى لكَ واحبُني مِنْ بعدها<br><br>لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا<br><br>لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا<br><br>لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا<br><br>لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا<br><br>لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا<br><br>وَانْهَ المُشيرَ عَلَيكَ فيّ بِضِلّةٍ<br><br>فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى<br><br>فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى<br><br>فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى<br><br>فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى<br><br>فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى<br><br>وإذا الفتى طَرَحَ الكَلامَ مُعَرِّضاً<br><br>في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى<br><br>في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى<br><br>في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى<br><br>في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى<br><br>في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى<br><br>ومَكايِدُ السّفَهاءِ واقِعَةٌ بهِمْ<br><br>وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى<br><br>وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى<br><br>وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى<br><br>وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى<br><br>وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى<br><br>لُعِنَتْ مُقارَنَةُ اللّئيمِ فإنّهَا<br><br>ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا<br><br>ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا<br><br>ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا<br><br>ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا<br><br>ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا<br><br>غَضَبُ الحَسُودِ إذا لَقيتُكَ راضِياً<br><br>رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا<br><br>رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا<br><br>رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا<br><br>رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا<br><br>رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا<br><br>أمسَى الذي أمْسَى برَبّكَ كافِراً<br><br>مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا<br><br>مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا<br><br>مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا<br><br>مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا<br><br>مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا<br><br>خَلَتِ البِلادُ منَ الغَزالَةِ لَيْلَها<br><br>فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا<br><br>فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا<br><br>فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا<br><br>فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا<br><br>فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا<br><br>قصيدة تذكرتُ ليلى والسنين الخواليا<br><br>تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا<br><br>وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا<br><br>وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا<br><br>وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا<br><br>وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا<br><br>وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا<br><br>وَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُ<br><br>بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا<br><br>بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا<br><br>بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا<br><br>بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا<br><br>بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا<br><br>بِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتي<br><br>بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا<br><br>بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا<br><br>بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا<br><br>بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا<br><br>بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا<br><br>فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً<br><br>بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا<br><br>بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا<br><br>بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا<br><br>بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا<br><br>بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا<br><br>فَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَت<br><br>بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا<br><br>بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا<br><br>بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا<br><br>بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا<br><br>بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا<br><br>فَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضى<br><br>وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا<br><br>وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا<br><br>وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا<br><br>وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا<br><br>وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا<br><br>فَيا لَيلَ كَم مِن حاجَةٍ لي مُهِمَّةٍ<br><br>إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا<br><br>إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا<br><br>إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا<br><br>إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا<br><br>إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا<br><br>خَليلَيَّ إِن لا تَبكِيانِيَ أَلتَمِس<br><br>خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا<br><br>خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا<br><br>خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا<br><br>خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا<br><br>خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا<br><br>فَما أُشرِفُ الأَيفاعَ إِلّا صَبابَةً<br><br>وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا<br><br>وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا<br><br>وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا<br><br>وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا<br><br>وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا<br><br>وَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَما يَظُنّانِ<br><br>كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا<br><br>كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا<br><br>كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا<br><br>كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا<br><br>كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا<br><br>لَحى اللَهُ أَقواماً يَقولونَ إِنَّنا<br><br>وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا<br><br>وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا<br><br>وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا<br><br>وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا<br><br>وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا<br><br>وَعَهدي بِلَيلى وَهيَ ذاتُ مُؤَصِّدٍ<br><br>تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا<br><br>تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا<br><br>تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا<br><br>تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا<br><br>تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا<br><br>فَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِها<br><br>وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا<br><br>وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا<br><br>وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا<br><br>وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا<br><br>وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا<br><br>إِذا ما جَلَسنا مَجلِساً نَستَلِذُّهُ<br><br>تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا<br><br>تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا<br><br>تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا<br><br>تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا<br><br>تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا<br><br>فدى لك من يقصر عن مداكا<br><br>فِدًى لكَ مَن يُقَصّرُ عَن مَداكا<br><br>فَلا مَلِكٌ إذَنْ إلاّ فَدَاكَا<br><br>فَلا مَلِكٌ إذَنْ إلاّ فَدَاكَا<br><br>فَلا مَلِكٌ إذَنْ إلاّ فَدَاكَا<br><br>فَلا مَلِكٌ إذَنْ إلاّ فَدَاكَا<br><br>فَلا مَلِكٌ إذَنْ إلاّ فَدَاكَا<br><br>وَلَوْ قُلْنا فِدًى لكَ مَن يُساوي<br><br>دَعَوْنَا بالبَقَاءِ لِمَنْ قَلاكَا<br><br>دَعَوْنَا بالبَقَاءِ لِمَنْ قَلاكَا<br><br>دَعَوْنَا بالبَقَاءِ لِمَنْ قَلاكَا<br><br>دَعَوْنَا بالبَقَاءِ لِمَنْ قَلاكَا<br><br>دَعَوْنَا بالبَقَاءِ لِمَنْ قَلاكَا<br><br>وَآمَنّا فِداءَكَ كُلَّ نَفْسٍ<br><br>وَلَوْ كانَتْ لمَمْلَكَةٍ مِلاكَا<br><br>وَلَوْ كانَتْ لمَمْلَكَةٍ مِلاكَا<br><br>وَلَوْ كانَتْ لمَمْلَكَةٍ مِلاكَا<br><br>وَلَوْ كانَتْ لمَمْلَكَةٍ مِلاكَا<br><br>وَلَوْ كانَتْ لمَمْلَكَةٍ مِلاكَا<br><br>وَمَنْ يَظَّنُّ نَثْرَ الحَبّ جُوداً<br><br>وَيَنصِبُ تحتَ ما نَثَرَ الشِّباكَا<br><br>وَيَنصِبُ تحتَ ما نَثَرَ الشِّباكَا<br><br>وَيَنصِبُ تحتَ ما نَثَرَ الشِّباكَا<br><br>وَيَنصِبُ تحتَ ما نَثَرَ الشِّباكَا<br><br>وَيَنصِبُ تحتَ ما نَثَرَ الشِّباكَا<br><br>وَمَنْ بَلَغَ الحَضِيضَ بهِ كَرَاهُ<br><br>وَإنْ بَلَغَتْ بهِ الحالُ السُّكاكَا<br><br>وَإنْ بَلَغَتْ بهِ الحالُ السُّكاكَا<br><br>وَإنْ بَلَغَتْ بهِ الحالُ السُّكاكَا<br><br>وَإنْ بَلَغَتْ بهِ الحالُ السُّكاكَا<br><br>وَإنْ بَلَغَتْ بهِ الحالُ السُّكاكَا<br><br>فَلَوْ كانَتْ قُلُوبُهُمُ صَديقاً<br><br>لَقَدْ كانَتْ خَلائِقُهُمْ عِداكَا<br><br>لَقَدْ كانَتْ خَلائِقُهُمْ عِداكَا<br><br>لَقَدْ كانَتْ خَلائِقُهُمْ عِداكَا<br><br>لَقَدْ كانَتْ خَلائِقُهُمْ عِداكَا<br><br>لَقَدْ كانَتْ خَلائِقُهُمْ عِداكَا<br><br>لأنّكَ مُبْغِضٌ حَسَباً نَحِيفاً<br><br>إذا أبْصَرْتَ دُنْيَاهُ ضِنَاكَا<br><br>إذا أبْصَرْتَ دُنْيَاهُ ضِنَاكَا<br><br>إذا أبْصَرْتَ دُنْيَاهُ ضِنَاكَا<br><br>إذا أبْصَرْتَ دُنْيَاهُ ضِنَاكَا<br><br>إذا أبْصَرْتَ دُنْيَاهُ ضِنَاكَا<br><br>أرُوحُ وَقد خَتَمتَ على فُؤادي<br><br>بحُبّكَ أنْ يحِلّ بهِ سِوَاكَا<br><br>بحُبّكَ أنْ يحِلّ بهِ سِوَاكَا<br><br>بحُبّكَ أنْ يحِلّ بهِ سِوَاكَا<br><br>بحُبّكَ أنْ يحِلّ بهِ سِوَاكَا<br><br>بحُبّكَ أنْ يحِلّ بهِ سِوَاكَا<br><br>وَقَد حَمّلْتَني شُكْراً طَوِيلاً<br><br>ثَقِيلاً لا أُطيقُ بِهِ حَرَاكَا<br><br>ثَقِيلاً لا أُطيقُ بِهِ حَرَاكَا<br><br>ثَقِيلاً لا أُطيقُ بِهِ حَرَاكَا<br><br>ثَقِيلاً لا أُطيقُ بِهِ حَرَاكَا<br><br>ثَقِيلاً لا أُطيقُ بِهِ حَرَاكَا<br><br>أُحاذِرُ أن يَشُقّ عَلى المَطَايَا<br><br>فَلا تَمْشِي بِنَا إلاّ سِواكَا<br><br>فَلا تَمْشِي بِنَا إلاّ سِواكَا<br><br>فَلا تَمْشِي بِنَا إلاّ سِواكَا<br><br>فَلا تَمْشِي بِنَا إلاّ سِواكَا<br><br>فَلا تَمْشِي بِنَا إلاّ سِواكَا