يا قرة العين إن العين تهواك<br>يقول ابن الأبار البلنسي:<br><br>يا قُرَّةَ العَيْنِ إنَّ العَينَ تَهْوَاكِ<br><br>فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ<br><br>فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ<br><br>فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ<br><br>فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ<br><br>فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ<br><br>للَّهِ طرفَيَّ أضحا لا يَشُوقُهما<br><br>إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ<br><br>إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ<br><br>إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ<br><br>إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ<br><br>إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ<br><br>قَد أخجلَ الشَّمسَ أنَّ الشَّمسَ غارِبَةٌ<br><br>وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ<br><br>وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ<br><br>وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ<br><br>وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ<br><br>وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ<br><br>لا تَبْرُزي لِيَ في حَلْي وَفِي حُلَلِ<br><br>فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ<br><br>فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ<br><br>فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ<br><br>فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ<br><br>فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ<br><br>يا شُغْلَ عَيْني إِذا لَمْ أخْشَ مِنْكِ نَوىً<br><br>وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ<br><br>وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ<br><br>وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ<br><br>وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ<br><br>وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ<br><br>لا تَسْتَطيعُ حُمَيَّا الكَرْم تُسكرني<br><br>وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ<br><br>وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ<br><br>وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ<br><br>وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ<br><br>وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ<br><br>سُمِّيتِ بالحُسنِ لَمَّا أن خُصِصْتِ به<br><br>فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ<br><br>فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ<br><br>فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ<br><br>فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ<br><br>فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ<br><br>لا وَاخَذَ اللَّه إلا مَنْ يُعَنِّفُني<br><br>عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ<br><br>عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ<br><br>عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ<br><br>عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ<br><br>عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ<br><br>أَخشاكِ غَضْبَى كَما أَرْجوكِ راضِيةً<br><br>فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ<br><br>فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ<br><br>فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ<br><br>فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ<br><br>فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ<br><br>أبكِي لِبَيْنِكِ إنْ آبَى الكَرَى أسَفاً<br><br>يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ<br><br>يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ<br><br>يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ<br><br>يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ<br><br>يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ<br><br>ما أعجب الدّهر يرْجو أنْ يُنَسِّيَنِي<br><br>هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ<br><br>هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ<br><br>هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ<br><br>هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ<br><br>هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ<br><br>وكَيفَ أَنْسَى عُهوداً بالْحِمَى سَلَفَتْ<br><br>لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ<br><br>لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ<br><br>لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ<br><br>لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ<br><br>لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ<br><br>وَكَمْ لَيَالٍ قَطَعْنَاها بِكاظِمَةٍ<br><br>نَجْوَى وشَكوَى بِما يَلْقَاهُ مُضْناكِ<br><br>نَجْوَى وشَكوَى بِما يَلْقَاهُ مُضْناكِ<br><br>نَجْوَى وشَكوَى بِما يَلْقَاهُ مُضْناكِ<br><br>نَجْوَى وشَكوَى بِما يَلْقَاهُ مُضْناكِ<br><br>نَجْوَى وشَكوَى بِما يَلْقَاهُ مُضْناكِ<br><br>كَتَمتُ مَسراكِ فِيها خَوفَ عَاذِلَةٍ<br><br>وَعاذِلٍ فَأَذاعَ المِسْكُ مَسْراكِ<br><br>وَعاذِلٍ فَأَذاعَ المِسْكُ مَسْراكِ<br><br>وَعاذِلٍ فَأَذاعَ المِسْكُ مَسْراكِ<br><br>وَعاذِلٍ فَأَذاعَ المِسْكُ مَسْراكِ<br><br>وَعاذِلٍ فَأَذاعَ المِسْكُ مَسْراكِ<br><br>غنّى الوِشاحُ على خصْرَيْكِ مِن طَرَبٍ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>وَقَد عَفَفتُ عَلى حِرْصي بآيةِ مَا<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>واهاً لِهَيْمان يَلْقَى الأُسْدَ ضَاريَةً<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>شاكِي السِّلاحَ ويَشكو من مُحَجَّبَةٍ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>غنّى الوِشاحُ على خصْرَيْكِ مِن طَرَبٍ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>وَقَد عَفَفتُ عَلى حِرْصي بآيةِ مَا<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>واهاً لِهَيْمان يَلْقَى الأُسْدَ ضَاريَةً<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>شاكِي السِّلاحَ ويَشكو من مُحَجَّبَةٍ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>الورد في وجنتيه<br>يقول أبو فراس الحمداني:<br><br>الوَردُ في وَجنَتَيهِ<br><br>وَالسِحرُ في مُقلَتَيهِ<br><br>وَالسِحرُ في مُقلَتَيهِ<br><br>وَالسِحرُ في مُقلَتَيهِ<br><br>وَالسِحرُ في مُقلَتَيهِ<br><br>وَالسِحرُ في مُقلَتَيهِ<br><br>وَإِن عَصاهُ لِساني<br><br>فَالقَلبُ طَوعُ يَدَيهِ<br><br>فَالقَلبُ طَوعُ يَدَيهِ<br><br>فَالقَلبُ طَوعُ يَدَيهِ<br><br>فَالقَلبُ طَوعُ يَدَيهِ<br><br>فَالقَلبُ طَوعُ يَدَيهِ<br><br>ياظالِماً لَستُ أَدري<br><br>أَدعو لَهُ أَم عَلَيهِ<br><br>أَدعو لَهُ أَم عَلَيهِ<br><br>أَدعو لَهُ أَم عَلَيهِ<br><br>أَدعو لَهُ أَم عَلَيهِ<br><br>أَدعو لَهُ أَم عَلَيهِ<br><br>أَنا إِلى اللَهِ مِمّا<br><br>دُفِعتُ مِنكَ إِلَيهِ<br><br>دُفِعتُ مِنكَ إِلَيهِ<br><br>دُفِعتُ مِنكَ إِلَيهِ<br><br>دُفِعتُ مِنكَ إِلَيهِ<br><br>دُفِعتُ مِنكَ إِلَيهِ<br><br>حبه والسماء والطارق<br>يقول القاضي الفاضل:<br><br>أُحِبُّهُ وَالسَماءِ وَالطارِقْ<br><br>حَبّاً عَفيفاً ما اِسمي بِهِ عاشِقْ<br><br>حَبّاً عَفيفاً ما اِسمي بِهِ عاشِقْ<br><br>حَبّاً عَفيفاً ما اِسمي بِهِ عاشِقْ<br><br>حَبّاً عَفيفاً ما اِسمي بِهِ عاشِقْ<br><br>حَبّاً عَفيفاً ما اِسمي بِهِ عاشِقْ<br><br>ما ثَمَّ إِلّا عَينٌ أُنَعِّمُها<br><br>وَقَولُ سُبحانَ رَبّيَ الخالِقْ<br><br>وَقَولُ سُبحانَ رَبّيَ الخالِقْ<br><br>وَقَولُ سُبحانَ رَبّيَ الخالِقْ<br><br>وَقَولُ سُبحانَ رَبّيَ الخالِقْ<br><br>وَقَولُ سُبحانَ رَبّيَ الخالِقْ<br><br>فَلا يُعَق عَنهُ خاطِري عَذَلٌ<br><br>وَلا يَكُن عَن عِبادَتي عائِقْ<br><br>وَلا يَكُن عَن عِبادَتي عائِقْ<br><br>وَلا يَكُن عَن عِبادَتي عائِقْ<br><br>وَلا يَكُن عَن عِبادَتي عائِقْ<br><br>وَلا يَكُن عَن عِبادَتي عائِقْ<br><br>وَيا حَبيباً في مِسمَعي مَلَقٌ<br><br>مِنهُ وَفي العَينِ خُلَّبُ البارِقْ<br><br>مِنهُ وَفي العَينِ خُلَّبُ البارِقْ<br><br>مِنهُ وَفي العَينِ خُلَّبُ البارِقْ<br><br>مِنهُ وَفي العَينِ خُلَّبُ البارِقْ<br><br>مِنهُ وَفي العَينِ خُلَّبُ البارِقْ<br><br>طَرفُكَ مَردودَةٌ شَهادَتُهُ<br><br>وَما أَجازوا شَهادَةَ الفاسِقْ<br><br>وَما أَجازوا شَهادَةَ الفاسِقْ<br><br>وَما أَجازوا شَهادَةَ الفاسِقْ<br><br>وَما أَجازوا شَهادَةَ الفاسِقْ<br><br>وَما أَجازوا شَهادَةَ الفاسِقْ<br><br>سَرَقتَ قَلبي وَعَينُكَ اِعتَرَفَت<br><br>ما تَكتُمُ العَينُ ريبَةَ السارِقْ<br><br>ما تَكتُمُ العَينُ ريبَةَ السارِقْ<br><br>ما تَكتُمُ العَينُ ريبَةَ السارِقْ<br><br>ما تَكتُمُ العَينُ ريبَةَ السارِقْ<br><br>ما تَكتُمُ العَينُ ريبَةَ السارِقْ<br><br>ما لي إليك سوى النسيم رسول<br>يقول بلبل الغرام الحاجري:<br><br>ما لي إِلَيكَ سِوى النَسيم رَسولُ<br><br>يَحكي صَباباتِ الهَوى وَيَقولُ<br><br>يَحكي صَباباتِ الهَوى وَيَقولُ<br><br>يَحكي صَباباتِ الهَوى وَيَقولُ<br><br>يَحكي صَباباتِ الهَوى وَيَقولُ<br><br>يَحكي صَباباتِ الهَوى وَيَقولُ<br><br>مِن دونِ قُربِكَ لِلذوابِلِ مَشرَعٌ<br><br>وَالبيضُ وُردٌ وَالجِيادُ صَهيلُ<br><br>وَالبيضُ وُردٌ وَالجِيادُ صَهيلُ<br><br>وَالبيضُ وُردٌ وَالجِيادُ صَهيلُ<br><br>وَالبيضُ وُردٌ وَالجِيادُ صَهيلُ<br><br>وَالبيضُ وُردٌ وَالجِيادُ صَهيلُ<br><br>كُلّي إِلَيكَ حشاشَةٌ مَقروحَةٌ<br><br>ما تَنطَفي وَأن يَبَلَّ غَليلُ<br><br>ما تَنطَفي وَأن يَبَلَّ غَليلُ<br><br>ما تَنطَفي وَأن يَبَلَّ غَليلُ<br><br>ما تَنطَفي وَأن يَبَلَّ غَليلُ<br><br>ما تَنطَفي وَأن يَبَلَّ غَليلُ<br><br>أَيّامُ قُربِكَ لو تُباعُ شَرَيتُها<br><br>بدمى وَذَلِكَ في هَواكَ قَليلُ<br><br>بدمى وَذَلِكَ في هَواكَ قَليلُ<br><br>بدمى وَذَلِكَ في هَواكَ قَليلُ<br><br>بدمى وَذَلِكَ في هَواكَ قَليلُ<br><br>بدمى وَذَلِكَ في هَواكَ قَليلُ<br><br>وَلَئِن تَقاصَرَ عَن هُنالِكَ ساعِدى<br><br>جَزَعاً فَلي أَسَفٌ عَلَيكَ طَويلُ<br><br>جَزَعاً فَلي أَسَفٌ عَلَيكَ طَويلُ<br><br>جَزَعاً فَلي أَسَفٌ عَلَيكَ طَويلُ<br><br>جَزَعاً فَلي أَسَفٌ عَلَيكَ طَويلُ<br><br>جَزَعاً فَلي أَسَفٌ عَلَيكَ طَويلُ<br><br>مَلَأَت مَحاسِنُكَ القُلوبَ فَلا حِمىً<br><br>إِلّا وَفيهِ مِن هَواكَ قَتيلُ<br><br>إِلّا وَفيهِ مِن هَواكَ قَتيلُ<br><br>إِلّا وَفيهِ مِن هَواكَ قَتيلُ<br><br>إِلّا وَفيهِ مِن هَواكَ قَتيلُ<br><br>إِلّا وَفيهِ مِن هَواكَ قَتيلُ<br><br>بي كُلَّما حَدَّثتُ بِاِسمِكَ لَوعَةٌ<br><br>ما بَينَ أَحناءِ الضُلوعِ تَجولُ<br><br>ما بَينَ أَحناءِ الضُلوعِ تَجولُ<br><br>ما بَينَ أَحناءِ الضُلوعِ تَجولُ<br><br>ما بَينَ أَحناءِ الضُلوعِ تَجولُ<br><br>ما بَينَ أَحناءِ الضُلوعِ تَجولُ<br><br>سَمّوكَ مُعتَدِلَ القَوامِ لِعِلمِهِم<br><br>أَن لا لِحُسنِكَ في الأَنامِ عَديلُ<br><br>أَن لا لِحُسنِكَ في الأَنامِ عَديلُ<br><br>أَن لا لِحُسنِكَ في الأَنامِ عَديلُ<br><br>أَن لا لِحُسنِكَ في الأَنامِ عَديلُ<br><br>أَن لا لِحُسنِكَ في الأَنامِ عَديلُ<br><br>وِبِمُهجَتي جذلان حُسن قَوامِهِ<br><br>وَرِضابُهُ العَسّالُ وَالمَعسولُ<br><br>وَرِضابُهُ العَسّالُ وَالمَعسولُ<br><br>وَرِضابُهُ العَسّالُ وَالمَعسولُ<br><br>وَرِضابُهُ العَسّالُ وَالمَعسولُ<br><br>وَرِضابُهُ العَسّالُ وَالمَعسولُ<br><br>حَجَبوكَ عَنّي الشامِتونَ وَمادَروا<br><br>أَنَّ الحَشا لَكَ مَرتَعٌ وَمَقيلُ<br><br>أَنَّ الحَشا لَكَ مَرتَعٌ وَمَقيلُ<br><br>أَنَّ الحَشا لَكَ مَرتَعٌ وَمَقيلُ<br><br>أَنَّ الحَشا لَكَ مَرتَعٌ وَمَقيلُ<br><br>أَنَّ الحَشا لَكَ مَرتَعٌ وَمَقيلُ<br><br>وَرَأَوكَ غايَةَ ما أُريدُ فَشَمَّروا<br><br>لِلبَينِ باعاً لا عَداهُ شلولُ<br><br>لِلبَينِ باعاً لا عَداهُ شلولُ<br><br>لِلبَينِ باعاً لا عَداهُ شلولُ<br><br>لِلبَينِ باعاً لا عَداهُ شلولُ<br><br>لِلبَينِ باعاً لا عَداهُ شلولُ<br><br>غازلته من حبيب وجهه فلق<br>يقول ابن خفاجه:<br><br>غازَلتُهُ مِن حَبيبٍ وَجهُهُ فَلَقُ<br><br>فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ<br><br>فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ<br><br>فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ<br><br>فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ<br><br>فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ<br><br>وَاِرتَجَّ يَعثُرُ في أَذيالِ خَجلَتِهِ<br><br>غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ<br><br>غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ<br><br>غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ<br><br>غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ<br><br>غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ<br><br>تَخالُ خيلانَهُ في نورِ صَفحَتِهِ<br><br>كَواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ<br><br>كَواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ<br><br>كَواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ<br><br>كَواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ<br><br>كَواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ<br><br>عَجِبتُ وَاعَينُ ماءٌ وَالحَشا لَهَبٌ<br><br>كَيفَ اِلتَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ<br><br>كَيفَ اِلتَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ<br><br>كَيفَ اِلتَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ<br><br>كَيفَ اِلتَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ<br><br>كَيفَ اِلتَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ<br><br>ورامشة يشفي العليل نسيمها<br>يقول ابن زيدون:<br><br>وَرامِشَةٍ يَشفي العَليلَ نَسيمُها<br><br>مُضَمَّخَةُ الأَنفاسِ طَيِّبَةُ النَشرِ<br><br>مُضَمَّخَةُ الأَنفاسِ طَيِّبَةُ النَشرِ<br><br>مُضَمَّخَةُ الأَنفاسِ طَيِّبَةُ النَشرِ<br><br>مُضَمَّخَةُ الأَنفاسِ طَيِّبَةُ النَشرِ<br><br>مُضَمَّخَةُ الأَنفاسِ طَيِّبَةُ النَشرِ<br><br>أَشارَ بِها نَحوي بَنانٌ مُنَعَّمٌ<br><br>لِأَغيَدَ مَكحولِ المَدامِعِ بِالسِحرِ<br><br>لِأَغيَدَ مَكحولِ المَدامِعِ بِالسِحرِ<br><br>لِأَغيَدَ مَكحولِ المَدامِعِ بِالسِحرِ<br><br>لِأَغيَدَ مَكحولِ المَدامِعِ بِالسِحرِ<br><br>لِأَغيَدَ مَكحولِ المَدامِعِ بِالسِحرِ<br><br>سَرَت نَضرَةٌ مِن عَهدِها في غُصونِها<br><br>وَعُلَّت بِمِسكٍ مِن شَمائِلِهِ الزُهرِ<br><br>وَعُلَّت بِمِسكٍ مِن شَمائِلِهِ الزُهرِ<br><br>وَعُلَّت بِمِسكٍ مِن شَمائِلِهِ الزُهرِ<br><br>وَعُلَّت بِمِسكٍ مِن شَمائِلِهِ الزُهرِ<br><br>وَعُلَّت بِمِسكٍ مِن شَمائِلِهِ الزُهرِ<br><br>إِذا هُوَ أَهدى الياسَمينَ بِكَفِّهِ<br><br>أَخَذتُ النُجومَ الزُهرَ مِن راحَةِ البَدرِ<br><br>أَخَذتُ النُجومَ الزُهرَ مِن راحَةِ البَدرِ<br><br>أَخَذتُ النُجومَ الزُهرَ مِن راحَةِ البَدرِ<br><br>أَخَذتُ النُجومَ الزُهرَ مِن راحَةِ البَدرِ<br><br>أَخَذتُ النُجومَ الزُهرَ مِن راحَةِ البَدرِ<br><br>لَهُ خُلُقٌ عَذبٌ وَخَلقٌ مُحَسَّنٌ<br><br>وَظَرفٌ كَعَرفِ الطيبِ أَو نَشوَةِ الخَمرِ<br><br>وَظَرفٌ كَعَرفِ الطيبِ أَو نَشوَةِ الخَمرِ<br><br>وَظَرفٌ كَعَرفِ الطيبِ أَو نَشوَةِ الخَمرِ<br><br>وَظَرفٌ كَعَرفِ الطيبِ أَو نَشوَةِ الخَمرِ<br><br>وَظَرفٌ كَعَرفِ الطيبِ أَو نَشوَةِ الخَمرِ<br><br>يُعَلِّلُ نَفسي مِن حَديثٍ تَلَذُّهُ<br><br>كَمِثلِ المُنى وَالوَصلِ في عُقُبِ الهَجرِ<br><br>كَمِثلِ المُنى وَالوَصلِ في عُقُبِ الهَجرِ<br><br>كَمِثلِ المُنى وَالوَصلِ في عُقُبِ الهَجرِ<br><br>كَمِثلِ المُنى وَالوَصلِ في عُقُبِ الهَجرِ<br><br>كَمِثلِ المُنى وَالوَصلِ في عُقُبِ الهَجرِ<br><br>لها ناظر بالسحر في القلب نافث<br>يقول ابن الرومي:<br><br>لها ناظرٌ بالسحر في القلب نافثُ<br><br>ووجهٌ على كسبِ الخطيئات باعثُ<br><br>ووجهٌ على كسبِ الخطيئات باعثُ<br><br>ووجهٌ على كسبِ الخطيئات باعثُ<br><br>ووجهٌ على كسبِ الخطيئات باعثُ<br><br>ووجهٌ على كسبِ الخطيئات باعثُ<br><br>وقدٌّ كغصن البان مُضطمِرُ الحشا<br><br>تَنُوء به كثبانُ رمل أواعِثُ<br><br>تَنُوء به كثبانُ رمل أواعِثُ<br><br>تَنُوء به كثبانُ رمل أواعِثُ<br><br>تَنُوء به كثبانُ رمل أواعِثُ<br><br>تَنُوء به كثبانُ رمل أواعِثُ<br><br>يُجاذِبها عند النهوض وينثني<br><br>بأعطافها فرعٌ سُخامٌ جُثاجِثُ<br><br>بأعطافها فرعٌ سُخامٌ جُثاجِثُ<br><br>بأعطافها فرعٌ سُخامٌ جُثاجِثُ<br><br>بأعطافها فرعٌ سُخامٌ جُثاجِثُ<br><br>بأعطافها فرعٌ سُخامٌ جُثاجِثُ<br><br>كأن صباحاً واضحاً في قِناعها<br><br>أناخَ عليه جُنْحُ ليلٍ مُغالثُ<br><br>أناخَ عليه جُنْحُ ليلٍ مُغالثُ<br><br>أناخَ عليه جُنْحُ ليلٍ مُغالثُ<br><br>أناخَ عليه جُنْحُ ليلٍ مُغالثُ<br><br>أناخَ عليه جُنْحُ ليلٍ مُغالثُ<br><br>وتبسِمُ عن عِقدين من حَبِّ مزنةٍ<br><br>به ماثَ صفوَ الراح بـ المسك مائثُ<br><br>به ماثَ صفوَ الراح بـ المسك مائثُ<br><br>به ماثَ صفوَ الراح بـ المسك مائثُ<br><br>به ماثَ صفوَ الراح بـ المسك مائثُ<br><br>به ماثَ صفوَ الراح بـ المسك مائثُ<br><br>يغَصُّ بها الخَلخال والعاجُ والبُرى<br><br>وأثوابُها بالخَصْر منها غَوارثُ<br><br>وأثوابُها بالخَصْر منها غَوارثُ<br><br>وأثوابُها بالخَصْر منها غَوارثُ<br><br>وأثوابُها بالخَصْر منها غَوارثُ<br><br>وأثوابُها بالخَصْر منها غَوارثُ<br><br>ربيبة أتراب حِسان كأنها<br><br>بناتُ أَداحٍ لم يَشْنهنَّ طامثُ<br><br>بناتُ أَداحٍ لم يَشْنهنَّ طامثُ<br><br>بناتُ أَداحٍ لم يَشْنهنَّ طامثُ<br><br>بناتُ أَداحٍ لم يَشْنهنَّ طامثُ<br><br>بناتُ أَداحٍ لم يَشْنهنَّ طامثُ<br><br>غرائرُ كالغِزلان حورٌ عيونُها<br><br>رخيماتُ دَلٍّ ناعماتٌ خَوانثُ<br><br>رخيماتُ دَلٍّ ناعماتٌ خَوانثُ<br><br>رخيماتُ دَلٍّ ناعماتٌ خَوانثُ<br><br>رخيماتُ دَلٍّ ناعماتٌ خَوانثُ<br><br>رخيماتُ دَلٍّ ناعماتٌ خَوانثُ<br><br>يَعِدنْ فما يُنجزنَ وعداً لواعدٍ<br><br>وهن لميثاق الخليل نواكثُ<br><br>وهن لميثاق الخليل نواكثُ<br><br>وهن لميثاق الخليل نواكثُ<br><br>وهن لميثاق الخليل نواكثُ<br><br>وهن لميثاق الخليل نواكثُ<br><br>غَنِيتُ بها فيهنَّ والشملُ جامعٌ<br><br>وأغصانُ عيشي مورقاتٌ أَثائثُ<br><br>وأغصانُ عيشي مورقاتٌ أَثائثُ<br><br>وأغصانُ عيشي مورقاتٌ أَثائثُ<br><br>وأغصانُ عيشي مورقاتٌ أَثائثُ<br><br>وأغصانُ عيشي مورقاتٌ أَثائثُ<br><br>وللهو مُهتادٌ أنيقٌ وللصبا<br><br>مَغانٍ بِهنَّ الغانياتُ لوابثُ<br><br>مَغانٍ بِهنَّ الغانياتُ لوابثُ<br><br>مَغانٍ بِهنَّ الغانياتُ لوابثُ<br><br>مَغانٍ بِهنَّ الغانياتُ لوابثُ<br><br>مَغانٍ بِهنَّ الغانياتُ لوابثُ<br><br>يُمنِّيننا منهنَّ نجحَ مواعدٍ<br><br>أكفٌّ بحباتِ القلوب ضَوابثُ<br><br>أكفٌّ بحباتِ القلوب ضَوابثُ<br><br>أكفٌّ بحباتِ القلوب ضَوابثُ<br><br>أكفٌّ بحباتِ القلوب ضَوابثُ<br><br>أكفٌّ بحباتِ القلوب ضَوابثُ<br><br>وأعيانُ غِزلانٍ مِراضٍ جُفونُها<br><br>لواحظُها في كل نفسٍ عوائثُ<br><br>لواحظُها في كل نفسٍ عوائثُ<br><br>لواحظُها في كل نفسٍ عوائثُ<br><br>لواحظُها في كل نفسٍ عوائثُ<br><br>لواحظُها في كل نفسٍ عوائثُ<br><br>إذا هن قرَّبن الظما من نفوسنا<br><br>إلى الرِّيِّ تُلقَى دون ذاك الهنَابثُ<br><br>إلى الرِّيِّ تُلقَى دون ذاك الهنَابثُ<br><br>إلى الرِّيِّ تُلقَى دون ذاك الهنَابثُ<br><br>إلى الرِّيِّ تُلقَى دون ذاك الهنَابثُ<br><br>إلى الرِّيِّ تُلقَى دون ذاك الهنَابثُ<br><br>ويحلفنَ لا ينقُضنَ في ذات بيننا<br><br>على الدهر معهوداً وهنَّ حوانثُ<br><br>على الدهر معهوداً وهنَّ حوانثُ<br><br>على الدهر معهوداً وهنَّ حوانثُ<br><br>على الدهر معهوداً وهنَّ حوانثُ<br><br>على الدهر معهوداً وهنَّ حوانثُ<br><br>وإن نحن أبرمنا القُوى من حِبالنا<br><br>أبى الوصلَ دهرٌ بالمحبين عابثُ<br><br>أبى الوصلَ دهرٌ بالمحبين عابثُ<br><br>أبى الوصلَ دهرٌ بالمحبين عابثُ<br><br>أبى الوصلَ دهرٌ بالمحبين عابثُ<br><br>أبى الوصلَ دهرٌ بالمحبين عابثُ<br><br>ومختلفاتٌ بالنمائمِ بيننا<br><br>نوابثُ عن أسرارنا وبواحثُ<br><br>نوابثُ عن أسرارنا وبواحثُ<br><br>نوابثُ عن أسرارنا وبواحثُ<br><br>نوابثُ عن أسرارنا وبواحثُ<br><br>نوابثُ عن أسرارنا وبواحثُ<br><br>يباكرنَ فينا نجعةَ العتبِ بيننا<br><br>كما انتجع الوِردَ العِطاشُ اللواهثُ<br><br>كما انتجع الوِردَ العِطاشُ اللواهثُ<br><br>كما انتجع الوِردَ العِطاشُ اللواهثُ<br><br>كما انتجع الوِردَ العِطاشُ اللواهثُ<br><br>كما انتجع الوِردَ العِطاشُ اللواهثُ<br><br>فبدَّد منّا الشملَ بعد انتظامِهِ<br><br>صروفٌ طوتْ أسبابنا وحوادثُ<br><br>صروفٌ طوتْ أسبابنا وحوادثُ<br><br>صروفٌ طوتْ أسبابنا وحوادثُ<br><br>صروفٌ طوتْ أسبابنا وحوادثُ<br><br>صروفٌ طوتْ أسبابنا وحوادثُ<br><br>وكلُّ جديدٍ لا مَحالةَ مُخلِقٌ<br><br>وباعثُ هذا الخَلْقِ للخلقِ وارثُ<br><br>وباعثُ هذا الخَلْقِ للخلقِ وارثُ<br><br>وباعثُ هذا الخَلْقِ للخلقِ وارثُ<br><br>وباعثُ هذا الخَلْقِ للخلقِ وارثُ<br><br>وباعثُ هذا الخَلْقِ للخلقِ وارثُ<br><br>وهنَّ الليالي حاكِماتٌ على الورى<br><br>بنقضٍ ولا يبقى عليهن ماكثُ<br><br>بنقضٍ ولا يبقى عليهن ماكثُ<br><br>بنقضٍ ولا يبقى عليهن ماكثُ<br><br>بنقضٍ ولا يبقى عليهن ماكثُ<br><br>بنقضٍ ولا يبقى عليهن ماكثُ<br><br>وَمَنْ لم ينلْ مُلكَ المكارمِ باللُّهى<br><br>فأموالُهُ للشامتينَ مَوارثُ<br><br>فأموالُهُ للشامتينَ مَوارثُ<br><br>فأموالُهُ للشامتينَ مَوارثُ<br><br>فأموالُهُ للشامتينَ مَوارثُ<br><br>فأموالُهُ للشامتينَ مَوارثُ<br><br>يسود الفتى ما كان حشوَ ثيابهِ<br><br>حِجاً وتُقىً والحلمُ من بعدُ ثالثُ<br><br>حِجاً وتُقىً والحلمُ من بعدُ ثالثُ<br><br>حِجاً وتُقىً والحلمُ من بعدُ ثالثُ<br><br>حِجاً وتُقىً والحلمُ من بعدُ ثالثُ<br><br>حِجاً وتُقىً والحلمُ من بعدُ ثالثُ