قصيدة بالله أحلف أيمانا مغلظة<br><br>يقول أبو اليمن الكندي:<br><br>بالله أحلفُ أيماناً مغلَّظةً<br><br>وبالكتاب الذي يُتلى ويُعتقدُ<br><br>وبالكتاب الذي يُتلى ويُعتقدُ<br><br>وبالكتاب الذي يُتلى ويُعتقدُ<br><br>وبالكتاب الذي يُتلى ويُعتقدُ<br><br>وبالكتاب الذي يُتلى ويُعتقدُ<br><br>لو أنّ ألف لسان لي أبثُّ به<br><br>شوقي إليك لما استوعبَت ما أجدُ<br><br>شوقي إليك لما استوعبَت ما أجدُ<br><br>شوقي إليك لما استوعبَت ما أجدُ<br><br>شوقي إليك لما استوعبَت ما أجدُ<br><br>شوقي إليك لما استوعبَت ما أجدُ<br><br>وإن تكن أبطأت يوما مكاتبتي<br><br>فما على ودّ مثلي ذاك ينتقدُ<br><br>فما على ودّ مثلي ذاك ينتقدُ<br><br>فما على ودّ مثلي ذاك ينتقدُ<br><br>فما على ودّ مثلي ذاك ينتقدُ<br><br>فما على ودّ مثلي ذاك ينتقدُ<br><br>أنا الذي ليس يُحصي ما أكابده<br><br>من الصبابة لا وصف ولا عددٌ<br><br>من الصبابة لا وصف ولا عددٌ<br><br>من الصبابة لا وصف ولا عددٌ<br><br>من الصبابة لا وصف ولا عددٌ<br><br>من الصبابة لا وصف ولا عددٌ<br><br>الصُحف لا تَسعُ الشكوى فأذكرها<br><br>ولا المطايا بأعباء الهوى تخِد<br><br>ولا المطايا بأعباء الهوى تخِد<br><br>ولا المطايا بأعباء الهوى تخِد<br><br>ولا المطايا بأعباء الهوى تخِد<br><br>ولا المطايا بأعباء الهوى تخِد<br><br>لم يخلُ ربعك من رسلي ومن كتبي<br><br>إلا وذكرك مملوء به الخَلَد<br><br>إلا وذكرك مملوء به الخَلَد<br><br>إلا وذكرك مملوء به الخَلَد<br><br>إلا وذكرك مملوء به الخَلَد<br><br>إلا وذكرك مملوء به الخَلَد<br><br>ولستُ أنكر تقصيري على شغَفي<br><br>لكن على حسن ظني فيك أعتمد<br><br>لكن على حسن ظني فيك أعتمد<br><br>لكن على حسن ظني فيك أعتمد<br><br>لكن على حسن ظني فيك أعتمد<br><br>لكن على حسن ظني فيك أعتمد<br><br>قصيدة سقى الله أيام الصبابة والهوى<br><br>يقول أبو الحسن بن حريق:<br><br>سَقَى اللهُ أيَّامَ الصَّبَابَةِ وَالهَوَى<br><br>وَعًصرَ الشّبابِ الغَضِّ أكرِم بِهِ عَصرَا<br><br>وَعًصرَ الشّبابِ الغَضِّ أكرِم بِهِ عَصرَا<br><br>وَعًصرَ الشّبابِ الغَضِّ أكرِم بِهِ عَصرَا<br><br>وَعًصرَ الشّبابِ الغَضِّ أكرِم بِهِ عَصرَا<br><br>وَعًصرَ الشّبابِ الغَضِّ أكرِم بِهِ عَصرَا<br><br>سَحَاباً يدِرّ المَاءَ في مَحلِ رَوضِهَا<br><br>وَيُنبِتُ فِي أَغصَانِهَا الوَرَقَ الخُضرَا<br><br>وَيُنبِتُ فِي أَغصَانِهَا الوَرَقَ الخُضرَا<br><br>وَيُنبِتُ فِي أَغصَانِهَا الوَرَقَ الخُضرَا<br><br>وَيُنبِتُ فِي أَغصَانِهَا الوَرَقَ الخُضرَا<br><br>وَيُنبِتُ فِي أَغصَانِهَا الوَرَقَ الخُضرَا<br><br>وَجَادَ أَصِيلاً بالقصيبَة لَم يُضَف<br><br>إِلَى حُسنِهِ عَيبٌ سِوَى أنَّهُ مَرّا<br><br>إِلَى حُسنِهِ عَيبٌ سِوَى أنَّهُ مَرّا<br><br>إِلَى حُسنِهِ عَيبٌ سِوَى أنَّهُ مَرّا<br><br>إِلَى حُسنِهِ عَيبٌ سِوَى أنَّهُ مَرّا<br><br>إِلَى حُسنِهِ عَيبٌ سِوَى أنَّهُ مَرّا<br><br>إِذِ الشَّمسُ تَحكِينِي وَتَحكِي مُعَذِّبي<br><br>بِما احمَرَّ مِنهَا لِلغُرُوبِ وَمَا اصفَرّا<br><br>بِما احمَرَّ مِنهَا لِلغُرُوبِ وَمَا اصفَرّا<br><br>بِما احمَرَّ مِنهَا لِلغُرُوبِ وَمَا اصفَرّا<br><br>بِما احمَرَّ مِنهَا لِلغُرُوبِ وَمَا اصفَرّا<br><br>بِما احمَرَّ مِنهَا لِلغُرُوبِ وَمَا اصفَرّا<br><br>وراحَةُ مَن أهوَى وبَارِقُ ثَغرِهِ<br><br>وَلَحظَتُهُ الوَطفَاءُ تَمزِج لِي خَمرَا<br><br>وَلَحظَتُهُ الوَطفَاءُ تَمزِج لِي خَمرَا<br><br>وَلَحظَتُهُ الوَطفَاءُ تَمزِج لِي خَمرَا<br><br>وَلَحظَتُهُ الوَطفَاءُ تَمزِج لِي خَمرَا<br><br>وَلَحظَتُهُ الوَطفَاءُ تَمزِج لِي خَمرَا<br><br>فَقَامَت بِهِ حَولِي سقاةٌ كَثِيرَةٌ<br><br>مُنَى كُلِّ ساقٍ أن أمِيدَ لَهُ سُكرَا<br><br>مُنَى كُلِّ ساقٍ أن أمِيدَ لَهُ سُكرَا<br><br>مُنَى كُلِّ ساقٍ أن أمِيدَ لَهُ سُكرَا<br><br>مُنَى كُلِّ ساقٍ أن أمِيدَ لَهُ سُكرَا<br><br>مُنَى كُلِّ ساقٍ أن أمِيدَ لَهُ سُكرَا<br><br>فَلَم أدرِ مِمَّا كنت أُسقَى هَل الهَوَى<br><br>شَرِبتُ أمِ الصَّهبَاءَ صِرفاً أمِ السِّحرَا<br><br>شَرِبتُ أمِ الصَّهبَاءَ صِرفاً أمِ السِّحرَا<br><br>شَرِبتُ أمِ الصَّهبَاءَ صِرفاً أمِ السِّحرَا<br><br>شَرِبتُ أمِ الصَّهبَاءَ صِرفاً أمِ السِّحرَا<br><br>شَرِبتُ أمِ الصَّهبَاءَ صِرفاً أمِ السِّحرَا<br><br>سلامٌ عَلَى ذَاكَ الأَصِيلِ وَطِيبِهِ<br><br>يُرَدَّدُ مَا مَرَّ الأصِيلُ وَمَا مَرَّا<br><br>يُرَدَّدُ مَا مَرَّ الأصِيلُ وَمَا مَرَّا<br><br>يُرَدَّدُ مَا مَرَّ الأصِيلُ وَمَا مَرَّا<br><br>يُرَدَّدُ مَا مَرَّ الأصِيلُ وَمَا مَرَّا<br><br>يُرَدَّدُ مَا مَرَّ الأصِيلُ وَمَا مَرَّا<br><br>قصيدة أهاج لك الشوق القديم خياله<br><br>يقول الفرزدق:<br><br>أهاجَ لَكَ الشّوْقَ القَدِيمَ خَبالُهُ،<br><br>مَنَازِلُ بَيْنَ المُنْتَضَى فالمَصَانِعِ<br><br>مَنَازِلُ بَيْنَ المُنْتَضَى فالمَصَانِعِ<br><br>مَنَازِلُ بَيْنَ المُنْتَضَى فالمَصَانِعِ<br><br>مَنَازِلُ بَيْنَ المُنْتَضَى فالمَصَانِعِ<br><br>مَنَازِلُ بَيْنَ المُنْتَضَى فالمَصَانِعِ<br><br>عَفَتْ بَعدَ أسْرَابِ الخَليطِ وَقد ترَى<br><br>بِها بَقَراً حُوراً حِسانَ المَدامِعِ<br><br>بِها بَقَراً حُوراً حِسانَ المَدامِعِ<br><br>بِها بَقَراً حُوراً حِسانَ المَدامِعِ<br><br>بِها بَقَراً حُوراً حِسانَ المَدامِعِ<br><br>بِها بَقَراً حُوراً حِسانَ المَدامِعِ<br><br>يُرِينَ الصِّبَا أصْحابَهُ في خِلابَةٍ،<br><br>وَيَأبَيْنَ أنْ يَسْقينَهمْ بالشّرَائِعِ<br><br>وَيَأبَيْنَ أنْ يَسْقينَهمْ بالشّرَائِعِ<br><br>وَيَأبَيْنَ أنْ يَسْقينَهمْ بالشّرَائِعِ<br><br>وَيَأبَيْنَ أنْ يَسْقينَهمْ بالشّرَائِعِ<br><br>وَيَأبَيْنَ أنْ يَسْقينَهمْ بالشّرَائِعِ<br><br>إذا مَا أتَاهُنّ الحَبِيبُ رَشَفْنَهُ،<br><br>كرَشْفِ الهِجانِ الأدمِ ماءَ الوَقائعِ<br><br>كرَشْفِ الهِجانِ الأدمِ ماءَ الوَقائعِ<br><br>كرَشْفِ الهِجانِ الأدمِ ماءَ الوَقائعِ<br><br>كرَشْفِ الهِجانِ الأدمِ ماءَ الوَقائعِ<br><br>كرَشْفِ الهِجانِ الأدمِ ماءَ الوَقائعِ<br><br>يَكُنّ أحَادِيثَ الفُؤادِ نَهَارَهُ،<br><br>وَيَطْرُقْنَ بالأهْوَالِ عندَ المَضَاجعِ<br><br>وَيَطْرُقْنَ بالأهْوَالِ عندَ المَضَاجعِ<br><br>وَيَطْرُقْنَ بالأهْوَالِ عندَ المَضَاجعِ<br><br>وَيَطْرُقْنَ بالأهْوَالِ عندَ المَضَاجعِ<br><br>وَيَطْرُقْنَ بالأهْوَالِ عندَ المَضَاجعِ<br><br>إلَيْكَ ابنَ عَبدِ الله حَملّتُ حاجَتي<br><br>على ضُمرِ الأحقابِ خُوصِ المَدامعِ<br><br>على ضُمرِ الأحقابِ خُوصِ المَدامعِ<br><br>على ضُمرِ الأحقابِ خُوصِ المَدامعِ<br><br>على ضُمرِ الأحقابِ خُوصِ المَدامعِ<br><br>على ضُمرِ الأحقابِ خُوصِ المَدامعِ<br><br>نَوَاعِجَ، كُلّفْنَ الذّمِيلَ، فلم تزَلْ<br><br>مُقَلَّصَةً أنْضَاؤها كالشّرَاجِعِ<br><br>مُقَلَّصَةً أنْضَاؤها كالشّرَاجِعِ<br><br>مُقَلَّصَةً أنْضَاؤها كالشّرَاجِعِ<br><br>مُقَلَّصَةً أنْضَاؤها كالشّرَاجِعِ<br><br>مُقَلَّصَةً أنْضَاؤها كالشّرَاجِعِ<br><br>تَرَى الحاديَ العَجلانَ يُرْقِصُ خَلفها<br><br>وَهُنّ كحَفّانِ النّعامِ الخَوَاضِعِ<br><br>وَهُنّ كحَفّانِ النّعامِ الخَوَاضِعِ<br><br>وَهُنّ كحَفّانِ النّعامِ الخَوَاضِعِ<br><br>وَهُنّ كحَفّانِ النّعامِ الخَوَاضِعِ<br><br>وَهُنّ كحَفّانِ النّعامِ الخَوَاضِعِ<br><br>إذا نَكّبَتْ خُرْقاً من الأرْضِ قابلَتْ،<br><br>وَقَد زَالَ عَنْها، رَأسَ آخرَ، تابعِ<br><br>وَقَد زَالَ عَنْها، رَأسَ آخرَ، تابعِ<br><br>وَقَد زَالَ عَنْها، رَأسَ آخرَ، تابعِ<br><br>وَقَد زَالَ عَنْها، رَأسَ آخرَ، تابعِ<br><br>وَقَد زَالَ عَنْها، رَأسَ آخرَ، تابعِ<br><br>بَدَأنَ بهِ خُدْلَ العِظامِ، فُأُدْخِلَتْ<br><br>عَلَيْهِنّ أيّامُ العِتَاقِ النّزَائِعِ<br><br>عَلَيْهِنّ أيّامُ العِتَاقِ النّزَائِعِ<br><br>عَلَيْهِنّ أيّامُ العِتَاقِ النّزَائِعِ<br><br>عَلَيْهِنّ أيّامُ العِتَاقِ النّزَائِعِ<br><br>عَلَيْهِنّ أيّامُ العِتَاقِ النّزَائِعِ<br><br>جَهِيضَ فَلاةٍ أعْجَلَتْهُ تَمامَهُ<br><br>هَبُوعُ الضّحى خَطّارَةٌ أُمُّ رَابِعِ<br><br>هَبُوعُ الضّحى خَطّارَةٌ أُمُّ رَابِعِ<br><br>هَبُوعُ الضّحى خَطّارَةٌ أُمُّ رَابِعِ<br><br>هَبُوعُ الضّحى خَطّارَةٌ أُمُّ رَابِعِ<br><br>هَبُوعُ الضّحى خَطّارَةٌ أُمُّ رَابِعِ<br><br>تَظَلّ عِتاقُ الطّيرِ تَنْفي هَجِينَها<br><br>جُنُوحاً على جُثمان آخَرَ نَاصِعِ<br><br>جُنُوحاً على جُثمان آخَرَ نَاصِعِ<br><br>جُنُوحاً على جُثمان آخَرَ نَاصِعِ<br><br>جُنُوحاً على جُثمان آخَرَ نَاصِعِ<br><br>جُنُوحاً على جُثمان آخَرَ نَاصِعِ<br><br>وَما ساقَها من حاجَةٍ أجْحَفَتْ بهَا<br><br>إلَيْكَ، وَلا مِنْ قِلّةٍ في مُجاشِعِ<br><br>إلَيْكَ، وَلا مِنْ قِلّةٍ في مُجاشِعِ<br><br>إلَيْكَ، وَلا مِنْ قِلّةٍ في مُجاشِعِ<br><br>إلَيْكَ، وَلا مِنْ قِلّةٍ في مُجاشِعِ<br><br>إلَيْكَ، وَلا مِنْ قِلّةٍ في مُجاشِعِ<br><br>وَلَكِنّها اخْتَارَتْ بِلادَكَ رَغْبَةً<br><br>عَلى ما سِوَاها مِنْ ثَنايا المَطالِعِ<br><br>عَلى ما سِوَاها مِنْ ثَنايا المَطالِعِ<br><br>عَلى ما سِوَاها مِنْ ثَنايا المَطالِعِ<br><br>عَلى ما سِوَاها مِنْ ثَنايا المَطالِعِ<br><br>عَلى ما سِوَاها مِنْ ثَنايا المَطالِعِ<br><br>أتَيْنَاكَ زُوّاراً، وَوَفْداً، وَشَامَةً،<br><br>لخالك خالِ الصّدقِ مُجدٍ وَنافِعِ<br><br>لخالك خالِ الصّدقِ مُجدٍ وَنافِعِ<br><br>لخالك خالِ الصّدقِ مُجدٍ وَنافِعِ<br><br>لخالك خالِ الصّدقِ مُجدٍ وَنافِعِ<br><br>لخالك خالِ الصّدقِ مُجدٍ وَنافِعِ<br><br>إلى خَيْرِ مَسْؤولَينِ يُرْجَى نَداهُما<br><br>إذا اخْتيرَ الأفْوَاهِ قَبلَ الأصَابِعِ<br><br>إذا اخْتيرَ الأفْوَاهِ قَبلَ الأصَابِعِ<br><br>إذا اخْتيرَ الأفْوَاهِ قَبلَ الأصَابِعِ<br><br>إذا اخْتيرَ الأفْوَاهِ قَبلَ الأصَابِعِ<br><br>إذا اخْتيرَ الأفْوَاهِ قَبلَ الأصَابِعِ<br><br>قصيدة أحوم على حسنكم ما أحوم<br><br>يقول أحمد شوقي:<br><br>أحوم على حسنكم ما أحوم<br><br>وأذكركم بطلوع النجوم<br><br>وأذكركم بطلوع النجوم<br><br>وأذكركم بطلوع النجوم<br><br>وأذكركم بطلوع النجوم<br><br>وأذكركم بطلوع النجوم<br><br>وأصبو إليكم وأشتاقكم<br><br>كما اشتاق طيب الشفاء السقيم<br><br>كما اشتاق طيب الشفاء السقيم<br><br>كما اشتاق طيب الشفاء السقيم<br><br>كما اشتاق طيب الشفاء السقيم<br><br>كما اشتاق طيب الشفاء السقيم<br><br>وما بيننا غير هذا الفناء<br><br>وهذا الجدار وهذى الحريم<br><br>وهذا الجدار وهذى الحريم<br><br>وهذا الجدار وهذى الحريم<br><br>وهذا الجدار وهذى الحريم<br><br>وهذا الجدار وهذى الحريم<br><br>وهذى الرياض وهذا الحياض<br><br>وهذا النخيل وهذى الكروم<br><br>وهذا النخيل وهذى الكروم<br><br>وهذا النخيل وهذى الكروم<br><br>وهذا النخيل وهذى الكروم<br><br>وهذا النخيل وهذى الكروم<br><br>ونحن كمن فرت بينهم<br><br>ممالك في الحرب تحمى التخوم<br><br>ممالك في الحرب تحمى التخوم<br><br>ممالك في الحرب تحمى التخوم<br><br>ممالك في الحرب تحمى التخوم<br><br>ممالك في الحرب تحمى التخوم<br><br>إذا شئت لقياك خنت الملي<br><br>ك وإن لم اشأ خنت قلبي الكليم<br><br>ك وإن لم اشأ خنت قلبي الكليم<br><br>ك وإن لم اشأ خنت قلبي الكليم<br><br>ك وإن لم اشأ خنت قلبي الكليم<br><br>ك وإن لم اشأ خنت قلبي الكليم<br><br>ويا ليل طلت وطال الأسى<br><br>فما لك حد ولا للهموم<br><br>فما لك حد ولا للهموم<br><br>فما لك حد ولا للهموم<br><br>فما لك حد ولا للهموم<br><br>فما لك حد ولا للهموم<br><br>فماذا تريد بهذا السكون<br><br>وماذا تريد بهذا الوجوم<br><br>وماذا تريد بهذا الوجوم<br><br>وماذا تريد بهذا الوجوم<br><br>وماذا تريد بهذا الوجوم<br><br>وماذا تريد بهذا الوجوم<br><br>ويا ماء ما تبتغى بالخرير<br><br>ويا نجم بالخفق ماذا تروم<br><br>ويا نجم بالخفق ماذا تروم<br><br>ويا نجم بالخفق ماذا تروم<br><br>ويا نجم بالخفق ماذا تروم<br><br>ويا نجم بالخفق ماذا تروم<br><br>ويا زهر لا حسدتك القلوب<br><br>فشملك في العاشقين النظيم<br><br>فشملك في العاشقين النظيم<br><br>فشملك في العاشقين النظيم<br><br>فشملك في العاشقين النظيم<br><br>فشملك في العاشقين النظيم<br><br>ويا طير يهنيك طيب الكرى<br><br>وطول العناق وفرط النعيم<br><br>وطول العناق وفرط النعيم<br><br>وطول العناق وفرط النعيم<br><br>وطول العناق وفرط النعيم<br><br>وطول العناق وفرط النعيم<br><br>سما بك غصن على كثرة<br><br>وضاق عن أثنين قصر عظيم<br><br>وضاق عن أثنين قصر عظيم<br><br>وضاق عن أثنين قصر عظيم<br><br>وضاق عن أثنين قصر عظيم<br><br>وضاق عن أثنين قصر عظيم<br><br>قصيدة ألا أسعديني بالدموع السواكب<br><br>يقول البحتري:<br><br>أَلا أَسعِديني بِالدُموعِ السَواكِبِ<br><br>عَلى الوَجدِ مِن صَرمِ الحَبيبِ المُغاضِبِ<br><br>عَلى الوَجدِ مِن صَرمِ الحَبيبِ المُغاضِبِ<br><br>عَلى الوَجدِ مِن صَرمِ الحَبيبِ المُغاضِبِ<br><br>عَلى الوَجدِ مِن صَرمِ الحَبيبِ المُغاضِبِ<br><br>عَلى الوَجدِ مِن صَرمِ الحَبيبِ المُغاضِبِ<br><br>وَسُحّي دُموعاً هامِلاتٍ كَأَنَّما<br><br>لَها آمِرٌ يَرفَضُّ مِن تَحتِ حاجِبي<br><br>لَها آمِرٌ يَرفَضُّ مِن تَحتِ حاجِبي<br><br>لَها آمِرٌ يَرفَضُّ مِن تَحتِ حاجِبي<br><br>لَها آمِرٌ يَرفَضُّ مِن تَحتِ حاجِبي<br><br>لَها آمِرٌ يَرفَضُّ مِن تَحتِ حاجِبي<br><br>أَلا وَاِستَزيريها إِلَينا تَطَلُّعاً<br><br>وَقولي لَها في السِرِّ يا أُمَّ طالِبِ<br><br>وَقولي لَها في السِرِّ يا أُمَّ طالِبِ<br><br>وَقولي لَها في السِرِّ يا أُمَّ طالِبِ<br><br>وَقولي لَها في السِرِّ يا أُمَّ طالِبِ<br><br>وَقولي لَها في السِرِّ يا أُمَّ طالِبِ<br><br>لِماذا أَرَدتِ الهَجرَ مِنّي وَلَم أَكُن<br><br>لِعَهدِكُمُ لي بِالمَذوقِ المُوارِبِ<br><br>لِعَهدِكُمُ لي بِالمَذوقِ المُوارِبِ<br><br>لِعَهدِكُمُ لي بِالمَذوقِ المُوارِبِ<br><br>لِعَهدِكُمُ لي بِالمَذوقِ المُوارِبِ<br><br>لِعَهدِكُمُ لي بِالمَذوقِ المُوارِبِ<br><br>فَإِن كانَ هَذا الصَرمُ مِنكُم تَدَلُّلاً<br><br>فَأَهلاً وَسَهلاً بِالدَلالِ المُخالِبِ<br><br>فَأَهلاً وَسَهلاً بِالدَلالِ المُخالِبِ<br><br>فَأَهلاً وَسَهلاً بِالدَلالِ المُخالِبِ<br><br>فَأَهلاً وَسَهلاً بِالدَلالِ المُخالِبِ<br><br>فَأَهلاً وَسَهلاً بِالدَلالِ المُخالِبِ<br><br>وَإِن كُنتِ قَد بُلِّغتِ يا عَلوَ باطِلاً<br><br>بِقَولِ عَدُوٍّ فَاِسأَلي ثُمَّ عاقِبي<br><br>بِقَولِ عَدُوٍّ فَاِسأَلي ثُمَّ عاقِبي<br><br>بِقَولِ عَدُوٍّ فَاِسأَلي ثُمَّ عاقِبي<br><br>بِقَولِ عَدُوٍّ فَاِسأَلي ثُمَّ عاقِبي<br><br>بِقَولِ عَدُوٍّ فَاِسأَلي ثُمَّ عاقِبي<br><br>وَلا تَعجَلي بِالصَرمِ حَتّى تَبَيَّني<br><br>أَمُبلِغَ حَقٍّ كانَ أَم قَولَ كاذِبِ<br><br>أَمُبلِغَ حَقٍّ كانَ أَم قَولَ كاذِبِ<br><br>أَمُبلِغَ حَقٍّ كانَ أَم قَولَ كاذِبِ<br><br>أَمُبلِغَ حَقٍّ كانَ أَم قَولَ كاذِبِ<br><br>أَمُبلِغَ حَقٍّ كانَ أَم قَولَ كاذِبِ<br><br>كَأَنَّ جَميعَ الأَرضِ حَتّى أَراكُمُ<br><br>تُصَوَّرُ في عَيني بِسودِ العَقارِبِ<br><br>تُصَوَّرُ في عَيني بِسودِ العَقارِبِ<br><br>تُصَوَّرُ في عَيني بِسودِ العَقارِبِ<br><br>تُصَوَّرُ في عَيني بِسودِ العَقارِبِ<br><br>تُصَوَّرُ في عَيني بِسودِ العَقارِبِ<br><br>وَلَو زُرتُكُم في اليَومِ سَبعينَ مَرَّةً<br><br>لَكُنتُ كَذي فَرخٍ عَنِ الفَرخِ غائِبِ<br><br>لَكُنتُ كَذي فَرخٍ عَنِ الفَرخِ غائِبِ<br><br>لَكُنتُ كَذي فَرخٍ عَنِ الفَرخِ غائِبِ<br><br>لَكُنتُ كَذي فَرخٍ عَنِ الفَرخِ غائِبِ<br><br>لَكُنتُ كَذي فَرخٍ عَنِ الفَرخِ غائِبِ<br><br>أَراني أَبيتُ اللَيلَ صاحِبَ عَبرَةٍ<br><br>مَشوقاً أُراعي مُنجِداتِ الكَواكِبِ<br><br>مَشوقاً أُراعي مُنجِداتِ الكَواكِبِ<br><br>مَشوقاً أُراعي مُنجِداتِ الكَواكِبِ<br><br>مَشوقاً أُراعي مُنجِداتِ الكَواكِبِ<br><br>مَشوقاً أُراعي مُنجِداتِ الكَواكِبِ<br><br>أُراقِبُ طولَ اللَيلِ حَتّى إِذا اِنقَضى<br><br>رَقَبتُ طُلوعَ الشَمسِ حَتّى المَغارِبِ<br><br>رَقَبتُ طُلوعَ الشَمسِ حَتّى المَغارِبِ<br><br>رَقَبتُ طُلوعَ الشَمسِ حَتّى المَغارِبِ<br><br>رَقَبتُ طُلوعَ الشَمسِ حَتّى المَغارِبِ<br><br>رَقَبتُ طُلوعَ الشَمسِ حَتّى المَغارِبِ<br><br>إِذا ذَهَبا هَذانِ مِنّي بِلَذَّتي<br><br>فَما أَنا في الدُنيا لِعَيشٍ بِصاحِبِ<br><br>فَما أَنا في الدُنيا لِعَيشٍ بِصاحِبِ<br><br>فَما أَنا في الدُنيا لِعَيشٍ بِصاحِبِ<br><br>فَما أَنا في الدُنيا لِعَيشٍ بِصاحِبِ<br><br>فَما أَنا في الدُنيا لِعَيشٍ بِصاحِبِ<br><br>فَيا شُؤمَ جَدّي كَيفَ أَبكي تَلَهُّفاً<br><br>عَلى ما مَضى مِن وَصلِ بَيضاءَ كاعِبِ<br><br>عَلى ما مَضى مِن وَصلِ بَيضاءَ كاعِبِ<br><br>عَلى ما مَضى مِن وَصلِ بَيضاءَ كاعِبِ<br><br>عَلى ما مَضى مِن وَصلِ بَيضاءَ كاعِبِ<br><br>عَلى ما مَضى مِن وَصلِ بَيضاءَ كاعِبِ<br><br>رَأَت رَغبَتي فيها فَأَبدَت زَهادَةً<br><br>أَلا رُبَّ مَحرومٍ مِنَ الناسِ راغِبِ<br><br>أَلا رُبَّ مَحرومٍ مِنَ الناسِ راغِبِ<br><br>أَلا رُبَّ مَحرومٍ مِنَ الناسِ راغِبِ<br><br>أَلا رُبَّ مَحرومٍ مِنَ الناسِ راغِبِ<br><br>أَلا رُبَّ مَحرومٍ مِنَ الناسِ راغِبِ<br><br>أُريدُ لِأَدعو غَيرَها فَيَرُدُّني<br><br>لِساني إِلَيها بِاسمِها كَالمُغالِبِ<br><br>لِساني إِلَيها بِاسمِها كَالمُغالِبِ<br><br>لِساني إِلَيها بِاسمِها كَالمُغالِبِ<br><br>لِساني إِلَيها بِاسمِها كَالمُغالِبِ<br><br>لِساني إِلَيها بِاسمِها كَالمُغالِبِ<br><br>يَظَلُّ لِساني يَشتَكي الشَوقَ وَالهَوى<br><br>وَقَلبي كَذي حَبسٍ لِقَتلٍ مُراقَبِ<br><br>وَقَلبي كَذي حَبسٍ لِقَتلٍ مُراقَبِ<br><br>وَقَلبي كَذي حَبسٍ لِقَتلٍ مُراقَبِ<br><br>وَقَلبي كَذي حَبسٍ لِقَتلٍ مُراقَبِ<br><br>وَقَلبي كَذي حَبسٍ لِقَتلٍ مُراقَبِ<br><br>وَإِنَّ بِقَلبي كُلَّما هاجَ شَوقُهُ<br><br>حَراراتِ أَقباسٍ تَلوحُ لِراهِبِ<br><br>حَراراتِ أَقباسٍ تَلوحُ لِراهِبِ<br><br>حَراراتِ أَقباسٍ تَلوحُ لِراهِبِ<br><br>حَراراتِ أَقباسٍ تَلوحُ لِراهِبِ<br><br>حَراراتِ أَقباسٍ تَلوحُ لِراهِبِ<br><br>فَلَو أَنَّ قَلبي يَستَطيعُ تَكَلُّماً<br><br>لَحَدَّثَكُم عَنّي بِجَمِّ العَجائِبِ<br><br>لَحَدَّثَكُم عَنّي بِجَمِّ العَجائِبِ<br><br>لَحَدَّثَكُم عَنّي بِجَمِّ العَجائِبِ<br><br>لَحَدَّثَكُم عَنّي بِجَمِّ العَجائِبِ<br><br>لَحَدَّثَكُم عَنّي بِجَمِّ العَجائِبِ<br><br>كَتَبتُ فَأَكثَرتُ الكِتابَ إِلَيكُمُ<br><br>كَذي رَغبَةٍ حَتّى لَقَد مَلَّ كاتِبي<br><br>كَذي رَغبَةٍ حَتّى لَقَد مَلَّ كاتِبي<br><br>كَذي رَغبَةٍ حَتّى لَقَد مَلَّ كاتِبي<br><br>كَذي رَغبَةٍ حَتّى لَقَد مَلَّ كاتِبي<br><br>كَذي رَغبَةٍ حَتّى لَقَد مَلَّ كاتِبي<br><br>أَما تَتَّقينَ اللَهَ في قَتلِ عاشِقٍ<br><br>صَريعٍ قَريحِ القَلبِ كَالشَنِّ ذائِبِ<br><br>صَريعٍ قَريحِ القَلبِ كَالشَنِّ ذائِبِ<br><br>صَريعٍ قَريحِ القَلبِ كَالشَنِّ ذائِبِ<br><br>صَريعٍ قَريحِ القَلبِ كَالشَنِّ ذائِبِ<br><br>صَريعٍ قَريحِ القَلبِ كَالشَنِّ ذائِبِ<br><br>فَأُقسِمُ لَو أَبصَرتِني مُتَضَرِّعاً<br><br>أُقَلَّبُ طَرفي نَحوَكُم كُلَّ جانِبِ<br><br>أُقَلَّبُ طَرفي نَحوَكُم كُلَّ جانِبِ<br><br>أُقَلَّبُ طَرفي نَحوَكُم كُلَّ جانِبِ<br><br>أُقَلَّبُ طَرفي نَحوَكُم كُلَّ جانِبِ<br><br>أُقَلَّبُ طَرفي نَحوَكُم كُلَّ جانِبِ<br><br>وَحَولي مِنَ العُوّادِ باكٍ وَمُشفِقٌ<br><br>أَباعِدُ أَهلي كُلَّهُم وَأَقارِبي<br><br>أَباعِدُ أَهلي كُلَّهُم وَأَقارِبي<br><br>أَباعِدُ أَهلي كُلَّهُم وَأَقارِبي<br><br>أَباعِدُ أَهلي كُلَّهُم وَأَقارِبي<br><br>أَباعِدُ أَهلي كُلَّهُم وَأَقارِبي<br><br>لَأَبكاكِ مِنّي ما تَرينَ تَوَجُّعاً<br><br>كَأَنَّكَ بي يا عَلوُ قَد قامَ نادِبي<br><br>كَأَنَّكَ بي يا عَلوُ قَد قامَ نادِبي<br><br>كَأَنَّكَ بي يا عَلوُ قَد قامَ نادِبي<br><br>كَأَنَّكَ بي يا عَلوُ قَد قامَ نادِبي<br><br>كَأَنَّكَ بي يا عَلوُ قَد قامَ نادِبي<br><br>وَقَد قالَ داعي الحُبِّ هَل مِن مُجاوِبِ<br><br>فَأَقبَلتُ أَسعى قَبلَ كُلِّ مُجاوِبِ<br><br>فَأَقبَلتُ أَسعى قَبلَ كُلِّ مُجاوِبِ<br><br>فَأَقبَلتُ أَسعى قَبلَ كُلِّ مُجاوِبِ<br><br>فَأَقبَلتُ أَسعى قَبلَ كُلِّ مُجاوِبِ<br><br>فَأَقبَلتُ أَسعى قَبلَ كُلِّ مُجاوِبِ<br><br>فَما إِن لَهُ إِلّا إِلَيَّ مَذاهِبٌ<br><br>تَكونُ وَلا إِلّا إِلَيهِ مَذاهِبي<br><br>تَكونُ وَلا إِلّا إِلَيهِ مَذاهِبي<br><br>تَكونُ وَلا إِلّا إِلَيهِ مَذاهِبي<br><br>تَكونُ وَلا إِلّا إِلَيهِ مَذاهِبي<br><br>تَكونُ وَلا إِلّا إِلَيهِ مَذاهِبي<br><br>قصيدة حمى الشوق<br><br>يقول جورج جريس فرح:<br><br>مرَرْتُ مُرورَ مُلتاعٍ<br><br>وظمآنٍ<br><br>قُبَيلَ العصْرِ،<br><br>أغترِفُ...<br><br>فما روّى الظَّما منّي<br><br>ظهورٌ مِنكِ يُختطَفُ<br><br>كوَمضِ البرْقِ<br><br>في ليلٍ بهيمٍ،<br><br>غيمُهُ الصَّلِفُ<br><br>يواري في الدُّجى نجمي<br><br>يعاكسُني<br><br>ويحترِفُ..<br><br>فحِصْتُ<br><br>وحِرْتُ في أمري<br><br>أأمضي عنهُ أم أقفُ؟<br><br>فأعياني...<br><br>وأبقاني مكاني<br><br>ذلكَ اللَّهَفُ...<br><br>بلوعةِ عاشقٍ آتي<br><br>وحمّى الشوقِ تنهشني<br><br>فأرتجفُ ...<br><br>تدثّرُني خُيوطُ الوَهْمِ<br><br>أنسجُها وألتحِفُ...<br><br>ومَرَّ الوقتُ،<br><br>كادَ الليلُ ينتصِفُ...<br><br>فهل ساءلتِ مَن شُغِفوا<br><br>بوجهِ البدْرِ كم وقَفوا،<br><br>وكم مِن عُمرِهم صَرفوا<br><br>وهل ظفِروا<br><br>وهل قطفوا؟!<br><br>وكم مثلي<br><br>كما جاؤوا بلوعَتِهم<br><br>كذا انصرَفوا...<br><br>ولم يدْروا بخيبتهم،<br><br>فلا عرفوا<br><br>ولا اعترفوا!!!