وأحسن منك لم تر قط عيني<br>وَأَحسَنُ مِنكَ لَم تَرَ قَطُّ عَيني<br><br>وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ<br><br>وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ<br><br>وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ<br><br>وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ<br><br>وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ<br><br>خُلِقتَ مُبَرَّءً مِن كُلِّ عَيبٍ<br><br>كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ<br><br>كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ<br><br>كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ<br><br>كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ<br><br>كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ<br><br>شق له من إسمه كي يجله<br>شَقَّ لَهُ مِنِ إِسمِهِ كَي يُجِلَّهُ<br><br>فَذو العَرشِ مَحمودٌ وَهَذا مُحَمَّدُ<br><br>فَذو العَرشِ مَحمودٌ وَهَذا مُحَمَّدُ<br><br>فَذو العَرشِ مَحمودٌ وَهَذا مُحَمَّدُ<br><br>فَذو العَرشِ مَحمودٌ وَهَذا مُحَمَّدُ<br><br>فَذو العَرشِ مَحمودٌ وَهَذا مُحَمَّدُ<br><br>نَبِيٌّ أَتانا بَعدَ يَأسٍ وَفَترَةٍ<br><br>مِنَ الرُسلِ وَالأَوثانِ في الأَرضِ تُعبَدُ<br><br>مِنَ الرُسلِ وَالأَوثانِ في الأَرضِ تُعبَدُ<br><br>مِنَ الرُسلِ وَالأَوثانِ في الأَرضِ تُعبَدُ<br><br>مِنَ الرُسلِ وَالأَوثانِ في الأَرضِ تُعبَدُ<br><br>مِنَ الرُسلِ وَالأَوثانِ في الأَرضِ تُعبَدُ<br><br>فَأَمسى سِراجاً مُستَنيراً وَهادِياً<br><br>يَلوحُ كَما لاحَ الصَقيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلوحُ كَما لاحَ الصَقيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلوحُ كَما لاحَ الصَقيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلوحُ كَما لاحَ الصَقيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلوحُ كَما لاحَ الصَقيلُ المُهَنَّدُ<br><br>وَأَنذَرَنا ناراً وَبَشَّرَ جَنَّةً<br><br>وَعَلَّمَنا الإِسلامَ فَاللَهَ نَحمَدُ<br><br>وَعَلَّمَنا الإِسلامَ فَاللَهَ نَحمَدُ<br><br>وَعَلَّمَنا الإِسلامَ فَاللَهَ نَحمَدُ<br><br>وَعَلَّمَنا الإِسلامَ فَاللَهَ نَحمَدُ<br><br>وَعَلَّمَنا الإِسلامَ فَاللَهَ نَحمَدُ<br><br>وَأَنتَ إِلَهَ الحَقِّ رَبّي وَخالِقي<br><br>بِذَلِكَ ما عُمِّرتُ في الناسِ أَشهَدُ<br><br>بِذَلِكَ ما عُمِّرتُ في الناسِ أَشهَدُ<br><br>بِذَلِكَ ما عُمِّرتُ في الناسِ أَشهَدُ<br><br>بِذَلِكَ ما عُمِّرتُ في الناسِ أَشهَدُ<br><br>بِذَلِكَ ما عُمِّرتُ في الناسِ أَشهَدُ<br><br>تَعالَيتَ رَبَّ الناسِ عَن قَولِ مَن دَعا<br><br>سِواكَ إِلَهاً أَنتَ أَعلى وَأَمجَدُ<br><br>سِواكَ إِلَهاً أَنتَ أَعلى وَأَمجَدُ<br><br>سِواكَ إِلَهاً أَنتَ أَعلى وَأَمجَدُ<br><br>سِواكَ إِلَهاً أَنتَ أَعلى وَأَمجَدُ<br><br>سِواكَ إِلَهاً أَنتَ أَعلى وَأَمجَدُ<br><br>لَكَ الخَلقُ وَالنَعماءُ وَالأَمرُ كُلُّهُ<br><br>فَإِيّاكَ نَستَهدي وَإِيّاكَ نَعبُدُ<br><br>فَإِيّاكَ نَستَهدي وَإِيّاكَ نَعبُدُ<br><br>فَإِيّاكَ نَستَهدي وَإِيّاكَ نَعبُدُ<br><br>فَإِيّاكَ نَستَهدي وَإِيّاكَ نَعبُدُ<br><br>فَإِيّاكَ نَستَهدي وَإِيّاكَ نَعبُدُ<br><br>لِأَنَّ ثَوابَ اللَهِ كُلَّ مُوَحِّدٍ<br><br>مِنَ جِنانٌ الفِردَوسِ فيها يُخَلَّدُ<br><br>مِنَ جِنانٌ الفِردَوسِ فيها يُخَلَّدُ<br><br>مِنَ جِنانٌ الفِردَوسِ فيها يُخَلَّدُ<br><br>مِنَ جِنانٌ الفِردَوسِ فيها يُخَلَّدُ<br><br>مِنَ جِنانٌ الفِردَوسِ فيها يُخَلَّدُ<br><br>من مبلغ الصديق قولا كأنه<br>مَن مُبلِغُ الصِدّيقِ قَولاً كَأَنَّهُ<br><br>إِذا قُصَّ بَينَ المُسلِمينَ المَبارِدُ<br><br>إِذا قُصَّ بَينَ المُسلِمينَ المَبارِدُ<br><br>إِذا قُصَّ بَينَ المُسلِمينَ المَبارِدُ<br><br>إِذا قُصَّ بَينَ المُسلِمينَ المَبارِدُ<br><br>إِذا قُصَّ بَينَ المُسلِمينَ المَبارِدُ<br><br>أَتَرضى بِأَنّا لَم تَجِفَّ دِماؤُنا<br><br>وَهَذا عَروسٌ بِاليَمامَةِ خالِدُ<br><br>وَهَذا عَروسٌ بِاليَمامَةِ خالِدُ<br><br>وَهَذا عَروسٌ بِاليَمامَةِ خالِدُ<br><br>وَهَذا عَروسٌ بِاليَمامَةِ خالِدُ<br><br>وَهَذا عَروسٌ بِاليَمامَةِ خالِدُ<br><br>يَبيتُ يُناغي عِرسَهُ وَيَضُمُّها<br><br>وَهامٌ لَنا مَطروحَةً وَسَواعِدُ<br><br>وَهامٌ لَنا مَطروحَةً وَسَواعِدُ<br><br>وَهامٌ لَنا مَطروحَةً وَسَواعِدُ<br><br>وَهامٌ لَنا مَطروحَةً وَسَواعِدُ<br><br>وَهامٌ لَنا مَطروحَةً وَسَواعِدُ<br><br>إِذا نَحنُ جِئنا صَدَّ عَنّا بِوَجهِهِ<br><br>وَتُلقى لِأَعمامِ العَروسِ الوَسائِدُ<br><br>وَتُلقى لِأَعمامِ العَروسِ الوَسائِدُ<br><br>وَتُلقى لِأَعمامِ العَروسِ الوَسائِدُ<br><br>وَتُلقى لِأَعمامِ العَروسِ الوَسائِدُ<br><br>وَتُلقى لِأَعمامِ العَروسِ الوَسائِدُ<br><br>وَما كانَ في صِهرِ اليَماميَّ رَغبَةٌ<br><br>وَلَو لَم يُصِب إِلّا مِنَ الناسِ واحِدُ<br><br>وَلَو لَم يُصِب إِلّا مِنَ الناسِ واحِدُ<br><br>وَلَو لَم يُصِب إِلّا مِنَ الناسِ واحِدُ<br><br>وَلَو لَم يُصِب إِلّا مِنَ الناسِ واحِدُ<br><br>وَلَو لَم يُصِب إِلّا مِنَ الناسِ واحِدُ<br><br>فَكَيفَ بِأَلفٍ قَد أُصيبوا كَأَنَّما<br><br>دِمائُهُمُ بَينَ السُيوفِ المَجاسِدُ<br><br>دِمائُهُمُ بَينَ السُيوفِ المَجاسِدُ<br><br>دِمائُهُمُ بَينَ السُيوفِ المَجاسِدُ<br><br>دِمائُهُمُ بَينَ السُيوفِ المَجاسِدُ<br><br>دِمائُهُمُ بَينَ السُيوفِ المَجاسِدُ<br><br>فَإِن تَرضَ هَذا فَالرِضا ما رَضيتَهُ<br><br>وَإِلّا فَغَيِّر إِنَّ أَمرَكَ راشِدُ<br><br>وَإِلّا فَغَيِّر إِنَّ أَمرَكَ راشِدُ<br><br>وَإِلّا فَغَيِّر إِنَّ أَمرَكَ راشِدُ<br><br>وَإِلّا فَغَيِّر إِنَّ أَمرَكَ راشِدُ<br><br>وَإِلّا فَغَيِّر إِنَّ أَمرَكَ راشِدُ<br><br>قومي الذين هم آووا نبيهم<br><br>كنّا مُلوكَ الناسِ قَبلَ مُحَمَّدٍ<br><br>فَلَمّا أَتى الإِسلامُ كانَ لَنا الفَضلُ<br><br>فَلَمّا أَتى الإِسلامُ كانَ لَنا الفَضلُ<br><br>فَلَمّا أَتى الإِسلامُ كانَ لَنا الفَضلُ<br><br>فَلَمّا أَتى الإِسلامُ كانَ لَنا الفَضلُ<br><br>فَلَمّا أَتى الإِسلامُ كانَ لَنا الفَضلُ<br><br>وَأَكرَمَنا اللَهُ الَّذي لَيسَ غَيرَهُ<br><br>إِلَهٌ بِرَيّامٍ مَضَت ما لَها شَكلُ<br><br>إِلَهٌ بِرَيّامٍ مَضَت ما لَها شَكلُ<br><br>إِلَهٌ بِرَيّامٍ مَضَت ما لَها شَكلُ<br><br>إِلَهٌ بِرَيّامٍ مَضَت ما لَها شَكلُ<br><br>إِلَهٌ بِرَيّامٍ مَضَت ما لَها شَكلُ<br><br>بِنَصرِ الإِلَهِ وَالنَبِيِّ وَدينِهِ<br><br>وَأَكرَمَنا بِاِسمٍ مَضى ما لَهُ مِثلُ<br><br>وَأَكرَمَنا بِاِسمٍ مَضى ما لَهُ مِثلُ<br><br>وَأَكرَمَنا بِاِسمٍ مَضى ما لَهُ مِثلُ<br><br>وَأَكرَمَنا بِاِسمٍ مَضى ما لَهُ مِثلُ<br><br>وَأَكرَمَنا بِاِسمٍ مَضى ما لَهُ مِثلُ<br><br>أولَئِكَ قَومي خَيرُ قَومٍ بِأَسرِهِم<br><br>فَما عُدَّ مِن خَيرٍ فَقَومي لَهُ أَهلُ<br><br>فَما عُدَّ مِن خَيرٍ فَقَومي لَهُ أَهلُ<br><br>فَما عُدَّ مِن خَيرٍ فَقَومي لَهُ أَهلُ<br><br>فَما عُدَّ مِن خَيرٍ فَقَومي لَهُ أَهلُ<br><br>فَما عُدَّ مِن خَيرٍ فَقَومي لَهُ أَهلُ<br><br>يَرُبّونَ بِالمَعروفِ مَعروفَ مَن مَضى<br><br>وَلَيسَ عَلى مَعروفِهِم أَبَداً قُفلُ<br><br>وَلَيسَ عَلى مَعروفِهِم أَبَداً قُفلُ<br><br>وَلَيسَ عَلى مَعروفِهِم أَبَداً قُفلُ<br><br>وَلَيسَ عَلى مَعروفِهِم أَبَداً قُفلُ<br><br>وَلَيسَ عَلى مَعروفِهِم أَبَداً قُفلُ<br><br>إِذا اِختَبَطوا لَم يُفحِشوا في نَدِيِّهِم<br><br>وَلَيسَ عَلى سُؤالِهِم عِندَهُم بُخلُ<br><br>وَلَيسَ عَلى سُؤالِهِم عِندَهُم بُخلُ<br><br>وَلَيسَ عَلى سُؤالِهِم عِندَهُم بُخلُ<br><br>وَلَيسَ عَلى سُؤالِهِم عِندَهُم بُخلُ<br><br>وَلَيسَ عَلى سُؤالِهِم عِندَهُم بُخلُ<br><br>وَحامِلُهُم وافٍ بِكُلِّ حَمالَةٍ<br><br>تَحَمَّلَ لا غُرمٌ عَلَيهِ وَلا خَذلُ<br><br>تَحَمَّلَ لا غُرمٌ عَلَيهِ وَلا خَذلُ<br><br>تَحَمَّلَ لا غُرمٌ عَلَيهِ وَلا خَذلُ<br><br>تَحَمَّلَ لا غُرمٌ عَلَيهِ وَلا خَذلُ<br><br>تَحَمَّلَ لا غُرمٌ عَلَيهِ وَلا خَذلُ<br><br>وَجارُهُمُ فيهِم بِعَلياءَ بَيتُهُ<br><br>لَهُ ما ثَوى فينا الكَرامَةُ وَالبَذلُ<br><br>لَهُ ما ثَوى فينا الكَرامَةُ وَالبَذلُ<br><br>لَهُ ما ثَوى فينا الكَرامَةُ وَالبَذلُ<br><br>لَهُ ما ثَوى فينا الكَرامَةُ وَالبَذلُ<br><br>لَهُ ما ثَوى فينا الكَرامَةُ وَالبَذلُ<br><br>وَقائِلُهُم بِالحَقِّ أَوَّلَ قائِلٍ<br><br>فَحُكمُهُمُ عَدلٌ وَقَولُهُمُ فَصلُ<br><br>فَحُكمُهُمُ عَدلٌ وَقَولُهُمُ فَصلُ<br><br>فَحُكمُهُمُ عَدلٌ وَقَولُهُمُ فَصلُ<br><br>فَحُكمُهُمُ عَدلٌ وَقَولُهُمُ فَصلُ<br><br>فَحُكمُهُمُ عَدلٌ وَقَولُهُمُ فَصلُ<br><br>إِذا حارَبوا أَو سالَموا لَم يُشَبِّهوا<br><br>فَحَربُهُمُ خَوفٌ وَسِلمُهُمُ سَهلُ<br><br>فَحَربُهُمُ خَوفٌ وَسِلمُهُمُ سَهلُ<br><br>فَحَربُهُمُ خَوفٌ وَسِلمُهُمُ سَهلُ<br><br>فَحَربُهُمُ خَوفٌ وَسِلمُهُمُ سَهلُ<br><br>فَحَربُهُمُ خَوفٌ وَسِلمُهُمُ سَهلُ<br><br>وَمِنّا أَمينُ المُسلِمينَ حَياتَهُ<br><br>وَمَن غَسَّلَتهُ مِن جَنابَتِهِ الرُسلُ<br><br>وَمَن غَسَّلَتهُ مِن جَنابَتِهِ الرُسلُ<br><br>وَمَن غَسَّلَتهُ مِن جَنابَتِهِ الرُسلُ<br><br>وَمَن غَسَّلَتهُ مِن جَنابَتِهِ الرُسلُ<br><br>وَمَن غَسَّلَتهُ مِن جَنابَتِهِ الرُسلُ<br><br>شهدت بإذن الله أن محمدا<br><br>شَهِدتُ بِإِذنِ اللَهِ أَنَّ مُحَمَّداً<br><br>رَسولُ الَّذي فَوقَ السَماواتِ مِن عَلُ<br><br>رَسولُ الَّذي فَوقَ السَماواتِ مِن عَلُ<br><br>رَسولُ الَّذي فَوقَ السَماواتِ مِن عَلُ<br><br>رَسولُ الَّذي فَوقَ السَماواتِ مِن عَلُ<br><br>رَسولُ الَّذي فَوقَ السَماواتِ مِن عَلُ<br><br>وَأَنَّ أَبا يَحيى وَيَحيى كِلَيهِما<br><br>لَهُ عَمَلٌ في دينِهِ مُتَقَبَّلُ<br><br>لَهُ عَمَلٌ في دينِهِ مُتَقَبَّلُ<br><br>لَهُ عَمَلٌ في دينِهِ مُتَقَبَّلُ<br><br>لَهُ عَمَلٌ في دينِهِ مُتَقَبَّلُ<br><br>لَهُ عَمَلٌ في دينِهِ مُتَقَبَّلُ<br><br>وَأَنَّ الَّتي بِالسُدِّ مِن بَطنِ نَخلَةٍ<br><br>وَمَن دانَها فِلٌّ مِنَ الخَيرِ مَعزِلُ<br><br>وَمَن دانَها فِلٌّ مِنَ الخَيرِ مَعزِلُ<br><br>وَمَن دانَها فِلٌّ مِنَ الخَيرِ مَعزِلُ<br><br>وَمَن دانَها فِلٌّ مِنَ الخَيرِ مَعزِلُ<br><br>وَمَن دانَها فِلٌّ مِنَ الخَيرِ مَعزِلُ<br><br>وَأَنَّ الَّذي عادى اليَهودَ اِبنَ مَريَمَ<br><br>رَسولٌ أَتى مِن عِندِ ذي العَرشِ مُرسَلُ<br><br>رَسولٌ أَتى مِن عِندِ ذي العَرشِ مُرسَلُ<br><br>رَسولٌ أَتى مِن عِندِ ذي العَرشِ مُرسَلُ<br><br>رَسولٌ أَتى مِن عِندِ ذي العَرشِ مُرسَلُ<br><br>رَسولٌ أَتى مِن عِندِ ذي العَرشِ مُرسَلُ<br><br>وَأَنَّ أَخا الأَحقافِ إِذ يَعذِلونَهُ<br><br>يُجاهِدُ في ذاتِ الإِلَهِ وَيَعدِلُ<br><br>يُجاهِدُ في ذاتِ الإِلَهِ وَيَعدِلُ<br><br>يُجاهِدُ في ذاتِ الإِلَهِ وَيَعدِلُ<br><br>يُجاهِدُ في ذاتِ الإِلَهِ وَيَعدِلُ<br><br>يُجاهِدُ في ذاتِ الإِلَهِ وَيَعدِلُ<br><br>هل رسم دارسة المقام يباب<br><br>هَل رَسمُ دارِسَةِ المَقامِ يَبابِ<br><br>مُتَكَلِّمٌ لِمُسائِلٍ بِجَوابِ<br><br>مُتَكَلِّمٌ لِمُسائِلٍ بِجَوابِ<br><br>مُتَكَلِّمٌ لِمُسائِلٍ بِجَوابِ<br><br>مُتَكَلِّمٌ لِمُسائِلٍ بِجَوابِ<br><br>مُتَكَلِّمٌ لِمُسائِلٍ بِجَوابِ<br><br>قَفرٌ عَفا رِهَمُ السَحابِ رُسومَهُ<br><br>وَهُبوبُ كُلِّ مُطِلَّةٍ مِربابِ<br><br>وَهُبوبُ كُلِّ مُطِلَّةٍ مِربابِ<br><br>وَهُبوبُ كُلِّ مُطِلَّةٍ مِربابِ<br><br>وَهُبوبُ كُلِّ مُطِلَّةٍ مِربابِ<br><br>وَهُبوبُ كُلِّ مُطِلَّةٍ مِربابِ<br><br>وَلَقَد رَأَيتُ بِها الحُلولِ يَزينُهُم<br><br>بيضُ الوُجوهِ ثَواقِبُ الأَحسابِ<br><br>بيضُ الوُجوهِ ثَواقِبُ الأَحسابِ<br><br>بيضُ الوُجوهِ ثَواقِبُ الأَحسابِ<br><br>بيضُ الوُجوهِ ثَواقِبُ الأَحسابِ<br><br>بيضُ الوُجوهِ ثَواقِبُ الأَحسابِ<br><br>فَدَعِ الدِيارَ وَذِكرَ كُلِّ خَريدَةٍ<br><br>بَيضاءَ آنِسَةِ الحَديثِ كَعابِ<br><br>بَيضاءَ آنِسَةِ الحَديثِ كَعابِ<br><br>بَيضاءَ آنِسَةِ الحَديثِ كَعابِ<br><br>بَيضاءَ آنِسَةِ الحَديثِ كَعابِ<br><br>بَيضاءَ آنِسَةِ الحَديثِ كَعابِ<br><br>وَاِشكُ الهُمومَ إِلى الإِلَهِ وَما تَرى<br><br>مِن مَعشَرٍ مُتَأَلِّبينَ غِضابِ<br><br>مِن مَعشَرٍ مُتَأَلِّبينَ غِضابِ<br><br>مِن مَعشَرٍ مُتَأَلِّبينَ غِضابِ<br><br>مِن مَعشَرٍ مُتَأَلِّبينَ غِضابِ<br><br>مِن مَعشَرٍ مُتَأَلِّبينَ غِضابِ<br><br>أَمّوا بِغَزوِهِمِ الرَسولَ وَأَلَّبوا<br><br>أَهلَ القُرى وَبَوادِيَ الأَعرابِ<br><br>أَهلَ القُرى وَبَوادِيَ الأَعرابِ<br><br>أَهلَ القُرى وَبَوادِيَ الأَعرابِ<br><br>أَهلَ القُرى وَبَوادِيَ الأَعرابِ<br><br>أَهلَ القُرى وَبَوادِيَ الأَعرابِ<br><br>جَيشٌ عُيَينَةُ وَاِبنُ حَربٍ فيهِمِ<br><br>مُتَخَمِّطينَ بِحَلبَةِ الأَحزابِ<br><br>مُتَخَمِّطينَ بِحَلبَةِ الأَحزابِ<br><br>مُتَخَمِّطينَ بِحَلبَةِ الأَحزابِ<br><br>مُتَخَمِّطينَ بِحَلبَةِ الأَحزابِ<br><br>مُتَخَمِّطينَ بِحَلبَةِ الأَحزابِ<br><br>حَتّى إِذا وَرَدوا المَدينَةَ وَاِرتَجَوا<br><br>قَتلَ النَبِيِّ وَمَغنَمَ الأَسلابِ<br><br>قَتلَ النَبِيِّ وَمَغنَمَ الأَسلابِ<br><br>قَتلَ النَبِيِّ وَمَغنَمَ الأَسلابِ<br><br>قَتلَ النَبِيِّ وَمَغنَمَ الأَسلابِ<br><br>قَتلَ النَبِيِّ وَمَغنَمَ الأَسلابِ<br><br>وَغَدَوا عَلَينا قادِرينَ بِأَيدِهِم<br><br>رُدّوا بِغَيظِهِمِ عَلى الأَعقابِ<br><br>رُدّوا بِغَيظِهِمِ عَلى الأَعقابِ<br><br>رُدّوا بِغَيظِهِمِ عَلى الأَعقابِ<br><br>رُدّوا بِغَيظِهِمِ عَلى الأَعقابِ<br><br>رُدّوا بِغَيظِهِمِ عَلى الأَعقابِ<br><br>بِهُبوبِ مُعصِفَةٍ تُفَرِّقُ جَمعَهُم<br><br>وَجُنودِ رَبِّكَ سَيِّدَ الأَربابِ<br><br>وَجُنودِ رَبِّكَ سَيِّدَ الأَربابِ<br><br>وَجُنودِ رَبِّكَ سَيِّدَ الأَربابِ<br><br>وَجُنودِ رَبِّكَ سَيِّدَ الأَربابِ<br><br>وَجُنودِ رَبِّكَ سَيِّدَ الأَربابِ<br><br>وَكَفى الإِلَهُ المُؤمِنينَ قِتالَهُم<br><br>وَأَثابَهُم في الأَجرِ خَيرَ ثَوابِ<br><br>وَأَثابَهُم في الأَجرِ خَيرَ ثَوابِ<br><br>وَأَثابَهُم في الأَجرِ خَيرَ ثَوابِ<br><br>وَأَثابَهُم في الأَجرِ خَيرَ ثَوابِ<br><br>وَأَثابَهُم في الأَجرِ خَيرَ ثَوابِ<br><br>مِن بَعدِ ما قَنِطوا فَفَرَّجَ عَنهُمُ<br><br>تَنزيلُ نَصِّ مَليكِنا الوَهّابِ<br><br>تَنزيلُ نَصِّ مَليكِنا الوَهّابِ<br><br>تَنزيلُ نَصِّ مَليكِنا الوَهّابِ<br><br>تَنزيلُ نَصِّ مَليكِنا الوَهّابِ<br><br>تَنزيلُ نَصِّ مَليكِنا الوَهّابِ<br><br>وَأَقَرَّ عَينَ مُحَمَّدٍ وَصِحابِهِ<br><br>وَأَذَلَّ كُلَّ مُكَذِّبٍ مُرتابِ<br><br>وَأَذَلَّ كُلَّ مُكَذِّبٍ مُرتابِ<br><br>وَأَذَلَّ كُلَّ مُكَذِّبٍ مُرتابِ<br><br>وَأَذَلَّ كُلَّ مُكَذِّبٍ مُرتابِ<br><br>وَأَذَلَّ كُلَّ مُكَذِّبٍ مُرتابِ<br><br>مُستَشعِرٍ لِلكُفرِ دونَ ثِيابِهِ<br><br>وَالكُفرُ لَيسَ بِطاهِرِ الأَثوابِ<br><br>وَالكُفرُ لَيسَ بِطاهِرِ الأَثوابِ<br><br>وَالكُفرُ لَيسَ بِطاهِرِ الأَثوابِ<br><br>وَالكُفرُ لَيسَ بِطاهِرِ الأَثوابِ<br><br>وَالكُفرُ لَيسَ بِطاهِرِ الأَثوابِ<br><br>عَلِقَ الشَقاءُ بِقَلبِهِ فَأَرانَهُ<br><br>في الكُفرِ آخِرَ هَذِهِ الأَحقابِ<br><br>في الكُفرِ آخِرَ هَذِهِ الأَحقابِ<br><br>في الكُفرِ آخِرَ هَذِهِ الأَحقابِ<br><br>في الكُفرِ آخِرَ هَذِهِ الأَحقابِ<br><br>في الكُفرِ آخِرَ هَذِهِ الأَحقابِ<br><br>هل المجد إلا السؤدد العود والندى<br><br>هَلِ المَجدُ إِلّا السُؤدَدُ العَودُ وَالنَدى<br><br>وَجاهُ المُلوكِ وَاِحتِمالُ العَظائِمِ<br><br>وَجاهُ المُلوكِ وَاِحتِمالُ العَظائِمِ<br><br>وَجاهُ المُلوكِ وَاِحتِمالُ العَظائِمِ<br><br>وَجاهُ المُلوكِ وَاِحتِمالُ العَظائِمِ<br><br>وَجاهُ المُلوكِ وَاِحتِمالُ العَظائِمِ<br><br>نَصَرنا وَآوَينا النَبِيَّ مُحَمَّداً<br><br>عَلى أَنفِ راضٍ مِن مَعَدٍّ وَراغِمِ<br><br>عَلى أَنفِ راضٍ مِن مَعَدٍّ وَراغِمِ<br><br>عَلى أَنفِ راضٍ مِن مَعَدٍّ وَراغِمِ<br><br>عَلى أَنفِ راضٍ مِن مَعَدٍّ وَراغِمِ<br><br>عَلى أَنفِ راضٍ مِن مَعَدٍّ وَراغِمِ<br><br>بِحَيٍّ حَريدٍ أَصلُهُ وَذِمارُهُ<br><br>بِجابِيَةِ الجَولانِ وَسطَ الأَعاجِمِ<br><br>بِجابِيَةِ الجَولانِ وَسطَ الأَعاجِمِ<br><br>بِجابِيَةِ الجَولانِ وَسطَ الأَعاجِمِ<br><br>بِجابِيَةِ الجَولانِ وَسطَ الأَعاجِمِ<br><br>بِجابِيَةِ الجَولانِ وَسطَ الأَعاجِمِ<br><br>نَصَرناهُ لَمّا حَلَّ وَسطَ رِحالِنا<br><br>بِأَسيافِنا مِن كُلِّ باغٍ وَظالِمِ<br><br>بِأَسيافِنا مِن كُلِّ باغٍ وَظالِمِ<br><br>بِأَسيافِنا مِن كُلِّ باغٍ وَظالِمِ<br><br>بِأَسيافِنا مِن كُلِّ باغٍ وَظالِمِ<br><br>بِأَسيافِنا مِن كُلِّ باغٍ وَظالِمِ<br><br>جَعَلنا بَنينا دونَهُ وَبَناتِنا<br><br>وَطِبنا لَهُ نَفساً بِفَيءِ المَغانِمِ<br><br>وَطِبنا لَهُ نَفساً بِفَيءِ المَغانِمِ<br><br>وَطِبنا لَهُ نَفساً بِفَيءِ المَغانِمِ<br><br>وَطِبنا لَهُ نَفساً بِفَيءِ المَغانِمِ<br><br>وَطِبنا لَهُ نَفساً بِفَيءِ المَغانِمِ<br><br>وَنَحنُ ضَرَبنا الناسَ حَتّى تَتابَعوا<br><br>عَلى دينِهِ بِالمُرهَفاتِ الصَوارِمِ<br><br>عَلى دينِهِ بِالمُرهَفاتِ الصَوارِمِ<br><br>عَلى دينِهِ بِالمُرهَفاتِ الصَوارِمِ<br><br>عَلى دينِهِ بِالمُرهَفاتِ الصَوارِمِ<br><br>عَلى دينِهِ بِالمُرهَفاتِ الصَوارِمِ<br><br>وَنَحنُ وَلَدنا مِن قُرَيشٍ عَظيمَها<br><br>وَلَدنا نَبِيَّ الخَيرِ مِن آلِ هاشِمِ<br><br>وَلَدنا نَبِيَّ الخَيرِ مِن آلِ هاشِمِ<br><br>وَلَدنا نَبِيَّ الخَيرِ مِن آلِ هاشِمِ<br><br>وَلَدنا نَبِيَّ الخَيرِ مِن آلِ هاشِمِ<br><br>وَلَدنا نَبِيَّ الخَيرِ مِن آلِ هاشِمِ<br><br>لَنا المُلكُ في الإِشراكِ وَالسَبقُ في الهُدى<br><br>وَنَصرُ النَبِيِّ وَاِبتِناءُ المَكارِمِ<br><br>وَنَصرُ النَبِيِّ وَاِبتِناءُ المَكارِمِ<br><br>وَنَصرُ النَبِيِّ وَاِبتِناءُ المَكارِمِ<br><br>وَنَصرُ النَبِيِّ وَاِبتِناءُ المَكارِمِ<br><br>وَنَصرُ النَبِيِّ وَاِبتِناءُ المَكارِمِ<br><br>بَني دارِمٍ لا تَفخَروا إِنَّ فَخرَكُم<br><br>يَعودُ وَبالاً عِندَ ذِكرِ المَكارِمِ<br><br>يَعودُ وَبالاً عِندَ ذِكرِ المَكارِمِ<br><br>يَعودُ وَبالاً عِندَ ذِكرِ المَكارِمِ<br><br>يَعودُ وَبالاً عِندَ ذِكرِ المَكارِمِ<br><br>يَعودُ وَبالاً عِندَ ذِكرِ المَكارِمِ<br><br>هَبِلتُم عَلَينا تَفخَرونَ وَأَنتُمُ<br><br>لَنا خَوَلٌ ما بَينَ ظِئرِ وَخادِمِ<br><br>لَنا خَوَلٌ ما بَينَ ظِئرِ وَخادِمِ<br><br>لَنا خَوَلٌ ما بَينَ ظِئرِ وَخادِمِ<br><br>لَنا خَوَلٌ ما بَينَ ظِئرِ وَخادِمِ<br><br>لَنا خَوَلٌ ما بَينَ ظِئرِ وَخادِمِ<br><br>فَإِن كُنتُمُ جِئتُم لَحِقنَ دِمائِكُم<br><br>وَأَموالِكُم أَن تُقسَموا في المَقاسِمِ<br><br>وَأَموالِكُم أَن تُقسَموا في المَقاسِمِ<br><br>وَأَموالِكُم أَن تُقسَموا في المَقاسِمِ<br><br>وَأَموالِكُم أَن تُقسَموا في المَقاسِمِ<br><br>وَأَموالِكُم أَن تُقسَموا في المَقاسِمِ<br><br>فَلا تَجعَلوا لِلَّهِ نِدّاً وَأَسلِموا<br><br>وَلا تَلبَسوا زَيّاً كَزَيِّ الأَعاجِمِ<br><br>وَلا تَلبَسوا زَيّاً كَزَيِّ الأَعاجِمِ<br><br>وَلا تَلبَسوا زَيّاً كَزَيِّ الأَعاجِمِ<br><br>وَلا تَلبَسوا زَيّاً كَزَيِّ الأَعاجِمِ<br><br>وَلا تَلبَسوا زَيّاً كَزَيِّ الأَعاجِمِ<br><br>وَإِلّا أَبَحناكُم وَسُقنا نِساءَكُم<br><br>بِصُمِّ القَنا وَالمُقرَباتِ الصَلادِمِ<br><br>بِصُمِّ القَنا وَالمُقرَباتِ الصَلادِمِ<br><br>بِصُمِّ القَنا وَالمُقرَباتِ الصَلادِمِ<br><br>بِصُمِّ القَنا وَالمُقرَباتِ الصَلادِمِ<br><br>بِصُمِّ القَنا وَالمُقرَباتِ الصَلادِمِ<br><br>وَأَفضَلُ ما نِلتُم مِنَ المَجدِ وَالعُلى<br><br>رِدافَتُنا عِندَ اِحتِضارِ المَواسِمِ<br><br>رِدافَتُنا عِندَ اِحتِضارِ المَواسِمِ<br><br>رِدافَتُنا عِندَ اِحتِضارِ المَواسِمِ<br><br>رِدافَتُنا عِندَ اِحتِضارِ المَواسِمِ<br><br>رِدافَتُنا عِندَ اِحتِضارِ المَواسِمِ<br><br>إبك بكت عيناك ثم تبادرت<br><br>إِبكِ بَكَت عَيناكَ ثُمَّ تَبادَرَت<br><br>بِدَمٍ يَعُلُّ غُروبَها بِسِجامِ<br><br>بِدَمٍ يَعُلُّ غُروبَها بِسِجامِ<br><br>بِدَمٍ يَعُلُّ غُروبَها بِسِجامِ<br><br>بِدَمٍ يَعُلُّ غُروبَها بِسِجامِ<br><br>بِدَمٍ يَعُلُّ غُروبَها بِسِجامِ<br><br>ماذا بَكَيتَ عَلى الَّذينَ تَتابَعوا<br><br>هَلّا ذَكَرتَ مَكارِمَ الأَقوامِ<br><br>هَلّا ذَكَرتَ مَكارِمَ الأَقوامِ<br><br>هَلّا ذَكَرتَ مَكارِمَ الأَقوامِ<br><br>هَلّا ذَكَرتَ مَكارِمَ الأَقوامِ<br><br>هَلّا ذَكَرتَ مَكارِمَ الأَقوامِ<br><br>وَذَكَرتَ مِنّا ماجِداً ذا هِمَّةٍ<br><br>سَمحَ الخَلائِقِ ماجِدَ الإِقدامِ<br><br>سَمحَ الخَلائِقِ ماجِدَ الإِقدامِ<br><br>سَمحَ الخَلائِقِ ماجِدَ الإِقدامِ<br><br>سَمحَ الخَلائِقِ ماجِدَ الإِقدامِ<br><br>سَمحَ الخَلائِقِ ماجِدَ الإِقدامِ<br><br>أَعني النَبِيَّ أَخا التَكَرُّمِ وَالعُلى<br><br>وَأَبَرَّ مَن يولي عَلى الأَقسامِ<br><br>وَأَبَرَّ مَن يولي عَلى الأَقسامِ<br><br>وَأَبَرَّ مَن يولي عَلى الأَقسامِ<br><br>وَأَبَرَّ مَن يولي عَلى الأَقسامِ<br><br>وَأَبَرَّ مَن يولي عَلى الأَقسامِ<br><br>فَلِمِثلُهُ وَلِمِثلُ ما يَدعو لَهُ<br><br>كانَ المُمَدَّحَ ثُمَّ غَيرَ كَهامِ<br><br>كانَ المُمَدَّحَ ثُمَّ غَيرَ كَهامِ<br><br>كانَ المُمَدَّحَ ثُمَّ غَيرَ كَهامِ<br><br>كانَ المُمَدَّحَ ثُمَّ غَيرَ كَهامِ<br><br>كانَ المُمَدَّحَ ثُمَّ غَيرَ كَهامِ<br><br>أظن عيينة إذ زارها<br><br>أَظَنَّ عُيَينَةُ إِذ زارَها<br><br>بِأَن سَوفَ يَهدِمُ فيها قُصورا<br><br>بِأَن سَوفَ يَهدِمُ فيها قُصورا<br><br>بِأَن سَوفَ يَهدِمُ فيها قُصورا<br><br>بِأَن سَوفَ يَهدِمُ فيها قُصورا<br><br>بِأَن سَوفَ يَهدِمُ فيها قُصورا<br><br>وَمَنَّيتَ جَمعَكَ ما لَم يَكُن<br><br>فَقُلتَ سَنَغنَمُ شَيئاً كَثيرا<br><br>فَقُلتَ سَنَغنَمُ شَيئاً كَثيرا<br><br>فَقُلتَ سَنَغنَمُ شَيئاً كَثيرا<br><br>فَقُلتَ سَنَغنَمُ شَيئاً كَثيرا<br><br>فَقُلتَ سَنَغنَمُ شَيئاً كَثيرا<br><br>فَعِفتَ المَدينَةَ إِذ جِئتَها<br><br>وَأَلفَيتَ لِلأُسدِ فيها زَئيرا<br><br>وَأَلفَيتَ لِلأُسدِ فيها زَئيرا<br><br>وَأَلفَيتَ لِلأُسدِ فيها زَئيرا<br><br>وَأَلفَيتَ لِلأُسدِ فيها زَئيرا<br><br>وَأَلفَيتَ لِلأُسدِ فيها زَئيرا<br><br>فَوَلَّوا سِراعاً كَوَخدِ النَعا<br><br>مِ لَم يَكشِفوا عَن مَلَطٍّ حَصيرا<br><br>مِ لَم يَكشِفوا عَن مَلَطٍّ حَصيرا<br><br>مِ لَم يَكشِفوا عَن مَلَطٍّ حَصيرا<br><br>مِ لَم يَكشِفوا عَن مَلَطٍّ حَصيرا<br><br>مِ لَم يَكشِفوا عَن مَلَطٍّ حَصيرا<br><br>أَميرٌ عَلَينا رَسولُ المَلي<br><br>كِ أَحبِب بِذاكَ إِلَينا أَميرا<br><br>كِ أَحبِب بِذاكَ إِلَينا أَميرا<br><br>كِ أَحبِب بِذاكَ إِلَينا أَميرا<br><br>كِ أَحبِب بِذاكَ إِلَينا أَميرا<br><br>كِ أَحبِب بِذاكَ إِلَينا أَميرا<br><br>رَسولٌ نُصَدِّقُ ما جاءَهُ<br><br>مِنَ الوَحيِ كانَ سِراجاً مُنيرا<br><br>مِنَ الوَحيِ كانَ سِراجاً مُنيرا<br><br>مِنَ الوَحيِ كانَ سِراجاً مُنيرا<br><br>مِنَ الوَحيِ كانَ سِراجاً مُنيرا<br><br>مِنَ الوَحيِ كانَ سِراجاً مُنيرا