قصيدة أبي البقاء الرندي<br><br>لكل شيءٍ إذا ما تم نقصانُ<br><br>فلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ<br><br>فلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ<br><br>فلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ<br><br>فلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ<br><br>فلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ<br><br>هي الأيامُ كما شاهدتها دُولٌ<br><br>مَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمانُ<br><br>مَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمانُ<br><br>مَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمانُ<br><br>مَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمانُ<br><br>مَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمانُ<br><br>وهذه الدار لا تُبقي على أحد<br><br>ولا يدوم على حالٍ لها شان<br><br>ولا يدوم على حالٍ لها شان<br><br>ولا يدوم على حالٍ لها شان<br><br>ولا يدوم على حالٍ لها شان<br><br>ولا يدوم على حالٍ لها شان<br><br>يُمزق الدهر حتمًا كل سابغةٍ<br><br>إذا نبت مشْرفيّاتٌ وخُرصانُ<br><br>إذا نبت مشْرفيّاتٌ وخُرصانُ<br><br>إذا نبت مشْرفيّاتٌ وخُرصانُ<br><br>إذا نبت مشْرفيّاتٌ وخُرصانُ<br><br>إذا نبت مشْرفيّاتٌ وخُرصانُ<br><br>وينتضي كلّ سيف للفناء ولوْ<br><br>كان ابنَ ذي يزَن والغمدَ غُمدان<br><br>كان ابنَ ذي يزَن والغمدَ غُمدان<br><br>كان ابنَ ذي يزَن والغمدَ غُمدان<br><br>كان ابنَ ذي يزَن والغمدَ غُمدان<br><br>كان ابنَ ذي يزَن والغمدَ غُمدان<br><br>فجائعُ الدهر أنواعٌ مُنوَّعة<br><br>وللزمان مسرّاتٌ وأحزانُ<br><br>وللزمان مسرّاتٌ وأحزانُ<br><br>وللزمان مسرّاتٌ وأحزانُ<br><br>وللزمان مسرّاتٌ وأحزانُ<br><br>وللزمان مسرّاتٌ وأحزانُ<br><br>وللحوادث سُلوان يسهلها<br><br>وما لما حلّ بالإسلام سُلوانُ<br><br>وما لما حلّ بالإسلام سُلوانُ<br><br>وما لما حلّ بالإسلام سُلوانُ<br><br>وما لما حلّ بالإسلام سُلوانُ<br><br>وما لما حلّ بالإسلام سُلوانُ<br><br>قصيدة طرفة بن العبد<br><br>إذا كنتَ في حاجة ٍ مرسلاً<br><br>فأرْسِلْ حَكِيماً، ولا تُوصِهِ<br><br>فأرْسِلْ حَكِيماً، ولا تُوصِهِ<br><br>فأرْسِلْ حَكِيماً، ولا تُوصِهِ<br><br>فأرْسِلْ حَكِيماً، ولا تُوصِهِ<br><br>فأرْسِلْ حَكِيماً، ولا تُوصِهِ<br><br>وإنْ ناصحٌ منكَ يوماً دنَا<br><br>فلا تنأَ عنه ولاتُقْصهِ<br><br>فلا تنأَ عنه ولاتُقْصهِ<br><br>فلا تنأَ عنه ولاتُقْصهِ<br><br>فلا تنأَ عنه ولاتُقْصهِ<br><br>فلا تنأَ عنه ولاتُقْصهِ<br><br>وإنْ بابُ أمرٍ عليكَ التَوَى<br><br>فشاوِرْ لبيباً ولاتعصهِ<br><br>فشاوِرْ لبيباً ولاتعصهِ<br><br>فشاوِرْ لبيباً ولاتعصهِ<br><br>فشاوِرْ لبيباً ولاتعصهِ<br><br>فشاوِرْ لبيباً ولاتعصهِ<br><br>وَذو الحَقِّ لا تَنتَقِص حَقَّهُ<br><br>فَإِنَّ القَطيعَةَ في نَقصِهِ<br><br>فَإِنَّ القَطيعَةَ في نَقصِهِ<br><br>فَإِنَّ القَطيعَةَ في نَقصِهِ<br><br>فَإِنَّ القَطيعَةَ في نَقصِهِ<br><br>فَإِنَّ القَطيعَةَ في نَقصِهِ<br><br>ولا تَذكُرِ الدّهْرَ، في مجْلِسٍ<br><br>حديثاً إذا أنتَ لم تُحصهِ<br><br>حديثاً إذا أنتَ لم تُحصهِ<br><br>حديثاً إذا أنتَ لم تُحصهِ<br><br>حديثاً إذا أنتَ لم تُحصهِ<br><br>حديثاً إذا أنتَ لم تُحصهِ<br><br>ونُصَّ الحديثَ إلى أهلِهِ<br><br>فإن الوثيقة َ في نصهِ<br><br>فإن الوثيقة َ في نصهِ<br><br>فإن الوثيقة َ في نصهِ<br><br>فإن الوثيقة َ في نصهِ<br><br>فإن الوثيقة َ في نصهِ<br><br>ولاتحرصَنّ فرُبَّ امرئٍ<br><br>حَريصٍ، مُضاعٍ على حِرصِهِ<br><br>حَريصٍ، مُضاعٍ على حِرصِهِ<br><br>حَريصٍ، مُضاعٍ على حِرصِهِ<br><br>حَريصٍ، مُضاعٍ على حِرصِهِ<br><br>حَريصٍ، مُضاعٍ على حِرصِهِ<br><br>وكم مِن فَتًى ، ساقِطٍ عَقْلُهُ<br><br>وقد يُعْجَبُ الناسُ من شَخْصِهِ<br><br>وقد يُعْجَبُ الناسُ من شَخْصِهِ<br><br>وقد يُعْجَبُ الناسُ من شَخْصِهِ<br><br>وقد يُعْجَبُ الناسُ من شَخْصِهِ<br><br>وقد يُعْجَبُ الناسُ من شَخْصِهِ<br><br>وآخرَ تحسبهُ أنوكاً<br><br>ويأتِيكَ بالأمرِ مِنْ فَصّهِ<br><br>ويأتِيكَ بالأمرِ مِنْ فَصّهِ<br><br>ويأتِيكَ بالأمرِ مِنْ فَصّهِ<br><br>ويأتِيكَ بالأمرِ مِنْ فَصّهِ<br><br>ويأتِيكَ بالأمرِ مِنْ فَصّهِ<br><br>لبِسْتُ اللّيالي، فأفْنَيْنَني<br><br>وسربلَني الدهرُ في قُمصهِ<br><br>وسربلَني الدهرُ في قُمصهِ<br><br>وسربلَني الدهرُ في قُمصهِ<br><br>وسربلَني الدهرُ في قُمصهِ<br><br>وسربلَني الدهرُ في قُمصهِ<br><br>قصيدة أبي العتاهية<br><br>إذا ما خلوْتَ، الدّهرَ، يوْماً، فلا تَقُلْ<br><br>خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ<br><br>خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ<br><br>خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ<br><br>خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ<br><br>خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ<br><br>ولاَ تحْسَبَنَّ اللهَ يغفِلُ ساعة<br><br>وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب<br><br>وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب<br><br>وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب<br><br>وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب<br><br>وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب<br><br>لهَوْنَا، لَعَمرُ اللّهِ، حتى تَتابَعَتْ<br><br>ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ<br><br>ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ<br><br>ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ<br><br>ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ<br><br>ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ<br><br>فَيا لَيتَ أنّ اللّهَ يَغفِرُ ما مضَى<br><br>ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ<br><br>ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ<br><br>ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ<br><br>ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ<br><br>ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ<br><br>إذَا ما مضَى القَرْنُ الذِي كُنتَ فيهمِ<br><br>وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ<br><br>وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ<br><br>وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ<br><br>وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ<br><br>وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ<br><br>وإنَّ أمرءًا قَدْ سارَ خمسِينَ حِجَّة<br><br>إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ<br><br>إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ<br><br>إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ<br><br>إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ<br><br>إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ<br><br>نَسِيبُكَ مَنْ ناجاكَ بِالوُدِّ قَلبُه<br><br>ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ<br><br>ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ<br><br>ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ<br><br>ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ<br><br>ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ<br><br>فأحْسِنْ جَزاءً ما اجْتَهَدتَ فإنّما<br><br>بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ<br><br>بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ<br><br>بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ<br><br>بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ<br><br>بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ<br><br>قصيدة الشافعي<br><br>إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا<br><br>فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا<br><br>فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا<br><br>إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا<br><br>ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا<br><br>ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا<br><br>وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ<br><br>وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا<br><br>سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا<br><br>قصيدة علي بن أبي طالب<br><br>النَفسُ تَبكي عَلى الدُنيا وَقَد عَلِمَت<br><br>إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها<br><br>إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها<br><br>إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها<br><br>إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها<br><br>إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها<br><br>لا دارَ لِلمَرءِ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُها<br><br>إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها<br><br>إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها<br><br>إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها<br><br>إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها<br><br>إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها<br><br>فَإِن بَناها بِخَيرٍ طابَ مَسكَنُها<br><br>وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها<br><br>وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها<br><br>وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها<br><br>وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها<br><br>وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها<br><br>أَينَ المُلوكُ الَّتي كانَت مُسَلطَنَةً<br><br>حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها<br><br>حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها<br><br>حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها<br><br>حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها<br><br>حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها<br><br>أَموالُنا لِذَوي الميراثِ نَجمَعُها<br><br>وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها<br><br>وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها<br><br>وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها<br><br>وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها<br><br>وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها<br><br>كَم مِن مَدائِنَ في الآفاقِ قَد بُنِيَت<br><br>أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها<br><br>أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها<br><br>أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها<br><br>أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها<br><br>أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها<br><br>لِكُلِّ نَفسٍ وَإِن كانَت عَلى وَجَلٍ<br><br>مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها<br><br>مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها<br><br>مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها<br><br>مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها<br><br>مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها<br><br>فَالمَرءُ يَبسُطُها وَالدَهرُ يَقبُضُها<br><br>وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها<br><br>وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها<br><br>وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها<br><br>وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها<br><br>وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها<br><br>قصيدة المتنبي<br><br>نَبْكي على الدّنْيا وَمَا مِنْ مَعْشَرٍ<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>أينَ الأكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>من كلّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بجيْشِهِ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>خُرْسٌ إذا نُودوا كأنْ لم يَعْلَمُوا<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>فَالمَوْتُ آتٍ وَالنُّفُوسُ نَفائِسٌ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمَرْءُ يأمُلُ وَالحَيَاةُ شَهِيّةٌ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَلَقَدْ بَكَيْتُ على الشَّبابِ وَلمّتي<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>حَذَراً عَلَيْهِ قَبلَ يَوْمِ فِراقِهِ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ