قصيدة المتنبي في الغزل<br><br>أرَقٌ عَلى أرَقٍ وَمِثْلي يَأرَقُ<br><br>وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ<br><br>وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ<br><br>وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ<br><br>وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ<br><br>وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ<br><br>جُهْدُ الصّبابَةِ أنْ تكونَ كما أُرَى<br><br>عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ<br><br>عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ<br><br>عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ<br><br>عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ<br><br>عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ<br><br>مَا لاحَ بَرْقٌ أوْ تَرَنّمَ طائِرٌ<br><br>إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ<br><br>إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ<br><br>إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ<br><br>إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ<br><br>إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ<br><br>جَرّبْتُ مِنْ نَارِ الهَوَى ما تَنطَفي<br><br>نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ<br><br>نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ<br><br>نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ<br><br>نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ<br><br>نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ<br><br>وَعَذَلْتُ أهْلَ العِشْقِ حتى ذُقْتُهُ<br><br>فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ<br><br>فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ<br><br>فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ<br><br>فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ<br><br>فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ<br><br>وَعَذَرْتُهُمْ وعَرَفْتُ ذَنْبي أنّني<br><br>عَيّرْتُهُمْ فَلَقيتُ فيهِ ما لَقُوا<br><br>عَيّرْتُهُمْ فَلَقيتُ فيهِ ما لَقُوا<br><br>عَيّرْتُهُمْ فَلَقيتُ فيهِ ما لَقُوا<br><br>عَيّرْتُهُمْ فَلَقيتُ فيهِ ما لَقُوا<br><br>عَيّرْتُهُمْ فَلَقيتُ فيهِ ما لَقُوا<br><br>أبَني أبِينَا نَحْنُ أهْلُ مَنَازِلٍ<br><br>أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ<br><br>أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ<br><br>أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ<br><br>أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ<br><br>أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ<br><br>نَبْكي على الدّنْيا وَمَا مِنْ مَعْشَرٍ<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>أينَ الأكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى كَنَزُوا<br><br>الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>من كلّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بجيْشِهِ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>خُرْسٌ إذا نُودوا كأنْ لم يَعْلَمُوا<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>فَالمَوْتُ آتٍ وَالنُّفُوسُ نَفائِسٌ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمَرْءُ يأمُلُ وَالحَيَاةُ شَهِيّةٌ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَلَقَدْ بَكَيْتُ على الشَّبابِ وَلمّتي<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ<br><br>حَذَراً عَلَيْهِ قَبلَ يَوْمِ فِراقِهِ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ<br><br>أمّا بَنُو أوْسِ بنِ مَعْنِ بنِ الرّضَى<br><br>فأعزُّ مَنْ تُحْدَى إليهِ الأيْنُقُ<br><br>فأعزُّ مَنْ تُحْدَى إليهِ الأيْنُقُ<br><br>فأعزُّ مَنْ تُحْدَى إليهِ الأيْنُقُ<br><br>فأعزُّ مَنْ تُحْدَى إليهِ الأيْنُقُ<br><br>فأعزُّ مَنْ تُحْدَى إليهِ الأيْنُقُ<br><br>كَبّرْتُ حَوْلَ دِيارِهِمْ لمّا بَدَتْ منها<br><br>الشُّموسُ وَليسَ فيها المَشرِقُ<br><br>الشُّموسُ وَليسَ فيها المَشرِقُ<br><br>الشُّموسُ وَليسَ فيها المَشرِقُ<br><br>الشُّموسُ وَليسَ فيها المَشرِقُ<br><br>الشُّموسُ وَليسَ فيها المَشرِقُ<br><br>وعَجِبتُ من أرْضٍ سَحابُ أكفّهمْ<br><br>من فَوْقِها وَصُخورِها لا تُورِقُ<br><br>من فَوْقِها وَصُخورِها لا تُورِقُ<br><br>من فَوْقِها وَصُخورِها لا تُورِقُ<br><br>من فَوْقِها وَصُخورِها لا تُورِقُ<br><br>من فَوْقِها وَصُخورِها لا تُورِقُ<br><br>وَتَفُوحُ من طِيبِ الثّنَاءِ رَوَائِحٌ<br><br>لَهُمُ بكُلّ مكانَةٍ تُسْتَنشَقُ<br><br>لَهُمُ بكُلّ مكانَةٍ تُسْتَنشَقُ<br><br>لَهُمُ بكُلّ مكانَةٍ تُسْتَنشَقُ<br><br>لَهُمُ بكُلّ مكانَةٍ تُسْتَنشَقُ<br><br>لَهُمُ بكُلّ مكانَةٍ تُسْتَنشَقُ<br><br>مِسْكِيّةُ النّفَحاتِ إلاّ أنّهَا<br><br>وَحْشِيّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعْبَقُ<br><br>وَحْشِيّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعْبَقُ<br><br>وَحْشِيّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعْبَقُ<br><br>وَحْشِيّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعْبَقُ<br><br>وَحْشِيّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعْبَقُ<br><br>أمُريدَ مِثْلِ مُحَمّدٍ في عَصْرِنَا<br><br>لا تَبْلُنَا بِطِلابِ ما لا يُلْحَقُ<br><br>لا تَبْلُنَا بِطِلابِ ما لا يُلْحَقُ<br><br>لا تَبْلُنَا بِطِلابِ ما لا يُلْحَقُ<br><br>لا تَبْلُنَا بِطِلابِ ما لا يُلْحَقُ<br><br>لا تَبْلُنَا بِطِلابِ ما لا يُلْحَقُ<br><br>لم يَخْلُقِ الرّحْمنُ مثلَ مُحَمّدٍ<br><br>أحَداً وَظَنّي أنّهُ لا يَخْلُقُ<br><br>أحَداً وَظَنّي أنّهُ لا يَخْلُقُ<br><br>أحَداً وَظَنّي أنّهُ لا يَخْلُقُ<br><br>أحَداً وَظَنّي أنّهُ لا يَخْلُقُ<br><br>أحَداً وَظَنّي أنّهُ لا يَخْلُقُ<br><br>يا ذا الذي يَهَبُ الكَثيرَ وَعِنْدَهُ<br><br>أنّي عَلَيْهِ بأخْذِهِ أتَصَدّقُ<br><br>أنّي عَلَيْهِ بأخْذِهِ أتَصَدّقُ<br><br>أنّي عَلَيْهِ بأخْذِهِ أتَصَدّقُ<br><br>أنّي عَلَيْهِ بأخْذِهِ أتَصَدّقُ<br><br>أنّي عَلَيْهِ بأخْذِهِ أتَصَدّقُ<br><br>أمْطِرْ عَليّ سَحَابَ جُودِكَ ثَرّةً<br><br>وَانظُرْ إليّ برَحْمَةٍ لا أغْرَقُ<br><br>وَانظُرْ إليّ برَحْمَةٍ لا أغْرَقُ<br><br>وَانظُرْ إليّ برَحْمَةٍ لا أغْرَقُ<br><br>وَانظُرْ إليّ برَحْمَةٍ لا أغْرَقُ<br><br>وَانظُرْ إليّ برَحْمَةٍ لا أغْرَقُ<br><br>كَذَبَ ابنُ فاعِلَةٍ يَقُولُ بجَهْلِهِ<br><br>ماتَ الكِرامُ وَأنْتَ حَيٌّ تُرْزَقُ<br><br>ماتَ الكِرامُ وَأنْتَ حَيٌّ تُرْزَقُ<br><br>ماتَ الكِرامُ وَأنْتَ حَيٌّ تُرْزَقُ<br><br>ماتَ الكِرامُ وَأنْتَ حَيٌّ تُرْزَقُ<br><br>ماتَ الكِرامُ وَأنْتَ حَيٌّ تُرْزَقُ<br><br>قصيدة البحتري في وصف العمران<br><br>يا مَنْ رَأى البِرْكَةَ الحَسْنَاءَ رُؤيَتُها<br><br>والآنِسَاتِ، إذا لاحَتْ مَغَانِيها<br><br>والآنِسَاتِ، إذا لاحَتْ مَغَانِيها<br><br>والآنِسَاتِ، إذا لاحَتْ مَغَانِيها<br><br>والآنِسَاتِ، إذا لاحَتْ مَغَانِيها<br><br>والآنِسَاتِ، إذا لاحَتْ مَغَانِيها<br><br>بحَسْبِهَا أنّها، في فَضْلِ رُتْبَتِها<br><br>تُعَدُّ وَاحِدَةً والبَحْرُ ثَانِيها<br><br>تُعَدُّ وَاحِدَةً والبَحْرُ ثَانِيها<br><br>تُعَدُّ وَاحِدَةً والبَحْرُ ثَانِيها<br><br>تُعَدُّ وَاحِدَةً والبَحْرُ ثَانِيها<br><br>تُعَدُّ وَاحِدَةً والبَحْرُ ثَانِيها<br><br>ما بَالُ دِجْلَةَ كالغَيْرَى تُنَافِسُها<br><br>في الحُسْنِ طَوْراً وأطْوَاراً تُباهِيهَا<br><br>في الحُسْنِ طَوْراً وأطْوَاراً تُباهِيهَا<br><br>في الحُسْنِ طَوْراً وأطْوَاراً تُباهِيهَا<br><br>في الحُسْنِ طَوْراً وأطْوَاراً تُباهِيهَا<br><br>في الحُسْنِ طَوْراً وأطْوَاراً تُباهِيهَا<br><br>أمَا رَأتْ كالىءَ الإسلامِ يَكْلأُهَا<br><br>مِنْ أنْ تُعَابَ، وَبَاني المَجدِ يَبْنيهَا<br><br>مِنْ أنْ تُعَابَ، وَبَاني المَجدِ يَبْنيهَا<br><br>مِنْ أنْ تُعَابَ، وَبَاني المَجدِ يَبْنيهَا<br><br>مِنْ أنْ تُعَابَ، وَبَاني المَجدِ يَبْنيهَا<br><br>مِنْ أنْ تُعَابَ، وَبَاني المَجدِ يَبْنيهَا<br><br>كَأنّ جِنّ سُلَيْمَانَ الذينَ وَلُوا<br><br>إبْداعَهَا، فأدَقّوا في مَعَانِيهَا<br><br>إبْداعَهَا، فأدَقّوا في مَعَانِيهَا<br><br>إبْداعَهَا، فأدَقّوا في مَعَانِيهَا<br><br>إبْداعَهَا، فأدَقّوا في مَعَانِيهَا<br><br>إبْداعَهَا، فأدَقّوا في مَعَانِيهَا<br><br>فَلَوْ تَمُرُّ بهَا بَلْقِيسُ عَنْ عَرَضٍ<br><br>قالَتْ هيَ الصّرْحُ تَمثيلاً وَتَشبيهَا<br><br>قالَتْ هيَ الصّرْحُ تَمثيلاً وَتَشبيهَا<br><br>قالَتْ هيَ الصّرْحُ تَمثيلاً وَتَشبيهَا<br><br>قالَتْ هيَ الصّرْحُ تَمثيلاً وَتَشبيهَا<br><br>قالَتْ هيَ الصّرْحُ تَمثيلاً وَتَشبيهَا<br><br>تَنْحَطُّ فيها وُفُودُ المَاءِ مُعْجِلَةً<br><br>كالخَيلِ خَارِجَةً من حَبْلِ مُجرِيهَا<br><br>كالخَيلِ خَارِجَةً من حَبْلِ مُجرِيهَا<br><br>كالخَيلِ خَارِجَةً من حَبْلِ مُجرِيهَا<br><br>كالخَيلِ خَارِجَةً من حَبْلِ مُجرِيهَا<br><br>كالخَيلِ خَارِجَةً من حَبْلِ مُجرِيهَا<br><br>كأنّما الفِضّةُ البَيضاءُ، سَائِلَةً<br><br>مِنَ السّبائِكِ تَجْرِي في مَجَارِيها<br><br>مِنَ السّبائِكِ تَجْرِي في مَجَارِيها<br><br>مِنَ السّبائِكِ تَجْرِي في مَجَارِيها<br><br>مِنَ السّبائِكِ تَجْرِي في مَجَارِيها<br><br>مِنَ السّبائِكِ تَجْرِي في مَجَارِيها<br><br>إذاعَلَتْهَا الصَّبَا أبدَتْ لهَا حُبُكاً<br><br>مثلَ الجَوَاشِنِ مَصْقُولاً حَوَاشِيهَا<br><br>مثلَ الجَوَاشِنِ مَصْقُولاً حَوَاشِيهَا<br><br>مثلَ الجَوَاشِنِ مَصْقُولاً حَوَاشِيهَا<br><br>مثلَ الجَوَاشِنِ مَصْقُولاً حَوَاشِيهَا<br><br>مثلَ الجَوَاشِنِ مَصْقُولاً حَوَاشِيهَا<br><br>فَرَوْنَقُ الشّمسِ أحْياناً يُضَاحِكُها<br><br>وَرَيّقُ الغَيْثِ أحْيَاناً يُبَاكِيهَا<br><br>وَرَيّقُ الغَيْثِ أحْيَاناً يُبَاكِيهَا<br><br>وَرَيّقُ الغَيْثِ أحْيَاناً يُبَاكِيهَا<br><br>وَرَيّقُ الغَيْثِ أحْيَاناً يُبَاكِيهَا<br><br>وَرَيّقُ الغَيْثِ أحْيَاناً يُبَاكِيهَا<br><br>إذا النُّجُومُ تَرَاءَتْ في جَوَانِبِهَا<br><br>لَيْلاً حَسِبْتَ سَمَاءً رُكّبتْ فيهَا<br><br>لَيْلاً حَسِبْتَ سَمَاءً رُكّبتْ فيهَا<br><br>لَيْلاً حَسِبْتَ سَمَاءً رُكّبتْ فيهَا<br><br>لَيْلاً حَسِبْتَ سَمَاءً رُكّبتْ فيهَا<br><br>لَيْلاً حَسِبْتَ سَمَاءً رُكّبتْ فيهَا<br><br>لا يَبلُغُ السّمَكُ المَحصُورُ غَايَتَهَا<br><br>لِبُعْدِ ما بَيْنَ قاصِيهَا وَدَانِيهَا<br><br>لِبُعْدِ ما بَيْنَ قاصِيهَا وَدَانِيهَا<br><br>لِبُعْدِ ما بَيْنَ قاصِيهَا وَدَانِيهَا<br><br>لِبُعْدِ ما بَيْنَ قاصِيهَا وَدَانِيهَا<br><br>لِبُعْدِ ما بَيْنَ قاصِيهَا وَدَانِيهَا<br><br>يَعُمْنَ فيهَا بِأوْسَاطٍ مُجَنَّحَةٍ<br><br>كالطّيرِ تَنقَضُّ في جَوٍّ خَوَافيهَا<br><br>كالطّيرِ تَنقَضُّ في جَوٍّ خَوَافيهَا<br><br>كالطّيرِ تَنقَضُّ في جَوٍّ خَوَافيهَا<br><br>كالطّيرِ تَنقَضُّ في جَوٍّ خَوَافيهَا<br><br>كالطّيرِ تَنقَضُّ في جَوٍّ خَوَافيهَا<br><br>لَهُنّ صَحْنٌ رَحِيبٌ في أسَافِلِهَا<br><br>إذا انحَطَطْنَ، وَبَهْوٌ في أعَاليهَا<br><br>إذا انحَطَطْنَ، وَبَهْوٌ في أعَاليهَا<br><br>إذا انحَطَطْنَ، وَبَهْوٌ في أعَاليهَا<br><br>إذا انحَطَطْنَ، وَبَهْوٌ في أعَاليهَا<br><br>إذا انحَطَطْنَ، وَبَهْوٌ في أعَاليهَا<br><br>صُورٌ إلى صُورَةِ الدُّلْفِينِ، يُؤنِسُها<br><br>مِنْهُ انْزِوَاءٌ بِعَيْنَيْهِ يُوَازِيهَا<br><br>مِنْهُ انْزِوَاءٌ بِعَيْنَيْهِ يُوَازِيهَا<br><br>مِنْهُ انْزِوَاءٌ بِعَيْنَيْهِ يُوَازِيهَا<br><br>مِنْهُ انْزِوَاءٌ بِعَيْنَيْهِ يُوَازِيهَا<br><br>مِنْهُ انْزِوَاءٌ بِعَيْنَيْهِ يُوَازِيهَا<br><br>تَغنَى بَسَاتِينُهَا القُصْوَى بِرُؤيَتِهَا<br><br>عَنِ السّحَائِبِ، مُنْحَلاًّ عَزَاليهَا<br><br>عَنِ السّحَائِبِ، مُنْحَلاًّ عَزَاليهَا<br><br>عَنِ السّحَائِبِ، مُنْحَلاًّ عَزَاليهَا<br><br>عَنِ السّحَائِبِ، مُنْحَلاًّ عَزَاليهَا<br><br>عَنِ السّحَائِبِ، مُنْحَلاًّ عَزَاليهَا<br><br>كأنّهَا، حِينَ لَجّتْ في تَدَفّقِهَا<br><br>يَدُ الخَليفَةِ لَمّا سَالَ وَادِيهَا<br><br>يَدُ الخَليفَةِ لَمّا سَالَ وَادِيهَا<br><br>يَدُ الخَليفَةِ لَمّا سَالَ وَادِيهَا<br><br>يَدُ الخَليفَةِ لَمّا سَالَ وَادِيهَا<br><br>يَدُ الخَليفَةِ لَمّا سَالَ وَادِيهَا<br><br>وَزَادَها زُِتْبَةً مِنْ بَعْدِ رُتْبَتِهَا<br><br>أنّ اسْمَهُ حِيْنَ يُدْعَى من أسامِيهَا<br><br>أنّ اسْمَهُ حِيْنَ يُدْعَى من أسامِيهَا<br><br>أنّ اسْمَهُ حِيْنَ يُدْعَى من أسامِيهَا<br><br>أنّ اسْمَهُ حِيْنَ يُدْعَى من أسامِيهَا<br><br>أنّ اسْمَهُ حِيْنَ يُدْعَى من أسامِيهَا<br><br>مَحْفُوفَةٌ بِرِياضٍ، لا تَزَالُ تَرَى<br><br>رِيشَ الطّوَاوِيسِ تَحكِيهِ وَتحكيهَا<br><br>رِيشَ الطّوَاوِيسِ تَحكِيهِ وَتحكيهَا<br><br>رِيشَ الطّوَاوِيسِ تَحكِيهِ وَتحكيهَا<br><br>رِيشَ الطّوَاوِيسِ تَحكِيهِ وَتحكيهَا<br><br>رِيشَ الطّوَاوِيسِ تَحكِيهِ وَتحكيهَا<br><br>وَدَكّتَينِ كَمِثْلِ الشِّعرَيَينِ غَدَتْ<br><br>إحداهُمَا بإزَا الأخرَى تُسَامِيهَا<br><br>إحداهُمَا بإزَا الأخرَى تُسَامِيهَا<br><br>إحداهُمَا بإزَا الأخرَى تُسَامِيهَا<br><br>إحداهُمَا بإزَا الأخرَى تُسَامِيهَا<br><br>إحداهُمَا بإزَا الأخرَى تُسَامِيهَا<br><br>إذا مَسَاعي أمِيرِ المُؤمِنِينَ بَدَتْ<br><br>للوَاصِفِينَ، فَلا وَصْفٌ يُدانِيهَا<br><br>للوَاصِفِينَ، فَلا وَصْفٌ يُدانِيهَا<br><br>للوَاصِفِينَ، فَلا وَصْفٌ يُدانِيهَا<br><br>للوَاصِفِينَ، فَلا وَصْفٌ يُدانِيهَا<br><br>للوَاصِفِينَ، فَلا وَصْفٌ يُدانِيهَا<br><br>قصيدة إيليا أبو ماضي في ذمّ البخل<br><br>و تينة غضة الأفنان باسقة<br><br>قالت لأترابها والصيف يحتضر<br><br>قالت لأترابها والصيف يحتضر<br><br>قالت لأترابها والصيف يحتضر<br><br>قالت لأترابها والصيف يحتضر<br><br>قالت لأترابها والصيف يحتضر<br><br>بئس القضاء الذي في الأرض أوجدني<br><br>عندي الجمال و غيري عنده النظر<br><br>عندي الجمال و غيري عنده النظر<br><br>عندي الجمال و غيري عنده النظر<br><br>عندي الجمال و غيري عنده النظر<br><br>عندي الجمال و غيري عنده النظر<br><br>لأحبسنّ على نفسي عوارفها<br><br>فلا يبين لها في غيرها أثر<br><br>فلا يبين لها في غيرها أثر<br><br>فلا يبين لها في غيرها أثر<br><br>فلا يبين لها في غيرها أثر<br><br>فلا يبين لها في غيرها أثر<br><br>كم ذا أكلّف نفسي فوق طاقتها<br><br>و ليس لي بل لغيري الفيء و الثمر<br><br>و ليس لي بل لغيري الفيء و الثمر<br><br>و ليس لي بل لغيري الفيء و الثمر<br><br>و ليس لي بل لغيري الفيء و الثمر<br><br>و ليس لي بل لغيري الفيء و الثمر<br><br>لذي الجناح و ذي الأظفار بي وطر<br><br>وليس في العيش لي فيما أرى وطر<br><br>وليس في العيش لي فيما أرى وطر<br><br>وليس في العيش لي فيما أرى وطر<br><br>وليس في العيش لي فيما أرى وطر<br><br>وليس في العيش لي فيما أرى وطر<br><br>إنّي مفصلة ظلّي على جسدي<br><br>فلا يكون به طول و لا قصر<br><br>فلا يكون به طول و لا قصر<br><br>فلا يكون به طول و لا قصر<br><br>فلا يكون به طول و لا قصر<br><br>فلا يكون به طول و لا قصر<br><br>ولست مثمرة إلا على ثقة<br><br>إن ليس يطرقني طير ولا بشر<br><br>إن ليس يطرقني طير ولا بشر<br><br>إن ليس يطرقني طير ولا بشر<br><br>إن ليس يطرقني طير ولا بشر<br><br>إن ليس يطرقني طير ولا بشر<br><br>عاد الربيع إلى الدنيا بموكبه<br><br>فازّينت واكتست بالسندس الشجر<br><br>فازّينت واكتست بالسندس الشجر<br><br>فازّينت واكتست بالسندس الشجر<br><br>فازّينت واكتست بالسندس الشجر<br><br>فازّينت واكتست بالسندس الشجر<br><br>وظلّت التينة الحمقاء عارية<br><br>كأنّها وتد في الأرض أو حجر<br><br>كأنّها وتد في الأرض أو حجر<br><br>كأنّها وتد في الأرض أو حجر<br><br>كأنّها وتد في الأرض أو حجر<br><br>كأنّها وتد في الأرض أو حجر<br><br>ولم يطق صاحب البستان رؤيتها<br><br>فاجتثّها، فهوت في النار تستعر<br><br>فاجتثّها، فهوت في النار تستعر<br><br>فاجتثّها، فهوت في النار تستعر<br><br>فاجتثّها، فهوت في النار تستعر<br><br>فاجتثّها، فهوت في النار تستعر<br><br>من ليس يسخو بما تسخو الحياة به<br><br>فإنّه أحمق بالحرص ينتحر<br><br>فإنّه أحمق بالحرص ينتحر<br><br>فإنّه أحمق بالحرص ينتحر<br><br>فإنّه أحمق بالحرص ينتحر<br><br>فإنّه أحمق بالحرص ينتحر<br><br>قصيدة محمود درويش عن الأم<br><br>أحنّ إلى خبز أمي<br><br>و قهوة أمي<br><br>و لمسة أمي<br><br>و تكبر في الطفولة<br><br>يوما على صدر يوم<br><br>وأعشق عمري لأني<br><br>إذا متّ،<br><br>أخجل من دمع أمي!<br><br>خذيني ،إذا عدت يوما<br><br>وشاحا لهدبك<br><br>و غطّي عظامي بعشب<br><br>تعمّد من طهر كعبك