قصيدة لأن الشوق معصيتي<br>يقول فاروق جويدة:<br><br>لا تذكري الأمس إني عشتُ أخفيه..<br><br>إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.<br><br>إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.<br><br>إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.<br><br>إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.<br><br>إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.<br><br>قلبي وعيناكِ والأيام بينهما..<br><br>دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..<br><br>دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..<br><br>دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..<br><br>دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..<br><br>دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..<br><br>إن يخفقِ القلب كيف العمر نرجعه..<br><br>كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..<br><br>كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..<br><br>كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..<br><br>كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..<br><br>كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..<br><br>الشوق درب طويل عشت أسلكه..<br><br>ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..<br><br>ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..<br><br>ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..<br><br>ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..<br><br>ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..<br><br>جئنا إلى الدرب والأفراح تحملنا..<br><br>واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..<br><br>واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..<br><br>واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..<br><br>واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..<br><br>واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..<br><br>مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي..<br><br>والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..<br><br>والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..<br><br>والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..<br><br>والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..<br><br>والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..<br><br>قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني..<br><br>كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..<br><br>كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..<br><br>كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..<br><br>كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..<br><br>كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..<br><br>يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني..<br><br>كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..<br><br>كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..<br><br>كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..<br><br>كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..<br><br>كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..<br><br>حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا..<br><br>عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..<br><br>عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..<br><br>عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..<br><br>عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..<br><br>عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..<br><br>مازال ثوب المنى بالضوء يخدعني..<br><br>قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..<br><br>قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..<br><br>قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..<br><br>قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..<br><br>قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..<br><br>أشتاق في الليل عطراً منكِ يبعثني..<br><br>ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..<br><br>ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..<br><br>ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..<br><br>ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..<br><br>ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..<br><br>ولتسألي الليل هل نامت جوانحه..<br><br>ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..<br><br>ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..<br><br>ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..<br><br>ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..<br><br>ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..<br><br>يا فارس العشق هل في الحب مغفرة..<br><br>حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..<br><br>حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..<br><br>حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..<br><br>حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..<br><br>حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..<br><br>الحب كالعمر يسري في جوانحنا..<br><br>حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..<br><br>حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..<br><br>حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..<br><br>حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..<br><br>حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..<br><br>عاتبت قلبي كثيراً كيف تذكرها..<br><br>وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..<br><br>وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..<br><br>وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..<br><br>وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..<br><br>وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..<br><br>في كل يوم تُعيد الأمس في ملل..<br><br>قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..<br><br>قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..<br><br>قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..<br><br>قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..<br><br>قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..<br><br>إن تُرجعي العمر هذا القلب أعرفه..<br><br>مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..<br><br>مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..<br><br>مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..<br><br>مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..<br><br>مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..<br><br>أشتاق ذنبي ففي عينيكِ مغفرتي..<br><br>يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..<br><br>يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..<br><br>يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..<br><br>يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..<br><br>يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..<br><br>ماذا يفيد الأسى أدمنتُ معصيتي..<br><br>لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..<br><br>لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..<br><br>لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..<br><br>لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..<br><br>لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..<br><br>إني أرى العمر في عينيكِ مغفرة..<br><br>قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه<br><br>قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه<br><br>قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه<br><br>قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه<br><br>قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه<br><br>قصيدة أغالب فيك الشوق والشوق أغلب<br>يقول المتنبي:<br><br>أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ<br><br>وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ<br><br>وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ<br><br>وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ<br><br>وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ<br><br>وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ<br><br>أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى<br><br>بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ<br><br>بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ<br><br>بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ<br><br>بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ<br><br>بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ<br><br>وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً<br><br>عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ<br><br>عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ<br><br>عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ<br><br>عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ<br><br>عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ<br><br>عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ<br><br>وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ<br><br>وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ<br><br>وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ<br><br>وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ<br><br>وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ<br><br>وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ<br><br>تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ<br><br>تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ<br><br>تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ<br><br>تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ<br><br>تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ<br><br>وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ<br><br>وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ<br><br>وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ<br><br>وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ<br><br>وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ<br><br>وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ<br><br>وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ<br><br>أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ<br><br>أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ<br><br>أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ<br><br>أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ<br><br>أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ<br><br>وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ<br><br>منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ<br><br>منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ<br><br>منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ<br><br>منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ<br><br>منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ<br><br>لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ<br><br>تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ<br><br>تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ<br><br>تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ<br><br>تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ<br><br>تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ<br><br>شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ<br><br>فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ<br><br>فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ<br><br>فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ<br><br>فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ<br><br>فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ<br><br>وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ<br><br>وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ<br><br>وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ<br><br>وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ<br><br>وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ<br><br>وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ<br><br>وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ<br><br>وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ<br><br>وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ<br><br>وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ<br><br>وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ<br><br>وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ<br><br>إذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَا<br><br>وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ<br><br>وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ<br><br>وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ<br><br>وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ<br><br>وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ<br><br>لحَى الله ذي الدّنْيا مُناخاً لراكبٍ<br><br>فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ<br><br>فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ<br><br>فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ<br><br>فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ<br><br>فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ<br><br>ألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةً<br><br>فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ<br><br>فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ<br><br>فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ<br><br>فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ<br><br>فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ<br><br>وَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُ<br><br>وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ<br><br>وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ<br><br>وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ<br><br>وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ<br><br>وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ<br><br>وَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُ<br><br>وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ<br><br>وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ<br><br>وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ<br><br>وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ<br><br>وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ<br><br>إذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُ<br><br>وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ<br><br>وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ<br><br>وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ<br><br>وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ<br><br>وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ<br><br>فَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأياً وحِكْمَةً<br><br>وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ<br><br>وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ<br><br>وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ<br><br>وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ<br><br>وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ<br><br>إذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُ<br><br>تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ<br><br>تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ<br><br>تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ<br><br>تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ<br><br>تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ<br><br>تَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةً<br><br>وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ<br><br>وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ<br><br>وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ<br><br>وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ<br><br>وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ<br><br>أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُه<br><br>فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ<br><br>فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ<br><br>فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ<br><br>فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ<br><br>فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ<br><br>وَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَا<br><br>وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ<br><br>وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ<br><br>وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ<br><br>وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ<br><br>وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ<br><br>إذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةً<br><br>فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ<br><br>فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ<br><br>فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ<br><br>فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ<br><br>فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ<br><br>يُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ<br><br>حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ<br><br>حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ<br><br>حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ<br><br>حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ<br><br>حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ<br><br>أحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْ<br><br>وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ<br><br>وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ<br><br>وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ<br><br>وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ<br><br>وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ<br><br>فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ<br><br>فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ<br><br>فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ<br><br>فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ<br><br>فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ<br><br>فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ<br><br>وكلُّ امرىءٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ<br><br>وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ<br><br>وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ<br><br>وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ<br><br>وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ<br><br>وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ<br><br>يُريدُ بكَ الحُسّادُ ما الله دافِعٌ وَسُمْرُ<br><br>العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ<br><br>العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ<br><br>العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ<br><br>العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ<br><br>العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ<br><br>وَدونَ الذي يَبْغُونَ ما لوْ تخَلّصُوا<br><br>إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ<br><br>إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ<br><br>إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ<br><br>إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ<br><br>إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ<br><br>إذا طَلَبوا جَدواكَ أُعطوا وَحُكِّموا<br><br>وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا<br><br>وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا<br><br>وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا<br><br>وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا<br><br>وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا<br><br>وَلَوْ جازَ أن يحوُوا عُلاكَ وَهَبْتَهَا<br><br>وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ<br><br>وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ<br><br>وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ<br><br>وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ<br><br>وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ<br><br>وَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِداً<br><br>لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ<br><br>لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ<br><br>لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ<br><br>لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ<br><br>لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ<br><br>وَأنتَ الذي رَبّيْتَ ذا المُلْكِ مُرْضَعاً<br><br>وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ<br><br>وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ<br><br>وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ<br><br>وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ<br><br>وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ<br><br>وَكنتَ لَهُ لَيْثَ العَرِينِ لشِبْلِهِ<br><br>وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ<br><br>وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ<br><br>وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ<br><br>وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ<br><br>وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ<br><br>لَقِيتَ القَنَا عَنْهُ بنَفْسٍ كريمَةٍ<br><br>إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ<br><br>إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ<br><br>إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ<br><br>إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ<br><br>إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ<br><br>وَقد يترُكُ النّفسَ التي لا تَهابُهُ<br><br>وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ<br><br>وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ<br><br>وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ<br><br>وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ<br><br>وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ<br><br>وَمَا عَدِمَ اللاقُوكَ بَأساً وَشِدّةً<br><br>وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ<br><br>وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ<br><br>وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ<br><br>وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ<br><br>وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ<br><br>ثنَاهم وَبَرْقُ البِيضِ في البَيض صَادقٌ<br><br>عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ<br><br>عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ<br><br>عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ<br><br>عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ<br><br>عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ<br><br>سَلَلْتَ سُيوفاً عَلّمتْ كلَّ خاطِبٍ<br><br>على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ<br><br>على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ<br><br>على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ<br><br>على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ<br><br>على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ<br><br>وَيُغنيكَ عَمّا يَنسُبُ النّاسُ أنّهُ<br><br>إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ<br><br>إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ<br><br>إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ<br><br>إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ<br><br>إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ<br><br>وَأيُّ قَبيلٍ يَسْتَحِقّكَ قَدْرُهُ<br><br>مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ<br><br>مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ<br><br>مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ<br><br>مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ<br><br>مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ<br><br>وَمَا طَرَبي لمّا رَأيْتُكَ بِدْعَةً<br><br>لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ<br><br>لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ<br><br>لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ<br><br>لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ<br><br>لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ<br><br>وَتَعْذُلُني فيكَ القَوَافي وَهِمّتي<br><br>كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ<br><br>كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ<br><br>كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ<br><br>كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ<br><br>كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ<br><br>وَلَكِنّهُ طالَ الطّريقُ وَلم أزَلْ<br><br>أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ<br><br>أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ<br><br>أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ<br><br>أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ<br><br>أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ<br><br>فشَرّقَ حتى ليسَ للشّرْقِ مَشرِقٌ<br><br>وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ<br><br>وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ<br><br>وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ<br><br>وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ<br><br>وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ<br><br>إذا قُلْتُهُ لم يَمْتَنِعْ مِن وُصُولِهِ<br><br>جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ<br><br>جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ<br><br>جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ<br><br>جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ<br><br>جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ<br><br>قصيدة الشوق<br>يقول صباح الحكيم:<br><br>الشوق أضرم خافق الكلمِ<br><br>فذوى فؤاد الشعر بالألمِ<br><br>فذوى فؤاد الشعر بالألمِ<br><br>فذوى فؤاد الشعر بالألمِ<br><br>فذوى فؤاد الشعر بالألمِ<br><br>فذوى فؤاد الشعر بالألمِ<br><br>البعد زاد الحزن في كبدي<br><br>وغيابكم أدى إلى عدمي<br><br>وغيابكم أدى إلى عدمي<br><br>وغيابكم أدى إلى عدمي<br><br>وغيابكم أدى إلى عدمي<br><br>وغيابكم أدى إلى عدمي<br><br>فَقلوبنا اشتدت مواجعها<br><br>ومراكب الأشواق كالحممِ<br><br>ومراكب الأشواق كالحممِ<br><br>ومراكب الأشواق كالحممِ<br><br>ومراكب الأشواق كالحممِ<br><br>ومراكب الأشواق كالحممِ<br><br>أو هكذا تنسون عشرتنا؟<br><br>فَيعود لحن الحزن في قلمي<br><br>فَيعود لحن الحزن في قلمي<br><br>فَيعود لحن الحزن في قلمي<br><br>فَيعود لحن الحزن في قلمي<br><br>فَيعود لحن الحزن في قلمي<br><br>لولاكمُ ما قد سرى أبدا<br><br>حرفي و لا غنت هنا نظمي<br><br>حرفي و لا غنت هنا نظمي<br><br>حرفي و لا غنت هنا نظمي<br><br>حرفي و لا غنت هنا نظمي<br><br>حرفي و لا غنت هنا نظمي<br><br>وتقول إن الحبّ يجمعنا<br><br>دوما و لا أنساكِ ذا قسمي<br><br>دوما و لا أنساكِ ذا قسمي<br><br>دوما و لا أنساكِ ذا قسمي<br><br>دوما و لا أنساكِ ذا قسمي<br><br>دوما و لا أنساكِ ذا قسمي<br><br>أين الوعود البيض أينكمُ؟<br><br>يا منية الأحلام يا نغمي<br><br>يا منية الأحلام يا نغمي<br><br>يا منية الأحلام يا نغمي<br><br>يا منية الأحلام يا نغمي<br><br>يا منية الأحلام يا نغمي<br><br>يا من هواكمُ خالدٌ بدمي<br><br>ما كان ذلك فيكمُ عشمي<br><br>ما كان ذلك فيكمُ عشمي<br><br>ما كان ذلك فيكمُ عشمي<br><br>ما كان ذلك فيكمُ عشمي<br><br>ما كان ذلك فيكمُ عشمي<br><br>يا ليتني ألقاكمُ حُلما<br><br>أو كالندى تطفونَ ذي حممي<br><br>أو كالندى تطفونَ ذي حممي<br><br>أو كالندى تطفونَ ذي حممي<br><br>أو كالندى تطفونَ ذي حممي<br><br>أو كالندى تطفونَ ذي حممي<br><br>قصيدة حروف الشوق<br>يقول عبد ربه حسين الملجمي:<br><br>لك اكتب حروف الشوق في اعماق اعماقي<br><br>ولك ذكرى حفضناها فكانت عندنا الباقي<br><br>ولك ذكرى حفضناها فكانت عندنا الباقي<br><br>ولك ذكرى حفضناها فكانت عندنا الباقي<br><br>ولك ذكرى حفضناها فكانت عندنا الباقي<br><br>ولك ذكرى حفضناها فكانت عندنا الباقي<br><br>ولك صفحات في قلبي كتبها فكري الراقي<br><br>فاقراءها مع نفسي فتطفي لوعة اشواقي<br><br>فاقراءها مع نفسي فتطفي لوعة اشواقي<br><br>فاقراءها مع نفسي فتطفي لوعة اشواقي<br><br>فاقراءها مع نفسي فتطفي لوعة اشواقي<br><br>فاقراءها مع نفسي فتطفي لوعة اشواقي<br><br>حروفي نورها ساطع كما صبحي واشراقي<br><br>ومهما غبت عن عيني تذكرني بك أوراقي<br><br>ومهما غبت عن عيني تذكرني بك أوراقي<br><br>ومهما غبت عن عيني تذكرني بك أوراقي<br><br>ومهما غبت عن عيني تذكرني بك أوراقي<br><br>ومهما غبت عن عيني تذكرني بك أوراقي