قصيدة زدني بفرط الحب فيك تحيرا<br>يقول الشاعر ابن الفارض:<br><br>زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>يا قلبُ أنتَ وعدَتني في حُبّهمْ<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>إنَّ الغرامَ هوَ الحياةُ فمُتْ بِهِ<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>قُل لِلّذِينَ تقدَّموا قَبلي ومَن<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>عني خذوا وبي اقْتدوا وليَ اسمعوا<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>ولقد خَلَوْتُ مع الحَبيب وبَيْنَنَا<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>وأباحَ طَرْفِي نَظْرْةً أمّلْتُها<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَدُهِشْتُ بينَ جمالِهِ وجَلالِهِ<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا<br><br>فأَدِرْ لِحَاظَكَ في محاسنِ وجْهه<br><br>تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا<br><br>تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا<br><br>تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا<br><br>تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا<br><br>تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا<br><br>لو أنّ كُلّ الحُسْنِ يكمُلُ صُورةً<br><br>ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا<br><br>ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا<br><br>ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا<br><br>ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا<br><br>ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا<br><br>قصيدة إن كان منزلتي في الحب عندكم<br><br>يقول الشاعر إبن فارض:إنْ كان مَنزِلَتي في الحبّ عندكُمُ<br><br>ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي<br><br>ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي<br><br>ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي<br><br>ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي<br><br>ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي<br><br>أُمْنِيّة ظفِرَتْ روحي بها زَمَناً<br><br>واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام<br><br>واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام<br><br>واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام<br><br>واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام<br><br>واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام<br><br>وإن يكُنْ فرطُ وجدي في مَحَبّتِكُمُ<br><br>إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي<br><br>إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي<br><br>إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي<br><br>إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي<br><br>إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي<br><br>ولو علِمْتُ بأَنّ الحُبّ آخِرُهُ<br><br>هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي<br><br>هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي<br><br>هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي<br><br>هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي<br><br>هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي<br><br>أَودَعْتُ قلبي إلى مَن ليس يحفظُه<br><br>أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي<br><br>أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي<br><br>أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي<br><br>أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي<br><br>أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي<br><br>لقد رَمَاني بسهمِ من لواحِظِهِ<br><br>أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي<br><br>أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي<br><br>أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي<br><br>أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي<br><br>أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي<br><br>قصيدة الحب ما منع الكلام الألسنا<br>يقول الشاعر المتنبي :<br><br>الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الأَلسُنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>لَيتَ الحَبيبَ الهاجِري هَجرَ الكَرى<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>بِنّا فَلَو حَلَّيتَنا لَم تَدرِ ما<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>وَتَوَقَّدَت أَنفاسُنا حَتّى لَقَد<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَفدي المُوَدِّعَةَ الَّتي أَتبَعتُها<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>أَنكَرتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرَّةً<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>وَقَطَعتُ في الدُنيا الفَلا وَرَكائِبي<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>وَوَقَفتُ مِنها حَيثُ أَوقَفَني النَدى<br><br>وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا<br><br>وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا<br><br>وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا<br><br>وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا<br><br>وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا<br><br>لِأَبي الحُسَينِ جَدىً يَضيقُ وِعائُهُ<br><br>عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا<br><br>عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا<br><br>عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا<br><br>عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا<br><br>عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا<br><br>وَشَجاعَةٌ أَغناهُ عَنها ذِكرُها<br><br>وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا<br><br>وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا<br><br>وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا<br><br>وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا<br><br>وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا<br><br>نيطَت حَمائِلُهُ بِعاتِقِ مِحرَبٍ<br><br>ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى<br><br>ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى<br><br>ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى<br><br>ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى<br><br>ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى<br><br>فَكَأَنَّهُ وَالطَعنُ مِن قُدّامِهِ<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا<br><br>مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا<br><br>نَفَتِ التَوَهُّمَ عَنهُ حِدَّةُ ذِهنِهِ<br><br>فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا<br><br>فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا<br><br>فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا<br><br>فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا<br><br>فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا<br><br>يَتَفَزَّعُ الجَبّارُ مِن بَغَتاتِهِ<br><br>فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا<br><br>فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا<br><br>فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا<br><br>فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا<br><br>فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا<br><br>أَمضى إِرادَتَهُ فَسَوفَ لَهُ قَدٌ<br><br>وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا<br><br>وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا<br><br>وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا<br><br>وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا<br><br>وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا<br><br>يَجِدُ الحَديدَ عَلى بَضاضَةِ جِلدِهِ<br><br>ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا<br><br>ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا<br><br>ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا<br><br>ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا<br><br>ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا<br><br>وَأَمَرُّ مِن فَقدِ الأَحِبَّةِ عِندَهُ<br><br>فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا<br><br>فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا<br><br>فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا<br><br>فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا<br><br>فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا<br><br>لا يَستَكِنُّ الرُعبُ بَينَ ضُلوعِهِ<br><br>يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا<br><br>يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا<br><br>يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا<br><br>يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا<br><br>يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا<br><br>مُستَنبِطٌ مِن عِلمِهِ ما في غَدٍ<br><br>فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا<br><br>فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا<br><br>فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا<br><br>فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا<br><br>فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا<br><br>تَتَقاصَرُ الأَفهامُ عَن إِدراكِهِ<br><br>مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا<br><br>مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا<br><br>مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا<br><br>مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا<br><br>مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا<br><br>مَن لَيسَ مِن قَتلاهُ مِن طُلَقائِهِ<br><br>مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا<br><br>مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا<br><br>مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا<br><br>مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا<br><br>مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا<br><br>لَمّا قَفَلتَ مِنَ السَواحِلِ نَحوَنا<br><br>قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا<br><br>قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا<br><br>قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا<br><br>قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا<br><br>قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا<br><br>أَرِجَ الطَريقُ فَما مَرَرتَ بِمَوضِعٍ<br><br>إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا<br><br>إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا<br><br>إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا<br><br>إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا<br><br>إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا<br><br>لَو تَعقِلُ الشَجَرُ الَّتي قابَلتَها<br><br>مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا<br><br>مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا<br><br>مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا<br><br>مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا<br><br>مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا<br><br>سَلَكَت تَماثيلَ القِبابِ الجِنُّ مِن<br><br>شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا<br><br>شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا<br><br>شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا<br><br>شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا<br><br>شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا<br><br>طَرِبَت مَراكِبُنا فَخِلنا أَنَّها<br><br>لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا<br><br>لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا<br><br>لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا<br><br>لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا<br><br>لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا<br><br>أَقبَلتَ تَبسِمُ وَالجِيادُ عَوابِسٌ<br><br>يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا<br><br>يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا<br><br>يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا<br><br>يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا<br><br>يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا<br><br>عَقَدَت سَنابِكُها عَلَيها عِثيَراً<br><br>لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا<br><br>لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا<br><br>لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا<br><br>لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا<br><br>لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا<br><br>وَالأَمرُ أَمرُكَ وَالقُلوبُ خَوافِقٌ<br><br>في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى<br><br>في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى<br><br>في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى<br><br>في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى<br><br>في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى<br><br>فَعَجِبتُ حَتّى ما عَجِبتُ مِنَ الظُبى<br><br>وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا<br><br>وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا<br><br>وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا<br><br>وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا<br><br>وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا<br><br>إِنّي أَراكَ مِنَ المَكارِمِ عَسكَراً<br><br>في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا<br><br>في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا<br><br>في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا<br><br>في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا<br><br>في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا<br><br>فَطِنَ الفُؤادُ لِما أَتَيتُ عَلى النَوى<br><br>وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا<br><br>وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا<br><br>وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا<br><br>وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا<br><br>وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا<br><br>أَضحى فِراقُكَ لي عَلَيهِ عُقوبَةً<br><br>لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا<br><br>لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا<br><br>لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا<br><br>لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا<br><br>لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا<br><br>فَاِغفِر فِدىً لَكَ وَاِحبُني مِن بَعدِها<br><br>لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا<br><br>لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا<br><br>لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا<br><br>لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا<br><br>لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا<br><br>وَاِنهَ المُشيرَ عَلَيكَ فيَّ بِضَلَّةٍ<br><br>فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا<br><br>فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا<br><br>فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا<br><br>فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا<br><br>فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا<br><br>وَإِذا الفَتى طَرَحَ الكَلامَ مُعَرِّضاً<br><br>في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا<br><br>في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا<br><br>في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا<br><br>في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا<br><br>في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا<br><br>وَمَكايِدُ السُفَهاءِ واقِعَةٌ بِهِم<br><br>وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى<br><br>وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى<br><br>وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى<br><br>وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى<br><br>وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى<br><br>لُعِنَت مُقارَنَةُ اللَئيمِ فَإِنَّها<br><br>ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا<br><br>ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا<br><br>ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا<br><br>ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا<br><br>ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا<br><br>غَضَبُ الحَسودِ إِذا لَقيتُكَ راضِياً<br><br>رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا<br><br>رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا<br><br>رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا<br><br>رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا<br><br>رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا<br><br>أَمسى الَّذي أَمسى بِرَبِّكَ كافِراً<br><br>مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا<br><br>مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا<br><br>مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا<br><br>مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا<br><br>مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا<br><br>خَلَتِ البِلادُ مِنَ الغَزالَةِ لَيلَها<br><br>فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا<br><br>فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا<br><br>فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا<br><br>فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا<br><br>فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا<br><br>قصيدة لقد لامني يا هند في الحب لائم<br>يقول الشاعر أحمد شوقي:<br><br>لقد لامني يا هند في الحب لائم<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>فما هو بالواشي على مذهب الهوى<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>وصفت له من أنتِ ثم جرى لنا<br><br>حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ<br><br>حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ<br><br>حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ<br><br>حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ<br><br>حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ<br><br>وقلت له صبراً فكل أخي هوى<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>قصيدة يعلمني الحب أَلا أحب<br>يقول الشاعر محمود درويش:<br><br>يُعلِّمُني الحُبُّ ألاَّ أحِبَّ، وَأَنْ أفْتَحَ النَّافِذَهْ<br><br>عَلَى ضِفَّة الدَّرْبِ هَل تَسْتَطيعين أنْ تَخْرُجي مِنْ نداءِ الحَبَقْ<br><br>وَأَنْ تقسمِيني إلى اثْنَيْن: أَنْتِ، وَمَا يَتَبِقَّى مِنَ الأُغْنِيَهْ؟<br><br>وَحُبٌ هو الحُبُّ. فِي كُلِّ حُبِّ أرى الحُبَّ مَوْتاً لِمَوْتٍ سَبَقْ<br><br>وَريحاً تُعَاوِدُ دَفْعَ الخُيُول إلَى أمِّهَا _ الرِّيحِ بَيْنَ السَّحَابَة والأوْدِيَهْ<br><br>أًلا تَسْتَطِيعينَ أَنْ تَخْرُجِي مِنْ طَنينِ دَمي كَيْ أْهَدْهِدَ هَذَا الشَّبقْ<br><br>وكَيْ أُسْحَبَ النَّحْلَ مِنْ وَرَق الوَرْدَةِ المُعْدِيهْ؟<br><br>وَحُبٌ هو الحُبُّ، يَسْأًلُنِي : كَيْفَ عَادَ النَّبِيذُ إلَى أْمِّه واحْتَرقْ<br><br>وَمَا أًعْذَبَ الحُبَّ حِينَ يُعذب، حِينَ يُخرِّب نَرْجسَةَ الأْغْنيهْ<br><br>يُعَلِّمُني الحُبِّ أن لاَ أُحِبَّ، وَيَتْرُكُني في مَهَبِّ الوَرَقْ