قصيدة معرة الظلم على من ظلم<br><br>يقول الشاعر خليل مطران في قصيدته معرة الظلم على من ظلم:<br><br>مَعَرَّة الظلْمِ عَلَى مَنْ ظلِمْ<br><br>وَحُكْمُ مَنْ جَارَ عَلَى مَنْ حَكَمْ<br><br>وَحُكْمُ مَنْ جَارَ عَلَى مَنْ حَكَمْ<br><br>وَحُكْمُ مَنْ جَارَ عَلَى مَنْ حَكَمْ<br><br>وَحُكْمُ مَنْ جَارَ عَلَى مَنْ حَكَمْ<br><br>وَحُكْمُ مَنْ جَارَ عَلَى مَنْ حَكَمْ<br><br>وَإِنَّ مَا أُوخِذْتَ زُوراً بِهِ<br><br>بَرَاءةُ الصِّدْقِ وَغُرُّ الشِّيَمْ<br><br>بَرَاءةُ الصِّدْقِ وَغُرُّ الشِّيَمْ<br><br>بَرَاءةُ الصِّدْقِ وَغُرُّ الشِّيَمْ<br><br>بَرَاءةُ الصِّدْقِ وَغُرُّ الشِّيَمْ<br><br>بَرَاءةُ الصِّدْقِ وَغُرُّ الشِّيَمْ<br><br>وَمَا عَلَى النورِ إِذَا سَطَّرُ<br><br>و عَلَيْهِ عَيّباً بِمِدَادِ الظُّلَمْ<br><br>و عَلَيْهِ عَيّباً بِمِدَادِ الظُّلَمْ<br><br>و عَلَيْهِ عَيّباً بِمِدَادِ الظُّلَمْ<br><br>و عَلَيْهِ عَيّباً بِمِدَادِ الظُّلَمْ<br><br>و عَلَيْهِ عَيّباً بِمِدَادِ الظُّلَمْ<br><br>وَفِتْيَةٍ إِنْ تَتَنَوَّرْ تَجِدْ<br><br>وِي قُضَاةٍ خَدَمْ<br><br>وِي قُضَاةٍ خَدَمْ<br><br>وِي قُضَاةٍ خَدَمْ<br><br>وِي قُضَاةٍ خَدَمْ<br><br>وِي قُضَاةٍ خَدَمْ<br><br>هَمُّوا بِأَنْ يَنتَقِصُوا فِي الوَرَى<br><br>خُلُقاً عَظِيماً فَسَمَا وَاسْتَتمّْ<br><br>خُلُقاً عَظِيماً فَسَمَا وَاسْتَتمّْ<br><br>خُلُقاً عَظِيماً فَسَمَا وَاسْتَتمّْ<br><br>خُلُقاً عَظِيماً فَسَمَا وَاسْتَتمّْ<br><br>خُلُقاً عَظِيماً فَسَمَا وَاسْتَتمّْ<br><br>وَحَاوَلُوا أَنْ يَصِمُوا فَاضِلاً<br><br>بِمَا أَبَى الله لَهُ وَالكَرَمْ<br><br>بِمَا أَبَى الله لَهُ وَالكَرَمْ<br><br>بِمَا أَبَى الله لَهُ وَالكَرَمْ<br><br>بِمَا أَبَى الله لَهُ وَالكَرَمْ<br><br>بِمَا أَبَى الله لَهُ وَالكَرَمْ<br><br>فَسَوَّدُوا أَوْجُهَ أَحْكَامِهِمْ<br><br>وَابْيَضَّ وَجْهُ الفَاضِلِ المُتهَمْ<br><br>وَابْيَضَّ وَجْهُ الفَاضِلِ المُتهَمْ<br><br>وَابْيَضَّ وَجْهُ الفَاضِلِ المُتهَمْ<br><br>وَابْيَضَّ وَجْهُ الفَاضِلِ المُتهَمْ<br><br>وَابْيَضَّ وَجْهُ الفَاضِلِ المُتهَمْ<br><br>قصيدة مَنْ عَفَّ عَنْ ظُلْمِ اُلْعِبَادِ تَوَرُّعا<br><br>يقول الشاعرابن حيوس في قصيدته مَنْ عَفَّ عَنْ ظُلْمِ اُلْعِبَادِ تَوَرُّعا:<br><br>مَنْ عَفَّ عَنْ ظُلْمِ اُلْعِبَادِ تَوَرُّعا<br><br>جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا<br><br>جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا<br><br>جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا<br><br>جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا<br><br>جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا<br><br>إنا توقعنا السلامة َ وحدها<br><br>فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا<br><br>فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا<br><br>فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا<br><br>فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا<br><br>فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا<br><br>مَا قِيلَ أَصْبَحَ مُفْرِقاً مِنْ دَائِهِ<br><br>ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا<br><br>ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا<br><br>ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا<br><br>ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا<br><br>ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا<br><br>خبرٌ تضوعتِ البلادُ بنشرهِ<br><br>طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا<br><br>طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا<br><br>طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا<br><br>طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا<br><br>طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا<br><br>مَا إِنْ إِتي فَهْمَ الْقَريبِ عِبَارَة ً<br><br>حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا<br><br>حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا<br><br>حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا<br><br>حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا<br><br>حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا<br><br>قَدَمَتْهُ قَبْلَ قُدُومِهِ النُّعْمى الَّتي<br><br>جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا<br><br>جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا<br><br>جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا<br><br>جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا<br><br>جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا<br><br>يومَ امتطيتَ قرى جوادٍ وقعهُ<br><br>مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا<br><br>مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا<br><br>مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا<br><br>مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا<br><br>مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا<br><br>الغَيْثُ يَهْمِي ثُمَّ يُقْلِعُ صَوْبُهُ<br><br>حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا<br><br>حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا<br><br>حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا<br><br>حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا<br><br>حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا<br><br>إنْ سميَ الإثنينُ مغربَ همنا<br><br>فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا<br><br>فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا<br><br>فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا<br><br>فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا<br><br>فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا<br><br>يومانِ إنْ يتفرقا فلقدْ غدا<br><br>سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا<br><br>سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا<br><br>سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا<br><br>سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا<br><br>سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا<br><br>قَدْ أَدْرَكَ الإِسْلاَمُ فِيكَ مُرَادَهُ<br><br>فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا<br><br>فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا<br><br>فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا<br><br>فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا<br><br>فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا<br><br>سبقتهُ عينُ الشمسِ علماً أنهُ<br><br>يزري ببهجتها إذا طلعا معا<br><br>يزري ببهجتها إذا طلعا معا<br><br>يزري ببهجتها إذا طلعا معا<br><br>يزري ببهجتها إذا طلعا معا<br><br>يزري ببهجتها إذا طلعا معا<br><br>لَوْ فَتَّرَتْ حَتّى يَجِيءَ أَمامَها<br><br>فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا<br><br>فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا<br><br>فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا<br><br>فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا<br><br>فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا<br><br>ما غضَّ منهُ طلوعها منْ قبله<br><br>إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا<br><br>إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا<br><br>إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا<br><br>إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا<br><br>إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا<br><br>وَلَئِنْ سُقِينا الْغَيْثَ مِنْ بَرَكاتِهِ<br><br>فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا<br><br>فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا<br><br>فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا<br><br>فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا<br><br>فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا<br><br>وَهْوَ ابْنُ أَرْوَعَ مُذْ رَأَيْنا وَجْهَهُ<br><br>لمْ نلقَ منْ صرفِ الزمانِ مروعا<br><br>لمْ نلقَ منْ صرفِ الزمانِ مروعا<br><br>لمْ نلقَ منْ صرفِ الزمانِ مروعا<br><br>لمْ نلقَ منْ صرفِ الزمانِ مروعا<br><br>لمْ نلقَ منْ صرفِ الزمانِ مروعا<br><br>قَدْ ظَلَّ قَصْرُكَ مُشْبِلاً مِنْهُ فَعِشْ<br><br>حتى تراهُ منْ بنيهِ مسبعا<br><br>حتى تراهُ منْ بنيهِ مسبعا<br><br>حتى تراهُ منْ بنيهِ مسبعا<br><br>حتى تراهُ منْ بنيهِ مسبعا<br><br>حتى تراهُ منْ بنيهِ مسبعا<br><br>فَهْوَ الَّذِي كَفَلَتْ لَهُ آلآؤُهُ<br><br>أَلاَّ يُصِيبَ الْحَمْدُ عَنْهُ مَدْفَعا<br><br>أَلاَّ يُصِيبَ الْحَمْدُ عَنْهُ مَدْفَعا<br><br>أَلاَّ يُصِيبَ الْحَمْدُ عَنْهُ مَدْفَعا<br><br>أَلاَّ يُصِيبَ الْحَمْدُ عَنْهُ مَدْفَعا<br><br>أَلاَّ يُصِيبَ الْحَمْدُ عَنْهُ مَدْفَعا<br><br>وَدعا القلوبَ إلى هواهُ فأصبحتْ<br><br>فأجابَ فيهِ اللهُ دعوة َ منْ دعا<br><br>فأجابَ فيهِ اللهُ دعوة َ منْ دعا<br><br>فأجابَ فيهِ اللهُ دعوة َ منْ دعا<br><br>فأجابَ فيهِ اللهُ دعوة َ منْ دعا<br><br>فأجابَ فيهِ اللهُ دعوة َ منْ دعا<br><br>عَمَّتْ فَوَاضِلُهُ فَأَنْجَحَ سَعْيُ مَنْ<br><br>يَبْغِي مَآرِبَهُ بِهِ مُسْتَشْفِعا<br><br>يَبْغِي مَآرِبَهُ بِهِ مُسْتَشْفِعا<br><br>يَبْغِي مَآرِبَهُ بِهِ مُسْتَشْفِعا<br><br>يَبْغِي مَآرِبَهُ بِهِ مُسْتَشْفِعا<br><br>يَبْغِي مَآرِبَهُ بِهِ مُسْتَشْفِعا<br><br>سَيَكُونُ فِي كَسْبِ الْمَعالِي شافِعاً<br><br>لكَ مثلما أضحى إليكَ مشفعا<br><br>لكَ مثلما أضحى إليكَ مشفعا<br><br>لكَ مثلما أضحى إليكَ مشفعا<br><br>لكَ مثلما أضحى إليكَ مشفعا<br><br>لكَ مثلما أضحى إليكَ مشفعا<br><br>ريعتْ لهُ الأملاكُ قبلَ رضاعهِ<br><br>وَ تزعزعتْ منْ قبلِ أنْ يترعرعا<br><br>وَ تزعزعتْ منْ قبلِ أنْ يترعرعا<br><br>وَ تزعزعتْ منْ قبلِ أنْ يترعرعا<br><br>وَ تزعزعتْ منْ قبلِ أنْ يترعرعا<br><br>وَ تزعزعتْ منْ قبلِ أنْ يترعرعا<br><br>سامٍ وَلما يسمَ نفاعٌ وَلمْ<br><br>يأمرْ وَساعٍ في العلاءِ وَما سعا<br><br>يأمرْ وَساعٍ في العلاءِ وَما سعا<br><br>يأمرْ وَساعٍ في العلاءِ وَما سعا<br><br>يأمرْ وَساعٍ في العلاءِ وَما سعا<br><br>يأمرْ وَساعٍ في العلاءِ وَما سعا<br><br>وَإخالهُ يأبى الثديَّ بعزة ٍ<br><br>حتى تدرَّ لهُ الثناءَ فيرضعا<br><br>حتى تدرَّ لهُ الثناءَ فيرضعا<br><br>حتى تدرَّ لهُ الثناءَ فيرضعا<br><br>حتى تدرَّ لهُ الثناءَ فيرضعا<br><br>حتى تدرَّ لهُ الثناءَ فيرضعا<br><br>فَتَمَلَّ دَاراً بَلَّغَتْكَ سُعُودُها<br><br>أَقْصى الْمُنى وَإِخالُها لَنْ تَقْنَعا<br><br>أَقْصى الْمُنى وَإِخالُها لَنْ تَقْنَعا<br><br>أَقْصى الْمُنى وَإِخالُها لَنْ تَقْنَعا<br><br>أَقْصى الْمُنى وَإِخالُها لَنْ تَقْنَعا<br><br>أَقْصى الْمُنى وَإِخالُها لَنْ تَقْنَعا<br><br>حَتّى تَرى هذَا الْهِلاَلَ وَقَدْ بَدَا<br><br>بَدْراً وَذَا الْغُصْنَ الأَنِيقَ مُفَرِّعا<br><br>بَدْراً وَذَا الْغُصْنَ الأَنِيقَ مُفَرِّعا<br><br>بَدْراً وَذَا الْغُصْنَ الأَنِيقَ مُفَرِّعا<br><br>بَدْراً وَذَا الْغُصْنَ الأَنِيقَ مُفَرِّعا<br><br>بَدْراً وَذَا الْغُصْنَ الأَنِيقَ مُفَرِّعا<br><br>متعتَ ما متعَ النهارُ بقربهِ<br><br>أبداً وَدامَ بكَ الزمانُ ممتعا<br><br>أبداً وَدامَ بكَ الزمانُ ممتعا<br><br>أبداً وَدامَ بكَ الزمانُ ممتعا<br><br>أبداً وَدامَ بكَ الزمانُ ممتعا<br><br>أبداً وَدامَ بكَ الزمانُ ممتعا<br><br>وَرَأَيْتَ مِنْهُ ما رَأَى مِنْكَ الْوَرى<br><br>لِتَطِيبَ مَرْأَى ً فِي الْبِلاَدِ وَمَسْمَعا<br><br>لِتَطِيبَ مَرْأَى ً فِي الْبِلاَدِ وَمَسْمَعا<br><br>لِتَطِيبَ مَرْأَى ً فِي الْبِلاَدِ وَمَسْمَعا<br><br>لِتَطِيبَ مَرْأَى ً فِي الْبِلاَدِ وَمَسْمَعا<br><br>لِتَطِيبَ مَرْأَى ً فِي الْبِلاَدِ وَمَسْمَعا<br><br>وَليهنِ بيتاً نعمة ٌ وَهبتْ لهُ<br><br>شَرَفاً أَعَزَّ مِنَ السِّماكَ وَأَمْنَعا<br><br>شَرَفاً أَعَزَّ مِنَ السِّماكَ وَأَمْنَعا<br><br>شَرَفاً أَعَزَّ مِنَ السِّماكَ وَأَمْنَعا<br><br>شَرَفاً أَعَزَّ مِنَ السِّماكَ وَأَمْنَعا<br><br>شَرَفاً أَعَزَّ مِنَ السِّماكَ وَأَمْنَعا<br><br>أُزْرِي بِها إِنْ قُلْتُ خَصَّتْ عامِراً<br><br>فَأَقُولُ بَلْ عَمَّتْ نِزَاراً أَجْمَعا<br><br>فَأَقُولُ بَلْ عَمَّتْ نِزَاراً أَجْمَعا<br><br>فَأَقُولُ بَلْ عَمَّتْ نِزَاراً أَجْمَعا<br><br>فَأَقُولُ بَلْ عَمَّتْ نِزَاراً أَجْمَعا<br><br>فَأَقُولُ بَلْ عَمَّتْ نِزَاراً أَجْمَعا<br><br>خَضَعَتْ لِعِزَّتِكَ الْقَبَائِلُ رَهْبَة ً<br><br>وَمِنَ الصَّوَابِ لِمُرْهِبٍ أَنْ يُخْضَعا<br><br>وَمِنَ الصَّوَابِ لِمُرْهِبٍ أَنْ يُخْضَعا<br><br>وَمِنَ الصَّوَابِ لِمُرْهِبٍ أَنْ يُخْضَعا<br><br>وَمِنَ الصَّوَابِ لِمُرْهِبٍ أَنْ يُخْضَعا<br><br>وَمِنَ الصَّوَابِ لِمُرْهِبٍ أَنْ يُخْضَعا<br><br>ظلتْ تخرُّ ملوكها لكَ سجداً<br><br>وَيَعِزُّ أَنْ تُلْفى لِغَيْرِكَ رُكَّعا<br><br>وَيَعِزُّ أَنْ تُلْفى لِغَيْرِكَ رُكَّعا<br><br>وَيَعِزُّ أَنْ تُلْفى لِغَيْرِكَ رُكَّعا<br><br>وَيَعِزُّ أَنْ تُلْفى لِغَيْرِكَ رُكَّعا<br><br>وَيَعِزُّ أَنْ تُلْفى لِغَيْرِكَ رُكَّعا<br><br>عَرَفُوا مِصَالَكَ فِي الْحُرُوبِ فَأَذْعَنُوا<br><br>فرجعتَ بالفضلِ الذي لنْ يدفعا<br><br>فرجعتَ بالفضلِ الذي لنْ يدفعا<br><br>فرجعتَ بالفضلِ الذي لنْ يدفعا<br><br>فرجعتَ بالفضلِ الذي لنْ يدفعا<br><br>فرجعتَ بالفضلِ الذي لنْ يدفعا<br><br>وَكسوتهمْ في السلمِ غيرَ مدافعٍ<br><br>أَضْعافَ مَا سَلَبَتْ سُيُوفُكَ فِي الْوَعا<br><br>أَضْعافَ مَا سَلَبَتْ سُيُوفُكَ فِي الْوَعا<br><br>أَضْعافَ مَا سَلَبَتْ سُيُوفُكَ فِي الْوَعا<br><br>أَضْعافَ مَا سَلَبَتْ سُيُوفُكَ فِي الْوَعا<br><br>أَضْعافَ مَا سَلَبَتْ سُيُوفُكَ فِي الْوَعا<br><br>فأبدتهمْ عندَ التبازرِ قاطعاً<br><br>وَأَفَدْتَهُمْ عِنْدَ التَّجَاوُزِ مُقْطِعا<br><br>وَأَفَدْتَهُمْ عِنْدَ التَّجَاوُزِ مُقْطِعا<br><br>وَأَفَدْتَهُمْ عِنْدَ التَّجَاوُزِ مُقْطِعا<br><br>وَأَفَدْتَهُمْ عِنْدَ التَّجَاوُزِ مُقْطِعا<br><br>وَأَفَدْتَهُمْ عِنْدَ التَّجَاوُزِ مُقْطِعا<br><br>وَجعلتَ شقوتهمْ بعفوكَ نعمة ً<br><br>وَأَحَلْتَ مَشْتَاهُمْ بِفَضْلِكَ مَرْبَعا<br><br>وَأَحَلْتَ مَشْتَاهُمْ بِفَضْلِكَ مَرْبَعا<br><br>وَأَحَلْتَ مَشْتَاهُمْ بِفَضْلِكَ مَرْبَعا<br><br>وَأَحَلْتَ مَشْتَاهُمْ بِفَضْلِكَ مَرْبَعا<br><br>وَأَحَلْتَ مَشْتَاهُمْ بِفَضْلِكَ مَرْبَعا<br><br>تَرَكُوا انْتِجَاعَ الْمُعْصِراتِ وَيَمَّمُوا<br><br>ظِلاًّ إِذَا مَا الْعَامُ أَمْعَرَ أَمْرَعا<br><br>ظِلاًّ إِذَا مَا الْعَامُ أَمْعَرَ أَمْرَعا<br><br>ظِلاًّ إِذَا مَا الْعَامُ أَمْعَرَ أَمْرَعا<br><br>ظِلاًّ إِذَا مَا الْعَامُ أَمْعَرَ أَمْرَعا<br><br>ظِلاًّ إِذَا مَا الْعَامُ أَمْعَرَ أَمْرَعا<br><br>وَمتى ياطركَ العلاءَ مشاطرٌ<br><br>تَرَكَ الْبَطِيءَ وَرَاءَهُ مَنْ أَسْرَعا<br><br>تَرَكَ الْبَطِيءَ وَرَاءَهُ مَنْ أَسْرَعا<br><br>تَرَكَ الْبَطِيءَ وَرَاءَهُ مَنْ أَسْرَعا<br><br>تَرَكَ الْبَطِيءَ وَرَاءَهُ مَنْ أَسْرَعا<br><br>تَرَكَ الْبَطِيءَ وَرَاءَهُ مَنْ أَسْرَعا<br><br>تَرْقى إِلَيْهِ كُلَّ يَوْمٍ فَرْسَخَاً<br><br>وَسواكَ يرقى كلَّ يومٍ إصبعا<br><br>وَسواكَ يرقى كلَّ يومٍ إصبعا<br><br>وَسواكَ يرقى كلَّ يومٍ إصبعا<br><br>وَسواكَ يرقى كلَّ يومٍ إصبعا<br><br>وَسواكَ يرقى كلَّ يومٍ إصبعا<br><br>قصيدة أقيدوا القوم إن الظلم لايرضاه ديان<br><br>يقول الشاعرالفند الزماني في قصيدته أقيدوا القوم إن الظلم لايرضاه ديان:<br><br>أقيدوا القومَ إنَّ الظُل<br><br>مَ لا يرضاهُ دَيَّانُ<br><br>مَ لا يرضاهُ دَيَّانُ<br><br>مَ لا يرضاهُ دَيَّانُ<br><br>مَ لا يرضاهُ دَيَّانُ<br><br>مَ لا يرضاهُ دَيَّانُ<br><br>وإنَّ النارَ قَد تُصـ<br><br>ـبِحُ يوماً وَهي نِيرانُ<br><br>ـبِحُ يوماً وَهي نِيرانُ<br><br>ـبِحُ يوماً وَهي نِيرانُ<br><br>ـبِحُ يوماً وَهي نِيرانُ<br><br>ـبِحُ يوماً وَهي نِيرانُ<br><br>وفي العُدوانِ للعدوا<br><br>نِ تَوهينٌ واقران<br><br>نِ تَوهينٌ واقران<br><br>نِ تَوهينٌ واقران<br><br>نِ تَوهينٌ واقران<br><br>نِ تَوهينٌ واقران<br><br>وفي القومِ معاً للقو<br><br>مِ عندَ البأسِ أقرانُ<br><br>مِ عندَ البأسِ أقرانُ<br><br>مِ عندَ البأسِ أقرانُ<br><br>مِ عندَ البأسِ أقرانُ<br><br>مِ عندَ البأسِ أقرانُ<br><br>وبعضُ الحلمِ يومَ الجه<br><br>لِ للذلَّةِ إذعانُ<br><br>لِ للذلَّةِ إذعانُ<br><br>لِ للذلَّةِ إذعانُ<br><br>لِ للذلَّةِ إذعانُ<br><br>لِ للذلَّةِ إذعانُ<br><br>كففنا عن بني هندٍ<br><br>وقُلنا القَومُ اخوانُ<br><br>وقُلنا القَومُ اخوانُ<br><br>وقُلنا القَومُ اخوانُ<br><br>وقُلنا القَومُ اخوانُ<br><br>وقُلنا القَومُ اخوانُ<br><br>عسى الأيامُ أن يرجِعـ<br><br>ـنَ قوماً كالذي كانوا<br><br>ـنَ قوماً كالذي كانوا<br><br>ـنَ قوماً كالذي كانوا<br><br>ـنَ قوماً كالذي كانوا<br><br>ـنَ قوماً كالذي كانوا<br><br>فلمّا صرَّحَ الشَّرُّ<br><br>بدا والشَّرُّ وعُريانُ<br><br>بدا والشَّرُّ وعُريانُ<br><br>بدا والشَّرُّ وعُريانُ<br><br>بدا والشَّرُّ وعُريانُ<br><br>بدا والشَّرُّ وعُريانُ<br><br>ولم يبقَ سوى العدوا<br><br>نِ دِنّاهم كما دانوا<br><br>نِ دِنّاهم كما دانوا<br><br>نِ دِنّاهم كما دانوا<br><br>نِ دِنّاهم كما دانوا<br><br>نِ دِنّاهم كما دانوا<br><br>أُناسٌ أَصلُنا منهم<br><br>ودِنّا كالذي دانوا<br><br>ودِنّا كالذي دانوا<br><br>ودِنّا كالذي دانوا<br><br>ودِنّا كالذي دانوا<br><br>ودِنّا كالذي دانوا<br><br>وكُنّا معهم نرمي<br><br>فنحن اليومَ أُحدانُ<br><br>فنحن اليومَ أُحدانُ<br><br>فنحن اليومَ أُحدانُ<br><br>فنحن اليومَ أُحدانُ<br><br>فنحن اليومَ أُحدانُ<br><br>وفي الطّاعةِ للجا<br><br>هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ<br><br>هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ<br><br>هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ<br><br>هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ<br><br>هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ<br><br>فلما أُبيَ الصُلحَ<br><br>وفي ذلكَ خِذلانُ<br><br>وفي ذلكَ خِذلانُ<br><br>وفي ذلكَ خِذلانُ<br><br>وفي ذلكَ خِذلانُ<br><br>وفي ذلكَ خِذلانُ<br><br>شَدَدنا شدَّةَ الليثِ<br><br>غدا والليثُ غَضبانُ<br><br>غدا والليثُ غَضبانُ<br><br>غدا والليثُ غَضبانُ<br><br>غدا والليثُ غَضبانُ<br><br>غدا والليثُ غَضبانُ<br><br>بضَربٍ فيه تأثِيمٌ<br><br>وتفجيعٌ وارنانُ<br><br>وتفجيعٌ وارنانُ<br><br>وتفجيعٌ وارنانُ<br><br>وتفجيعٌ وارنانُ<br><br>وتفجيعٌ وارنانُ<br><br>وقد أدهُنُ بعض القومِ<br><br>إذ في البَغيِ ادهانُ<br><br>إذ في البَغيِ ادهانُ<br><br>إذ في البَغيِ ادهانُ<br><br>إذ في البَغيِ ادهانُ<br><br>إذ في البَغيِ ادهانُ<br><br>وقد حلَّ بكل الحيِّ<br><br>بَعدَ البَغيِ إمكانُ<br><br>بَعدَ البَغيِ إمكانُ<br><br>بَعدَ البَغيِ إمكانُ<br><br>بَعدَ البَغيِ إمكانُ<br><br>بَعدَ البَغيِ إمكانُ<br><br>بطَعنٍ كفمِ الزِّقِّ<br><br>غدا والزِّقُّ ملآنُ<br><br>غدا والزِّقُّ ملآنُ<br><br>غدا والزِّقُّ ملآنُ<br><br>غدا والزِّقُّ ملآنُ<br><br>غدا والزِّقُّ ملآنُ<br><br>له بادِرَةٌ من<br><br>أحمرِ الجَوفِ وثُعبانُ<br><br>أحمرِ الجَوفِ وثُعبانُ<br><br>أحمرِ الجَوفِ وثُعبانُ<br><br>أحمرِ الجَوفِ وثُعبانُ<br><br>أحمرِ الجَوفِ وثُعبانُ<br><br>وفي الشَّرِّ نجاةٌ حينَ<br><br>لا يُنجِيكَ إحسانُ<br><br>لا يُنجِيكَ إحسانُ<br><br>لا يُنجِيكَ إحسانُ<br><br>لا يُنجِيكَ إحسانُ<br><br>لا يُنجِيكَ إحسانُ<br><br>ودانَ القومُ أن<br><br>لَقِيَ الفِتيانَ فِتيانُ<br><br>لَقِيَ الفِتيانَ فِتيانُ<br><br>لَقِيَ الفِتيانَ فِتيانُ<br><br>لَقِيَ الفِتيانَ فِتيانُ<br><br>لَقِيَ الفِتيانَ فِتيانُ<br><br>قصدة ألم تحتلف أن لا تعود إلى ظلم<br><br>يقول الشاعر ابن الساعاتي في قصيدته ألم تحتلف أن لا تعود إلى ظلم:<br><br>ألم تحتلفْ أن لا تعود إلى ظلمٍ<br><br>فلمْ جرّدتْ ألحاظ عينيكَ في السّلمِ<br><br>فلمْ جرّدتْ ألحاظ عينيكَ في السّلمِ<br><br>فلمْ جرّدتْ ألحاظ عينيكَ في السّلمِ<br><br>فلمْ جرّدتْ ألحاظ عينيكَ في السّلمِ<br><br>فلمْ جرّدتْ ألحاظ عينيكَ في السّلمِ<br><br>وما بال كفُّ الدلِّ نحو مقاتلي<br><br>تسدّدُ من عطفيك بعض القنا الصُّمِ<br><br>تسدّدُ من عطفيك بعض القنا الصُّمِ<br><br>تسدّدُ من عطفيك بعض القنا الصُّمِ<br><br>تسدّدُ من عطفيك بعض القنا الصُّمِ<br><br>تسدّدُ من عطفيك بعض القنا الصُّمِ<br><br>ولم أرَ موتاً قبل موتك مشتهى<br><br>ولا صحةً زينت بشافٍ من السقمِ<br><br>ولا صحةً زينت بشافٍ من السقمِ<br><br>ولا صحةً زينت بشافٍ من السقمِ<br><br>ولا صحةً زينت بشافٍ من السقمِ<br><br>ولا صحةً زينت بشافٍ من السقمِ<br><br>عدمتُ الغنى من وجنةٍ ذهبيةٍ<br><br>تصان وهذا خالها طابعُ الختمِ<br><br>تصان وهذا خالها طابعُ الختمِ<br><br>تصان وهذا خالها طابعُ الختمِ<br><br>تصان وهذا خالها طابعُ الختمِ<br><br>تصان وهذا خالها طابعُ الختمِ<br><br>وقد بلَّغتْ عني بلاغة أدمعي<br><br>وباح نحولي بالخفيَّ من الكتمِ<br><br>وباح نحولي بالخفيَّ من الكتمِ<br><br>وباح نحولي بالخفيَّ من الكتمِ<br><br>وباح نحولي بالخفيَّ من الكتمِ<br><br>وباح نحولي بالخفيَّ من الكتمِ<br><br>فما شافه العذَّال مثل مدامعي<br><br>ولا خاطب الواشين أفصحُ من سقمي<br><br>ولا خاطب الواشين أفصحُ من سقمي<br><br>ولا خاطب الواشين أفصحُ من سقمي<br><br>ولا خاطب الواشين أفصحُ من سقمي<br><br>ولا خاطب الواشين أفصحُ من سقمي<br><br>وسمراءَ كالخطّي تحمى بمثلها<br><br>قواماً ولكنّ لا يثقَّف بالضَّمِ<br><br>قواماً ولكنّ لا يثقَّف بالضَّمِ<br><br>قواماً ولكنّ لا يثقَّف بالضَّمِ<br><br>قواماً ولكنّ لا يثقَّف بالضَّمِ<br><br>قواماً ولكنّ لا يثقَّف بالضَّمِ<br><br>شهيُّ وإن أصدى مع البرد ريقها<br><br>قفل في كريم مولع بابنة الكرمِ<br><br>قفل في كريم مولع بابنة الكرمِ<br><br>قفل في كريم مولع بابنة الكرمِ<br><br>قفل في كريم مولع بابنة الكرمِ<br><br>قفل في كريم مولع بابنة الكرمِ<br><br>وقد نظمت في سلك جسمي مدامعي<br><br>فما بالها صدَّت عن العقد ذي النظمِ<br><br>فما بالها صدَّت عن العقد ذي النظمِ<br><br>فما بالها صدَّت عن العقد ذي النظمِ<br><br>فما بالها صدَّت عن العقد ذي النظمِ<br><br>فما بالها صدَّت عن العقد ذي النظمِ<br><br>ألوذ بصبري عائذاً من جفونها<br><br>فيسلمني من مقلتيها إلى خصمِ<br><br>فيسلمني من مقلتيها إلى خصمِ<br><br>فيسلمني من مقلتيها إلى خصمِ<br><br>فيسلمني من مقلتيها إلى خصمِ<br><br>فيسلمني من مقلتيها إلى خصمِ<br><br>وليلة وصلٍ أنجز الطَّيف وعده<br><br>فجاد بها بعد القطيعة والصَّرمِ<br><br>فجاد بها بعد القطيعة والصَّرمِ<br><br>فجاد بها بعد القطيعة والصَّرمِ<br><br>فجاد بها بعد القطيعة والصَّرمِ<br><br>فجاد بها بعد القطيعة والصَّرمِ<br><br>أمنَّا بها أن تنقضي سنة الدجى<br><br>وأن تترقَّى نحونا همَّة الهمِّ<br><br>وأن تترقَّى نحونا همَّة الهمِّ<br><br>وأن تترقَّى نحونا همَّة الهمِّ<br><br>وأن تترقَّى نحونا همَّة الهمِّ<br><br>وأن تترقَّى نحونا همَّة الهمِّ<br><br>غنيتُ بمأثور العتاب فلم أرد<br><br>غناءً وعن كأس المدامة بالظَّلمِ<br><br>غناءً وعن كأس المدامة بالظَّلمِ<br><br>غناءً وعن كأس المدامة بالظَّلمِ<br><br>غناءً وعن كأس المدامة بالظَّلمِ<br><br>غناءً وعن كأس المدامة بالظَّلمِ<br><br>فأبعدْ بنفث البابلي وسحرهِ<br><br>وأهونْ بنشر البابليَّة والطعمِ<br><br>وأهونْ بنشر البابليَّة والطعمِ<br><br>وأهونْ بنشر البابليَّة والطعمِ<br><br>وأهونْ بنشر البابليَّة والطعمِ<br><br>وأهونْ بنشر البابليَّة والطعمِ<br><br>وبكرٍ من اللذَّات نلتُ بها المنى<br><br>وبتُّ نديمَ الإثم فيها بلا إثمِ<br><br>وبتُّ نديمَ الإثم فيها بلا إثمِ<br><br>وبتُّ نديمَ الإثم فيها بلا إثمِ<br><br>وبتُّ نديمَ الإثم فيها بلا إثمِ<br><br>وبتُّ نديمَ الإثم فيها بلا إثمِ<br><br>أضمُّ قضيب البان في ورق الصّبا<br><br>وألثمُ بدر التمِّ في سحب اللُّثمِ<br><br>وألثمُ بدر التمِّ في سحب اللُّثمِ<br><br>وألثمُ بدر التمِّ في سحب اللُّثمِ<br><br>وألثمُ بدر التمِّ في سحب اللُّثمِ<br><br>وألثمُ بدر التمِّ في سحب اللُّثمِ<br><br>إلى أن حكى ثغرٌ من الصبح ضاحك<br><br>إباءَ صفيّ الدين في ظلم الظُّلم<br><br>إباءَ صفيّ الدين في ظلم الظُّلم<br><br>إباءَ صفيّ الدين في ظلم الظُّلم<br><br>إباءَ صفيّ الدين في ظلم الظُّلم<br><br>إباءَ صفيّ الدين في ظلم الظُّلم