أشعار فصحى قصيرة

الكاتب: رامي -
أشعار فصحى قصيرة
أشعار حكمة فصحى قصيرة
قصيدة لا يُدرِكُ الحِكمَةَ مَن عُمرُهُ

يقول الإمام الشافعي:

لا يُدرِكُ الحِكمَةَ مَن عُمرُهُ

يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ

يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ

يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ

يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ

يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ

وَلا يَنالُ العِلمَ إِلّا فَتىً

خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ

خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ

خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ

خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ

خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ

لَو أَنَّ لُقمانَ الحَكيمَ الَّذي

سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ

سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ

سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ

سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ

سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ

بُلي بِفَقرٍ وَعِيالٍ لَما

فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ

فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ

فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ

فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ

فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ

قصيدة دَعِ الأَيّامَ تَفعَلُ ما تَشاءُ

يقول الإمام الشافعي أيضاً:

دَعِ الأَيّامَ تَفعَلُ ما تَشاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَلا تَجزَع لِحادِثَةِ اللَيالي

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

وَكُن رَجُلاً عَلى الأَهوالِ جَلداً

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَإِن كَثُرَت عُيوبُكَ في البَرايا

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

تَسَتَّر بِالسَخاءِ فَكُلُّ عَيبٍ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

وَلا تُرِ لِلأَعادي قَطُّ ذُلّاً

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

وَلا تَرجُ السَماحَةَ مِن بَخيلٍ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

وَرِزقُكَ لَيسَ يُنقِصُهُ التَأَنّي

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلا حُزنٌ يَدومُ وَلا سُرورٌ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

إِذا ما كُنتَ ذا قَلبٍ قَنوعٍ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

وَمَن نَزَلَت بِساحَتِهِ المَنايا

فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ

فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ

فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ

فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ

فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ

وَأَرضُ اللَهِ واسِعَةٌ وَلَكِن

إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ

إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ

إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ

إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ

إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ

دَعِ الأَيّامَ تَغدِرُ كُلَّ حِينٍ

فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ

فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ

فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ

فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ

فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ

قصيدة يا طالِبَ الحِكمَةِ مِن أَهلِها

يقول أبو العتاهية:

يا طالِبَ الحِكمَةِ مِن أَهلِها

النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ

النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ

النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ

النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ

النورُ يَجلو لَونَ ظَلمائِهِ

وَلأَصلُ يَسقي أَبَداً فَرعَهُ

وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ

وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ

وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ

وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ

وَتُثمِرُ الأَكمامُ مِن مائِهِ

مَن حَسَدَ الناسَ عَلى مالِهِم

تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ

تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ

تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ

تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ

تَحَمَّلَ الهَمَّ بِأَعبائِهِ

وَالدَهرُ رَوّاغٌ بِأَبنائِهِ

يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ

يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ

يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ

يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ

يَغُرُّهُم مِنهُ بِحَلوائِهِ

يُلحِقُ آباءً بِأَبنائِهِم

وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ

وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ

وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ

وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ

وَيُلحِقُ الإِبنَ بِآبائِهِ

وَالفِعلُ مَنسوبٌ إِلى أَهلِهِ

كَل شَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ

كَل شَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ

كَل شَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ

كَل شَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ

كَل شَيءِ تَدعوهُ بِأَسمائِهِ

قصيدة حكمةٌ أنَّ للطير أخطاءَه

يقول قاسم حداد:

حكمةٌ أنَّ للطير أخطاءَه

مثلما يستبدُّ العجَبْ

مثلما يستبدُّ العجَبْ

مثلما يستبدُّ العجَبْ

مثلما يستبدُّ العجَبْ

مثلما يستبدُّ العجَبْ

ومن حكمةِ الطير

أن الخطايا ذهبْ

أن الخطايا ذهبْ

أن الخطايا ذهبْ

أن الخطايا ذهبْ

أن الخطايا ذهبْ

أشعار فصحى قصيرة عن الأب والأم
قصيدة أب

يقول عمر بهاء الدين الأميري:

أين الضجيج العذب والشغب

أين التدارس شابه اللعب؟

أين التدارس شابه اللعب؟

أين التدارس شابه اللعب؟

أين التدارس شابه اللعب؟

أين التدارس شابه اللعب؟

أين الطفولة في توقدها

أين الدمى في الأرض والكتب؟

أين الدمى في الأرض والكتب؟

أين الدمى في الأرض والكتب؟

أين الدمى في الأرض والكتب؟

أين الدمى في الأرض والكتب؟

اين التشاكس دونما غرض

أين التشاكي ماله سبب؟

أين التشاكي ماله سبب؟

أين التشاكي ماله سبب؟

أين التشاكي ماله سبب؟

أين التشاكي ماله سبب؟

أين التباكي والتضاحك في

وقت معاً، والحزن والطرب؟

وقت معاً، والحزن والطرب؟

وقت معاً، والحزن والطرب؟

وقت معاً، والحزن والطرب؟

وقت معاً، والحزن والطرب؟

أين التسابق في مجاورتي

شغفا إذا أكلوا وإن شربوا؟

شغفا إذا أكلوا وإن شربوا؟

شغفا إذا أكلوا وإن شربوا؟

شغفا إذا أكلوا وإن شربوا؟

شغفا إذا أكلوا وإن شربوا؟

يتزاحمون على مجالستي

والقرب مني حيثما انقلبوا؟

والقرب مني حيثما انقلبوا؟

والقرب مني حيثما انقلبوا؟

والقرب مني حيثما انقلبوا؟

والقرب مني حيثما انقلبوا؟

يتوجهون بسوق فطرتهم

نحوي إذا رهبوا وإن رغبوا

نحوي إذا رهبوا وإن رغبوا

نحوي إذا رهبوا وإن رغبوا

نحوي إذا رهبوا وإن رغبوا

نحوي إذا رهبوا وإن رغبوا

فنشيدهم: (بابا) إذا فرحوا

ووعيدهم: (بابا) إذا غضبوا

ووعيدهم: (بابا) إذا غضبوا

ووعيدهم: (بابا) إذا غضبوا

ووعيدهم: (بابا) إذا غضبوا

ووعيدهم: (بابا) إذا غضبوا

وهتافهم: (بابا) إذا ابتعدوا

ونجيهم: (بابا) إذا اقتربوا

ونجيهم: (بابا) إذا اقتربوا

ونجيهم: (بابا) إذا اقتربوا

ونجيهم: (بابا) إذا اقتربوا

ونجيهم: (بابا) إذا اقتربوا

بالأمس كانوا ملء منزلنا

واليوم، ويح اليوم قد ذهبوا

واليوم، ويح اليوم قد ذهبوا

واليوم، ويح اليوم قد ذهبوا

واليوم، ويح اليوم قد ذهبوا

واليوم، ويح اليوم قد ذهبوا

وكأنما الصمت الذي هبطت

أثقاله في الدار إذ غربوا

أثقاله في الدار إذ غربوا

أثقاله في الدار إذ غربوا

أثقاله في الدار إذ غربوا

أثقاله في الدار إذ غربوا

إغفاءة المحموم هدأتها

فيها يشيع الهم والتعب

فيها يشيع الهم والتعب

فيها يشيع الهم والتعب

فيها يشيع الهم والتعب

فيها يشيع الهم والتعب

ذهبوا، أجل ذهبوا ،ومسكنهم

في القلب، ما شطوا وما قربوا

في القلب، ما شطوا وما قربوا

في القلب، ما شطوا وما قربوا

في القلب، ما شطوا وما قربوا

في القلب، ما شطوا وما قربوا

إني أراهم أينما التفتت

نفسي وقد سكنوا، وقد وثبوا

نفسي وقد سكنوا، وقد وثبوا

نفسي وقد سكنوا، وقد وثبوا

نفسي وقد سكنوا، وقد وثبوا

نفسي وقد سكنوا، وقد وثبوا

وأحس في خلدي تلاعبهم

في الدار ليس ينالهم نصب

في الدار ليس ينالهم نصب

في الدار ليس ينالهم نصب

في الدار ليس ينالهم نصب

في الدار ليس ينالهم نصب

وبريق أعينهم، إذا ظفروا

ودموع حرقتهم إذا غلبوا

ودموع حرقتهم إذا غلبوا

ودموع حرقتهم إذا غلبوا

ودموع حرقتهم إذا غلبوا

ودموع حرقتهم إذا غلبوا

في كل ركن منهم أثر

وبكل زاوية لهم صخب

وبكل زاوية لهم صخب

وبكل زاوية لهم صخب

وبكل زاوية لهم صخب

وبكل زاوية لهم صخب

في النافذات زجاجها حطموا

في الحائط المدهون قد ثقبوا

في الحائط المدهون قد ثقبوا

في الحائط المدهون قد ثقبوا

في الحائط المدهون قد ثقبوا

في الحائط المدهون قد ثقبوا

في الباب قد كسروا مزالجه

وعليه قد رسموا وقد كتبوا

وعليه قد رسموا وقد كتبوا

وعليه قد رسموا وقد كتبوا

وعليه قد رسموا وقد كتبوا

وعليه قد رسموا وقد كتبوا

في الصحن فيه بعض ما أكلوا

في علبة الحلوى التي نهبوا

في علبة الحلوى التي نهبوا

في علبة الحلوى التي نهبوا

في علبة الحلوى التي نهبوا

في علبة الحلوى التي نهبوا

في الشطر من تفاحة قضموا

في فضلة الماء التي سكبوا

في فضلة الماء التي سكبوا

في فضلة الماء التي سكبوا

في فضلة الماء التي سكبوا

في فضلة الماء التي سكبوا

إني أراهم حيثما اتجهت

عيني كأسراب القطا سربوا

عيني كأسراب القطا سربوا

عيني كأسراب القطا سربوا

عيني كأسراب القطا سربوا

عيني كأسراب القطا سربوا

بالأمس في (قرنايل) نزلوا

واليوم قد ضمتهم (حلب)

واليوم قد ضمتهم (حلب)

واليوم قد ضمتهم (حلب)

واليوم قد ضمتهم (حلب)

واليوم قد ضمتهم (حلب)

دمعي الذي كتمته جلدا

لما تباكوا عندما ركبوا

لما تباكوا عندما ركبوا

لما تباكوا عندما ركبوا

لما تباكوا عندما ركبوا

لما تباكوا عندما ركبوا

حتى إذا ساروا وقد نزعوا

من أضلعي قلبا بهم يجب

من أضلعي قلبا بهم يجب

من أضلعي قلبا بهم يجب

من أضلعي قلبا بهم يجب

من أضلعي قلبا بهم يجب

ألفيتي كالطفل عاطفة

فإذا به كالغيث ينسكب

فإذا به كالغيث ينسكب

فإذا به كالغيث ينسكب

فإذا به كالغيث ينسكب

فإذا به كالغيث ينسكب

قد يعجب العذال من رجل

يبكي، ولو لم أبكِ فالعجب

يبكي، ولو لم أبكِ فالعجب

يبكي، ولو لم أبكِ فالعجب

يبكي، ولو لم أبكِ فالعجب

يبكي، ولو لم أبكِ فالعجب

هيهات ما كل البكا خور

إني وبي عزم الرجال أب

إني وبي عزم الرجال أب

إني وبي عزم الرجال أب

إني وبي عزم الرجال أب

إني وبي عزم الرجال أب

قصيدة الأم

يقول كريم معتوق:

أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ

والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ

والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ

والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ

والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ

والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ

مــا قــلتُ والله يـا أمـي بـقـافــيـةٍ

إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ

إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ

إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ

إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ

إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ

يَخضرُّ حقلُ حروفي حين يحملها

غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ

غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ

غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ

غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ

غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ

والأمُ مـدرسـةٌ قـالوا وقـلتُ بـهـا

كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ

كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ

كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ

كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ

كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ

هـا جـئتُ بالشعرِ أدنيها لقافيتي

كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ

كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ

كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ

كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ

كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ

إن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراً

ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ

ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ

ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ

ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ

ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ

قصيدة خمس رسائل إلى أمي

يقول نزار قباني في قصيدته:

صباح الخير يا حلوة..

صباح الخير يا قديستي الحلوة

مضى عامان يا أمي

على الولد الذي أبحر

برحلته الخرافيه

وخبأ في حقائبه

صباح بلاده الأخضر

وأنجمها، وأنهرها، وكل شقيقها الأحمر

وخبأ في ملابسه

طرابيناً من النعناع والزعتر

وليلكةً دمشقية..

أنا وحدي..

دخان سجائري يضجر

ومني مقعدي يضجر

وأحزاني عصافيرٌ..

تفتش بعد عن بيدر

عرفت نساء أوروبا..

عرفت عواطف الإسمنت والخشب

عرفت حضارة التعب..

وطفت الهند، طفت السند، طفت العالم الأصفر

ولم أعثر..

على امرأةٍ تمشط شعري الأشقر

وتحمل في حقيبتها..

إلي عرائس السكر

وتكسوني إذا أعرى

وتنشلني إذا أعثر

أيا أمي..

أيا أمي..

أشعار فصحى قصيرة في مدح الرسول
قصيدة ولد الهدى فالكائنات ضياء

يقول أحمد شوقي:

وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

وَالـعَـرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَحَـديـقَـةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا

بِـالـتُـرجُـمـانِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـانِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـانِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـانِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـانِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

وَالـوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلاً مِن سَلسَلٍ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

نُـظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

اِسـمُ الـجَـلالَةِ في بَديعِ حُروفِهِ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

يـا خَـيـرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

بَـيـتُ الـنَـبِـيّينَ الَّذي لا يَلتَقي

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

قصيدة وأحسن منك لم تر قط عيني

يقول حسان بن ثابت:

وَأَحسَنُ مِنكَ لَم تَرَ قَطُّ عَيني

وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ

وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ

وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ

وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ

وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ

خُلِقتَ مُبَرَّءً مِن كُلِّ عَيبٍ

كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ

كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ

كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ

كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ

كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ
شارك المقالة:
111 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook