أشعار للإذاعة المدرسية عن طلب العلم<br>يقول الشاعر الإمام الشافعي:<br><br>أَخي لَن تَنالَ العِلمَ إِلّا بِسِتَّةٍ<br><br>سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ<br><br>سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ<br><br>سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ<br><br>سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ<br><br>سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ<br><br>ذَكاءٌ وَحِرصٌ وَاِجتِهادٌ وَبُلغَةٌ<br><br>وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ<br><br>وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ<br><br>وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ<br><br>وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ<br><br>وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ<br><br>ويقول أيضاً:<br><br>اِصبِر عَلى مُرِّ الجَفا مِن مُعَلِّمٍ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>وَمَن لَم يَذُق مُرَّ التَعَلُّمِ ساعَةً<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>وَمَن فاتَهُ التَعليمُ وَقتَ شَبابِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>وَذاتُ الفَتى وَاللَهِ بِالعِلمِ وَالتُقى<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>ويقول الشاعر أحمد شوقي :<br><br>قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا<br><br>كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا<br><br>كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا<br><br>كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا<br><br>كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا<br><br>كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا<br><br>أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي<br><br>يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا<br><br>يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا<br><br>يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا<br><br>يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا<br><br>يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا<br><br>سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ<br><br>علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى<br><br>علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى<br><br>علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى<br><br>علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى<br><br>علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى<br><br>أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته<br><br>وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا<br><br>وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا<br><br>وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا<br><br>وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا<br><br>وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا<br><br>وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ، تـارةً<br><br>صديء الحديدِ، وتارةً مصقولا<br><br>صديء الحديدِ، وتارةً مصقولا<br><br>صديء الحديدِ، وتارةً مصقولا<br><br>صديء الحديدِ، وتارةً مصقولا<br><br>صديء الحديدِ، وتارةً مصقولا<br><br>أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد<br><br>وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا<br><br>وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا<br><br>وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا<br><br>وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا<br><br>وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا<br><br>وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد<br><br>فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا<br><br>فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا<br><br>فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا<br><br>فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا<br><br>فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا<br><br>علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا<br><br>عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا<br><br>عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا<br><br>عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا<br><br>عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا<br><br>عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا<br><br>واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ<br><br>في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا<br><br>في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا<br><br>في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا<br><br>في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا<br><br>في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا<br><br>من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ<br><br>ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا<br><br>ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا<br><br>ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا<br><br>ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا<br><br>ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا<br><br>يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه<br><br>بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا<br><br>بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا<br><br>بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا<br><br>بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا<br><br>بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا<br><br>ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم<br><br>واستعذبوا فيها العذاب وبيلا<br><br>واستعذبوا فيها العذاب وبيلا<br><br>واستعذبوا فيها العذاب وبيلا<br><br>واستعذبوا فيها العذاب وبيلا<br><br>واستعذبوا فيها العذاب وبيلا<br><br>في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً<br><br>بالفردِ، مخزوماً بـه، مغلولا<br><br>بالفردِ، مخزوماً بـه، مغلولا<br><br>بالفردِ، مخزوماً بـه، مغلولا<br><br>بالفردِ، مخزوماً بـه، مغلولا<br><br>بالفردِ، مخزوماً بـه، مغلولا<br><br>صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ<br><br>من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا<br><br>من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا<br><br>من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا<br><br>من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا<br><br>من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا<br><br>سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ<br><br>شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا<br><br>شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا<br><br>شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا<br><br>شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا<br><br>شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا<br><br>عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة<br><br>فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا<br><br>فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا<br><br>فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا<br><br>فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا<br><br>فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا<br><br>إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ<br><br>ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا<br><br>ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا<br><br>ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا<br><br>ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا<br><br>ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا<br><br>إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً<br><br>لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا<br><br>لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا<br><br>لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا<br><br>لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا<br><br>لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا<br><br>ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها<br><br>قُتِلَ الغرامُ، كم استباحَ قتيلا<br><br>قُتِلَ الغرامُ، كم استباحَ قتيلا<br><br>قُتِلَ الغرامُ، كم استباحَ قتيلا<br><br>قُتِلَ الغرامُ، كم استباحَ قتيلا<br><br>قُتِلَ الغرامُ، كم استباحَ قتيلا<br><br>أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى<br><br>عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا<br><br>عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا<br><br>عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا<br><br>عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا<br><br>عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا<br><br>لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ<br><br>لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا<br><br>لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا<br><br>لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا<br><br>لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا<br><br>لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا<br><br>أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ<br><br>والطابعين شبابَـه المأمـولا<br><br>والطابعين شبابَـه المأمـولا<br><br>والطابعين شبابَـه المأمـولا<br><br>والطابعين شبابَـه المأمـولا<br><br>والطابعين شبابَـه المأمـولا<br><br>والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا<br><br>عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا<br><br>عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا<br><br>عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا<br><br>عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا<br><br>عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا<br><br>وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ<br><br>ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا<br><br>ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا<br><br>ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا<br><br>ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا<br><br>ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا<br><br>كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ<br><br>ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا<br><br>ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا<br><br>ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا<br><br>ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا<br><br>ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا<br><br>حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً<br><br>في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا<br><br>في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا<br><br>في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا<br><br>في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا<br><br>في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا<br><br>تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ<br><br>من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا<br><br>من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا<br><br>من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا<br><br>من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا<br><br>من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا<br><br>تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم<br><br>لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا<br><br>لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا<br><br>لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا<br><br>لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا<br><br>لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا<br><br>ويُدَلّـلون َ إذا أُريـدَ قِيادُهـم<br><br>كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا<br><br>كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا<br><br>كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا<br><br>كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا<br><br>كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا<br><br>يتلـو الرجـالُ عليهمُ شهواتـهم<br><br>فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا<br><br>فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا<br><br>فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا<br><br>فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا<br><br>فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا<br><br>الجهـلُ لا تحيـا عليـهِ جماعـةٌ<br><br>كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا<br><br>كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا<br><br>كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا<br><br>كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا<br><br>كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا<br><br>واللـهِ لـولا ألسـنٌ وقرائـحٌ<br><br>دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا<br><br>دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا<br><br>دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا<br><br>دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا<br><br>دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا<br><br>وتعهّـدتْ من أربعيـن نفوسـهم<br><br>تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا<br><br>تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا<br><br>تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا<br><br>تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا<br><br>تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا<br><br>عرفتْ مواضعَ جدبـهم فتتابعـتْ<br><br>كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا<br><br>كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا<br><br>كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا<br><br>كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا<br><br>كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا<br><br>تُسدي الجميلَ إلى البلادِ وتستحي<br><br>من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا<br><br>من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا<br><br>من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا<br><br>من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا<br><br>من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا<br><br>ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـُه<br><br>عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا<br><br>عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا<br><br>عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا<br><br>عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا<br><br>عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا<br><br>ربُّوا على الإنصافِ فتيانَ الحِمـى<br><br>تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا<br><br>تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا<br><br>تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا<br><br>تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا<br><br>تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا<br><br>فهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً<br><br>وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا<br><br>وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا<br><br>وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا<br><br>وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا<br><br>وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا<br><br>ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـقٍ<br><br>ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا<br><br>ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا<br><br>ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا<br><br>ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا<br><br>ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا<br><br>وإذا المعلّمُ لم يكـنْ عدلاً مشى<br><br>روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا<br><br>روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا<br><br>روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا<br><br>روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا<br><br>روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا<br><br>وإذا المعلّمُ سـاءَ لحـظَ بصيـرةٍ<br><br>جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا<br><br>جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا<br><br>جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا<br><br>جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا<br><br>جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا<br><br>أشعار جميلة للإذاعة المدرسية عن القدس<br>يقول الشاعر أحمد مطر:<br><br>يا قدس يا سيدتي<br><br>معذرة فليس لي يدان<br><br>وليس لي أسلحة<br><br>وليس لي ميدان<br><br>كل الذي أملكه لسان<br><br>والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة<br><br>والموت بالمجان<br><br>سيدتي أحرجتني<br><br>فالعمر سعر كلمة واحدة<br><br>وليس لي عمران<br><br>أقول نصف كلمة<br><br>ولعنة الله على وسوسة الشيطان<br><br>جاءت إليك لجنة<br><br>تبيض لجنتين<br><br>تفقسان بعد جولتين عن ثمان<br><br>وبالرفاء و البنين تكثر اللجان<br><br>ويسحق الصبر على أعصابه<br><br>ويرتدي قميصه عثمان<br><br>سيدتي<br><br>حي على اللجان<br><br>حي على اللجان !<br><br>ويقول الشاعر نزار قباني:<br><br>بكيت.. حتى انتهت الدموع<br><br>صليت.. حتى ذابت الشموع<br><br>ركعت.. حتى ملني الركوع<br><br>سألت عن محمد، فيك وعن يسوع<br><br>يا قدس، يا مدينة تفوح أنبياء<br><br>يا أقصر الدروب بين الأرض والسماء<br><br>يا قدس، يا منارة الشرائع<br><br>يا طفلةً جميلةً محروقة الأصابع<br><br>حزينةٌ عيناك، يا مدينة البتول<br><br>يا واحةً ظليلةً مر بها الرسول<br><br>حزينةٌ حجارة الشوارع<br><br>حزينةٌ مآذن الجوامع<br><br>يا قدس، يا جميلةً تلتف بالسواد<br><br>من يقرع الأجراس في كنيسة القيامة؟<br><br>صبيحة الآحاد..<br><br>من يحمل الألعاب للأولاد؟<br><br>في ليلة الميلاد..<br><br>يا قدس، يا مدينة الأحزان<br><br>يا دمعةً كبيرةً تجول في الأجفان<br><br>من يوقف العدوان؟<br><br>عليك، يا لؤلؤة الأديان<br><br>من يغسل الدماء عن حجارة الجدران؟<br><br>من ينقذ الإنجيل؟<br><br>من ينقذ القرآن؟<br><br>من ينقذ المسيح ممن قتلوا المسيح؟<br><br>من ينقذ الإنسان؟<br><br>يا قدس.. يا مدينتي<br><br>يا قدس.. يا حبيبتي<br><br>غداً.. غداً.. سيزهر الليمون<br><br>وتفرح السنابل الخضراء والزيتون<br><br>وتضحك العيون..<br><br>وترجع الحمائم المهاجرة..<br><br>إلى السقوف الطاهرة<br><br>ويرجع الأطفال يلعبون<br><br>ويلتقي الآباء والبنون<br><br>على رباك الزاهرة..<br><br>يا بلدي..<br><br>يا بلد السلام والزيتون<br><br>أشعار الإذاعة المدرسية عن جمال الطبيعة<br>يقول الشاعر قاسم حداد:<br><br>تقف في غربتك العابرة<br><br>فتأخذك الشجرةُ إلى ظلِها الدافئ<br><br>تخوضُ بقدميك الباكيتين<br><br>في خضرةٍ يانعةٍ<br><br>يتدفق حول كاحليك موجُ أوراقٍ<br><br>وأغصانٍ وكواكب صغيرةٍ<br><br>شجرة تمسك بأكثر أعضائك خوفاً<br><br>وتقودك نحو نعمتها<br><br>ماذا كنتَ تنتظرُ<br><br>في ضيافة الشجرة الحانية<br><br>وكيف لقدميك الغريبتين أن تصدقا شجرةً<br><br>تأخذ يديك بأيديها الكثيرة<br><br>وتمنح القدمين ريشاً<br><br>وتطلق الخضرة في هيئة البحر<br><br>شجرةٌ كريمةٌ لطيفةُ المعشر<br><br>كثيرةُ البكاء<br><br>ترأفُ بحزنك<br><br>ولا تشبه الغابة.<br><br>تقول الشاعرة نازك الملائكة:<br><br>واحلموا بالطيور في ظلل الأغـ<br><br>ـصان بين التحليق والتغريد<br><br>ـصان بين التحليق والتغريد<br><br>ـصان بين التحليق والتغريد<br><br>ـصان بين التحليق والتغريد<br><br>ـصان بين التحليق والتغريد<br><br>اعشقوا الثلج في سفوح جبال الـ<br><br>أرض والورد في سفوح التلال<br><br>أرض والورد في سفوح التلال<br><br>أرض والورد في سفوح التلال<br><br>أرض والورد في سفوح التلال<br><br>أرض والورد في سفوح التلال<br><br>وأصيغوا لصوت قمريّة الحقـ<br><br>ـل تغني في داجيات الليالي<br><br>ـل تغني في داجيات الليالي<br><br>ـل تغني في داجيات الليالي<br><br>ـل تغني في داجيات الليالي<br><br>ـل تغني في داجيات الليالي<br><br>اجلسوا في ظلال صفصافة الوا<br><br>دي وأصغوا إلى خرير الماء<br><br>دي وأصغوا إلى خرير الماء<br><br>دي وأصغوا إلى خرير الماء<br><br>دي وأصغوا إلى خرير الماء<br><br>دي وأصغوا إلى خرير الماء<br><br>واستمدّوا من نغمة المطر السا<br><br>قط أحلى الإلهام والإيحاء<br><br>قط أحلى الإلهام والإيحاء<br><br>قط أحلى الإلهام والإيحاء<br><br>قط أحلى الإلهام والإيحاء<br><br>قط أحلى الإلهام والإيحاء<br><br>وتغّنوا مع الرعاة إذا مرّ<br><br>وا على الكوخ بالقطيع الجميل<br><br>وا على الكوخ بالقطيع الجميل<br><br>وا على الكوخ بالقطيع الجميل<br><br>وا على الكوخ بالقطيع الجميل<br><br>وا على الكوخ بالقطيع الجميل<br><br>وأحبوا النخيل والقمح والزهـ<br><br>ـر وهيموا في فاتنات الحقول<br><br>ـر وهيموا في فاتنات الحقول<br><br>ـر وهيموا في فاتنات الحقول<br><br>ـر وهيموا في فاتنات الحقول<br><br>ـر وهيموا في فاتنات الحقول<br><br>شجرات الصفصاف أجمل ظلاّ<br><br>من ظلال القصور والشرفات<br><br>من ظلال القصور والشرفات<br><br>من ظلال القصور والشرفات<br><br>من ظلال القصور والشرفات<br><br>من ظلال القصور والشرفات<br><br>وغناء الرعاة أطهر لحنا<br><br>من ضجيج الأبواق والعجلات<br><br>من ضجيج الأبواق والعجلات<br><br>من ضجيج الأبواق والعجلات<br><br>من ضجيج الأبواق والعجلات<br><br>من ضجيج الأبواق والعجلات<br><br>وعبير النارنج أحلى وأندى<br><br>من غبار المدينة المتراكم<br><br>من غبار المدينة المتراكم<br><br>من غبار المدينة المتراكم<br><br>من غبار المدينة المتراكم<br><br>من غبار المدينة المتراكم<br><br>وصفاء الحقول أوقع في النفـ<br><br>ـس من القتل والأذى والمآثم<br><br>ـس من القتل والأذى والمآثم<br><br>ـس من القتل والأذى والمآثم<br><br>ـس من القتل والأذى والمآثم<br><br>ـس من القتل والأذى والمآثم<br><br>وغرام الفراش بالزهر أسمى<br><br>من صبابات عاشق بشريّ<br><br>من صبابات عاشق بشريّ<br><br>من صبابات عاشق بشريّ<br><br>من صبابات عاشق بشريّ<br><br>من صبابات عاشق بشريّ<br><br>ونسيم القرى المغازل أوفى<br><br>لعهود الهوى من الآدميّ<br><br>لعهود الهوى من الآدميّ<br><br>لعهود الهوى من الآدميّ<br><br>لعهود الهوى من الآدميّ<br><br>لعهود الهوى من الآدميّ<br><br>وحياة الراعي الخياليّ أهنأ<br><br>من حياة الغنيّ بين القصور<br><br>من حياة الغنيّ بين القصور<br><br>من حياة الغنيّ بين القصور<br><br>من حياة الغنيّ بين القصور<br><br>من حياة الغنيّ بين القصور<br><br>في سفوح التلال حيث القطيع الـ<br><br>ـحلو يرعى على ضفاف الغدير<br><br>ـحلو يرعى على ضفاف الغدير<br><br>ـحلو يرعى على ضفاف الغدير<br><br>ـحلو يرعى على ضفاف الغدير<br><br>ـحلو يرعى على ضفاف الغدير<br><br>حيث تثغو الأغنام في عطفة المر<br><br>ج وتلهو في شاسعات المجالي<br><br>ج وتلهو في شاسعات المجالي<br><br>ج وتلهو في شاسعات المجالي<br><br>ج وتلهو في شاسعات المجالي<br><br>ج وتلهو في شاسعات المجالي<br><br>وينام الراعي المغرّد تحت السّـ<br><br>ـرو مستسلما لأيدي الخيال<br><br>ـرو مستسلما لأيدي الخيال<br><br>ـرو مستسلما لأيدي الخيال<br><br>ـرو مستسلما لأيدي الخيال<br><br>ـرو مستسلما لأيدي الخيال<br><br>في يديه الناي الطروب يناجيـ<br><br>ـه ويشدو على خطى الأغنام<br><br>ـه ويشدو على خطى الأغنام<br><br>ـه ويشدو على خطى الأغنام<br><br>ـه ويشدو على خطى الأغنام<br><br>ـه ويشدو على خطى الأغنام<br><br>مستمدّا من همس ساقية السفـ<br><br>ـح لحون الشباب والأحلام<br><br>ـح لحون الشباب والأحلام<br><br>ـح لحون الشباب والأحلام<br><br>ـح لحون الشباب والأحلام<br><br>ـح لحون الشباب والأحلام<br><br>آه لو عشت في الجبال البعيدا<br><br>ت أسوق الأغنام كل صباح<br><br>ت أسوق الأغنام كل صباح<br><br>ت أسوق الأغنام كل صباح<br><br>ت أسوق الأغنام كل صباح<br><br>ت أسوق الأغنام كل صباح<br><br>وأغنّي الصفصاف والسرو أنغا<br><br>مي وأصغي إلى صفير الرياح<br><br>مي وأصغي إلى صفير الرياح<br><br>مي وأصغي إلى صفير الرياح<br><br>مي وأصغي إلى صفير الرياح<br><br>مي وأصغي إلى صفير الرياح<br><br>أعشق الكرم والعرائش والنبـ<br><br>ـع وأحيا عمري حياة إله<br><br>ـع وأحيا عمري حياة إله<br><br>ـع وأحيا عمري حياة إله<br><br>ـع وأحيا عمري حياة إله<br><br>ـع وأحيا عمري حياة إله<br><br>كلّ يوم أمضي إلى ضّفة الوا<br><br>دي وأرنو إلى صفاء المياه<br><br>دي وأرنو إلى صفاء المياه<br><br>دي وأرنو إلى صفاء المياه<br><br>دي وأرنو إلى صفاء المياه<br><br>دي وأرنو إلى صفاء المياه<br><br>اصدقائي الثلوج والزهر والأغـ<br><br>ـنام, والعود مؤنسي ونجيّي<br><br>ـنام, والعود مؤنسي ونجيّي<br><br>ـنام, والعود مؤنسي ونجيّي<br><br>ـنام, والعود مؤنسي ونجيّي<br><br>ـنام, والعود مؤنسي ونجيّي<br><br>ومعي في الجبال ديوان شعر<br><br>عبقريّ لشاعر عبقريٍّ<br><br>عبقريّ لشاعر عبقريٍّ<br><br>عبقريّ لشاعر عبقريٍّ<br><br>عبقريّ لشاعر عبقريٍّ<br><br>عبقريّ لشاعر عبقريٍّ<br><br>أتغّنى حينا فتصغي إلى لحـ<br><br>ـني مياه الوادي ومرتفعاته<br><br>ـني مياه الوادي ومرتفعاته<br><br>ـني مياه الوادي ومرتفعاته<br><br>ـني مياه الوادي ومرتفعاته<br><br>ـني مياه الوادي ومرتفعاته<br><br>وأناجي الكتاب حينا وقربي<br><br>هدهدٌ شاعرٌ صفت نغماته<br><br>هدهدٌ شاعرٌ صفت نغماته<br><br>هدهدٌ شاعرٌ صفت نغماته<br><br>هدهدٌ شاعرٌ صفت نغماته<br><br>هدهدٌ شاعرٌ صفت نغماته<br><br>وخرير من جدول معشب الضفّـ<br><br>ـة يجري إلى حفاف الوادي<br><br>ـة يجري إلى حفاف الوادي<br><br>ـة يجري إلى حفاف الوادي<br><br>ـة يجري إلى حفاف الوادي<br><br>ـة يجري إلى حفاف الوادي<br><br>شعر للإذاعة المدرسية عن الأب<br>يقول الشاعر محمود درويش:<br><br>غَضَّ طرفاً عن القمرْ<br><br>وانحنى يحضن التراب<br><br>وصلّى...<br><br>لسماء بلا مطر<br><br>ونهاني عن السفر!<br><br>أشعل البرقُ أوديهْ<br><br>كان فيها أبي<br><br>يربي الحجارا<br><br>من قديم.. ويخلق الأشجارا<br><br>جلدُهُ يندفُ الندى<br><br>يدهُ تورقِ الشجرْ<br><br>فبكى الأفق أغنيهْ:<br><br>كان أوديس فارساً...<br><br>كان في البيت أرغفهْ<br><br>ونبيذ وأغطيه<br><br>وخيول وأحذيهْ<br><br>وأبي قال مرة<br><br>حين صلّى على حجرْ:<br><br>غُضَّ طرفاً عن القمر<br><br>واحذر البحر .. والسفر !<br><br>يوم كان الإله يجلد عبدَهْ<br><br>قلت : يا ناس ! نكفُر؟<br><br>فروى لي أبي..وطأطأ زنده:<br><br>في حوار مع العذاب<br><br>كان أيوب يشكرُ<br><br>خالق الجرحُ لي أنا<br><br>لا لميْت .. ولا صنمْ<br><br>فدع الجرح والألم<br><br>وأعِنّي على الندم!<br><br>مرَّ في الأفق كوكبُ<br><br>نازلاً... نازلاً<br><br>وكان قميصي<br><br>بين نار وبين ريحْ<br><br>وعيوني تفكِّرُ<br><br>برسوم على التراب<br><br>وأبي قال مرة:<br><br>الذي ما له وطن<br><br>ماله في الثرى ضريح<br><br>.. ونهاني عن السفر