يمكن تقسيم الأضرار التي قد تترتب على الإصابة بحصى الكلى إلى أعراض ومضاعفات ترتبط بالعلاج، وفيما يأتي تفصيل ذلك.
عادة لا تُسبب حصوة الكلى ظهور أي أعراض على المصاب حتى تصل الحصوة إلى الحالب الذي يمثل أنبوباً يربط الكلية بالمثانة البولية، أو عند تحرك الحصوة في الكلية، ففي مثل هذه الحالات قد يعاني المصاب من أعراض، وتتفاوت في شدتها بين الحين والآخر، كما يمكن أن يتغير موضوع الشعور بها بحسب حركتها في الجهاز البولي، ويمكن بيان هذه الأعراض والعلامات فيما يأتي:
يمكن أن يترتب على علاج الحصى الكبيرة حدوث بعض المضاعفات، والتي يعتمد ظهورها على موقع الحصوة وحجمها ونوع العلاج المُستخدم، ومن هذه المضاعفات المحتملة نذكر ما يأتي:
توجد مجموعة من النصائح التي تساعد على الوقاية من الإصابة بحصى الكلى، نذكر منها ما يأتي: