يترافق مع انتشار سرطان الثدي إلى الدماغ، أو ما يُعرَف بنقيلة الدماغ (بالإنجليزيّة: Brain metastasis) ظهور عِدَّة أعراض، ومنها ما يأتي:
لا يزال السبب الرئيسيّ المُؤدِّي إلى انتشار سرطان الثدي إلى الدماغ غير معروف، إلّا أنَّ هناك بعض العوامل التي يُمكن أن تزيد من خطر التعرُّض لانتشاره إلى الدماغ، وفي الآتي توضيحٌ لبعضها:
لا يُوجَد علاج نهائيّ لانتشار سرطان الثدي إلى باقي أعضاء الجسم كالدماغ، إلا أنَّ الخطط العلاجيّة المُتَّبعة تهدف إلى مُحاولة تأمين نوعيّة جيِّدة من الحياة للمُصاب لمُدَّة أشهر أو سنوات، ويعتمد اختيار العلاج من قِبَل الأطبَّاء المُختصِّين على عِدَّة عوامل، مثل: مكان انتشار السرطان، والطفرات الجينيّة الموجودة في الورم السرطانيّ، وفي الآتي ذكر بعض العلاجات المُتوفِّرة لانتشار سرطان الثدي: