يعتبر التدخين وشرب الكحول العوامل الرئيسية للإصابة بسرطان الحنجرة (بالإنجليزية: Laryngeal cancer)، إلا أنّ هذا النوع من السرطان يُعدّ من الأنواع النادرة الحدوث، وتتضمن أعراضه ما يأتي:
تستمر الأعراض المصاحبة للإصابة بالتهاب الحنجرة لمدة تتراوح لأقل من عدة أسابيع في معظم الحالات، إلا أنّها تستمر لفترة طويلة في حال كان الالتهاب ناجماً عن مرض خطير، وفي الحقيقة يزداد خطر الإصابة بالتهاب الحنجرة في حال الإفراط في الحديث، أو التدخين، أو إن كان الشخص عرضة للإصابة بالإنفلونزا، ونزلات البرد، والتهاب القصبات، وتتضمن أعراض التهاب الحنجرة ما يأتي:
تتعرّض الحنجرة للإصابة بالرضح الحنجري (بالإنجليزية: Larynx trauma) من خلال حوادث المركبات، أو إطلاق النار، أو أثناء الخضوع للتنبيب الرغامي (بالإنجليزية: Endotracheal Intubation)، ومن أعراض الرضح الحنجري نذكر ما يأتي: