يُعرف نقص حمض المعدة (بالإنجليزيّة: Hypochlorhydria) بأنّه نقصٌ في إفراز حمض الهيدروكلوريد في المعدة، والذي يلعب دوراً مهماً في هضم الطعام وامتصاص العديد من العناصر الغذائيّة كالبروتينات، بالإضافة إلى أنّه يحمي الجسم من العدوى؛ إذا يزيل البكتيريا والفيروسات، وبالتالي فإنّ إهمال علاج هذه الحالة يؤدي إلى حدوث أضرار في الجهاز الهضمي، والإصابة بالعدوى، والعديد من الأمراض المزمنة، ويُسبّب نقص حمض المعدة العديد من الأعراض، نذكر منها ما يأتي:
هناك العديد من الأسباب المؤدية إلى نقص حمض المعدة، نذكر منها ما يأتي:
هناك العديد من الطرق لزيادة إفراز حمض المعدة، وتعزيز عملية الهضم، وتقليل إجهاد الجهاز الهضمي، وتحسين عملية امتصاص العناصر الغذائية، ومن ذلك: