يتمّ تصنيف أمراض الكلى ضمن ما يُعرَف بالأمراض الصامتة حيث إنّه في معظم الحالات لا تظهر أيّ أعراض واضحة على الشخص عند انخفاض وظائف الكلى إلى أن يصل الانخفاض إلى درجة شديدة قد تصل إلى 90% من وظائف الكلى، ويمكن تقسيم الأعراض حسب درجة انخفاض وظائف الكلى كما يأتي:
من الأعراض التي قد يعاني منها الشخص المصاب بانخفاض وظائف الكلى عند بدء ظهور الأعراض ما يأتي:
مع انخفاض وظائف الكلى لدرجة كبيرة وبدء فشل الكلى تبدأ بعض الأعراض الأخرى بالظهور ومنها ما يأتي:
تُعدّ الإصابة بمرض السكريّ أحد أكثر أسباب نقص وظائف الكلى أو الإصابة بمرض الكلى شيوعاً في حال عدم السيطرة على مستويات السكّر في الدم في ما يُعرَف باعتلال الكلى السكريّ (بالإنجليزية: Diabetic nephropathy)، بالإضافة إلى إمكانيّة تضرّر الكلى نتيجة الإصابة بالتهاب كبيبات الكلى (بالإنجليزية: Glomerulonephritis) أو ارتفاع ضغط الدم، وتوجد مجموعة من عوامل الخطورة التي تزيد من خطر الإصابة بأحد أمراض الكلى وانخفاض وظائف الكلى، ومنها ما يأتي:
يمكن إجراء عدد من الاختبارات والتحاليل للكشف عن وظائف الكلى، نذكر منها الآتي: