يتمّ أَخْذ عيِّنة صغيرة من البول، أو الدم، أو البُراز، أو النخاع العظميّ، وزراعتها في وسط يُحفِّز نُموَّ البكتيريا المُسبِّبة للتيفوئيد، ثمّ بعد ذلك يتمّ فحص المزرعة تحت المجهر؛ للتحقُّق من وجود البكتيريا، وفي بعض الحالات، قد يتمّ إجراء بعض التحاليل الأخرى؛ لتأكيد الإصابة بالتيفوئيد، مثل: تحليل الكشف عن وجود الأجسام المُضادَّة للتيفوئيد في الدم.
تُسبِّب البكتيريا الإصابة بالتيفوئيد، وتُعرَف هذه البكتيريا بإسم السالمونيلا التيفيّة (بالإنجليزيّة: Salmonella typhi)، وتنتقل عن طريق الأغذية، والمياه المُلوَّثة، ويُمكن علاج التيفوئيد إذا تمّ اكتشاف الإصابة بالمراحل المُبكِّرة، وقد تُؤدِّي الإصابة بالتيفوئيد إلى الموت في حال عدم علاجها، وتُصاحب المرض العديد من الأعراض، وفيما يأتي بعضٌ منها:
هناك بعض الطُّرُق لعلاج الإصابة بمرض التيفوئيد، وهي كما يأتي:
هناك العديد من طُرُق الوقاية من الإصابة بعدوى التيفوئيد، مثل: