أقوال حول التسامح

الكاتب: رامي -
أقوال حول التسامح
"أقوال عن التسامح
أعقل الناس أعذرهم للناس.
من يعفُ عن الشرير دائماً، يضر بالصالح أحياناً.
محبة لا تغفر، تعيش باسم مستعار.
لأَنْ أندم على العفو، خير من أن أندم على العقوبة.
الشجرة لا تحجب ظلها حتى عن الحطاب.
في العفو لذة لا نجدها في الانتقام.
لن تَستطيع أن تُعطي دون الحُب، ولن تستطيع أن تحِب دون التسامح.
التسامح محبة أصابها التعالي.
التسامح جزء من العدالة.
حكم في العفو والتسامح
قد يرى البعض أن التسامح انكسار، وأن الصمت هزيمة، لكنهم لا يعرفون أن التسامح يحتاج قوة أكبر من الانتقام، وأن الصمت أقوى من أي كلام.
وإن الكره ليرتجف أمام الحبّ، وإن الحقد ليهتز أمام التسامح، وإن القسوة لترتعش أمام الرقة واللّين.
اغفر لنفسك قليلاً، وللآخرين كثيراً.
سامح الجميع بما فيهم نفسك.
أشرف الثأر العفو.
التسامح يعني أن تمنح لنفسك الفرصة؛ كي تبدأ بداية جديدة.
دون التسامح، لن يكون هناك مستقبل.
النفوس الكبيرة وحدها تعرف كيف تسامح.
التسامح هو الشكل الأخير من أشكال الحب.
الأحمق لا يسامح ولا ينسى، الساذج يسامح وينسى، أما الحكيم فيسامح ولا ينسى.
أشعار جميلة عن العفو والتسامح
يقول ابن علوي الحداد:

يا رب يا عالم الحال

إليك وجهت الآمال

إليك وجهت الآمال

إليك وجهت الآمال

إليك وجهت الآمال

إليك وجهت الآمال

فامنُن علينا بالإقبال

وكن لنا وأصلح الحال

وكن لنا وأصلح الحال

وكن لنا وأصلح الحال

وكن لنا وأصلح الحال

وكن لنا وأصلح الحال

يا رب يا رب الأرباب

عبدك فقيرك على الباب

عبدك فقيرك على الباب

عبدك فقيرك على الباب

عبدك فقيرك على الباب

عبدك فقيرك على الباب

أتى وقد بت الأسباب

مستدركاً بعد ما مال

مستدركاً بعد ما مال

مستدركاً بعد ما مال

مستدركاً بعد ما مال

مستدركاً بعد ما مال

يا واسع الجود جودك

الخير خيرك وعندك

الخير خيرك وعندك

الخير خيرك وعندك

الخير خيرك وعندك

الخير خيرك وعندك

فوق الذي رام عبدك

فأدرك برحمتك الحال

فأدرك برحمتك الحال

فأدرك برحمتك الحال

فأدرك برحمتك الحال

فأدرك برحمتك الحال

يا موجد الخلق طرا

وموسع الكل برا

وموسع الكل برا

وموسع الكل برا

وموسع الكل برا

وموسع الكل برا

أسألك إسبال ستر

على القبائح والأخطال

على القبائح والأخطال

على القبائح والأخطال

على القبائح والأخطال

على القبائح والأخطال

يا من يرى سر قلبي

حسبي اطلاعك حسبي

حسبي اطلاعك حسبي

حسبي اطلاعك حسبي

حسبي اطلاعك حسبي

حسبي اطلاعك حسبي

فامحُ بعفوك ذنبي

وأصلح قصودي والأعمال

وأصلح قصودي والأعمال

وأصلح قصودي والأعمال

وأصلح قصودي والأعمال

وأصلح قصودي والأعمال

رب عليك اعتمادي

كما إليك استنادي

كما إليك استنادي

كما إليك استنادي

كما إليك استنادي

كما إليك استنادي

صدقاً وأقصى مرادي

رضاؤك الدائم الحال

رضاؤك الدائم الحال

رضاؤك الدائم الحال

رضاؤك الدائم الحال

رضاؤك الدائم الحال

رب يا رب إني

أسألك العفو عني

أسألك العفو عني

أسألك العفو عني

أسألك العفو عني

أسألك العفو عني

ولم يخِب فيك ظني

يا مالك الملك يا وال

يا مالك الملك يا وال

يا مالك الملك يا وال

يا مالك الملك يا وال

يا مالك الملك يا وال

أشكو إليك وأبكي

من شؤم ظلمي وإفكي

من شؤم ظلمي وإفكي

من شؤم ظلمي وإفكي

من شؤم ظلمي وإفكي

من شؤم ظلمي وإفكي

وسوء فعلي وتركي

وشهوة القيل والقال

وشهوة القيل والقال

وشهوة القيل والقال

وشهوة القيل والقال

وشهوة القيل والقال

وحب دنيا ذميمة

من كل خير عقيمة

من كل خير عقيمة

من كل خير عقيمة

من كل خير عقيمة

من كل خير عقيمة

فيها البلايا مقيمة

وحشوها آفات وأشغال

وحشوها آفات وأشغال

وحشوها آفات وأشغال

وحشوها آفات وأشغال

وحشوها آفات وأشغال

يا ويح نفسي الغوية

من السبيل السوية

من السبيل السوية

من السبيل السوية

من السبيل السوية

من السبيل السوية

أضحت تروح عليه

وقصدها الجاه والمال

وقصدها الجاه والمال

وقصدها الجاه والمال

وقصدها الجاه والمال

وقصدها الجاه والمال

يا رب قد غلبتني

وبالأمان سبتني

وبالأمان سبتني

وبالأمان سبتني

وبالأمان سبتني

وبالأمان سبتني

وفي الحظوظ كبتني

وقيدتني بالأكبال

وقيدتني بالأكبال

وقيدتني بالأكبال

وقيدتني بالأكبال

وقيدتني بالأكبال

قد اشتعنتك ربي

على مداواة قلبي

على مداواة قلبي

على مداواة قلبي

على مداواة قلبي

على مداواة قلبي

وحل عقد كربي

فانظر إلى الغم ينجال

فانظر إلى الغم ينجال

فانظر إلى الغم ينجال

فانظر إلى الغم ينجال

فانظر إلى الغم ينجال

يا رب يا خير كافي

احلل علينا العوافي

احلل علينا العوافي

احلل علينا العوافي

احلل علينا العوافي

احلل علينا العوافي

فليس شيء ثم خافي

عليك تفصيل وإجمال

عليك تفصيل وإجمال

عليك تفصيل وإجمال

عليك تفصيل وإجمال

عليك تفصيل وإجمال

يا رب عبدك ببابك

يخشى أليم عذابك

يخشى أليم عذابك

يخشى أليم عذابك

يخشى أليم عذابك

يخشى أليم عذابك

ويرتجي لثوابك

وغيث رحمتك هطال

وغيث رحمتك هطال

وغيث رحمتك هطال

وغيث رحمتك هطال

وغيث رحمتك هطال

وقد أتاك بعذره

وانكساره وفقره

وانكساره وفقره

وانكساره وفقره

وانكساره وفقره

وانكساره وفقره

فاهزم بيسرك عسره

بمحض جودك والأفضال

بمحض جودك والأفضال

بمحض جودك والأفضال

بمحض جودك والأفضال

بمحض جودك والأفضال

وامنن عليك بتوبة

تغسله من كل حوبة

تغسله من كل حوبة

تغسله من كل حوبة

تغسله من كل حوبة

تغسله من كل حوبة

واعصمه من شر أو به

لكل ما عنه قد حال

لكل ما عنه قد حال

لكل ما عنه قد حال

لكل ما عنه قد حال

لكل ما عنه قد حال

فأنت مولى الموالي

المنفرد بالكمال

المنفرد بالكمال

المنفرد بالكمال

المنفرد بالكمال

المنفرد بالكمال

وبالعلى والتعالي

علوت عن ضرب الأمثال

علوت عن ضرب الأمثال

علوت عن ضرب الأمثال

علوت عن ضرب الأمثال

علوت عن ضرب الأمثال

جودك وفضلك يرجى

وبطشك وقهرك يخشى

وبطشك وقهرك يخشى

وبطشك وقهرك يخشى

وبطشك وقهرك يخشى

وبطشك وقهرك يخشى

وذكرك وشكرك لازم

وحمدك والإجلال

وحمدك والإجلال

وحمدك والإجلال

وحمدك والإجلال

وحمدك والإجلال

يا رب أنت نصيري

فلقني كل خير

فلقني كل خير

فلقني كل خير

فلقني كل خير

فلقني كل خير

واجعل جنانك مصيري

واختم بالإيمان الآجال

واختم بالإيمان الآجال

واختم بالإيمان الآجال

واختم بالإيمان الآجال

واختم بالإيمان الآجال

وصل في كل حالة

علي مزيل الضلالة

علي مزيل الضلالة

علي مزيل الضلالة

علي مزيل الضلالة

علي مزيل الضلالة

من كلمته الغزالة

محمد الهادي الدال

محمد الهادي الدال

محمد الهادي الدال

محمد الهادي الدال

محمد الهادي الدال

والحمد لله شكراً

على نعم منه تترى

على نعم منه تترى

على نعم منه تترى

على نعم منه تترى

على نعم منه تترى

نحمده سراً وجهراً

وبالغدو والآصال

وبالغدو والآصال

وبالغدو والآصال

وبالغدو والآصال

وبالغدو والآصال

يقول الشاعر كريم معتوق:

فلنفترقْ!

من أجلِ أن تختارَنا الدنيا

حمائمَ للسلامْ

ومدينةً خضراءَ تقترفُ التسامحَ

تكتبُ الغفرانَ آياتٍ على كتفِ الحمامْ

من أجل ألا تصبحَ الأحقادُ لعنتَنا

وألا يرضعَ الأطفالُ غربتَنا

وألا تذكرَ الأجيالُ خيبتَنا

ونكونَ آخِرَ من يقومُ ، نكونَ أوَّلَ من ينامْ

ونكونَ في غدنا طواحينَ العداءِ

يصيرُ ماءُ الشعرِ في دمِنا سراباً

لا تراودُه الطيورُ محبةً فينا

ويختنقُ الكلامْ

فكأنما هي غربةٌ للروحِ تُلجِمُنا

ويُخرسُنا اللجامْ

من أجل ذلك كلِّهِ

فلنفترقْ..

حباً لنَنْعَم بالسلامْ

وتموتَ في فمِنا المطامعْ

يقول الشاعر الأمير منجك باشا:

يفَضلك يا جَميل العَفو تَمحو

لَما سَودتهُ مِن سَيئاتي

لَما سَودتهُ مِن سَيئاتي

لَما سَودتهُ مِن سَيئاتي

لَما سَودتهُ مِن سَيئاتي

لَما سَودتهُ مِن سَيئاتي

فَإِن لَم تَكسني التَقوى رِداءً

فَجَنّات المَواهب لِلعُراة

فَجَنّات المَواهب لِلعُراة

فَجَنّات المَواهب لِلعُراة

فَجَنّات المَواهب لِلعُراة

فَجَنّات المَواهب لِلعُراة

يقول الشاعر جرير:

أَنتُم أَئِمَّةُ مَن صَلّى وَعِندَكُمُ

لِلطامِعينَ وَلِلجيرانِ مُعتَصَمُ

لِلطامِعينَ وَلِلجيرانِ مُعتَصَمُ

لِلطامِعينَ وَلِلجيرانِ مُعتَصَمُ

لِلطامِعينَ وَلِلجيرانِ مُعتَصَمُ

لِلطامِعينَ وَلِلجيرانِ مُعتَصَمُ

وَالمُستَقادُ لَهُم إِمّا مُطاوَعَةً

عَفواً، وَإِمّا عَلى كُرهٍ إِذا عَزَموا

عَفواً، وَإِمّا عَلى كُرهٍ إِذا عَزَموا

عَفواً، وَإِمّا عَلى كُرهٍ إِذا عَزَموا

عَفواً، وَإِمّا عَلى كُرهٍ إِذا عَزَموا

عَفواً، وَإِمّا عَلى كُرهٍ إِذا عَزَموا

يا أَعظَمَ الناسِ عِندَ العَفوِ عافِيَةً

وَأَرهَبَ الناسِ صَولاتٍ إِذا اِنتَقَموا

وَأَرهَبَ الناسِ صَولاتٍ إِذا اِنتَقَموا

وَأَرهَبَ الناسِ صَولاتٍ إِذا اِنتَقَموا

وَأَرهَبَ الناسِ صَولاتٍ إِذا اِنتَقَموا

وَأَرهَبَ الناسِ صَولاتٍ إِذا اِنتَقَموا

يقول إيليا أبو ماضي:

فَأَحسِن إِلَيهِم وَإِن أَخطَأوا

وَكُن كَالحَيا يُمطِرُ السَبسَبا

وَكُن كَالحَيا يُمطِرُ السَبسَبا

وَكُن كَالحَيا يُمطِرُ السَبسَبا

وَكُن كَالحَيا يُمطِرُ السَبسَبا

وَكُن كَالحَيا يُمطِرُ السَبسَبا

إِذا لَم تُسامِح وَأَنتَ الكَريمُ

فَمَن ذا الَّذي يَرحَمُ المُذنِبا

فَمَن ذا الَّذي يَرحَمُ المُذنِبا

فَمَن ذا الَّذي يَرحَمُ المُذنِبا

فَمَن ذا الَّذي يَرحَمُ المُذنِبا

فَمَن ذا الَّذي يَرحَمُ المُذنِبا

لَقَد طَرِبَ التاج وَالصَولَجانُ

وَحُقَّ لِهَذَينِ أَن يَطرَبا

وَحُقَّ لِهَذَينِ أَن يَطرَبا

وَحُقَّ لِهَذَينِ أَن يَطرَبا

وَحُقَّ لِهَذَينِ أَن يَطرَبا

وَحُقَّ لِهَذَينِ أَن يَطرَبا

فَإِن هَنَّأوكَ بِما نِلتَهُ

فَإِنّي أُهَنّي بِكَ المَنصِبا

فَإِنّي أُهَنّي بِكَ المَنصِبا

فَإِنّي أُهَنّي بِكَ المَنصِبا

فَإِنّي أُهَنّي بِكَ المَنصِبا

فَإِنّي أُهَنّي بِكَ المَنصِبا

خواطر عن صفاء القلوب
صفاء القلوب صفة يفتقدها الكثير، فهذه الصفة اتصف بها الرسول صلى الله عليه وسلم.
صفاء القلوب هو ألا تحقد على أحد، وأن تأخذ في نفسك كثيراً منه.
صفاء القلوب والتسامح من الصفات الرائعة، ويعطيان شعوراً لا يمكن وصفه بكلمات عادية، وهذا يدل على مدى نقاء هاتين الصفتين.
القلوب الصافية هي التي تحلق في سماء النقاء، لا تعرف الحقد والحسد، يملؤها الرضا بما قسم الله.
القلوب الصافية المتسامحة هي تلك القلوب التي لا يملكها إلا الأتقياء والأنقياء .
أصحاب القلوب الصافية تملأ البشاشة وجوههم والحبور قلوبهم، فسلام لأصحاب القلوب الصافية بأن يحفظهم الله، ويديم عليهم رضاه.
القلوب الصافية مصباحها الضمير ونجمها الأمل، فجمال كل يوم ليس في شروق الشمس فقط، بل بأن تكون قلوبنا صافية، وتكون وشاحاً لتدفئة الآخرين، فعلى قدر عطائنا يفتقدنا الآخرون.
لا تنسَ أن تبدأ يومك بقلب صافٍ، رائحته فواحة تؤكد على رقيّ إنسانيتك وشموخ قلبك.
اجعلوا قلوبكم صافية تُنَرْ الدروب، ورحمة الله هدية رب السماء لنا، وكونوا على يقين أننا إذا منحنا الآخرين قلوباً صافية، فسنربح أضعاف ما منحنا، فنحن من نصنع القيم والأشياء الجميلة.
القلوب الصافية الجميلة هي السيرة الذاتية لحياتنا، فهي كواكب نهتدي بضيائها."
شارك المقالة:
93 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook