أقوال وعبارات عن تحقيق الأهداف.
حكم عن تحقيق الأهداف
-
الطريق المستقيم لا يؤدي إلا إلى الهدف.
-
إن لم يكن لك هدف في الحياة فاجعل لنفسك هدف حتى لا تكون كأن لم تكن.
-
أتقن عملك تحقق أملك.
-
بدون هدف ستمر الأيام عبثاً، وتنتهي كما تنتهي، بلا تمييز.
-
إن الهدف حين لا يكون واضحاً ومحدداً، فإنه لا يحفز صاحبه على العمل والعطاء وبذل الجهد.
-
يكمن المجد في محاولة الشخص الوصول إلى هدف وليس عند الوصول إليه.
-
ما يدفعني هو الأهداف.
-
إذا لم يكن الهدف الذي تحققه هو هدفك الشخصي، فلن تنال السعادة عند تحقيقه.
-
كثير من الناس لديهم فكرة خاطئة عن السعادة، لن تتحقق من خلال تلبية الرغبات، ولكن بالتضحية من أجل هدف نبيل.
-
لا بد وأن يكون لديك ما يدفعك لتنهض من فراشك، إن أهم شيء هو أن يكون لك هدف وجهة تتجه نحوها.
-
الثقة بالنفس هي أن تعتقد في نفسك اعتقاداً راسخاً بإمكانية تحقيق الهدف بإذن الله رغم جميع الظروف والتحديات.
-
وضوح الغاية عند الإنسان يسبب له الاطمئنان، ويؤدي إلى السعادة.
-
الهدف الذي نسعى إليه دون تقدير للعقبات، ودون خوف من المخاطر، هو هدف لا يمكن الوصول إليه مطلقاً.
-
أحياناً إذا كان الهدف خاطئاً فهو ليس أفضل على الإطلاق من اللاهدف.
-
إن القلم الذي يكتب الهدف إن لم يُغمس في محبرة التقوى كان كسره أولى.
-
الهدف النهائي للحياة هو الفعل وليس العلم، فالعلم بلا عمل لا يساوي شيئاً، نحن نتعلم لكي نعمل.
-
وحدهم الذين يعرفون بأنهم عاجزون عن المضي بعيداً، يفاخرون ببلوغ الهدف.
-
إن هدف محرك البحث في نهاية المطاف هو فهم كل شيء في العالم، وذلك من شأنه أن يعطي دائماً النتيجة الصحيحة، ونحن بعيدون عن هذا الهدف.
-
إن من يتجنب الطرق الوعرة يقصر في الغالب عن بلوغ الهدف.
-
إذا لم يكن لديك هدف، فاجعل هدفك الأول إيجاد واحد.
أقوال عن النجاح
-
ليس المهم هو نجاحك، لكن الأهم هو قيمتك بعد النجاح.
-
الطريق إلى النجاح هو دائماً تحت الإنشاء.
-
النجاح لا يأتي بالخجل ومشاهدة الناجحين فقط، لكنه يأتي بالتركيز عليه والتخطيط له، والأهم من ذلك كله هو الفعل.
-
ستكون سعيداً فقط عندما تحقق النجاح دون التخلى عن مبادئك.
-
إذا اعتقدت يوماً أنك اكتفيت من النجاح فأنت تقف في المكان الخاطئ، لا تتوقف أبداً وابحث عن المزيد.
-
النجاح هو حالة ذهنية، فإذا أردت النجاح ابدأ بتخيل نفسك إنساناً ناجحاً.
-
الإنسان الناجح هو الذي يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهم، ويفتح أذنيه قبل أن يفتح الناس أفواههم.
-
إن النجاح لا يتطلب عذراً، والفشل لا يترك أي مبررات.
-
الشخص الناجح يركز أكثر على فعل الشيء الصحيح، لا على فعل الشيء بشكل صحيح.
-
لكى تنجح يجب أن تكون رغبتك في النجاح تفوق خوفك من الفشل.
-
الشخص الناجح هو من كان نجاحه أساسه مكون من الطوب الذى يقذفه به الآخرون.
-
من الحقائق الثابتة أنك تستطيع أن تنجح بسرعة وبأفضل طريقة، عندما تساعد الآخرين على النجاح.
-
النجاح صنع الكثير من الرجال الفاشلين، الفرص لا تحدث وحدها لكن عليك صنعها.
-
النجاح 20% مهارة و80% تخطيط استراتيجي.
-
سر النجاح على الدوام هو أن تسير إلى الأمام.
-
الطموح اللامحدود هو الوقود الذي يساعد الإنسان على الوصول إلى طريق النجاح.
أقوال عن الاجتهاد
-
التوفيق والاجتهاد زوجٌ، فالاجتهاد سبب التوفيق، وبالتوفيق ينجح الاجتهاد.
-
يهب الله كل طائر رزقه، ولكن لا يلقيه له في العش.
-
الطريق المفروشة بالورد لا تقود إلى المجد.
-
من يبدأ عملاً ولا ينهيه يخسر تعبه.
-
بمتابعتنا النهر نبلغ البحر.
-
قليلة هي الأمور التي يستحيل تحقيقها على الاجتهاد والمهارة، فالأعمال العظيمة لا تتم بالقوة، بل بالإصرار.
-
ما يزال الدعاة بخير ما أذعنوا للمنطق ودفعهم الاجتهاد الحر إلى السير في دروب الإبداع والتنويع.
-
إنك بالإبرة تستطيع أن تحفر بئراً.
-
ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا شيئاً نناضل من أجله.
-
ينبغي ضرب الحديد وهو حامٍ.
-
من صح فكره أتاه الإلهام، ومن دام اجتهاده أتاه التوفيق.
-
من عمله يُعرف الصانع.
-
طريق المهمل مليئة بالأشواك.
-
العجز عن الاجتهاد والعجز عن الحياة مقترنان.
قصيدة عن تحقيق الأهداف
إذا الشـــعبُ يومًــا أراد الحيــاة
-
-
-
-
-
فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ
ولا بــــدَّ لليـــل أن ينجـــلي
-
-
-
-
-
ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ
ومــن لــم يعانقْـه شـوْقُ الحيـاة
-
-
-
-
-
تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ
فــويل لمــن لــم تَشُــقهُ الحيـا
-
-
-
-
-
ة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ
كـــذلك قــالت لــيَ الكائنــاتُ
-
-
-
-
-
وحـــدثني روحُهـــا المســـتترْ
ودمــدمتِ الــرِّيحُ بيــن الفِجـاج
-
-
-
-
-
وفــوق الجبــال وتحـت الشـجرْ:
إذا مـــا طمحــتُ إلــى غايــةٍ
-
-
-
-
-
ركــبتُ المُنــى، ونسِـيت الحـذرْ
ولــم أتجــنَّب وعــورَ الشِّـعاب
-
-
-
-
-
ولا كُبَّـــةَ اللّهَـــب المســـتعرْ
ومن يتهيب صعود الجبال
-
-
-
-
-
يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفرْ
فعجَّــتْ بقلبــي دمــاءُ الشـباب
-
-
-
-
-
وضجَّــت بصـدري ريـاحٌ أخَـرْ
وأطـرقتُ، أصغـي لقصـف الرعـودِ
-
-
-
-
-
وعــزفِ الريــاحِ، ووقـعِ المطـرْ
وقـالت لـي الأرضُ لمـا سـألت:
-
-
-
-
-
أيــا أمُّ هــل تكــرهين البشــرْ؟
أُبــارك فـي النـاس أهـلَ الطمـوح
-
-
-
-
-
ومــن يســتلذُّ ركــوبَ الخــطرْ
وألْعــنُ مــن لا يماشــي الزمـانَ
-
-
-
-
-
ويقنـــع بــالعيْشِ عيشِ الحجَــرْ
هــو الكــونُ حـيٌّ، يحـبُّ الحيـاة
-
-
-
-
-
ويحــتقر المَيْــتَ، مهمــا كــبُرْ
فـلا الأفْـق يحـضن ميْـتَ الطيـورِ
-
-
-
-
-
ولا النحــلُ يلثــم ميْــتَ الزهـرْ
ولــولا أمُومــةُ قلبِــي الــرّؤوم
-
-
-
-
-
لَمَــا ضمّــتِ الميْـتَ تلـك الحُـفَرْ
فــويلٌ لمــن لــم تشُــقه الحيـا
-
-
-
-
-
ة، مِــن لعنــة العــدم المنتصِـرْ!
وفــي ليلــة مـن ليـالي الخـريف
-
-
-
-
-
مثقَّلـــةٍ بالأســـى، والضجـــرْ
ســكرتُ بهـا مـن ضيـاء النجـوم
-
-
-
-
-
وغنَّيْــتُ للحُــزْن حــتى ســكرْ
سـألتُ الدُّجـى: هـل تُعيـد الحيـاةُ
-
-
-
-
-
لمـــا أذبلتــه ربيــعَ العمــرْ؟
فلـــم تتكـــلّم شــفاه الظــلام
-
-
-
-
-
ولــم تــترنَّمْ عــذارى السَّــحَرْ
وقــال لــيَ الغــابُ فــي رقَّـةٍ
-
-
-
-
-
مُحَبَّبَـــةٍ مثــل خــفْق الوتــرْ:
يجــئ الشــتاءُ شــتاء الضبـاب
-
-
-
-
-
شــتاء الثلــوج شــتاء المطــرْ
فينطفــئُ السِّـحرُ سـحرُ الغصـونِ
-
-
-
-
-
وســحرُ الزهــورِ وسـحرُ الثمـرْ
وســحرُ السـماءِ الشـجيُّ الـوديعُ
-
-
-
-
-
وســحرُ المـروجِ الشـهيُّ العطِـرْ
وتهـــوِي الغصــونُ وأوراقُهــا
-
-
-
-
-
وأزهــارُ عهــدٍ حــبيبٍ نضِــرْ
وتلهــو بهـا الـريحُ فـي كـل وادٍ
-
-
-
-
-
ويدفنُهَــا الســيلُ أنَّــى عــبرْ
ويفنــى الجــميعُ كحُــلْمٍ بــديعٍ
-
-
-
-
-
تـــألّق فـــي مهجــةٍ واندثــرْ
وتبقــى البــذورُ التــي حُـمِّلَتْ
-
-
-
-
-
ذخــيرةَ عُمْــرٍ جــميلٍ غَــبَرْ
وذكــرى فصــولٍ ورؤيـا حيـاةٍ
-
-
-
-
-
وأشــباحَ دنيــا تلاشــتْ زُمَـرْ
معانقــةً وهـي تحـت الضبـابِ
-
-
-
-
-
وتحــت الثلـوجِ وتحـت المَـدَرْ
لِطَيْــفِ الحيــاةِ الــذي لا يُمَــلُّ
-
-
-
-
-
وقلــبِ الــربيعِ الشــذيِّ الخـضِرْ
وحالمـــةً بأغـــاني الطيـــورِ
-
-
-
-
-
وعِطْــرِ الزهــورِ وطَعـمِ الثمـرْ
ويمشـي الزمـانُ, فتنمـو صـروفٌ
-
-
-
-
-
وتــذوِي صــروفٌ وتحيـا أُخَـرْ
وتُصبِـــحُ أحلامُهـــا يقظَـــةً
-
-
-
-
-
مُوَشَّـــحةً بغمـــوضِ السَّــحَرْ
تُســائل: أيــن ضبـابُ الصبـاحِ
-
-
-
-
-
وسِــحْرُ المسـاء؟ وضـوء القمـرْ؟
وأســرابُ ذاك الفَــراشِ الأنيــق؟
-
-
-
-
-
ونحــلٌ يغنِّــي, وغيــمٌ يمــرْ؟
وأيـــن الأشـــعَّةُ والكائنــاتُ؟
-
-
-
-
-
وأيــن الحيــاةُ التــي أنتظــرْ؟
ظمِئـتُ إلـى النـور, فـوق الغصونِ!
-
-
-
-
-
ظمِئـتُ إلـى الظـلِ تحـت الشـجرْ!
ظمِئـتُ إلـى النَّبْـعِ, بيـن المـروجِ
-
-
-
-
-
يغنِّــي, ويــرقص فـوقَ الزّهَـرْ!
ظمِئــتُ إلــى نَغَمــاتِ الطيـورِ
-
-
-
-
-
وهَمْسِ النّســيمِ, ولحــنِ المطــرْ
ظمِئـتُ إلـى الكـونِ! أيـن الوجـودُ
-
-
-
-
-
وأنَّـــى أرى العــالَمَ المنتظــرْ؟
هـو الكـونُ, خـلف سُـباتِ الجـمودِ
-
-
-
-
-
وفـــي أُفــقِ اليقظــاتِ الكُــبَرْ
ومـــا هــو إلا كخــفقِ الجنــا
-
-
-
-
-
حِ حــتى نمــا شــوقُها وانتصـرْ
فصَـــدّعت الأرضَ مــن فوقهــا
-
-
-
-
-
وأبْصــرتِ الكـونَ عـذبَ الصُّـوَرْ
وجـــاء الـــربيعُ, بأنغامِـــه
-
-
-
-
-
وأحلامِـــه, وصِبـــاه العطِــرْ
وقبَّلهـــا قُبَـــلاً فــي الشــفاهِ
-
-
-
-
-
تعيــدُ الشــبابَ الــذي قـد غَـبَرْ
وقــال لهــا: قـد مُنِحْـتِ الحيـاةَ
-
-
-
-
-
وخُــلِّدْتِ فــي نســلكِ المُدّخَــرْ
وبـــاركَكِ النُّـــورُ, فاســتقبلي
-
-
-
-
-
شــبابَ الحيــاةِ وخِــصْبَ العُمـرْ
ومَــن تعبــدُ النــورَ أحلامُــه
-
-
-
-
-
يُبَارِكُـــهُ النّــورُ أنّــى ظهــرْ
إليــكِ الفضــاءَ, إليــكِ الضيـاءَ
-
-
-
-
-
إليــك الــثرى, الحـالمَ, المزدهـرْ!
إليــكِ الجمــالَ الــذي لا يَبيــدُ!
-
-
-
-
-
إليــكِ الوجـودَ, الرحـيبَ النضِـرْ!
فميـدي - كمـا شئتِ فوق الحقولِ
-
-
-
-
-
بحــلوِ الثمــارِ وغــضِّ الزّهَــرْ
ونــاجي النســيمَ, ونـاجي الغيـومَ,
-
-
-
-
-
ونــاجي النجــومَ ونـاجي القمـرْ
ونـــاجي الحيـــاةَ وأشــواقَها
-
-
-
-
-
وفتنــةَ هــذا الوجــود الأغــرْ
وشـفَّ الدجـى عـن جمـالٍ عميـقٍ
-
-
-
-
-
يشُــبُّ الخيــالَ ويُــذكي الفِكَـرْ
ومُــدّ عـلى الكـون سِـحرٌ غـريبٌ
-
-
-
-
-
يُصَرّفــــه ســـاحرٌ مقتـــدرْ
وضـاءت شـموعُ النجـومِ الوِضـاءِ
-
-
-
-
-
وضــاع البَخُــورُ بخـورُ الزّهَـرْ
ورفــرف روحٌ غــريبُ الجمـال
-
-
-
-
-
بأجنحــةٍ مــن ضيــاء القمــرْ
ورنَّ نشـــيدُ الحيـــاةِ المقـــدّ
-
-
-
-
-
سُ فــي هيكـلٍ حـالمٍ قـد سُـحِرْ
وأعْلِــنَ فــي الكـون: أنّ الطمـوحَ
-
-
-
-
-
لهيـــبُ الحيــاةِ ورُوحُ الظفَــر
إذا طمحـــتْ للحيـــاةِ النفــوسُ
-
-
-
-
-
فــلا بــدّ أنْ يســتجيبَ القــدر