ألا أفصَحَ الطّيرُ، حتى خَطَبْ، و خفّ لهُ الغصنُ حتى اضطربْ فملْ طرباً بينَ ظلٍّ هفا رطيبٍ وماءٍ هناكَ اانثعبْ وجُلْ في الحَديقَة ِ، أختِ المُنَى ، ودِنْ بالمُدامَة ِ، أمِّ الطّرَبْ و حاملة ٍ من بناتِ القنا أماليدَ تحملُ خضرَ العذبْ تَنُوبُ، مورِقَة ً، عن عِذَارٍ، وَتضحَكُ، زاهرَة ً، عن شَنَبْ و تندى بها في مهبّ الصبا زبرجدة ٌ أثمرتْ بالذهبْ تَفَاوَحُ أنفاسُها تَارَة ً، وطَوراً تُغازِلُها مِن كَثَبْ فتبسمُ في حالة ٍ عن رضاً و تنظرُ آونة ً عن غضبْ
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.