بالرغم من كوْن الأفراد من جميع المراحل العُمريّة عُرضة للإصابة بألم الأذن، إلا أنّها تُعدّ من المُشكلات التي تُصيب الأطفال بشكلٍ أكبر مقارنةً بغيرهم، وفي الحقيقة، يمكن أن يكون ألم الأذن مستمراً في بعض الأحيان، وقد يكون مُتقطّعاً غير مُستمرّ في أحيانٍ أخرى، كما يوصف هذا الألم عادةً على أنّه ألم خفيف، أو حارق، أو حاد، يؤثّر في كِلا الأذنين، أو في إحداهما، وهي الحالة الأكثر شيوعاً
يظهر على البالغين عدد من الأعراض المرافقة لألم الأذن، مثل: ضعف السمع، ونزول السائل من الأذن، أمّا الأطفال صغار السنّ، فمن المُمكن أن تظهر عليهم مجموعة من الأعراض والعلامات التي تُشير إلى وجود ألم الأذن، ومنها:
هناك العديد من الأسباب التي تكمن وراء الإصابة بألم الأذن، نذكر منها ما يأتي: