تُعرف أيضا بالأحجار المبحرة (بالإنجليزية: Sailing Stones)، وتحدث هذه الظاهرة في مكان يسمى (Racetrack Playa) في وادي الموت (Death Valley)، و تعتبر هذه الظاهرة غير مفهومة إلى الآن، وهي ظاهرة جيولوجية تتحرك فيها الأحجار وتترك مسارات في قاع الوادي دون تدخل بشري؛ حيث تتحرك الصخور كل سنتين أو ثلاث سنوات وتترك مساراً في الوادي كل أربع سنوات، وهناك العديد من الأبحاث التي أجريت على الوادي منذ السبعينات، لكن إلى الآن لم يتم إثبات أن هذه الأحجار بالفعل تتحرك.
تسمى أحيانا بأضواء الشمال (بالإنجليزية:Aurora Borealis)، وهي أضواء طبيعية تتكون في القطبين الشمالي والجنوبي، وتحدث بسبب اصطدام الأجسام المشحونة مع الذرات الموجودة في الغلاف الجوي؛ حيث تتكون هذه الأجسام المشحونة في الغلاف المغناطيسي بسبب اختراق الرياح الناتجة عن النظام الشمسي للمجال المغناطيسي للأرض.
يحدث البركان نتيجة الضغط الهائل داخل الأرض مما يؤدي إلى خروج الحمم البركانية، واللاڤا، والغازات الحارة، والغبار إلى الخارج، ومن الجدير بالذكر أن أعظم انفجار بركاني شهده التاريخ كان في عام 1815م في جبل تامبورا (Mount Tambora) في إندونيسيا مما أدى إلى تغيرات كبيرة في مناخ المنطقة.
تعرف الزلازل بأنها اهتزاز مفاجئ للأرض نتيجة تحرير الطاقة بشكل مفاجئ في القشرة الأرضية؛ حيث يتم من خلاله إرسال أمواج زلزالية حادة تدمر البيوت وتغير خصائص التربة؛ حيث تصبح التربة ضعيفة مما يؤدي إلى انهيار الأبنية، وفي عام 1976م تسبب زلزال درجته 7.8 في قتل 500,000 شخص.
تسبب الأعاصير تغيرات بيئية هائلة كتدمير التربة، وتلوث المياه، وتغير المناخ، ففي عام 2012م تسبب إعصار في شمال الولايات المتحدة الأمريكية في فيضان 11 بليون غالون من مياه الصرف الصحي غير المعالجة مما شكل خطراً على البيئة.
العربية
