أهم قصائد أحمد شوقي

الكاتب: رامي -
أهم قصائد أحمد شوقي
"اختلاف النهار والليل ينسي

عبّر أحمد شوقي عن شوقه لوطنه في القصيدة الآتية:[1]

اِختِلافُ النَهارِ وَاللَيلِ يُنسي

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي

وَصِفا لي مُلاوَةً مِن شَبابٍ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

عصفتْ كالصَّبا اللعوبِ ومرّت

سِنة ً حُلوة ً، ولذَّة ُ خَلْس

سِنة ً حُلوة ً، ولذَّة ُ خَلْس

سِنة ً حُلوة ً، ولذَّة ُ خَلْس

سِنة ً حُلوة ً، ولذَّة ُ خَلْس

سِنة ً حُلوة ً، ولذَّة ُ خَلْس

سِنة ً حُلوة ً، ولذَّة ُ خَلْس

وسلا مصرَ : هل سلا القلبُ عنها

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

كلما مرّت الليالي عليه

رقَّ ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

رقَّ ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

رقَّ ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

رقَّ ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

رقَّ ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

رقَّ ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

مُستَطارٌ إذا البواخِرُ رنَّتْ

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

راهبٌ في الضلوع للسفنِ فَطْن

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

يا ابنة َ اليمِّ ، ما أبوكِ بخيلٌ

ما له مولَعًا بمنعٍ وحبس ؟

ما له مولَعًا بمنعٍ وحبس ؟

ما له مولَعًا بمنعٍ وحبس ؟

ما له مولَعًا بمنعٍ وحبس ؟

ما له مولَعًا بمنعٍ وحبس ؟

ما له مولَعًا بمنعٍ وحبس ؟

أَحرامٌ عَلى بَلابِلِهِ الدَو

حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ

حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ

حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ

حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ

حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ

حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ

كُلُّ دارٍ أَحَقُّ بِالأَهلِ إِلّا

في خَبيثٍ مِنَ المَذاهِبِ رِجسِ

في خَبيثٍ مِنَ المَذاهِبِ رِجسِ

في خَبيثٍ مِنَ المَذاهِبِ رِجسِ

في خَبيثٍ مِنَ المَذاهِبِ رِجسِ

في خَبيثٍ مِنَ المَذاهِبِ رِجسِ

في خَبيثٍ مِنَ المَذاهِبِ رِجسِ

نَفسي مِرجَلٌ وَقَلبي شِراعٌ

بِهِما في الدُموعِ سيري وَأَرسي

بِهِما في الدُموعِ سيري وَأَرسي

بِهِما في الدُموعِ سيري وَأَرسي

بِهِما في الدُموعِ سيري وَأَرسي

بِهِما في الدُموعِ سيري وَأَرسي

بِهِما في الدُموعِ سيري وَأَرسي

وَاِجعَلي وَجهَكِ الفَنارَ وَمَجرا

كِ يَدَ الثَغرِ بَينَ رَملٍ وَمَكسِ

كِ يَدَ الثَغرِ بَينَ رَملٍ وَمَكسِ

كِ يَدَ الثَغرِ بَينَ رَملٍ وَمَكسِ

كِ يَدَ الثَغرِ بَينَ رَملٍ وَمَكسِ

كِ يَدَ الثَغرِ بَينَ رَملٍ وَمَكسِ

كِ يَدَ الثَغرِ بَينَ رَملٍ وَمَكسِ

وَطَني لَو شُغِلتُ بِالخُلدِ عَنهُ

نازَعَتني إِلَيهِ في الخُلدِ نَفسي

نازَعَتني إِلَيهِ في الخُلدِ نَفسي

نازَعَتني إِلَيهِ في الخُلدِ نَفسي

نازَعَتني إِلَيهِ في الخُلدِ نَفسي

نازَعَتني إِلَيهِ في الخُلدِ نَفسي

نازَعَتني إِلَيهِ في الخُلدِ نَفسي

وَهَفا بِالفُؤادِ في سَلسَبيلٍ

ظَمَأٌ لِلسَوادِ مِن عَينِ شَمسِ

ظَمَأٌ لِلسَوادِ مِن عَينِ شَمسِ

ظَمَأٌ لِلسَوادِ مِن عَينِ شَمسِ

ظَمَأٌ لِلسَوادِ مِن عَينِ شَمسِ

ظَمَأٌ لِلسَوادِ مِن عَينِ شَمسِ

ظَمَأٌ لِلسَوادِ مِن عَينِ شَمسِ

شَهِدَ اللَهُ لَم يَغِب عَن جُفوني

شَخصُهُ ساعَةً وَلَم يَخلُ حِسّي

شَخصُهُ ساعَةً وَلَم يَخلُ حِسّي

شَخصُهُ ساعَةً وَلَم يَخلُ حِسّي

شَخصُهُ ساعَةً وَلَم يَخلُ حِسّي

شَخصُهُ ساعَةً وَلَم يَخلُ حِسّي

شَخصُهُ ساعَةً وَلَم يَخلُ حِسّي

يُصبِحُ الفِكرُ وَالمَسَلَّةُ نادي

هِ وَبِالسَرحَةِ الزَكِيَّةِ يُمسي

هِ وَبِالسَرحَةِ الزَكِيَّةِ يُمسي

هِ وَبِالسَرحَةِ الزَكِيَّةِ يُمسي

هِ وَبِالسَرحَةِ الزَكِيَّةِ يُمسي

هِ وَبِالسَرحَةِ الزَكِيَّةِ يُمسي

هِ وَبِالسَرحَةِ الزَكِيَّةِ يُمسي

وَكَأَنّي أَرى الجَزيرَةَ أَيكاً

نَغَمَت طَيرُهُ بِأَرخَمَ جَرسِ

نَغَمَت طَيرُهُ بِأَرخَمَ جَرسِ

نَغَمَت طَيرُهُ بِأَرخَمَ جَرسِ

نَغَمَت طَيرُهُ بِأَرخَمَ جَرسِ

نَغَمَت طَيرُهُ بِأَرخَمَ جَرسِ

نَغَمَت طَيرُهُ بِأَرخَمَ جَرسِ

هِيَ بَلقيسُ في الخَمائِلِ صَرحٌ

مِن عُبابٍ وَصاحَبٌ غَيرُ نِكسِ

مِن عُبابٍ وَصاحَبٌ غَيرُ نِكسِ

مِن عُبابٍ وَصاحَبٌ غَيرُ نِكسِ

مِن عُبابٍ وَصاحَبٌ غَيرُ نِكسِ

مِن عُبابٍ وَصاحَبٌ غَيرُ نِكسِ

مِن عُبابٍ وَصاحَبٌ غَيرُ نِكسِ

حَسبُها أَن تَكونَ لِلنيلِ عِرساً

قَبلَها لَم يُجَنَّ يَوماً بِعِرسِ

قَبلَها لَم يُجَنَّ يَوماً بِعِرسِ

قَبلَها لَم يُجَنَّ يَوماً بِعِرسِ

قَبلَها لَم يُجَنَّ يَوماً بِعِرسِ

قَبلَها لَم يُجَنَّ يَوماً بِعِرسِ

قَبلَها لَم يُجَنَّ يَوماً بِعِرسِ

لَبِسَت بِالأَصيلِ حُلَّةَ وَشيٍ

بَينَ صَنعاءَ في الثِيابِ وَقَسِّ

بَينَ صَنعاءَ في الثِيابِ وَقَسِّ

بَينَ صَنعاءَ في الثِيابِ وَقَسِّ

بَينَ صَنعاءَ في الثِيابِ وَقَسِّ

بَينَ صَنعاءَ في الثِيابِ وَقَسِّ

بَينَ صَنعاءَ في الثِيابِ وَقَسِّ

قَدَّها النيلُ فَاِستَحَت فَتَوارَت

مِنهُ بِالجِسرِ بَينَ عُريٍ وَلُبسِ

مِنهُ بِالجِسرِ بَينَ عُريٍ وَلُبسِ

مِنهُ بِالجِسرِ بَينَ عُريٍ وَلُبسِ

مِنهُ بِالجِسرِ بَينَ عُريٍ وَلُبسِ

مِنهُ بِالجِسرِ بَينَ عُريٍ وَلُبسِ

مِنهُ بِالجِسرِ بَينَ عُريٍ وَلُبسِ

وَأَرى النيلَ كَالعَقيقِ بَوادي

هِ وَإِن كانَ كَوثَرَ المُتَحَسّي

هِ وَإِن كانَ كَوثَرَ المُتَحَسّي

هِ وَإِن كانَ كَوثَرَ المُتَحَسّي

هِ وَإِن كانَ كَوثَرَ المُتَحَسّي

هِ وَإِن كانَ كَوثَرَ المُتَحَسّي

هِ وَإِن كانَ كَوثَرَ المُتَحَسّي

اِبنُ ماءِ السَماءِ ذو المَوكِبِ الفَخمِ

الَّذي يَحسُرُ العُيونَ وَيُخسي

الَّذي يَحسُرُ العُيونَ وَيُخسي

الَّذي يَحسُرُ العُيونَ وَيُخسي

الَّذي يَحسُرُ العُيونَ وَيُخسي

الَّذي يَحسُرُ العُيونَ وَيُخسي

الَّذي يَحسُرُ العُيونَ وَيُخسي

لا تَرى في رِكابِهِ غَيرَ مُثنٍ

بِخَميلٍ وَشاكِرٍ فَضلَ عُرسِ

بِخَميلٍ وَشاكِرٍ فَضلَ عُرسِ

بِخَميلٍ وَشاكِرٍ فَضلَ عُرسِ

بِخَميلٍ وَشاكِرٍ فَضلَ عُرسِ

بِخَميلٍ وَشاكِرٍ فَضلَ عُرسِ

بِخَميلٍ وَشاكِرٍ فَضلَ عُرسِ

وَأَرى الجيزَةَ الحَزينَةَ ثَكلى

لَم تُفِق بَعدُ مِن مَناحَةِ رَمسي

لَم تُفِق بَعدُ مِن مَناحَةِ رَمسي

لَم تُفِق بَعدُ مِن مَناحَةِ رَمسي

لَم تُفِق بَعدُ مِن مَناحَةِ رَمسي

لَم تُفِق بَعدُ مِن مَناحَةِ رَمسي

لَم تُفِق بَعدُ مِن مَناحَةِ رَمسي

أَكثَرَت ضَجَّةَ السَواقي عَلَيهِ

وَسُؤالَ اليَراعِ عَنهُ بِهَمسِ

وَسُؤالَ اليَراعِ عَنهُ بِهَمسِ

وَسُؤالَ اليَراعِ عَنهُ بِهَمسِ

وَسُؤالَ اليَراعِ عَنهُ بِهَمسِ

وَسُؤالَ اليَراعِ عَنهُ بِهَمسِ

وَسُؤالَ اليَراعِ عَنهُ بِهَمسِ

وَقِيامَ النَخيلِ ضَفَّرنَ شِعراً

وَتَجَرَّدنَ غَيرَ طَوقٍ وَسَلسِ

وَتَجَرَّدنَ غَيرَ طَوقٍ وَسَلسِ

وَتَجَرَّدنَ غَيرَ طَوقٍ وَسَلسِ

وَتَجَرَّدنَ غَيرَ طَوقٍ وَسَلسِ

وَتَجَرَّدنَ غَيرَ طَوقٍ وَسَلسِ

وَتَجَرَّدنَ غَيرَ طَوقٍ وَسَلسِ

وَكَأَنَّ الأَهرامَ ميزانُ فِرعَو

نَ بِيَومٍ عَلى الجَبابِرِ نَحسِ

نَ بِيَومٍ عَلى الجَبابِرِ نَحسِ

نَ بِيَومٍ عَلى الجَبابِرِ نَحسِ

نَ بِيَومٍ عَلى الجَبابِرِ نَحسِ

نَ بِيَومٍ عَلى الجَبابِرِ نَحسِ

نَ بِيَومٍ عَلى الجَبابِرِ نَحسِ

أَو قَناطيرُهُ تَأَنَّقَ فيها

أَلفُ جابٍ وَأَلفُ صاحِبِ مَكسِ

أَلفُ جابٍ وَأَلفُ صاحِبِ مَكسِ

أَلفُ جابٍ وَأَلفُ صاحِبِ مَكسِ

أَلفُ جابٍ وَأَلفُ صاحِبِ مَكسِ

أَلفُ جابٍ وَأَلفُ صاحِبِ مَكسِ

أَلفُ جابٍ وَأَلفُ صاحِبِ مَكسِ

رَوعَةٌ في الضُحى مَلاعِبُ جِنٍّ

حينَ يَغشى الدُجى حِماها وَيُغسي

حينَ يَغشى الدُجى حِماها وَيُغسي

حينَ يَغشى الدُجى حِماها وَيُغسي

حينَ يَغشى الدُجى حِماها وَيُغسي

حينَ يَغشى الدُجى حِماها وَيُغسي

حينَ يَغشى الدُجى حِماها وَيُغسي

وَرَهينُ الرِمالِ أَفطَسُ إِلّا

أَنَّهُ صُنعُ جِنَّةٍ غَيرُ فُطسِ

أَنَّهُ صُنعُ جِنَّةٍ غَيرُ فُطسِ

أَنَّهُ صُنعُ جِنَّةٍ غَيرُ فُطسِ

أَنَّهُ صُنعُ جِنَّةٍ غَيرُ فُطسِ

أَنَّهُ صُنعُ جِنَّةٍ غَيرُ فُطسِ

أَنَّهُ صُنعُ جِنَّةٍ غَيرُ فُطسِ

تَتَجَلّى حَقيقَةُ الناسِ فيهِ

سَبُعُ الخَلقِ في أَساريرِ إِنسي

سَبُعُ الخَلقِ في أَساريرِ إِنسي

سَبُعُ الخَلقِ في أَساريرِ إِنسي

سَبُعُ الخَلقِ في أَساريرِ إِنسي

سَبُعُ الخَلقِ في أَساريرِ إِنسي

سَبُعُ الخَلقِ في أَساريرِ إِنسي

لَعِبَ الدَهرُ في ثَراهُ صَبِيّاً

وَاللَيالي كَواعِباً غَيرَ عُنسِ

وَاللَيالي كَواعِباً غَيرَ عُنسِ

وَاللَيالي كَواعِباً غَيرَ عُنسِ

وَاللَيالي كَواعِباً غَيرَ عُنسِ

وَاللَيالي كَواعِباً غَيرَ عُنسِ

وَاللَيالي كَواعِباً غَيرَ عُنسِ

رَكِبَت صُيَّدُ المَقاديرِ عَينَيهِ

لِنَقدٍ وَمَخلَبَيهِ لِفَرسِ

لِنَقدٍ وَمَخلَبَيهِ لِفَرسِ

لِنَقدٍ وَمَخلَبَيهِ لِفَرسِ

لِنَقدٍ وَمَخلَبَيهِ لِفَرسِ

لِنَقدٍ وَمَخلَبَيهِ لِفَرسِ

لِنَقدٍ وَمَخلَبَيهِ لِفَرسِ

فَأَصابَت بِهِ المَمالِكَ كِسرى

وَهِرَقلاً وَالعَبقَرِيَّ الفَرَنسي

وَهِرَقلاً وَالعَبقَرِيَّ الفَرَنسي

وَهِرَقلاً وَالعَبقَرِيَّ الفَرَنسي

وَهِرَقلاً وَالعَبقَرِيَّ الفَرَنسي

وَهِرَقلاً وَالعَبقَرِيَّ الفَرَنسي

وَهِرَقلاً وَالعَبقَرِيَّ الفَرَنسي

سلام من صبا بردى أرق

وقال في وصف دمشق والتعبير عن شوقه لها القصيدة الآتية:[2]

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ

وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَمَعذِرَةُ اليَراعَةِ وَالقَوافي

جَلالُ الرُزءِ عَن وَصفٍ يَدِقُّ

جَلالُ الرُزءِ عَن وَصفٍ يَدِقُّ

جَلالُ الرُزءِ عَن وَصفٍ يَدِقُّ

جَلالُ الرُزءِ عَن وَصفٍ يَدِقُّ

جَلالُ الرُزءِ عَن وَصفٍ يَدِقُّ

جَلالُ الرُزءِ عَن وَصفٍ يَدِقُّ

وَذِكرى عَن خَواطِرِها لِقَلبي

إِلَيكِ تَلَفُّتٌ أَبَدًا وَخَفقُ

إِلَيكِ تَلَفُّتٌ أَبَدًا وَخَفقُ

إِلَيكِ تَلَفُّتٌ أَبَدًا وَخَفقُ

إِلَيكِ تَلَفُّتٌ أَبَدًا وَخَفقُ

إِلَيكِ تَلَفُّتٌ أَبَدًا وَخَفقُ

إِلَيكِ تَلَفُّتٌ أَبَدًا وَخَفقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي

جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ

وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري

وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

وَحَولي فِتيَةٌ غُرٌّ صِباحٌ

لَهُم في الفَضلِ غاياتٌ وَسَبقُ

لَهُم في الفَضلِ غاياتٌ وَسَبقُ

لَهُم في الفَضلِ غاياتٌ وَسَبقُ

لَهُم في الفَضلِ غاياتٌ وَسَبقُ

لَهُم في الفَضلِ غاياتٌ وَسَبقُ

لَهُم في الفَضلِ غاياتٌ وَسَبقُ

عَلى لَهَواتِهِم شُعَراءُ لُسنٌ

وَفي أَعطافِهِم خُطَباءُ شُدقُ

وَفي أَعطافِهِم خُطَباءُ شُدقُ

وَفي أَعطافِهِم خُطَباءُ شُدقُ

وَفي أَعطافِهِم خُطَباءُ شُدقُ

وَفي أَعطافِهِم خُطَباءُ شُدقُ

وَفي أَعطافِهِم خُطَباءُ شُدقُ

رُواةُ قَصائِدي فَاعجَب لِشِعرٍ

بِكُلِّ مَحَلَّةٍ يَرويهِ خَلقُ

بِكُلِّ مَحَلَّةٍ يَرويهِ خَلقُ

بِكُلِّ مَحَلَّةٍ يَرويهِ خَلقُ

بِكُلِّ مَحَلَّةٍ يَرويهِ خَلقُ

بِكُلِّ مَحَلَّةٍ يَرويهِ خَلقُ

بِكُلِّ مَحَلَّةٍ يَرويهِ خَلقُ

غَمَزتُ إِباءَهُمْ حَتّى تَلَظَّتْ

أُنوفُ الأُسدِ وَاضطَرَمَ المَدَقُّ

أُنوفُ الأُسدِ وَاضطَرَمَ المَدَقُّ

أُنوفُ الأُسدِ وَاضطَرَمَ المَدَقُّ

أُنوفُ الأُسدِ وَاضطَرَمَ المَدَقُّ

أُنوفُ الأُسدِ وَاضطَرَمَ المَدَقُّ

أُنوفُ الأُسدِ وَاضطَرَمَ المَدَقُّ

وَضَجَّ مِنَ الشَكيمَةِ كُلُّ حُرٍّ

أَبِيٍّ مِن أُمَيَّةَ فيهِ عِتقُ

أَبِيٍّ مِن أُمَيَّةَ فيهِ عِتقُ

أَبِيٍّ مِن أُمَيَّةَ فيهِ عِتقُ

أَبِيٍّ مِن أُمَيَّةَ فيهِ عِتقُ

أَبِيٍّ مِن أُمَيَّةَ فيهِ عِتقُ

أَبِيٍّ مِن أُمَيَّةَ فيهِ عِتقُ

لَحاها اللهُ أَنباءً تَوالَتْ

عَلى سَمعِ الوَلِيِّ بِما يَشُقُّ

عَلى سَمعِ الوَلِيِّ بِما يَشُقُّ

عَلى سَمعِ الوَلِيِّ بِما يَشُقُّ

عَلى سَمعِ الوَلِيِّ بِما يَشُقُّ

عَلى سَمعِ الوَلِيِّ بِما يَشُقُّ

عَلى سَمعِ الوَلِيِّ بِما يَشُقُّ

يُفَصِّلُها إِلى الدُنيا بَريدٌ

وَيُجمِلُها إِلى الآفاقِ بَرقُ

وَيُجمِلُها إِلى الآفاقِ بَرقُ

وَيُجمِلُها إِلى الآفاقِ بَرقُ

وَيُجمِلُها إِلى الآفاقِ بَرقُ

وَيُجمِلُها إِلى الآفاقِ بَرقُ

وَيُجمِلُها إِلى الآفاقِ بَرقُ

تَكادُ لِرَوعَةِ الأَحداثِ فيها

تُخالُ مِنَ الخُرافَةِ وَهيَ صِدقُ

تُخالُ مِنَ الخُرافَةِ وَهيَ صِدقُ

تُخالُ مِنَ الخُرافَةِ وَهيَ صِدقُ

تُخالُ مِنَ الخُرافَةِ وَهيَ صِدقُ

تُخالُ مِنَ الخُرافَةِ وَهيَ صِدقُ

تُخالُ مِنَ الخُرافَةِ وَهيَ صِدقُ

وَقيلَ مَعالِمُ التاريخِ دُكَّتْ

وَقيلَ أَصابَها تَلَفٌ وَحَرقُ

وَقيلَ أَصابَها تَلَفٌ وَحَرقُ

وَقيلَ أَصابَها تَلَفٌ وَحَرقُ

وَقيلَ أَصابَها تَلَفٌ وَحَرقُ

وَقيلَ أَصابَها تَلَفٌ وَحَرقُ

وَقيلَ أَصابَها تَلَفٌ وَحَرقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا

وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

صَلاحُ الدينِ تاجُكَ لَم يُجَمَّلْ

وَلَمْ يوسَمْ بِأَزيَنَ مِنهُ فَرقُ

وَلَمْ يوسَمْ بِأَزيَنَ مِنهُ فَرقُ

وَلَمْ يوسَمْ بِأَزيَنَ مِنهُ فَرقُ

وَلَمْ يوسَمْ بِأَزيَنَ مِنهُ فَرقُ

وَلَمْ يوسَمْ بِأَزيَنَ مِنهُ فَرقُ

وَلَمْ يوسَمْ بِأَزيَنَ مِنهُ فَرقُ

وَكُلُّ حَضارَةٍ في الأَرضِ طالَتْ

لَها مِن سَرحِكِ العُلوِيِّ عِرقُ

لَها مِن سَرحِكِ العُلوِيِّ عِرقُ

لَها مِن سَرحِكِ العُلوِيِّ عِرقُ

لَها مِن سَرحِكِ العُلوِيِّ عِرقُ

لَها مِن سَرحِكِ العُلوِيِّ عِرقُ

لَها مِن سَرحِكِ العُلوِيِّ عِرقُ

سَماؤُكِ مِن حُلى الماضي كِتابٌ

وَأَرضُكِ مِن حُلى التاريخِ رَقُّ

وَأَرضُكِ مِن حُلى التاريخِ رَقُّ

وَأَرضُكِ مِن حُلى التاريخِ رَقُّ

وَأَرضُكِ مِن حُلى التاريخِ رَقُّ

وَأَرضُكِ مِن حُلى التاريخِ رَقُّ

وَأَرضُكِ مِن حُلى التاريخِ رَقُّ

بَنَيتِ الدَولَةَ الكُبرى وَمُلكًا

غُبارُ حَضارَتَيهِ لا يُشَقُّ

غُبارُ حَضارَتَيهِ لا يُشَقُّ

غُبارُ حَضارَتَيهِ لا يُشَقُّ

غُبارُ حَضارَتَيهِ لا يُشَقُّ

غُبارُ حَضارَتَيهِ لا يُشَقُّ

غُبارُ حَضارَتَيهِ لا يُشَقُّ

لَهُ بِالشامِ أَعلامٌ وَعُرسٌ

بَشائِرُهُ بِأَندَلُسٍ تَدُقُّ

بَشائِرُهُ بِأَندَلُسٍ تَدُقُّ

بَشائِرُهُ بِأَندَلُسٍ تَدُقُّ

بَشائِرُهُ بِأَندَلُسٍ تَدُقُّ

بَشائِرُهُ بِأَندَلُسٍ تَدُقُّ

بَشائِرُهُ بِأَندَلُسٍ تَدُقُّ

رُباعُ الخلدِ وَيحَكِ ما دَهاها

أَحَقٌّ أَنَّها دَرَسَت أَحَقُّ

أَحَقٌّ أَنَّها دَرَسَت أَحَقُّ

أَحَقٌّ أَنَّها دَرَسَت أَحَقُّ

أَحَقٌّ أَنَّها دَرَسَت أَحَقُّ

أَحَقٌّ أَنَّها دَرَسَت أَحَقُّ

أَحَقٌّ أَنَّها دَرَسَت أَحَقُّ

وَهَل غُرَفُ الجِنانِ مُنَضَّداتٌ

وَهَل لِنَعيمِهِنَّ كَأَمسِ نَسقُ

وَهَل لِنَعيمِهِنَّ كَأَمسِ نَسقُ

وَهَل لِنَعيمِهِنَّ كَأَمسِ نَسقُ

وَهَل لِنَعيمِهِنَّ كَأَمسِ نَسقُ

وَهَل لِنَعيمِهِنَّ كَأَمسِ نَسقُ

وَهَل لِنَعيمِهِنَّ كَأَمسِ نَسقُ

وَأَينَ دُمى المَقاصِرِ مِن حِجالٍ

مُهَتَّكَةٍ وَأَستارٍ تُشَقُّ

مُهَتَّكَةٍ وَأَستارٍ تُشَقُّ

مُهَتَّكَةٍ وَأَستارٍ تُشَقُّ

مُهَتَّكَةٍ وَأَستارٍ تُشَقُّ

مُهَتَّكَةٍ وَأَستارٍ تُشَقُّ

مُهَتَّكَةٍ وَأَستارٍ تُشَقُّ

بَرَزنَ وَفي نَواحي الأَيكِ نارٌ

وَخَلفَ الأَيكِ أَفراخٌ تُزَقُّ

وَخَلفَ الأَيكِ أَفراخٌ تُزَقُّ

وَخَلفَ الأَيكِ أَفراخٌ تُزَقُّ

وَخَلفَ الأَيكِ أَفراخٌ تُزَقُّ

وَخَلفَ الأَيكِ أَفراخٌ تُزَقُّ

وَخَلفَ الأَيكِ أَفراخٌ تُزَقُّ

إِذا رُمنَ السَلامَةَ مِن طَريقٍ

أَتَت مِن دونِهِ لِلمَوتِ طُرقُ

أَتَت مِن دونِهِ لِلمَوتِ طُرقُ

أَتَت مِن دونِهِ لِلمَوتِ طُرقُ

أَتَت مِن دونِهِ لِلمَوتِ طُرقُ

أَتَت مِن دونِهِ لِلمَوتِ طُرقُ

أَتَت مِن دونِهِ لِلمَوتِ طُرقُ

بِلَيلٍ لِلقَذائِفِ وَالمَنايا

وَراءَ سَمائِهِ خَطفٌ وَصَعقُ

وَراءَ سَمائِهِ خَطفٌ وَصَعقُ

وَراءَ سَمائِهِ خَطفٌ وَصَعقُ

وَراءَ سَمائِهِ خَطفٌ وَصَعقُ

وَراءَ سَمائِهِ خَطفٌ وَصَعقُ

وَراءَ سَمائِهِ خَطفٌ وَصَعقُ

إنّ الوشاة وإن لم أحصهم عددا

وقال في باب النسيب:[3]

إن الوُشاة َ ـ وإن لم أَحْصِهم عددا ـ

تعلموا الكيدَ من عينيك والفندا

تعلموا الكيدَ من عينيك والفندا

تعلموا الكيدَ من عينيك والفندا

تعلموا الكيدَ من عينيك والفندا

تعلموا الكيدَ من عينيك والفندا

تعلموا الكيدَ من عينيك والفندا

لا أَخْلفَ الله ظنِّي في نواظرِهم

ماذا رأَتْ بِيَ ممّا يبعثُ الحسدا؟

ماذا رأَتْ بِيَ ممّا يبعثُ الحسدا؟

ماذا رأَتْ بِيَ ممّا يبعثُ الحسدا؟

ماذا رأَتْ بِيَ ممّا يبعثُ الحسدا؟

ماذا رأَتْ بِيَ ممّا يبعثُ الحسدا؟

ماذا رأَتْ بِيَ ممّا يبعثُ الحسدا؟

هم أَغضبوكَ فراح القدُّ مُنْثَنياً

والجفنُ منكسراً ، والخدُّ متقدا

والجفنُ منكسراً ، والخدُّ متقدا

والجفنُ منكسراً ، والخدُّ متقدا

والجفنُ منكسراً ، والخدُّ متقدا

والجفنُ منكسراً ، والخدُّ متقدا

والجفنُ منكسراً ، والخدُّ متقدا

وصادغوا أذُنا صعواءَ لينة ً

فأسمعوها الذي لم يسمعوا أحدا

فأسمعوها الذي لم يسمعوا أحدا

فأسمعوها الذي لم يسمعوا أحدا

فأسمعوها الذي لم يسمعوا أحدا

فأسمعوها الذي لم يسمعوا أحدا

فأسمعوها الذي لم يسمعوا أحدا

لولا احتراسيَ من عينَيْك قلتُ: أَلا

فانظر بعينيك، هل أَبقَيْت لي جَلَدَا؟

فانظر بعينيك، هل أَبقَيْت لي جَلَدَا؟

فانظر بعينيك، هل أَبقَيْت لي جَلَدَا؟

فانظر بعينيك، هل أَبقَيْت لي جَلَدَا؟

فانظر بعينيك، هل أَبقَيْت لي جَلَدَا؟

فانظر بعينيك، هل أَبقَيْت لي جَلَدَا؟

الله في مهجة ٍ أيتمتَ واحدَها

ظلماً ، وما اتخذتْ غير الهوى ولدا

ظلماً ، وما اتخذتْ غير الهوى ولدا

ظلماً ، وما اتخذتْ غير الهوى ولدا

ظلماً ، وما اتخذتْ غير الهوى ولدا

ظلماً ، وما اتخذتْ غير الهوى ولدا

ظلماً ، وما اتخذتْ غير الهوى ولدا

ورُوحِ صبٍّ أَطالَ الحبُّ غُرْبَتَها

يخافُ إن رجعتْ أن تنكرَ الجسدَ

يخافُ إن رجعتْ أن تنكرَ الجسدَ

يخافُ إن رجعتْ أن تنكرَ الجسدَ

يخافُ إن رجعتْ أن تنكرَ الجسدَ

يخافُ إن رجعتْ أن تنكرَ الجسدَ

يخافُ إن رجعتْ أن تنكرَ الجسدَ

دع المواعيدَ ؛ إني مِتُّ مِنْ ظمإِ

وللمواعيد ماءٌ لا يَبُلُّ صَدى

وللمواعيد ماءٌ لا يَبُلُّ صَدى

وللمواعيد ماءٌ لا يَبُلُّ صَدى

وللمواعيد ماءٌ لا يَبُلُّ صَدى

وللمواعيد ماءٌ لا يَبُلُّ صَدى

وللمواعيد ماءٌ لا يَبُلُّ صَدى

تدعو ، ومَنْ لي أن أسعى بلا كبدٍ ؟

فمن معيريَ من هذا الورى كبدا ؟

فمن معيريَ من هذا الورى كبدا ؟

فمن معيريَ من هذا الورى كبدا ؟

فمن معيريَ من هذا الورى كبدا ؟

فمن معيريَ من هذا الورى كبدا ؟

فمن معيريَ من هذا الورى كبدا ؟

إلى الله أشكو من عوادي النوى سهماً

وقال يبكي والدته:[4]

إلى الله أَشكو مِن عَوادِي النَّوَى سهما

أصابَ سويداءَ الفؤادِ وما أصمَى

أصابَ سويداءَ الفؤادِ وما أصمَى

أصابَ سويداءَ الفؤادِ وما أصمَى

أصابَ سويداءَ الفؤادِ وما أصمَى

أصابَ سويداءَ الفؤادِ وما أصمَى

أصابَ سويداءَ الفؤادِ وما أصمَى

من الهاتكاتِ القلبَ أوَّلَ وهلة ٍ

ومَا دَخَلَتْ لحماً، ولا لامستْ عظما

ومَا دَخَلَتْ لحماً، ولا لامستْ عظما

ومَا دَخَلَتْ لحماً، ولا لامستْ عظما

ومَا دَخَلَتْ لحماً، ولا لامستْ عظما

ومَا دَخَلَتْ لحماً، ولا لامستْ عظما

ومَا دَخَلَتْ لحماً، ولا لامستْ عظما

تَوَارَدَ والنَّاعِي، فأَوْجَسْتُ رَنَّة ً

كلاماً على سمعي ، وفي كبدي كلما

كلاماً على سمعي ، وفي كبدي كلما

كلاماً على سمعي ، وفي كبدي كلما

كلاماً على سمعي ، وفي كبدي كلما

كلاماً على سمعي ، وفي كبدي كلما

كلاماً على سمعي ، وفي كبدي كلما

فما هتفا حتى نزا الجنبُ وانزوَى

فيا وَيْحَ جَنْبِي! كم يَسيلُ؟ وكم يَدمَى ؟

فيا وَيْحَ جَنْبِي! كم يَسيلُ؟ وكم يَدمَى ؟

فيا وَيْحَ جَنْبِي! كم يَسيلُ؟ وكم يَدمَى ؟

فيا وَيْحَ جَنْبِي! كم يَسيلُ؟ وكم يَدمَى ؟

فيا وَيْحَ جَنْبِي! كم يَسيلُ؟ وكم يَدمَى ؟

فيا وَيْحَ جَنْبِي! كم يَسيلُ؟ وكم يَدمَى ؟

طَوَى الشرقَ نحوَ الغربِ، والماءَ للثَّرَى

إليَّ ، ولم يركبْ بساطاً ولا يمَّا

إليَّ ، ولم يركبْ بساطاً ولا يمَّا

إليَّ ، ولم يركبْ بساطاً ولا يمَّا

إليَّ ، ولم يركبْ بساطاً ولا يمَّا

إليَّ ، ولم يركبْ بساطاً ولا يمَّا

إليَّ ، ولم يركبْ بساطاً ولا يمَّا

أبانَ ولم ينبسْ ، وأدَّى ولم يفهْ

وأدمى وما داوى ، وأوهى وما رمَّا

وأدمى وما داوى ، وأوهى وما رمَّا

وأدمى وما داوى ، وأوهى وما رمَّا

وأدمى وما داوى ، وأوهى وما رمَّا

وأدمى وما داوى ، وأوهى وما رمَّا

وأدمى وما داوى ، وأوهى وما رمَّا

إذا طويتْ بالشهبِ والدُّهمِ شقة ٌ

طَوَى الشُّهْبَ، أَو جاب الغُدافِيَّة َ الدُّهْما

طَوَى الشُّهْبَ، أَو جاب الغُدافِيَّة َ الدُّهْما

طَوَى الشُّهْبَ، أَو جاب الغُدافِيَّة َ الدُّهْما

طَوَى الشُّهْبَ، أَو جاب الغُدافِيَّة َ الدُّهْما

طَوَى الشُّهْبَ، أَو جاب الغُدافِيَّة َ الدُّهْما

طَوَى الشُّهْبَ، أَو جاب الغُدافِيَّة َ الدُّهْما

ولم أَرَ كالأَحداثِ سهماً إذا جرَتْ

ولا كالليالي رامياً يُبعِدُ المَرْمَى

ولا كالليالي رامياً يُبعِدُ المَرْمَى

ولا كالليالي رامياً يُبعِدُ المَرْمَى

ولا كالليالي رامياً يُبعِدُ المَرْمَى

ولا كالليالي رامياً يُبعِدُ المَرْمَى

ولا كالليالي رامياً يُبعِدُ المَرْمَى

ولم أَرَ حُكماً كالمقاديرِ نافذاً

ولا كلقاءِ الموتِ من بينهما حتما

ولا كلقاءِ الموتِ من بينهما حتما

ولا كلقاءِ الموتِ من بينهما حتما

ولا كلقاءِ الموتِ من بينهما حتما

ولا كلقاءِ الموتِ من بينهما حتما

ولا كلقاءِ الموتِ من بينهما حتما

إلى حيثُ آباءُ الفتى يذهبُ الفتى

سَبيلٌ يَدينُ العالَمون بها قِدْما

سَبيلٌ يَدينُ العالَمون بها قِدْما

سَبيلٌ يَدينُ العالَمون بها قِدْما

سَبيلٌ يَدينُ العالَمون بها قِدْما

سَبيلٌ يَدينُ العالَمون بها قِدْما

سَبيلٌ يَدينُ العالَمون بها قِدْما

وما العيشُ إلا الجسمُ في ظلِّ روحهِ

ولا الموتُ إلا الرُّوحُ فارقَتِ الجِسما

ولا الموتُ إلا الرُّوحُ فارقَتِ الجِسما

ولا الموتُ إلا الرُّوحُ فارقَتِ الجِسما

ولا الموتُ إلا الرُّوحُ فارقَتِ الجِسما

ولا الموتُ إلا الرُّوحُ فارقَتِ الجِسما

ولا الموتُ إلا الرُّوحُ فارقَتِ الجِسما

ولا خلْدَ حتى تملأَ الدهرَ حِكْمة ً

على نزلاءِ الدهرِ بعدكَ أو علما

على نزلاءِ الدهرِ بعدكَ أو علما

على نزلاءِ الدهرِ بعدكَ أو علما

على نزلاءِ الدهرِ بعدكَ أو علما

على نزلاءِ الدهرِ بعدكَ أو علما

على نزلاءِ الدهرِ بعدكَ أو علما

زجرتُ تصاؤيفَ الزمانِ ، فما يقعْ

ليَ اليومَ منها كان بالأمس لي وهما

ليَ اليومَ منها كان بالأمس لي وهما

ليَ اليومَ منها كان بالأمس لي وهما

ليَ اليومَ منها كان بالأمس لي وهما

ليَ اليومَ منها كان بالأمس لي وهما

ليَ اليومَ منها كان بالأمس لي وهما

وقدَّرتُ للنعمانِ يوماً وضدَّهُ

فما اغترَّتِ البوسى ، ولا غرَّتِ النَّعمى

فما اغترَّتِ البوسى ، ولا غرَّتِ النَّعمى

فما اغترَّتِ البوسى ، ولا غرَّتِ النَّعمى

فما اغترَّتِ البوسى ، ولا غرَّتِ النَّعمى

فما اغترَّتِ البوسى ، ولا غرَّتِ النَّعمى

فما اغترَّتِ البوسى ، ولا غرَّتِ النَّعمى

شربتُ الأَسى مصروفة ً لو تعرضتْ

بأَنفاسِها بالفمِّ لم يستفِقْ غَمَّا

بأَنفاسِها بالفمِّ لم يستفِقْ غَمَّا

بأَنفاسِها بالفمِّ لم يستفِقْ غَمَّا

بأَنفاسِها بالفمِّ لم يستفِقْ غَمَّا

بأَنفاسِها بالفمِّ لم يستفِقْ غَمَّا

بأَنفاسِها بالفمِّ لم يستفِقْ غَمَّا

فأَتْرِعْ وناوِلْ يا زمانُ؛ فإنما

نديمكَ سقراطُ الذي ابتدعَ السمَّا

نديمكَ سقراطُ الذي ابتدعَ السمَّا

نديمكَ سقراطُ الذي ابتدعَ السمَّا

نديمكَ سقراطُ الذي ابتدعَ السمَّا

نديمكَ سقراطُ الذي ابتدعَ السمَّا

نديمكَ سقراطُ الذي ابتدعَ السمَّا

قَتلتُكَ، حتى ما أُبالِي: أَدَرْتَ لي

شهيدة ِ حربٍ لم تُقارِفْ لها إثما

شهيدة ِ حربٍ لم تُقارِفْ لها إثما

شهيدة ِ حربٍ لم تُقارِفْ لها إثما

شهيدة ِ حربٍ لم تُقارِفْ لها إثما

شهيدة ِ حربٍ لم تُقارِفْ لها إثما

شهيدة ِ حربٍ لم تُقارِفْ لها إثما

مُدَلَّهة ٍ أَزكى مِنَ النارِ زَفْرَة ً

وأنزهِ منْ دمعِ الحيا عبرة سحما

وأنزهِ منْ دمعِ الحيا عبرة سحما

وأنزهِ منْ دمعِ الحيا عبرة سحما

وأنزهِ منْ دمعِ الحيا عبرة سحما

وأنزهِ منْ دمعِ الحيا عبرة سحما

وأنزهِ منْ دمعِ الحيا عبرة سحما

سقاها بَشيرِي وهْيَ تَبكِي صَبابة ً

فلم يَقْوَ مَغناها على صَوْبِهِ رَسْما

فلم يَقْوَ مَغناها على صَوْبِهِ رَسْما

فلم يَقْوَ مَغناها على صَوْبِهِ رَسْما

فلم يَقْوَ مَغناها على صَوْبِهِ رَسْما

فلم يَقْوَ مَغناها على صَوْبِهِ رَسْما

فلم يَقْوَ مَغناها على صَوْبِهِ رَسْما

أَسَتْ جُرحَها الأَنباءُ غيرَ رَفيقة ٍ

وكم نازعٍ سهماً فكان هو السَّهما!

وكم نازعٍ سهماً فكان هو السَّهما!

وكم نازعٍ سهماً فكان هو السَّهما!

وكم نازعٍ سهماً فكان هو السَّهما!

وكم نازعٍ سهماً فكان هو السَّهما!

وكم نازعٍ سهماً فكان هو السَّهما!

تغارُ على الحمَّى الفضائلُ والعلا

لما قبَّلتْ منها ، وما ضمَّتْ الحمَّى !

لما قبَّلتْ منها ، وما ضمَّتْ الحمَّى !

لما قبَّلتْ منها ، وما ضمَّتْ الحمَّى !

لما قبَّلتْ منها ، وما ضمَّتْ الحمَّى !

لما قبَّلتْ منها ، وما ضمَّتْ الحمَّى !

لما قبَّلتْ منها ، وما ضمَّتْ الحمَّى !

أكانت تمنَّاها وتهوى لقاءها

إذا هي سَمَّاها بذي الأَرض مَنْ سَمّى ؟

إذا هي سَمَّاها بذي الأَرض مَنْ سَمّى ؟

إذا هي سَمَّاها بذي الأَرض مَنْ سَمّى ؟

إذا هي سَمَّاها بذي الأَرض مَنْ سَمّى ؟

إذا هي سَمَّاها بذي الأَرض مَنْ سَمّى ؟

إذا هي سَمَّاها بذي الأَرض مَنْ سَمّى ؟

أَلَمَّتْ عليها، واتَّقتْ ثمراتِها

فلمَّا وقوا الأسواءَ لم ترها ذمَّا

فلمَّا وقوا الأسواءَ لم ترها ذمَّا

فلمَّا وقوا الأسواءَ لم ترها ذمَّا

فلمَّا وقوا الأسواءَ لم ترها ذمَّا

فلمَّا وقوا الأسواءَ لم ترها ذمَّا

فلمَّا وقوا الأسواءَ لم ترها ذمَّا

فيا حسرتا أَلاَّ تراهم أَهِلَّة ً

إذا أَقْصَرَ البدرُ التمامُ مَضوْا قُدْما!

إذا أَقْصَرَ البدرُ التمامُ مَضوْا قُدْما!

إذا أَقْصَرَ البدرُ التمامُ مَضوْا قُدْما!

إذا أَقْصَرَ البدرُ التمامُ مَضوْا قُدْما!

إذا أَقْصَرَ البدرُ التمامُ مَضوْا قُدْما!

إذا أَقْصَرَ البدرُ التمامُ مَضوْا قُدْما!

المراجع
? ""اِختِلافُ النَهارِ وَاللَيلِ يُنسي""، adab، اطّلع عليه بتاريخ 26-2-2019.
? ""سلام من صبا بردى أرق""، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 26-2-2019.
? أحمد شوقي، ديوان الشّوقيّات، صفحة 513.
? أحمد شوقي، ديوان الشّوقيّات، صفحة 756."
شارك المقالة:
77 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook